عربى21
الجمعة، 23 أبريل 2021 / 11 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مسؤول لبناني يتهم "سوريين" بقضية تهريب مخدرات للسعودية
  • فليك يكشف خبرا سارا لأنصار بايرن بشأن ليفاندوفسكي
  • دول البلطيق تدخل بأزمة دبلوماسية مع روسيا تضامنا مع التشيك
  • "بيتكوين" مهددة بخسارة كبيرة بسبب خطة لبايدن
  • تركيا تندد بالأعمال الاستفزازية لمستوطنين بباب العامود بالقدس
  • معارض إيراني تحت إقامة جبرية يتعرض لإصابة خطيرة للمرة الثانية
  • "بوليتيكو" تسلط الضوء على مدع عام مسلم أنصف فلويد
  • هل بات تأجيل الانتخابات الفلسطينية السيناريو الأقرب؟
  • مظاهرات في يافا و"الشيخ جراح" ضد سياسة الاحتلال التهجيرية
  • الشركة المؤمنة على "إيفر غيفن" تلجأ للقضاء المصري
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    مصر.. مأزق التيار العلماني في التوفيق بين النظرية والواقع

    جمال سلطان
    # الإثنين، 01 مارس 2021 12:42 م بتوقيت غرينتش
    1
    مصر.. مأزق التيار العلماني في التوفيق بين النظرية والواقع
    انطبع في وجدان وعقل المجتمع المصري أن العلمانية هي ترويج للإلحاد والإباحية رغم أن العلمانية غير ذلك (الأناضول)

    على الرغم من الصخب الكبير الذي تحدثه أصوات علمانية بارزة في مصر على فترات مختلفة من تاريخها الحديث، إلا أنها عجزت عن أن تشكل تيارا فكريا واسعا ومتماسكا يمكن أن يمثل كتلة إنسانية أو وطنية ذات بال بين المصريين، لذلك فقد بدأت وانتهت تلك المحاولات، كجهود نخبوية فردانية محدودة التأثير، تعتمد على الاشتباك الإعلامي مع التيار الديني، الإسلامي، عادة، ولا تغامر بخوض نضال سياسي أو اقتصادي أو تحرري في أي مرحلة من مراحل النضال الوطني التي عرفتها مصر، وأعتقد أن هذا كان أحد أهم أسباب أزمتها وضعف تأثيرها وحضورها.

    عندما تذكر العلمانية ونشأتها في مصر يذكر عادة كتاب الشيخ علي عبد الرازق "الإسلام وأصول الحكم"، وعلى الرغم من أن الكتاب لا يتعرض لفكرة العلمانية، كفصل كامل للدين عن الدولة، بقدر اهتمامه بتأكيد غياب وجود صيغة محددة لنظام الحكم في الإسلام، ردا على من بكوا إعلان موت الخلافة العثمانية، إلا أن الكتاب تم تصنيفه تاريخيا على أنه جزء من معركة سياسية عجزت عن المواجهة الصريحة مع طموحات الملك فؤاد الأول لوراثة سلطة الخلافة وجعل مقرها في القاهرة.

     



    وباستثناء تلك المحاولة، لا يوجد كتاب أو مرجع ذو بال، أسس للعلمانية بشكل صريح ورؤية متكاملة في مصر طوال قرن من الزمان، وإنما كانت هناك أصوات منفردة، أغلبها لها ظل من التأثير الطائفي القلق دائما من توجهات "الجماعة" و"الغالبية"، مثل كتابات سلامة موسى ثم لويس عوض ثم غالي شكري، وإشارات متناثرة في بعض الكتابات المبكرة لعدد من الرموز الفكرية والأدبية، مثل الدكتور طه حسين في كتابه "مستقبل الثقافة في مصر" لم يتعهدها صاحبها بالتطوير والصقل، بل تراجع عنها ضمنيا في كتاباته التالية ، في مراحل النضج .

     



    وكان كتاب خالد محمد خالد "من هنا نبدأ" يمثل آخر المحاولات التي تلامس مسألة العلمانية، دون أن يذكرها أو أن يبلور رؤية علمية وسياسية لها، بخلاف إدانته للتوظيف السياسي للدين لخدمة الرأسمالية وكبار الملاك، وهي كلها رؤى أدبية وغير علمية ومصبوغة بالروح الاشتراكية التي كانت تنتشر ـ نسبيا ـ بين شباب تلك الفترة، وقد تراجع عنها بعد ذلك خالد محمد خالد نفسه، ونشر مقالات وكتابا يفند فيه تلك الآراء .

     


    في الفترة الناصرية اختفى الجدل تقريبا بشكل تام حول قضية العلمانية، لأن النظام العسكري الجديد أدمج الدين في السياسة بحيث جعل السياسة تبتلع الدين ومؤسساته، من أول الأوقاف وانتهاء بالسيطرة على الأزهر، المؤسسة الفكرية والعلمية الأهم، وتحويلها إلى أداة في صراعه السياسي مع الإخوان المسلمين، واستمرت الحياة الفكرية مشغولة بالجدل السياسي والنضال المتصل به طوال الفترة الناصرية، ثم فترة السادات ثم جزءا كبيرا من فترة حكم حسني مبارك، وعندما بدا أن نظام مبارك أحكم سيطرته على مقاليد الدولة والمجتمع، وأصبحت له منظومة كاملة تدير كل تفاصيل الحياة وتلعب بالجميع، وتراجعت أحلام التغيير السياسي، عاد الجدل حول العلمانية يتسلل من جديد من خلال بعض النشطاء المثيرين للجدل والمولعين بالحضور الإعلامي، مثل الدكتور فرج فودة، والدكتور مراد وهبه، وهي لم تقدم مشروعا تنويريا حقيقيا بقدر ما كانت منشغلة بنقد التيار الديني، الإسلامي، واستفزازه، والدخول معه في نقاش "ديني" حول بعض القضايا "الدينية"، فبدا كما لو كان الصراع حول من هو الممثل الحقيقي للفكر الديني الصحيح، وليس صراعا بين الفكر العلماني والفكر الديني، وانتهت تلك الفترة بجريمة مروعة عندما اغتال شاب جاهل من التيار الإسلامي الدكتور فودة، على وقع الصخب الإعلامي المتوتر الذي انتشر في تلك الفترة .

    في السنوات الأخيرة من حكم مبارك بدأ الجدل حول العلمانية ينزوي، ويتقدم الجدل حول الإصلاح السياسي وحول الحريات العامة وحول التغيير وحول القمع وحصار الأحزاب وحول وراثة الحكم وحول التداول السلمي للسلطة، وغياب هذا الجدل حول العلمانية كان من الأمور التي ساعدت على وحدة ميدان التحرير في ثورة يناير، ونجاح الشارع في كسر منظومة أمن مبارك وإجباره على التنحي، قبل أن يعود التمزق مرة أخرى بعد أشهر قليلة، على وقع إحياء الصدع السياسي والواقعي بين رموز وكتل سياسية ليبرالية ويسارية تشتبك سياسيا وإعلاميا وميدانيا مع كتل سياسية إسلامية ، وانتهى الأمر بضياع الثورة وخسارة نضال نصف قرن على الأقل من الحلم بها .

    في اعتقادي أن مأزق التيار العلماني في مصر يعود إلى أمرين اثنين، الأول هو غياب روح النضال والتضحية عن رموزه ومفكريه، والميل إلى النشاط تحت عباءة سلطة قمعية عادة، حتى لو كانت عسكرية، وهذه الانتهازية كانت صريحة جدا في واقعة الانقلاب على الرئيس "الإسلامي" محمد مرسي، وتأييد انقلاب عسكري حتى بعد وضوح أنه انقلاب لا شك فيه والصمت على بطشه بالإسلاميين، وهذه النزعة كانت حاضرة من أيام مبارك، حيث كانت تلك النخب العلمانية تحتمي بالدولة والنظام السياسي والأمني، بل وتحرضه صراحة في بعض الأحيان، على خصومها الإسلاميين، وتحاول وصم من يخالفهم بالإرهاب والعنف والظلامية ونحو ذلك، ولذلك لم يكن غريبا أن تحظى تلك الأصوات بحنو واضح من النظام القمعي القائم، وحضور لافت في منتدياته الرسمية ومؤتمراته ومؤسساته وصفحه الرسمية وحتى في الجوائز التي يمنحها نظام مبارك في مجالات الفكر والأدب والاجتماع، وكان من نتيجة ذلك الميل "المخملي" للنشاط العام، أن ضعفت صلة تلك الأصوات العلمانية بالمجتمع في جذره ومواجعه ومشكلاته، وأصبحت هناك نظرة سلبية تجاههم من قبل الآخرين، وينظر إليهم على أنهم جزء من منظومة القمع، قمع فكري ينضم إلى قمع سياسي، وهذا ساهم في تهميش التيار العلماني، كما أضعف من أحزابه القائمة، لأن روح النضال والتضحية هي الجاذبة لثقة الشارع في صاحب الموقف السياسي أو الفكري، وبدونها يظل حضوره باهتا وضعيفا .

     

    حراك ثورة يناير أفرز جيلا جديدا، يحمل طابع التمرد ـ الفكري والسياسي ـ على الأجيال التي سبقته، وربما يحملها مسؤولية الانهيار الذي تشهده مصر على مختلف المستويات، والملاحظ أن هذا التمرد يشمل الجميع، فهو يشمل التيار العلماني كما يشمل التيار الإسلامي أيضا، وهذا ما يبعث على الأمل في المستقبل .

     



    الأمر الثاني الذي سبب مأزقا للتيار العلماني، هو موقفه العدائي الصريح والمهين من منظومة القيم الدينية والأخلاقية في المجتمع، وغياب الحكمة عن رموزه عندما يشتبكون مع القضايا الحساسة التي تتفجر كل حين في هذا الفضاء الأخلاقي، فلا يوجد صوت إلحادي ظهر يهاجم الدين في أساسه إلا وأقام العلمانيون معركة صاخبة في الدفاع عنه وتأييده والترويج له وتحويله إلى بطل، حتى لو كان شخصا انتهازيا، وفعلها من أجل الشهرة، وغالبا يكون كذلك، لأنه قبلها لم يكن شيئا مذكورا، وهنا يبدو الأمر أمام المجتمع على أن العلمانية مخاصمة للدين نفسه بالفعل، وتضمر كراهية للدين نفسه، وليست مجرد فصل بين الدين والسياسة، ولو أنهم حصروا المسألة ـ عقلانيا وبذكاء اجتماعي وإنساني ـ في حرية التعبير والتحذير من قمع الصوت المخالف، لكان الأمر محتملا ولم يخلف كل تلك المخاوف من العلمانيين عند المواطن العادي، ولكن المأساة أنهم ينحازون تماما إلى الصوت الإلحادي، ويتماهون معه، ويتخندقون معه، وترى الفضاء الفكري كله معبأ بالدفاع عن الإلحاد، فمن الطبيعي أن المواطن العادي، وعموم الناس، تنظر بحذر وغضب تجاه هؤلاء، لأنهم لم يروا منهم غيرة إلا على الإلحاد .

    والأمر نفسه في أي سلوك فيه خروج على الآداب العامة والأخلاق المستقرة، سواء من أديب أو فنان أو كاتب، فتنشب معركة ضخمة من قبل العلمانيين دفاعا عن هذا النزق الأخلاقي الذي يصل أحيانا إلى حد الإباحية الصادمة للمشاعر العامة والجارحة لقيم المجتمع، وأذكر أن إحدى تلك القضايا عندما وصلت للمحاكم، وقف محمد سلماوي رئيس اتحاد الكتاب أمام القاضي مدافعا عن كاتب من تلك النوعية، فأعطاه القاضي الرواية، وفتح له صفحة وطلب منه أن يقرأها أمام الحاضرين، فتهرب سلماوي من قراءتها، لأنه يعرف أن ما فيها من ألفاظ وأوصاف مهين جدا بالفعل .

    أضف ما سبق إلى إطار عام من أن هذا التيار العلماني الغاضب على الإلحاد والتهتك الأخلاقي، لم يقدم أرضية نضالية تفرض احترامه، ولم يضح بأي شيء، ولم يعل صوته في أي معركة سياسية وطنية كبرى، بحيث تصغر معركته في الإلحاد مع ذلك التاريخ النضالي ويغفر بعضه بعضا، وبالتالي انطبع في وجدان وعقل المجتمع أن العلمانية هي ترويج للإلحاد والإباحية، وقد تكون العلمانية ليست ذلك أبدا، ولكن رسلها ومريديها في مصر هم الذين منحوها تلك الصبغة بسلوكهم واختيارهم للمعارك التي يخوضونها .

    على كل حال، أعتقد أن من أهم ما أفرزته ثورة يناير في المجتمع المصري، هو انتفاضة عقلية ووجدانية، جعلت قضايا العدالة والحريات والكرامة الإنسانية والتعايش رغم الخلاف، في صدارة هموم الأجيال الجديدة، وهذا من شأنه أن يضع الحوار العلماني ـ الإسلامي في مسار جديد، مفيد لتطور المجتمع، أكثر واقعية، وأكثر جدوى، وأقرب للوصول إلى نقاط التقاء، وخاصة أن حراك ثورة يناير أفرز جيلا جديدا، يحمل طابع التمرد ـ الفكري والسياسي ـ على الأجيال التي سبقته، وربما يحملها مسؤولية الانهيار الذي تشهده مصر على مختلف المستويات، والملاحظ أن هذا التمرد يشمل الجميع، فهو يشمل التيار العلماني كما يشمل التيار الإسلامي أيضا، وهذا ما يبعث على الأمل في المستقبل .


    #

    مصر

    سياسة

    علمانيون

    أطروحات

    #
    علمانيو فلسطين.. تنظيمات وأحزاب ونخب ومؤسسات مدنية (2من2)

    علمانيو فلسطين.. تنظيمات وأحزاب ونخب ومؤسسات مدنية (2من2)

    الثلاثاء، 16 فبراير 2021 05:39 م بتوقيت غرينتش
    العلمانية من عصر الأنوار إلى الظلامية.. الجزائر نموذجا

    العلمانية من عصر الأنوار إلى الظلامية.. الجزائر نموذجا

    الخميس، 11 فبراير 2021 03:18 م بتوقيت غرينتش
    العلمانية في الأردن.. أفكار نخبوية وحضور جماهيري باهت (2من2)

    العلمانية في الأردن.. أفكار نخبوية وحضور جماهيري باهت (2من2)

    السبت، 06 فبراير 2021 03:10 م بتوقيت غرينتش
    العلمانية في الأردن.. أفكار نخبوية وحضور جماهيري باهت (1ـ 2)

    العلمانية في الأردن.. أفكار نخبوية وحضور جماهيري باهت (1ـ 2)

    الخميس، 04 فبراير 2021 01:39 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: عبدالله المصري

      الإثنين، 01 مارس 2021 05:04 م

      بعد جعجه بصوت عال و ضخم لسنوات طويلة لم نر طحينا كل شعارات العلمانية داسها العلمانيون حينما انضموا للديكتاتورية العسكرية بعد ان فشلوا في الانتخابات

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • برلماني اتهم سعيد بتلقي تمويل خارجي يبعث برسالة بعد اختفائه

        برلماني اتهم سعيد بتلقي تمويل خارجي يبعث برسالة بعد اختفائه

        سياسة
      • هجوم على فنان يرفض لمس الممثلات.. ونشطاء يتضامنون

        هجوم على فنان يرفض لمس الممثلات.. ونشطاء يتضامنون

        عالم الفن
      • كاتب تركي يرد على أمير سعودي بخصوص "الحجر الأسود"

        كاتب تركي يرد على أمير سعودي بخصوص "الحجر الأسود"

        من هنا وهناك
      • جماعة مسلحة بإثيوبيا تسيطر على إقليم يقع فيه "سد النهضة"

        جماعة مسلحة بإثيوبيا تسيطر على إقليم يقع فيه "سد النهضة"

        سياسة
      • بوليتيكو: جنود أمريكيون تعرضوا لهجمات "طاقة موجهة" بسوريا

        بوليتيكو: جنود أمريكيون تعرضوا لهجمات "طاقة موجهة" بسوريا

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      يحيى المتوكل.. هاشمي انشق عن أسرته ودمر  القصر الملكي يحيى المتوكل.. هاشمي انشق عن أسرته ودمر القصر الملكي

      أفكار

      يحيى المتوكل.. هاشمي انشق عن أسرته ودمر القصر الملكي

      اللواء المتوكل تولى قيادة الوحدات العسكرية التي سيطرت على مدينة شهارة ومحافظ حجة معقل الهاشميين والنظام الإمامي قبل الثورة، وكان دوره حاسما في الحؤول دون تمركز الإمام البدر في هذه المنطقة كما فعل والده الإمام أحمد من قبل حين أجهض ثورتي 1948 و1957 .

      المزيد
      الكاروري.. مسيرة قيادي بارز في الحركة الإسلامية بالسودان الكاروري.. مسيرة قيادي بارز في الحركة الإسلامية بالسودان

      أفكار

      الكاروري.. مسيرة قيادي بارز في الحركة الإسلامية بالسودان

      الشيخ محمد محمد صادق الكاروري ظل الظل الذي يفيء إليه الجميع لدماثة في خلقه، ولطف في تعاطيه مع الأمور، ومحبة فياضة لإخوانه جميعا لا يفرق بين أحد منهم. وكان رحمه الله يقول إنه يعد حياته بعد العام 1970 عندما كان ينتظر تنفيذ حكم الإعدام، يعدها مهلة..

      المزيد
      محطات في سيرة مؤسس "العدل والإحسان" عبد السلام ياسين محطات في سيرة مؤسس "العدل والإحسان" عبد السلام ياسين

      أفكار

      محطات في سيرة مؤسس "العدل والإحسان" عبد السلام ياسين

      مشروع الإمام عبد السلام ياسين لم يقتصر على التنظير عبر هذه المؤلفات، بل واكبه سعي حثيث لتنزيله ونشره وتربية الناس عليه، وكانت ثمرة هذا السعي تأسيس جماعة العدل والإحسان التي تعد أكبر جماعة إسلامية وأول قوة سياسية بالمغرب حاليا.

      المزيد
      أمين حسن عمر: هذه قصة  مؤسس "الإخوان" بالسودان أمين حسن عمر: هذه قصة مؤسس "الإخوان" بالسودان

      أفكار

      أمين حسن عمر: هذه قصة مؤسس "الإخوان" بالسودان

      ظل علي طالب الله متصلا بمجموعة الإخوان المصريين الذين تزعمهم المهندس محمد عاشور مسؤول الصيانة بالري المصري بالخرطوم، ولعل أول أسرة للإخوان كانت مشتركة بين سودانيين ومصريين،

      المزيد
      قصة إسلاميي المغرب والعبور من المساندة النقدية إلى المعارضة قصة إسلاميي المغرب والعبور من المساندة النقدية إلى المعارضة

      أفكار

      قصة إسلاميي المغرب والعبور من المساندة النقدية إلى المعارضة

      يبدو أن نجاح الحزب في تدبير معركة "الخطة الوطنية لإدماج المرأة في التنمية" من خلال المسيرة المليونية ليوم 12 آذار (مارس) 2000 قد عزز هواجس بعض خصومه من تصاعد حجمه السياسي، وهو ما جعله مستهدفا إلى درجة أن بعض خصومه قد روجوا لخطاب "المسؤولية المعنوية " للحزب عن الإرهاب.

      المزيد
      محمد صالح عمر.. قيادي إسلامي سوداني مات على يد الشيوعيين محمد صالح عمر.. قيادي إسلامي سوداني مات على يد الشيوعيين

      أفكار

      محمد صالح عمر.. قيادي إسلامي سوداني مات على يد الشيوعيين

      ظل محمد صالح عمر من قادة الحركة الإسلامية في السودان منذ تأسيسها حتى استشهاده في الجزيرة أبا، وكان التحق بها رسميا في العام 1954، عندما جاء للجامعة وكانت له توجهات إسلامية منذ أيامه في مدرسة وادي سيدنا.

      المزيد
      ثوابت التدين والتمذهب في المغرب بين التوفيق والريسوني ثوابت التدين والتمذهب في المغرب بين التوفيق والريسوني

      أفكار

      ثوابت التدين والتمذهب في المغرب بين التوفيق والريسوني

      يختار الدكتور الريسوني سببا رئيسا يفسر به استقرار وثبات مكونين إثنين من مكونات النسق الديني بالمغرب: مذهب مالك في الفقه وقراءة نافع، ويحاول أن يرد كل التفسيرات التي تربط القضية بالسياسة (ابن حزم) أو تربط الأمر بتشابه حالة المغرب بحالة الحجاز في البداوة (ابن خلدون)،

      المزيد
      الرشيد الطاهر بكر.. من ركائز العمل الإسلامي بالسودان الرشيد الطاهر بكر.. من ركائز العمل الإسلامي بالسودان

      أفكار

      الرشيد الطاهر بكر.. من ركائز العمل الإسلامي بالسودان

      رغم ابتعاد الأستاذ الرشيد عن تنظيم الحركة الإسلامية إلا أن قادتها الذين عتبوا عليه في مواقف وعتب عليهم في مواقف ظلوا يعدونه من ركائز العمل الإسلامي في السودان ويحفظون له الفضل في جهوده التشريعية والقانونية لدفع التوجه نحو الإسلام في السودان..

      المزيد
      المزيـد