عربى21
الجمعة، 26 فبراير 2021 / 14 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
عـاجل
  • بلومبرغ: إدارة بايدن تحدد 76 سعوديا قد يخضعون لعقوبات بموجب ما سمته "سياسة خاشقجي الجديدة"
  • التقرير يحدد 21 فردا تثق المخابرات الأمريكية أنهم متورطون في مقتل خاشقجي نيابة عن ولي العهد السعودي
  • التقرير: سيطرة ولي العهد السعودي على الاستخبارات والأمن تجعل من المستبعد تنفيذ العملية من دون إذنه
  • تقرير المخابرات الأمريكية: ولي العهد السعودي كان يرى في خاشقجي "تهديدا للمملكة"
آخر الأخبار
  • تقرير الاستخبارات الأمريكية: ابن سلمان وافق على قتل خاشقجي
  • تقرير CIA عن اغتيال خاشقجي..
  • فورين بوليسي: رسالة بايدن لإيران بضربة سوريا تعبير عن ضعف
  • آلاف الجزائريين يتظاهرون بالجمعة الأولى لذكرى الحراك
  • البيت الأبيض: تقرير خاشقجي يصدر في وقت لاحق الجمعة
  • WP: علاقة إدارة بايدن بمصر تصطدم بدعوته لحقوق الإنسان
  • منظومة دفاعية تركية تثبت فعاليتها ضد الأهداف المتحركة (شاهد)
  • محكمة بريطانية ترفض عودة "عروس داعش" من سوريا
  • الحارس الشخصي لمبارك يتحدث عن تفاصيل عمله ومحاولة الاغتيال
  • غياب الكبار.. أسماء جديدة تتصدر قائمة أغلى اللاعبين بالعالم
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    ماذا بقي من الثورة التونسية؟

    عادل بن عبد الله
    # الجمعة، 15 يناير 2021 02:52 م بتوقيت غرينتش
    1
    ماذا بقي من الثورة التونسية؟
    رغم حرص الخطاب الرسمي على تبرير الإجراءات الوقائية الاستثنائية الأخيرة بأسباب تتعلق بالوقاية من جائحة كورونا، يبدو أن تزامنها مع الذكرى العاشرة للثورة التونسية يجعلها أكبر من مجرد إجراءات صحية ترتبط بفرض التباعد الاجتماعي، خاصة وقد أثبت التعاطي مع الجائحة أن الدولة قد تبنت منطق مناعة القطيع.

    وليس يعنينا في هذا المقال أن ننتقد السياسات الحكومية في مواجهة كورونا، بل منتهى ما يعنينا من الجائحة هو أن التعامل معها كان وما زال تعاملا يعكس (على غرار التعامل مع أغلب الملفات الوطنية الكبرى) ضعف الدولة وهشاشة الحقل السياسي. وقد يكون احتفال الكثير من التونسيين "قلبيا" بثورتهم في زمن كورونا مدخلا جيدا لنطرح السؤال التالي: ماذا بقي في قلوب التونسيين وواقعهم من الثورة وشعاراتها؟ أو ماذا أبقت النخب التونسية لمواطنيها بعد عشر سنوات من ثورتهم على النظام الجهوي- الزبوني التابع والمتخلف؟

    الثورة التونسية أو الزمن السياسي الجديد المجهض

    مهما اختلفنا في توصيف ما وقع في تونس بين 17 كانون الأول/ ديسمبر 2010 و14 كانون الثاني/ يناير 2011، وسواء اعتبرنا ما وقع انتفاضة شعبية أو انقلابا أو ثورة مجهضة، فإن ذلك "الانكسار البنيوي" في المنظومة السلطوية التونسية كان حدثا مفصليا في التاريخ التونسي، بل في التاريخ العربي بحكم تداعياته على أحداث ما سُمي بـ"الربيع العربي".

    ذلك "الانكسار البنيوي" في المنظومة السلطوية التونسية كان حدثا مفصليا في التاريخ التونسي، بل في التاريخ العربي بحكم تداعياته على أحداث ما سُمي بـ"الربيع العربي"


    وبحكم المآلات الكارثية لأغلب الثورات العربية، بدا النموذج التونسي (رغم كل انتكاساته وإخفاقاته التي لا ينكرها إلا مكابر) استثناء في محيط إقليمي ارتد بالثورات الأخرى إلى حروب أهلية أو انقلابات عسكرية، بدعم من "محور الشر" (أو محور التطبيع) الإماراتي السعودي. وهو ما يعني أن سردية "الاستثناء التونسي" لا تكتسب شرعيتها من عوامل موجبة (أي من مشروعية الإنجاز القابل للتكميم أو الإحصاء أو الذي يمكن أن يستشعره المواطن بصورة عفوية) بقدر ما تكتسب تلك الشرعية من عوامل سالبة (تجنب الحرب الأهلية أو الانقلاب العسكري).

    هل فشلت الثورة أم فشلت النخب التقليدية؟

    إن سؤالنا عما تبقى من الثورة التونسية، هو في الحقيقة سؤال مزدوج. فهو يتعلق من جهة أولى بما تحقق من شعارات الثورة ومطالبها، وهو من جهة ثانية يرتبط بما تبقى من "إيمان" بقيم تلك الثورة و"روحها"، بعد كل ما حصل من ارتدادات وخيبات لا يمكن أن تحجبها نقطة الضوء الباهتة والمتمثلة في بعض المكتسبات الهشة والمهددة بالانتكاس في كل أزمة عميقة بين الفاعلين الأساسيين.

    لقد كان "التشغيل" و"الحرية" و"الكرامة الوطنية" أبرز مطالب الثورة التونسية، وهي مطالب لا يمكن أن تتحقق إلا في ظل مشروع وطني جامع عملت أغلب النخب التي تصدرت المشهد العام بعد الثورة على إفشاله. ولا شك في أن غياب ذلك المشروع أو عجز النخب عن تحقيق شروطه الفكرية والموضوعية كان وراء الفشل في إدارة أغلب الملفات الكبرى، رغم تغير الحكومات والتحالفات السياسية. فالدولة قد فشلت في استرجاع الأموال المنهوبة وفي محاربة الفساد البنيوي الذي يكاد يتحول إلى ظاهرة مافيوزية (العجز عن توفير موارد إضافية للتشغيل)، وفشلت أيضا في تسوية وضعيات ضحايا النظام السابق بلحظتيه الدستورية والتجمعية (العجز عن تحقيق الكرامة لأكثر الناس استحقاقا لها)، وفشلت أخيرا في التخلص من مناويل التنمية الموروثة من النظام السابق والمتسببة في تأبيد وضعية التخلف والتبعية، والاستباحة الخارجية الممنهجة للفضاء الوطني (العجز عن بناء مشروع الحرية والسيادة الوطنية).

    سؤالنا عما تبقى من الثورة التونسية، هو في الحقيقة سؤال مزدوج. فهو يتعلق من جهة أولى بما تحقق من شعارات الثورة ومطالبها، وهو من جهة ثانية يرتبط بما تبقى من "إيمان" بقيم تلك الثورة و"روحها"


    الهوّة بين احتياجات النخب واحتياجات عامة المواطنين

    لا شك في أن الاحتفاء بثورة لم تحقق إلا القليل اقتصاديا واجتماعيا ولم تقطع مع المنظومة القديمة ونواتها الصلبة (أيديولوجيا وماليا وجهويا)؛ هو أمر يستدعي وعيا استراتيجيا يتجاوز الظرفي والسياقي ويتسلح بالأمل متخلصا من حظوظ النفس "الآن- وهنا". إنه وعي "نخبوي" لا يمكن أن نلوم المواطن العادي على عدم التماهي معه. فهذا المواطن مشغول بتوفير حاجياته الأساسية، أي تلك الاحتياجات التي تقع في أدنى هرم ماسلو مثل الاحتياجات الفيسيولوجية والحاجة للأمان والاحتياجات الاجتماعية، وهو غير مشغول بإشكاليات النخب ورهاناتها، كالحرية والديمقراطية والكرامة التي تلبي الحاجة للتقدير وتحقيق الذات.

    ولذلك فإننا لا نستغرب تزايد نسبة الكافرين بالثورة حتى ممن لا ينتمون إلى المنظومة القديمة أو إلى قواعدها الانتخابية وشبكاتها الزبونية، خاصة وهم يرون النخب (يمينا ويسارا) يتحولون إلى سبب مركزي في تعميق أزمتهم مما يغريهم (ولو بصورة لا واعية) على مقايسة منجز الثورة على عهد المخلوع، أو حتى على الحنين إلى أيامه رغم بؤسها.

    هل نجحت النخب في مأسسة شعارات الثورة حقا؟

    إن الحرية والديمقراطية ولا مركزية السلطة والتداول على السلطة والتعددية الحزبية (أي ذلك المنجز الذي اعتبرته النخب عملية مأسسة لشعارات الثورة) هي في التحليل الأخير مطالب نخبوية بالأساس. وهي مطالب لا يمكن أن تغري عامة الشعب إلا عندما تنجح النخب في تحويلها إلى أداة لإصلاح الواقع، أي إلى برامج سياسية يرى عامة المواطنين رأي العين تأثيرها في تحسين وضعيتهم الاجتماعية وتلبية احتياجاتهم الأساسية.

    مطالب لا يمكن أن تغري عامة الشعب إلا عندما تنجح النخب في تحويلها إلى أداة لإصلاح الواقع، أي إلى برامج سياسية يرى عامة المواطنين رأي العين تأثيرها في تحسين وضعيتهم الاجتماعية وتلبية احتياجاتهم الأساسية


    ولكن واقع الثورة التونسية منذ رحيل المخلوع لا يشفع لتلك القيم النخبوية، بل يجعلها كلمات ذوات "سمعة سيئة" لأنها ساهمت (من منظور الوعي العام الذي تشكله وسائل الإعلام المرتبطة وظيفيا بالمنظومة القديمة) في تعفين الوضع العام وتأزيم حياة المواطنين اقتصاديا واجتماعيا وأمنيا. ونحن لسنا هنا في وارد نقد هذا الوعي أو نقد الأطراف التي تعمل على تشكيله في عصر "ما بعد الحقيقة"، ولكننا نكتفي بوصف الواقع الذي يُبنى إعلاميا بصورة تجعله أكبر عدو لأي نفس ثوري أو إصلاحي، وأكبر حليف لكل السرديات الفاشية (ورثة المخلوع وحلفاؤهم) والشعبوية (ساكن قرطاج ومشروعه السياسي الهلامي).

    افتضح الأدعياء والأعداء ولكنّ الثورة باقية

    رغم كل حملات الترذيل الممنهج للثورة والتطبيع المشبوه مع أعدائها في الداخل والخارج، فإن الثورة التونسية لم تخسر في الحقيقة إلا أدعياءها وأعداءها الذين حرفوها عن مداراتها الأصلية إلى مدارات موهومة لم يستفد منها إلا القليل. ولكن الثورة التونسية باقية لا محالة (على كره منهم) بحكم جوهرها التقدمي وغير المتصادم مع حركة التاريخ من جهة أولى، وبحكم عجز النخب "الرسمية" جميعا عن تنزيل تلك الشعارات في الواقع من جهة ثانية.

    ولذلك، فإن ما تبقى من الثورة التونسية في التحليل الأخير هي راهنية استحقاقاتها، واستحالة أن تستويَ على سوقها مشروعا للحرية والكرامة دون توافق وطني عابر للأيديولوجيات (كتلة تاريخية)، أي دون كلمة سواء بين مختلف الفاعلين الجماعيين، كلمة تتحرر من الدوغمائيات والسرديات اللاوظيفية ومن سلطة الذاكرة وفتنة أحادية الصوت. وهو مطلب عزيز قد لا تكون النخب المتصدرة للشأن العام قادرة على الوفاء بشروطه (بحكم ارتباطها فكريا وواقعيا بمنظومة الفساد والتبعية)، ولكنه يظل رغم ذلك مطلبا قابلا للتحقق بنخب أخرى ما زالت تحمل الثورة في قلوبها (لا على ألسنتها فقط) وإن دفعت بها موازين القوى إلى هامش الفعل والتأثير.. لكن إلى حين.

    twitter.com/adel_arabi21

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تونس

    الثورة

    الديمقراطية

    أزمات

    أيديولوجيا

    #
    "الكتلة التاريخية" أو الفرصة التاريخية المهدورة

    "الكتلة التاريخية" أو الفرصة التاريخية المهدورة

    الجمعة، 12 فبراير 2021 01:53 م بتوقيت غرينتش
    الرئيس الحلم.. الرئيس الكابوس

    الرئيس الحلم.. الرئيس الكابوس

    الجمعة، 05 فبراير 2021 03:29 م بتوقيت غرينتش
    تونس بين السّيئ والأكثر سوءا: حتمية تاريخية أم خيارات لا وطنية؟

    تونس بين السّيئ والأكثر سوءا: حتمية تاريخية أم خيارات لا وطنية؟

    الجمعة، 29 يناير 2021 03:48 م بتوقيت غرينتش
    الثورة التونسية: فشل في الإدارة أم فشل في التأسيس؟

    الثورة التونسية: فشل في الإدارة أم فشل في التأسيس؟

    الجمعة، 22 يناير 2021 06:11 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: باهي حمودة

      الأحد، 17 يناير 2021 07:17 ص

      الجهاد الأكبر مستمر فحتى من قام بالثورة كان كل هدفه وفكره الخلاص من خنق النظام الديكتاتوري لكنه أخطأ بقطع الرأس وترك كامل الأطراف بل والتعامل معها واستخدامها. ووعي الناس بالموقف والمسؤولية هو شيء مهم في حد ذاته و الاستمرارية والممارسة والحزم وعدم الركون الانخداع والانزواء سيفضي ذلك حتما الى تونس التي يحلم بها كل مواطن .

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • رسوم جديدة بمصر تثير سخطا واسعا.. "إتاوة من السيسي"

        رسوم جديدة بمصر تثير سخطا واسعا.. "إتاوة من السيسي"

        سياسة
      • نجل عادل إمام يتحدث عن أصعب ليلة بحياة والده (فيديو)

        نجل عادل إمام يتحدث عن أصعب ليلة بحياة والده (فيديو)

        عالم الفن
      • قتلى بضربة أمريكية على فصيل موال لإيران في سوريا

        قتلى بضربة أمريكية على فصيل موال لإيران في سوريا

        سياسة
      • خاص: كشف تفاصيل فضيحة تهريب متهمين خارج مصر

        خاص: كشف تفاصيل فضيحة تهريب متهمين خارج مصر

        سياسة
      • تأجيل تقرير خاشقجي.. والخارجية الأمريكية تتحدث عن خطوة مهمة

        تأجيل تقرير خاشقجي.. والخارجية الأمريكية تتحدث عن خطوة مهمة

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      آفات "العقل التأسيسي".. باقية وتتمدد آفات "العقل التأسيسي".. باقية وتتمدد

      مقالات

      آفات "العقل التأسيسي".. باقية وتتمدد

      الحديث عن "الأزمة التأسيسية" لا يعني فقط أزمة الدستور أو أزمة القانون الانتخابي ولا أزمة النظام السياسي، بل هو عندنا أعمق من ذلك بكثير. فدخول حركة النهضة فاعلا رئيسيا في الحقل السياسي بعد الثورة كان معطى ذا مفعول متناقض

      المزيد
      ماذا يريد هذا "الرئيس المشكل"؟ ماذا يريد هذا "الرئيس المشكل"؟

      مقالات

      ماذا يريد هذا "الرئيس المشكل"؟

      يعكس "إشكالا" خطيرا يدفع إلى مراجعة المرحلة التأسيسية كلها؛ باعتبار تلك المرحلة هي السبب الأساسي فيما تعانيه تونس من هشاشة في الانتقال الديمقراطي ومن أزمات دورية تكاد تعصف بكل مخرجاته

      المزيد
      "الكتلة التاريخية" أو الفرصة التاريخية المهدورة "الكتلة التاريخية" أو الفرصة التاريخية المهدورة

      مقالات

      "الكتلة التاريخية" أو الفرصة التاريخية المهدورة

      النجاح الأبرز للمنظومة القديمة ليس في إعادة وكلائها التقليديين إلى مركز السلطة، بل في جرّ خصومها إلى مربّعها الثقافوي وإجبارهم على تعميق خصوماتهم الأيديولوجية واصطفافاتهم الهوياتية التي حرفت الصراع عن رهاناته الحقيقية القائمة

      المزيد
      الرئيس الحلم.. الرئيس الكابوس الرئيس الحلم.. الرئيس الكابوس

      مقالات

      الرئيس الحلم.. الرئيس الكابوس

      قد لا يكون الحل في ضرب "الديمقراطية التمثيلية" بقدر ما هو في تغيير آليات/ منطق إدارتها، وهو أمر لا يمكن أن يحصل في المدى المنظور أو المتوسط إلا بظهور"كتلة تاريخية" تعيد تشكيل الحقل السياسي، بل تعيد بناء "المشترك المواطني" أو "الكلمة السواء"

      المزيد
      تونس بين السّيئ والأكثر سوءا: حتمية تاريخية أم خيارات لا وطنية؟ تونس بين السّيئ والأكثر سوءا: حتمية تاريخية أم خيارات لا وطنية؟

      مقالات

      تونس بين السّيئ والأكثر سوءا: حتمية تاريخية أم خيارات لا وطنية؟

      إن "ورثة" المنظومة القديمة هم - بهذا المنطق - جزء أساسي في "العائلة الديمقراطية" ما داموا على "مسافة أمان" من النهضة، فإذا اقتربوا منها صار مشكوكا في "ديمقراطيتهم" وحداثتهم، بل صاروا جزءا من "الرجعية" في شكليها الديني والبرجوازي

      المزيد
      الثورة التونسية: فشل في الإدارة أم فشل في التأسيس؟ الثورة التونسية: فشل في الإدارة أم فشل في التأسيس؟

      مقالات

      الثورة التونسية: فشل في الإدارة أم فشل في التأسيس؟

      المرض الحقيقي يكمن في اللحظة التأسيسية التي تلاعبت بها النخب التونسية وحوّلت مخرجاتها إلى لحظة من لحظات إعادة التوازن للمنظومة القديمة بدل أن تكون لحظة قطيعة جذرية معها

      المزيد
      مقاربة نقدية لمبادرة الاتحاد العام التونسي للشغل مقاربة نقدية لمبادرة الاتحاد العام التونسي للشغل

      مقالات

      مقاربة نقدية لمبادرة الاتحاد العام التونسي للشغل

      مبادرة الاتحاد ليست إلا بدلا مخاتلا لمبدل منه هو الإقصاء الممنهج لكل الفاعلين، أو لكل الخطابات التي قد تهدد مصالح النواة الصلبة للمنظومة القديمة ووكلائها التقليديين

      المزيد
      نحو مقاربة مختلفة لمكافحة الفساد في تونس نحو مقاربة مختلفة لمكافحة الفساد في تونس

      مقالات

      نحو مقاربة مختلفة لمكافحة الفساد في تونس

      بعد تهميش المنظومة القائمة على ثنائية الحلال والحرام أو الشرعي وغير الشرعي، عجزت النخب التونسية بمختلف منحدراتها الأيديولوجية العلمانية عن التمكين لثنائية القانوني وغير القانوني، وعن جعل تلك الثنائية أساس المشترك المواطني أو الكلمة السواء المؤسسة "للعيش معا".

      المزيد
      المزيـد