عربى21
الثلاثاء، 13 أبريل 2021 / 01 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الرجاء المغربي يتعاقد مع مدرب تونسي خلفا للسلامي
  • الناتو يدعو روسيا لإنهاء حشدها العسكري على حدود أوكرانيا
  • لقاح "جونسون آند جونسون" يواجه مشاكل.. ومخاوف من جلطات
  • الأزمة بالأردن تثير قلق الرياض وهذه حقيقة الوفد السعودي
  • محكمة مصرية تؤيد حكم الإعدام والسجن المشدد بحق متهمين
  • تحالف قانوني دولي يطالب بوقف انتهاكات الاحتلال بالقدس
  • شكاوى بحق كاتب أردني معروف بعد مقال هاجم فيه الأمير حمزة
  • من يقف وراء اغتيال قادة كبار في التيار الصدري بالعراق؟
  • قبائل كانت تعبد الأمير فيليب تبحث عن زعيم روحي جديد
  • محمد يتيم: هذه جذور إسلاميي المغرب التاريخية والسياسية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    بين شُبهة تسميم الرئيس وحقيقة تسميم الوضع العام

    بحري العرفاوي
    # الإثنين، 01 فبراير 2021 03:54 م بتوقيت غرينتش
    0
    بين شُبهة تسميم الرئيس وحقيقة تسميم الوضع العام
    1- تسريب الخبر وجس النبض

    مثّل خبر تعرض رئيس الجمهورية إلى محاولة تسميم حدثا إعلاميا وسياسيا في الساحة التونسية، حيث كان الجدل بين المكذبين وبين المسارعين إلى اتهام من يخاصمهم الرئيس بكونهم وراء المحاولة.

    الخبر لم يصدر بداية من القصر الرئاسي ولا من جهة رسمية، ولكن من كرونيكور حديث العهد بالساحة الإعلامية تكلم في إحدى القنوات وقال إن لديه الأدلة وأنه يتحمل مسؤولية كلامه. شرطة مكافحة الإرهاب في القرجاني بتونس العاصمة كانت في انتظاره بباب القناة لتصطحبه إلى مقرها لسماع أقواله ثم إطلاق سراحه.

    يقول بعض المراقبين إنه قد يكون وقع استعمال هذا الكرونيكور الشاب لتسريب الخبر بهدف جس نبض الشارع واختبار ردود الفعل شعبيا وسياسيا.

    2- حكومة الـ144 نائبا وقرع باب الرئيس

    هذا الخبر/ الإشاعة جاء بعد نجاح رئيس الحكومة إلياس المشيشي في نيل تزكية البرلمان - وبنسبة عالية - لحكومته المعدلة.

    لم يكن قيس سعيد راضيا عن نجاح المشيشي في نيل ثقة البرلمان في المناسبتين، وظل يبدي نقدا حادا للحكومة ولا يتردد في إهانة المشيشي أمام الرأي العام، وآخرها في مجلس الأمن القومي الأخير بتاريخ 25 كانون الثاني/ يناير 2021.

    كان متابعون كثيرون ظنوا أن المشيشي سيؤجل عرض وزرائه الجدد لنيل ثقة البرلمان، بعد كلام الرئيس عن فاسدين فيها وبعد تهديده بعدم قبولهم لتأدية القسم أمامه.

    ولكن المشيشي ومعه رئيس البرلمان الأستاذ راشد الغنوشي كانا مصممين وواثقين من توفر الرصيد البرلماني لتزكية الحكومة، فكان أن التأمت جلسة من اليوم التالي، أي 26 كانون الثاني/ يناير، ونالت فيها حكومة هشام المشيشي ثقة 144 من نواب الشعب وهو عدد مهم بل و"مخيف".

    هذا الرقم "مخيف" لأنه لامس العدد المطلوب لتمرير المحكمة الدستورية، ثم ربما لتقديم لائحة سحب الثقة من رئيس الجمهورية قيس سعيد.

    في نفس اليوم الذي نالت فيه حكومة المشيشي ثقة البرلمان، وجهت رئاسة الجمهورية مراسلة إلى النيابة العمومية حول شبهة محاولة تسميم الرئيس بواسطة طرد مسموم.

    3- النيابة العمومية على الخط

    وأوردت النيابة العمومية في بلاغها أنه "بعد الاطلاع على محتوى التقرير الفني المشار إليه، تبين في خلاصة الأعمال الفنية، أنه تم إجراء اختبارات فنية على الظرف المشبوه بواسطة أجهزة فنية وبطريقة علمية، فتبين عدم احتوائه على أية مواد مشبوهة سامة أو مخدرة أو خطرة أو متفجرة".

    وذكرت أنه جاء بتقرير الإدارة المذكورة، أن مصالح رئاسة الجمهورية أحالت عليها بتاريخ 26 كانون الثاني/ يناير ظرفا ممزقا، وطلبت إجراء الاختبارات الفنية اللازمة عليه، مضيفة أن الإدارة المذكورة أرجعت الظرف الممزق لمصالح رئاسة الجمهورية بنفس التاريخ بعد إجراء الاختبارات الفنية المطلوبة.

    وكانت صفحة رئاسة الجمهورية قد نشرت بتاريخ 28 كانون الثاني/ يناير بلاغا جاء فيه:

    "يهم رئاسة الجمهورية أن توضح ما يلي:

    تلقت رئاسة الجمهورية يوم الاثنين 25 جانفي (كانون الثاني) 2021 حوالي الساعة الخامسة مساء بريدا خاصا موجها إلى رئيس الجمهورية يتمثل في ظرف لا يحمل اسم المرسل. وقد تولت السيدة الوزيرة مديرة الديوان الرئاسي فتح هذا الظرف فوجدته خاليا من أي مكتوب، ولكن بمجرد فتحها للظرف تعكر وضعها الصحي وشعرت بحالة من الإغماء وفقدان شبه كلي لحاسة البصر، فضلا عن صداع كبير في الرأس. كما تجدر الإشارة إلى أن أحد الموظفين بكتابة رئاسة الديوان كان موجودا عند وقوع الحادثة وشعر بنفس الأعراض ولكن بدرجة أقل.."..

    4- ردود الفعل قبل التأكد

    الخبر/ الإشاعة تحول إلى مادة للتحليلات السياسية في الإعلام الداخلي والخارجي وتلقى رئيس الجمهورية مكالمات هاتفية من رؤساء دول وحكومات دول شقيقة؛ أولهم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ورئيس مصر عبد الفتاح السيسي وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني ورئيس المجلس الرئاسي في حكومة الوفاق بليبيا فائز السراج.

    الكثير من أنصار رئيس الجمهورية ومن خصوم حركة النهضة تحديدا سارعوا إلى تصديق الخبر وإلى الإشارة بأساليب عدة إلى مسؤولية طرف سياسي أو مالي في العملية، بالنظر إلى كون رئيس الجمهورية كان قد ذكر مرارا عدم تحاوره مع الفاسدين. وقد يكون أحد من يقصدهم الرئيس نبيل القروي، رئيس حزب قلب تونس حليف حركة النهضة، بالحكم عن طريق ما يُعرف بـ"الحزام السياسي" الداعم للحكومة وعن طريق تنسيق الكتل البرلمانية المتحالفة مع النهضة.

    هذا الخبر/ الإشاعة زاد في توتير الساحة سياسيا واجتماعيا وأمنيا، فتحولت الاحتجاجات من مرحلة المطالبة بالشغل والعدالة إلى مرحلة استفزاز أعوان الأمن بأساليب غير متحضرة، بل ومعيبة ومخجلة ومخلة بالآداب العامة. التونسيون الذين تابعوا فيديوهات توثق تلك الاستفزازات عبروا عن إدانتهم لأصحابها، وعبروا عن تقديرهم لضبط أعوان الأمن أنفسهم وتحكمهم في أعصابهم، فلم يردوا الفعل ضد أولئك الشباب المنفلتين والذين لا يبدو أن لهم مطالب اجتماعية أو حقوقية.

    5- ظاهرة جديرة بالدراسة

    الشباب الذين يتظاهرون ويسبّون ويستفزون الأمنيين بأساليب رديئة مثلوا ظاهرة غريبة لم يعهدها التونسيون؛ وقد تابعوا لعقود احتجاجات الشباب التلمذي والطلابي والعمالي ضد أجهزة أمن بورقيبة وبن علي، ولكنها كانت احتجاجات بشعارات ذات مضامين سياسية واجتماعية وحقوقية، ولم يكن الشباب يومها ليسِفّوا إلى مستويات بذيئة وقبيحة كما شاهدناه هذه الأيام.

    أولئك الشباب المحتجون - في أغلبهم - لا يمثلون قوة اجتماعية أو مطلبية، بقدر ما يمثلون ظاهرة تحتاج الدراسة.

    هم شبابنا الذين أضاعتهم الدولة وتركتهم لمافيا الأحزاب ومافيا المخدرات ومافيا السفارات؛ تستعملهم أداة لخدمة أهدافها ومصالحها.

    الدولة مسؤولة عن ذهاب الشباب إلى المنطقة القصوى شمالا أو يمينا، فالبوليس الذي تعرض هذه الأيام لأسوأ معاملة وأبشع إهانة هو ابن أسرة تونسية له أب وأم وأخ وأخت وزوجة وأبناء وأولاد عمومة وأخوال.

    ما الذي يمكن أن تخلفه تلك الاستفزازات في نفوس أعوان يؤدون واجبهم ولا دخل لهم بسياسة أحزاب وخلافات سياسيين؟

    من له مصلحة في رد فعل جماعي للأمنيين؛ إما بالانسحاب من الشارع وإما برد فعل انتقامي ضد الشباب المتظاهر، والذي أساء التعبير عن مطالبه وأساء مخاطبة الأمنيين؟

    هناك أمر ما يدبر للبلاد ولا علاقة له بمصلحة التونسيين ولن يستفيد منه معارضون ولا محتجون؛ لأن المستفيد الوحيد هو طرف متربص بالجميع.

    هل تقدير المصلحة العامة يقتضي الصمت والسكوت عن فشل حكومات متعاقبة؟ لا أبدا، الاحتجاج حق وواجب من أجل الضغط على السياسيين كي يفكروا في مصالح الناس وكي يخدموا التونسيين، ولكن السؤال هو: كيف نمارس حقنا في الدفاع عن مصالحنا والضغط على السياسيين، وفي نفس الوقت لا نسيء لهيبة الدولة ولا نغري الأعداء بنا، ولا نسهم في تسريع احتراق البيت بما وبمن فيه؟

    twitter.com/bahriarfaoui1
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    احتجاجات

    تونس

    أحزاب

    أزمات

    قيس سعيد

    #
    في ذكرى يوم الأرض: المرابطون على جبهة الوعي.. المقاومة الصميمة

    في ذكرى يوم الأرض: المرابطون على جبهة الوعي.. المقاومة الصميمة

    الإثنين، 29 مارس 2021 11:34 ص بتوقيت غرينتش
    معركة فرع تونس للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ما تسعه الحرية لا تسعه السياسة

    معركة فرع تونس للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ما تسعه الحرية لا تسعه السياسة

    الإثنين، 15 مارس 2021 01:43 م بتوقيت غرينتش
    السيد رئيس الجمهورية أنت ضمانة الوحدة الوطنية

    السيد رئيس الجمهورية أنت ضمانة الوحدة الوطنية

    الإثنين، 15 فبراير 2021 08:27 م بتوقيت غرينتش
    بين شُبهة تسميم الرئيس وحقيقة تسميم الوضع العام

    بين شُبهة تسميم الرئيس وحقيقة تسميم الوضع العام

    الإثنين، 01 فبراير 2021 03:54 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • هل نسف شكري خط السيسي الأحمر بتصريحه عن الملء الثاني؟

        هل نسف شكري خط السيسي الأحمر بتصريحه عن الملء الثاني؟

        سياسة
      • قيس سعيد.. وأحمد فهمي.. ومعهما حمزة البسيوني!

        قيس سعيد.. وأحمد فهمي.. ومعهما حمزة البسيوني!

        مقالات
      • انسحاب عناصر قوات مدعومة إيرانيا من سوريا.. لضعف الرواتب

        انسحاب عناصر قوات مدعومة إيرانيا من سوريا.. لضعف الرواتب

        سياسة
      • دول إسلامية عدة تعلن رمضان الثلاثاء.. وأخرى تبدأ الصيام الأربعاء

        دول إسلامية عدة تعلن رمضان الثلاثاء.. وأخرى تبدأ الصيام الأربعاء

        من هنا وهناك
      • FT: غموض يلف مستقبل الأردن.. ودسائس القصر نذير شؤم

        FT: غموض يلف مستقبل الأردن.. ودسائس القصر نذير شؤم

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      زيارة قيس سعيد لمصر.. بين أهمية التعاون العربي ومخاوف توسع الاستبداد زيارة قيس سعيد لمصر.. بين أهمية التعاون العربي ومخاوف توسع الاستبداد

      مقالات

      زيارة قيس سعيد لمصر.. بين أهمية التعاون العربي ومخاوف توسع الاستبداد

      المشهد في تونس مختلف عما هو في مصر، فالمؤسسة العسكرية لا تقبل بأي دور خارج مهامها المحددة منذ نشأتها، والقوات الأمنية تتعافى وتتجه نحو عقيدة الأمن الجمهوري، والمسار الديمقراطي في تونس يترسخ والبرلمان هو مدار العملية السياسية، فالشعب التونسي الذي تنفس بعمق في أجواء الحرية، لن يسمح بعودة الاستبداد.

      المزيد
      في ذكرى يوم الأرض: المرابطون على جبهة الوعي.. المقاومة الصميمة في ذكرى يوم الأرض: المرابطون على جبهة الوعي.. المقاومة الصميمة

      مقالات

      في ذكرى يوم الأرض: المرابطون على جبهة الوعي.. المقاومة الصميمة

      لا نستغرب إذا رأينا المساومين يحرصون على إذكاء وهج المقاومة، إنهم يريدون تنمية محصول المساومة حين يوشك المشهد الجميل على الاكتمال، وحين يضطر الاحتلال أو الاستبداد إلى البحث عن شريك وديع..

      المزيد
      معركة فرع تونس للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ما تسعه الحرية لا تسعه السياسة معركة فرع تونس للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ما تسعه الحرية لا تسعه السياسة

      مقالات

      معركة فرع تونس للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ما تسعه الحرية لا تسعه السياسة

      لا يمكن لعبير موسي أن تزايد على حركة النهضة في الوطنية والمدنية والتنوير، ولا يمكنها إثبات ما تنسبه إليها من تُهم، ولكنها تجد في يروج لها في الداخل وفي الخارج من جهات لا تخفي عداءها الإيديولوجي لـ"الإسلام السياسي" ولا تخفي مخاوفها من نجاح تجربة الحرية والديمقراطية

      المزيد
      مسيرة حركة النهضة: الاستضعاف والاستقواء مسيرة حركة النهضة: الاستضعاف والاستقواء

      مقالات

      مسيرة حركة النهضة: الاستضعاف والاستقواء

      قرار خروج جمهور النهضة وأبرز قياداتها إلى الشارع في نسيرة حاشدة كان له عدة أهداف

      المزيد
      السيد رئيس الجمهورية أنت ضمانة الوحدة الوطنية السيد رئيس الجمهورية أنت ضمانة الوحدة الوطنية

      مقالات

      السيد رئيس الجمهورية أنت ضمانة الوحدة الوطنية

      سخونة الأجواء السياسية غاب فيها كثير من العقل وحضر فيها كثير من الوهم، ولم يعد مغريا الحديث في السياسة لأنها لم تعد - في الغالب - سياسة وبلغت دركا سحيقا من السوء والرداءة والشعبوية والتكلف والانتحال والجشع

      المزيد
      الاستثمار السياسي في الأزمات الاجتماعية.. تحريك الشباب ليلا بتونس الاستثمار السياسي في الأزمات الاجتماعية.. تحريك الشباب ليلا بتونس

      مقالات

      الاستثمار السياسي في الأزمات الاجتماعية.. تحريك الشباب ليلا بتونس

      ثمة من يربط ما حدث بتحريض بعض السياسيين على ثورة جديدة مثل تصريح حمة الهمامي أو محمد عبو، أيضا - وهو الأخطر - ترذيل قيس سعيد الدائم للأحزاب، وإرساله الغامض لتهديدات.

      المزيد
      مبادرة الحوار الوطني ودعوات الإقصاء مبادرة الحوار الوطني ودعوات الإقصاء

      مقالات

      مبادرة الحوار الوطني ودعوات الإقصاء

      أغلب المتابعين يعتبرون أن الخصومات السياسية هي سبب الأزمات الاقتصادية والاجتماعية وحتى الأمنية، فانشغال السياسيين بالمعارك الأيديولوجية يجعل البلاد مفتوحة لكل اختراق

      المزيد
      في الذكرى العاشرة: للتونسيين أن يطرحوا أسئلة الثورة في الذكرى العاشرة: للتونسيين أن يطرحوا أسئلة الثورة

      مقالات

      في الذكرى العاشرة: للتونسيين أن يطرحوا أسئلة الثورة

      السؤال المركزي بعد هذه السنوات العشر هو: هل أنجبت "الثورة" ثوريين؟ هل أنتجت النخبة فلسفة في الثورة؟ هل حقق السياسيون أحلام الناس في نظام اجتماعي عادل وفي تنمية جهوية متوازنة، وفي نظام تشغيلي مُطمئن للشباب من خريجي الجامعات ومن أصحاب المهارات والحِرف؟

      المزيد
      المزيـد