عربى21
الخميس، 21 يناير 2021 / 07 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • عقوبات صينية على مسؤولين بإدارة ترامب.. وفريق بايدن يعلق
  • استحواذ إماراتي على أبرز بنك لبناني بمصر.. "تفاصيل الصفقة"
  • اليوم الأول لبايدن رئيسا.. بدء مهامه واستمرار للتهاني الدولية
  • فيديو مخيف لانهيار جبل جليدي خلال تزلج رياضي (شاهد)
  • صفوت الشريف.. الرجل الذي "وحّد المصريين"
  • البنك الدولي يمول أول عملية شراء لقاحات كورونا.. بدأ بلبنان
  • كاتب إسرائيلي يطرح 6 شروط لأي عملية عسكرية في غزة
  • خاتم خطوبة ابنة ترامب يكلف خطيبها اللبناني مليون دولار (شاهد)
  • هكذا تلقى فلسطينيو سوريا إعلان عباس عن مواعيد الانتخابات
  • ماكرون يرفض الاعتذار للجزائر عن جرائم الاستعمار الفرنسي
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    حرم الرئيس!

    سليم عزوز
    # الإثنين، 30 نوفمبر 2020 03:22 م بتوقيت غرينتش
    9
    حرم الرئيس!
    لم يكن الشيخ "أحمد المحلاوي"، إمام وخطيب مسجد القائد إبراهيم بمحافظة الإسكندرية، هو المعارض الوحيد الذي شملته قرارات التحفظ التي أصدرها الرئيس السادات في أيلول/ سبتمبر 1981، ولم يكن هو الداعية الوحيد الذي يقود المعارضة ضده، فضلاً عن أنه لم يكن الأكثر ذيوعاً أو انتشاراً من بين هؤلاء الدعاة!

    فقد كان الشيخ عبد الحميد كشك هو الأشهر، وقد انتقل بصوته وعبر الكاسيت إلى القُطر المصري كله، بل تجاوز حدود مصر إلى خارجها، ومع ذلك فعندما جاء ذكره على لسان السادات اكتفى بتأليف قصة شكوى الرئيس السوداني جعفر النميري منه. وكان غضب السادات منه مبعثه أنه دعاه إلى مؤتمر إسلامي عقده، فلم ينتبه للدعوة إلا بعد انتهاء موعدها. وقد نقل له الشيخ عبد الرحمن بيصار، شيخ الأزهر، كيف أن السادات مال عليه كثيرا وهما على المنصة ليسأله: هل حضر الشيخ كشك؟!

    ومع هذا فلم يكن حاداً وهو يتكلم عن الشيخ الأكثر ذيوعاً وشهرة، والأعلى صوتاً وجاذبية، كما فعل عند ذكر "المحلاوي"، فقال: "أهوه مرمي في السجن زي الكلب"، وهو ما أزعج السيدة جيهان السادات وهي تستمع للخطاب من شرفة البرلمان. وبعد ذلك وعندما سئل خالد الإسلامبولي عن الأسباب التي دفعته لاغتيال السادات؛ عددها ليكون في مقدمتها أنه وصف الشيخ المحلاوي بالكلب!

    فلماذا اختص السادات "المحلاوي" بهذه الحدة، إلى حد تجاوز الحدود؟ وقد نُسب للشيخ الشعراوي، دون التأكد من صحة ذلك، أنه أرسل للرئيس في اليوم التالي خطاباً يستنكر ذلك، ويقول له إن الأزهر لا يخرج كلاباً!

    سيئة مصر الأولى:

    الشيخ "المحلاوي" فسر بنفسه هذا اللغز، عقب اغتيال السادات والإفراج عنه. فجهاز أمن الدولة رفع للرئيس الراحل تقريراً ذكر فيه أن الشيخ اعتاد في خطبه أن يصف حرمه السيدة جيهان السادات، سيدة مصر الأولى، بأنها سيئة مصر الأولى، ونفى "المحلاوي" أن يكون قد ذكر هذا الوصف أبداً، ليطرح هذا سؤالاً بدون إجابة عن السر الذي يجعل "كاتب التقرير" يخترع هذه المقولة وينسبها للمحلاوي، فيوغر صدر السادات، ويفقد صوابه في خطاب علني على هذا النحو!

    وقد كان الظهور العلني للسيدة جيهان السادات وقيامها بالعديد من الأنشطة؛ سبباً من أسباب النقد للسادات، الذي لم يطرح للنقاش العلني أو في صحف المعارضة، لهذا فقد حفظت الذاكرة مقالاً واحداً بدا هو المقال الوحيد، الذي عبر عما كان يدور في الجلسات الخاصة والمناقشات غير العلنية، والذي كتبه الدكتور "حلمي مراد" بعنوان "الوضع الدستوري لحرم السيد رئيس الجمهورية"! ويلاحظ هنا انتقاء العبارات بعناية رغم أن الدكتور مراد كان من أشجع المعارضين في زمانه، فهي "حرم"، وهو "السيد رئيس الجمهورية". وكان الاعتقاد السائد أن "جيهان السادات"، هي من تحكم مصر أو على الأقل تشارك في الحكم، وأنها المسؤولة عن الكثير من القرارات السيئة التي يتخذها السادات.

    وربما بسبب هذا المقال كان السادات يتحدث مع مقربين منه بشكل سلبي عن الدكتور حلمي مراد بإيجاز وبدون تفصيل، وبكلمات عائمة يذهب بها الخيال بعيدا، فإذا عُرف بأنه انتقد سياسات الحكومة في عهد عبد الناصر فكان هذا الموقف سبباً في عزله من منصب وزير التعليم، فإن السادات يقول إن الرائج عن شجاعته ليس صحيحاً، وأنه لم يكن ليجرؤ أن ينتقد عبد الناصر!

    وكانت مشكلة "جيهان السادات" لدى الرأي العام أن حضورها كان قوياً، وأنها بدت في الشكل والمظهر، ليست من المجتمع المصري في عمومه، فهي ابنة لامرأة إنجليزية، وكانت لديها تطلعات منذ أن كانت فتاة في سن المراهقة، ولم تتمكن من أن تكون قريبة من الناس، رغم انشغالها بالأعمال الاجتماعية. ثم إن المقارنة دائماً كانت بينها وبين السيدة تحية عبد الناصر، التي لم تكن جزءا من الحياة العامة، ولم يشاهدها الناس إلا مرتين أو ثلاث مرات عند استقبال الضيوف السوفييت بزوجاتهم، وكانت هي من تشبه المصريين؛ منهم وعليهم، لكن جيهان بدت عليهم وليست منهم!

    وكان السادات غريب الأطوار، يعيش في دور الرئيس لدولة حديثة، فيصطحب زوجته في المحافل العامة، وترقص مع الرئيس الأمريكي، ثم يغضب كرجل شرقي على من يقترب منها بالنقد أو الإساءة، أو ينقل عنه ذلك، فيخرج عن شعوره عندما يتحدث عن الشيخ المحلاوي. ولا ينسى للدكتور حلمي مراد مقاله الذي يتساءل فيه عن الوضع الدستوري لحرم السيد رئيس الجمهورية! ولم يكن ما كتبه إلا تعبيراً مهذباً عما يشيع عنه في المجالس الخاصة وفي الشارع، وربما كان يُنقل إليه بالشكل الذي نقل به وصف الشيخ المحلاوي لها، والذي لم يطلقه الرجل ولكنه كان شائعاً في أوساط العامة!

    وهذا التناقض الحاد في شخصية السادات هو هذا التناقض بين حرصه على أن يرتدي الجلباب الريفي ويمسك عصا بيده وكأنه عمدة قريته "ميت أبو الكوم"، وبين ولهه بأن تكتب عنه المجلات الأجنبية أنه "أشيك" رجل في العالم. وفي الأولى هو يصف نفسه بأنه "كبير العائلة المصرية"، وليس رئيس دولة، ويتحدث عن أعضاء الجماعات الإسلامية فيصفهم بـ"أولادي المغرر بهم"، فهم رغم موقفه المعادي لهم فإنهم "أولادي". ويقف في لحظة اغتياله ليخاطب قاتله "يا ولد"، ولسان حاله يقول من الذي يدفع بهذا "الولد" العاق ليصوب مدفعه في وجه "أبيه"؟ وهو في الثانية يتصرف كـ"لورد" إنجليزي، ويدفع بزوجته للحياة العامة لتوصف بأنها "سيدة مصر الأولى"، ويكون حضورها كما لو كانت هي من تحكم مصر، وليس أنور السادات!

    صمام أمان:

    وقد جنى عليها أن المصريين لم يشعروا أنها منهم، وأن الإعلام خاطب فيها الجانب "المغرور" فصورها كما لو كانت إمبراطورة في القصر الرئاسي، ولم يكن هذا صحيحاً.

    وفي مقابلة صحفية مع الكاتب الكبير مصطفى أمين، والذي كان قد ذهب بعيداً في نقده للسادات، سئل عن دورها في إحداث الأزمات بين الرئيس الراحل والمعارضة، فقال بل كانت صمام أمان!

    وفي مذكراته "50 عاماً في قطار الصحافة"، روى "موسى صبري"، الصحفي المقرب من السادات، كيف كانوا يستعينون بها في بعض الملفات، وكيف كانت تخطط معهم لوجود جو مناسب يمكن من خلاله الحديث معه في ملفات حساسة، فتحشدهم في يوم زواج ابنتها، لتندفع معهم نحوه ويحيطون به في نهاية الحفل، وبهذه المناسبة يطلبون منه الإفراج عن مصطفى أمين الذي قضى تسع سنوات في السجن بتهمة التخابر بقرار من عبد الناصر.

    ولم تكن هذه الأدوار مرئية، فترك حضورها السياسي أثراً سلبياً في نفوس المصريين تجاه أي حضور لزوجات رؤساء الجمهورية. وعندما تولى مبارك الحكم، طلب منه إبراهيم سعده، رئيس تحرير "أخبار اليوم"، أن يأذن له بإجراء حوار مع "الهانم"، ورفض مبارك وقال إنه لا يريد أن يكرر قصة "جيهان السادات".

    لكن بعد سنوات من ذلك، حضرت السيدة سوزان مبارك بكل قوة في المشهد السياسي، ويبدأ الحضور دائماً بالملفات الاجتماعية، ثم يذهب إلى التأثير في السياسة، وقد تجاوزت دور جيهان السادات في ذلك. وكانت المقارنة في البداية لصالحها، ثم انقلب الحال بعد أن صار لها نفوذ سياسي واضح، لا سيما ضلوعها في ملف التوريث، وكان هذا ما يحسه رجل الشارع.

    وكانت تفاصيل الدور تصل للصحفيين فلا تنشر، فموضوع المعارضة هو الرئيس، فلا شأن لهم بأهل بيته. ولا شك أن مجال تحركها العريض هو بسبب الرئيس، فيستطيع أن يقوم بتحجيم هذا الدور، فما شأنهم بحديث حساس لدى عموم المصريين؟ والكائنات الفضائية التي لم تلامس الأرض المصرية أبداً، تعتقد أن شرط الابتعاد عن النساء من أن يكن هدفاً للهجوم مرتبط بابتعاد النساء عما يخالف طبيعتهن، وهي تصورات هلامية لا تقف على أرض صلبة، فالمرأة في المجتمع التقليدي كائن فاعل، ولو تم التحقيق الجاد في كثير من جرائم الأخذ بالثأر مثلا، لثبت أن المرأة تقف وراءها، إذا لم تكن الزوجة أو الأم، فالجدة! ومع هذا فلا تكون النساء أبداً طرفاً سواء في التحقيق الجنائي في الواقعة، أو هدفاً للانتقام، أو منصة للاستهداف!

    جيهان ومبارك:


    ولكي نعرف حساسية الموقف، فقد حدث في منتصف التسعينيات أن نشرت إحدى الصحف الحزبية موضوعاً يحمل قدراً كبيرا من الإساءة للسيدة جيهان السادات، ولم يكن مبارك يحمل لها أي ود، وكما قال لي طلعت السادات، ابن شقيق الرئيس الراحل، إنه - يقصد مبارك - يتصور العمى ولا يتصور أحدا اسمُ السادات ضمن مكوناته ولو الجد السابع. وهذا أمر شرحه يطول، وكانت جيهان السادات تدرك هذا، فعاشت معظم الوقت خارج مصر، ولم تكن لها علاقة بالشأن العام إلا من خلال أحاديث صحفية عن زوجها عندما تكون هناك مناسبة لذلك!

    لكنها بعد هذا التحقيق الصحفي، قامت بالاتصال بمبارك شاكية، ويبدو أنها بحاستها كانت تدرك أنه رغم أي خلاف سينفعل ضد ما كتب وهو ما حدث بالفعل، لقد اتصل برئيس الحزب، وكانت هذه هي المرة الثانية على مدى عشرين سنة التي يتحدث فيها معه عن شيء منشور في صحيفة الحزب، منذ أن تحدث معه في خبر خاص بالجيش، وقد كان فيه معاتباً، أما في الواقعة الثانية فقد كان غاضباً، ولهذا لم يتصل مرة واحدة، بل مرتين، الفاصل بينهما ثلاثة أيام، في المكالمة الثانية أوضح أسباب غضبه: إن من يهاجم جيهان اليوم، سيهاجم غدا سوزان!

    وكانت لدى الناس حساسية شديدة بعد الثورة من إعادة إنتاج سوزان مبارك، التي لم تستطع يوماً أن تقنع المصريين أنها واحدة منهم!

    وبدا حضور السيدة انتصار السيسي خجولاً في البداية، لكنها ظهرت مؤخراً في لقاء تلفزيوني، ومصدر قوتها أنها ليست من سلالة "جيهان السادات" و"سوزان مبارك"، إنها الأقرب إلى السيدة "تحية عبد الناصر"، التي لم يشعر المصريون تجاهها بأي فوارق رغم ما تردد عن أصولها الإيرانية، فقد نُشر أن والد السيدة تحية كان في مصر من رعايا الدولة الإيرانية، لكن مصر صهرتها في بوتقتها فصارت قريبة من نفوس المصريين!

    ومنذ البداية، أخذت قراري بمشاهدة المقابلة مع عدم التعليق عليها، وعندما قال لي أحد الشباب إنه سيعلق لم أجد نفسي معنياً بأن أناقشه في ما ذهب إليه، لكنه لم يفعل، ومن فعل من المشتغلين بالعمل العام تعامل بحساسية لأنه يدرك حساسية المصريين تجاه هذا الملف، وبعض النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خشي من أن تكون هذه الصورة القريبة من الناس يمكن أن تضيف لشعبية السيسي، وهي أزمة حقيقية لدى هذا البعض، ممن لا يثقون في أن الخلاف مع السيسي جذري، فلا يملكون انحيازا حقيقيا لقضية الديمقراطية ليروا في انقلاب عسكري على الحكم المنتخب ما يكفي وحده لتكوين موقف معاد للسيسي وإن صلى وإن صام!

    ولا يشعرون بأهمية القضايا الوطنية، فيرون أن الإضرار بها يكفي وحده لأن نكون خصوما للسيسي لأبد الأبدين!

    ولهذا لا بد من تقديم السيسي على أنه عدو للإسلام، وأن أمه يهودية، واعتبار أي كلام عن التزام ديني سابق له من شأنه أن يهز عقيدة الرافضين له ولحكمه!

    فلا بد وأن يكون إبليس ليكون منطقياً أن يرجموه، فإذا رأوا في صورة زوجته ما يمثل إضافة له، فلا بد من الخروج على قيم المجتمع المصري بالتعرض لها والهجوم على من يطالب بالابتعاد عن التعارض مع قيم المصريين.

    ودائما يتم استدعاء الدين لتوظيفه في الموضوع، بالحديث عن الظلمة وأعوانهم، ولا ندري أين سيذهبون بالآية القرآنية التي امتدحت زوجة فرعون! سيكون الرد حتماً: وهل هي زوجة فرعون؟ متى قالت ربنا نجني من السيسي وعمله؟! ليكون رداً: ومن سمع بحديثها الذي كان بينها وبين ربها؟!

    لقد كفّروا عبد الناصر ليسهل عليهم التهامه، فهل كان عبد الناصر كافراً حقاً؟

    ولا بد من وصم السيسي بالعداء للإسلام ليكون هذا مبرراً لاستباحته واستباحة أهل بيته!

    ولو كان السيسي إماماً يقول و"لا الضالين" فيهتف الناس من خلفه "آمين"، لكان انقلابه، وسياساته، وإزهاقه للأرواح، واعتقاله للناس، وحكمه العضوض، وإضراره بالأمن القومي المصري يكفي ويزيد للوقوف ضده، دون أدنى خروج على قيم المجتمع.

    يوم أن يؤمن الناس بأهمية الديمقراطية، لن نكون بحاجة إلى التلفيق!

    twitter.com/selimazouz1
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    السيسي

    مبارك

    نساء

    السادات

    الرئاسة

    #
    الرعاع المصريون.. إذ يتسيّرون!

    الرعاع المصريون.. إذ يتسيّرون!

    الإثنين، 11 يناير 2021 04:17 م بتوقيت غرينتش
    "وحيد حامد".. قديس أم شيطان؟!

    "وحيد حامد".. قديس أم شيطان؟!

    الإثنين، 04 يناير 2021 06:21 م بتوقيت غرينتش
    ترامب إذ يبيع دكتاتوره المفضل!

    ترامب إذ يبيع دكتاتوره المفضل!

    الإثنين، 28 ديسمبر 2020 03:31 م بتوقيت غرينتش
    موجة اعتقالات واسعة.. ماذا هناك؟!

    موجة اعتقالات واسعة.. ماذا هناك؟!

    الإثنين، 21 ديسمبر 2020 03:11 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: غربان مصر

      الإثنين، 30 نوفمبر 2020 04:37 م

      هل سألها أحد على ثلاجة السيسي التي كان فيها الماء فقط؟! لعل جوابها قد يفسر لنا المعجزة السيسي و حراس الكفتة

      بواسطة: عبدالله احمد ابراهيم

      الإثنين، 30 نوفمبر 2020 05:44 م

      سوسو الصهيوني اخرج زوجته لالهاء الناس عن حادثة محمد رمضان التي فضحت احتقار الناس للخونة المطبعين مع اسرائيل و على راسهم سوسو الصهيوني طبعا كانت هذه ضربة في مقتل و الذى وجهها لسوسو الصهيوني زبلة الاماراتي الصهيوني ايضا لان سوسو رفع سعر التحرش بتركيا الى مبالغ هامة فبدأ زبلة بتوجيه ضربات منها عبدالرحيم علي الذي عجز سوسو الصهيوني عن عقابه بعد ان سبه عبدالرحيم و سب مصر كلها

      بواسطة: عبدالله المصري

      الإثنين، 30 نوفمبر 2020 05:57 م

      العمدة سليم يعلم ان في اللهجة المصرية كافر او يهودي يعني قاسي و مفتري كما ان الاسلاميين رضوا بالديمقراطية فكان مصيرهم القتل و الخطف و ذلك يوضح ان اصحاب ديانة العلمانية لا يعترفون بتلك المصطلحات الا اذا كانت في مصلحتهم لان العلمانية قائمة على الدروينية التي تعتقد ان الحياة نتيجة تفاعلات كيميائية و لا هناك خير و لا شر و اله

      بواسطة: واحد من الناس

      الثلاثاء، 01 ديسمبر 2020 03:26 ص

      المبدع دائما سليم عزوز

      بواسطة: كفتة مصرية

      الثلاثاء، 01 ديسمبر 2020 06:56 ص

      أشعر انك خايف يا حاج سليم للاسف اضعت وقتنا في حكايات تافهة لا تغني ولا تسمن من جوع تكلم عن خراب مصر ولماذا تصمت اوروبا والعالم كله على جرائم ابن اليهودية

      بواسطة: ابوعمر

      الثلاثاء، 01 ديسمبر 2020 10:45 ص

      سيئـــة مصر الأولى...أحسنت

      بواسطة: حمبد

      الثلاثاء، 01 ديسمبر 2020 11:51 ص

      جانبك الصواب في هذه! امرأة فرعون كانت صالحة. أما امرأتا نوح و لوط فكانتا ضالتين ولم يمنع كونهما تحت رسولين من رسل الله أن يذمهما القرآن! المبالغة في الإستقامة ليست دوما أمرا حميدا. فلا يجوز تصوير من اتى مباحا كما او كان أتى معصية. امرأة السيسي طرف أصيل في إهدار أموال الشعب و من حق الناس نقدها و التحدث عن جرائمها!

      بواسطة: دفاع في غير محله

      الثلاثاء، 01 ديسمبر 2020 12:30 م

      لا أدري ما السبب الذي يحمل سليم عزوز على الدفاع عن زوجة السيسي وأنها يمكن أن تكون متدينة أو هو يمكن أن يكون زوجها متديناً. هذا كلام عجيب حقاً. التي رأت زوجها يقود عملية قتل الثوار في ميدان التحرير وشارع محمج محمود كيف يمكن لها أن تكون متدينة ومحترمة؟ التي رأت زوجها وشاركته في بناء قصر في حلمية الزيتون يكلف ملايين الجنيهات من وراء ظهر الرئيس الشرعي الشهيد محمد مرسي بشهادة محمد علي كيف لها أن تعرف الله تعالى وهي تعرف أن الشعب يموت من الجوع؟ الزوجة التي شهدت حنث زوجها باليمين ويقود انقلاباً على رئيس الجمهورية الشرعي الذي عينه كيف يمكن أن تكون متدينة أو تعرف الله تعالى؟ الزوجة التي رأت المذابح البشعة التي يقودها زوجها ضد أنصار الشرعية وأنصار إرادة الشعب كيف يمكن لها أن تكون متدينة أو محترمة أو تعرف الله تعالى؟ الزوجة التي طلبت وشاركت في بناء القصور لها ولزوجها وأسرتها بمليارات الجنيهات كيف يمكن أن تكون متدينة أو تعرف الله تعالى؟ الزوجة التي شهدت زوجها يعين أبناءهما في أرفع المناصب بالدولة ويحتكرون مواقع السلطة غصباً عن الشعب، كيف يمكن أن تكون متدينة أو تعرف الله تعالى؟ الزوجة التي شهدت زوجها يتنازل عن جزيرتي تيران وصنافير وعن غاز مصر في المتوسط وعن النيل لإثيوبيا وعن خيرات مصر، كيف يمكن أن تكون متدينة وهي تعيش من حرام وتأكل حراماً هي وأسرتها؟ المرأة التي شهدت زوجها يعتقل عشرات الآلاف من الأبرياء ويلقي بهم في غياهب السجون ويسومهم سوء العذاب، كيف يمكن أن تكون متدينة أو أن تعرف الله؟ الزوجة التي شهدت زوجها يزج بالمئات من خير نساء وفتيات مصر في المعتقلات ويننتهك أعراضهن ويسومهن سوء العذاب، كيف يمكن أن تكون متدينة أو أن تعر فالله تعالى؟ الزوجة التي شهدت زوجها يصدر مئات الأحكام بالإعدام ظلماً وزوراً على خيرة رجال مصر، كيف يمكن الادعاء بأنها تعرف الله تعالى؟ الزوجة التي شهدت زوجها يُغرق مصر في الديون بعشرات وعشرات المليارات من الدولارات كيف يمكن لها أن تكون متدينة بل ويشبهها بزوجة فرعون؟ آه منك يا عزوز، لا يسلم رأيك من هواك، وهواك هو مبتلاك!

      بواسطة: Dr. Walid Khier

      الثلاثاء، 01 ديسمبر 2020 06:34 م

      الخلاصة من المقال كما فهمتها لا يهم أن يكون الرئيس متدينا أم لا، ولا يهم اذا كانت امرأته تزيد شعبيته بقربها من الشعب أو العكس لنهجو أو نمدح، بل العبره بالأفعال. فلا يشفع للسيسي لو كان صواماً قواماً وزوجته مثال الاستقامه والتواضع تخريبه البلاد و قتل العباد. القاتل قاتل والخائن خائن بصرف النظر عن ما إذا كانت امرأته قديسه أو عاهره. فالعجب من الذين يشيطنوا الصورة الظاهرة من زوجة السيسي (مع التسليم بأن صورتها الخفيه ليست بأفضل من صورة زوجها) ليبرروا رفض حكم السيسي. والعجب الأكبر من من تصوروا المقال محاولة لتجميل قبح السيسي.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • الغارديان: نشر تقرير "CIA" عن خاشقجي يعني إدانة ابن سلمان

        الغارديان: نشر تقرير "CIA" عن خاشقجي يعني إدانة ابن سلمان

        صحافة
      • تيفاني ترامب تعلن خطوبتها ليلة رحيل والدها عن السلطة

        تيفاني ترامب تعلن خطوبتها ليلة رحيل والدها عن السلطة

        سياسة
      • مفاجأة.. رئيس ريال مدريد يلتقي رونالدو في إيطاليا

        مفاجأة.. رئيس ريال مدريد يلتقي رونالدو في إيطاليا

        رياضة
      • بايدن يذرف الدموع مغادرا ولايته نحو حفل التنصيب (شاهد)

        بايدن يذرف الدموع مغادرا ولايته نحو حفل التنصيب (شاهد)

        سياسة
      • وثيقة تكشف سعر جرعة لقاح كورونا للدول الأفريقية.. كم يبلغ؟

        وثيقة تكشف سعر جرعة لقاح كورونا للدول الأفريقية.. كم يبلغ؟

        اقتصاد
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      دولة صفوت الشريف! دولة صفوت الشريف!

      مقالات

      دولة صفوت الشريف!

      كتابتي ضده استمرت حتى قيام الثورة، وعندها رأيت أنه ليس من المروءة أن يتعقب المرء فاراً أو يجهز على جريح!

      المزيد
      الرعاع المصريون.. إذ يتسيّرون! الرعاع المصريون.. إذ يتسيّرون!

      مقالات

      الرعاع المصريون.. إذ يتسيّرون!

      لقد كانوا مثل دهماء وغوغاء الولايات المتحدة الأمريكية، ولم يمثلوا الدولة ومؤسساتها المنتخبة!

      المزيد
      في المصالحة مع قطر: هل تمرد الإعلام على السيسي؟! في المصالحة مع قطر: هل تمرد الإعلام على السيسي؟!

      مقالات

      في المصالحة مع قطر: هل تمرد الإعلام على السيسي؟!

      وكأن مصر تتمتع بحرية إعلامية تسمح بهذا التفاوت في الأداء عند تناول المصالحة القطرية مع دول الحصار، فيشيد بهذه الخطوة عمرو أديب، وتامر أمين، ويعارضها بقسوة أحمد موسى، الذي بدا كزعيم من زعماء جبهة الصمود والتصدي!

      المزيد
      "وحيد حامد".. قديس أم شيطان؟! "وحيد حامد".. قديس أم شيطان؟!

      مقالات

      "وحيد حامد".. قديس أم شيطان؟!

      لم يكد خبر وفاة الكاتب والسيناريست المصري "وحيد حامد" يعلن على الملأ، حتى كنا على موعد جديد مع واحدة من إفرازات حالة الاستقطاب السياسي، التي بدأ بهذه الحدة بعد الثورة، وكان الثوار قبلها أمة واحدة، يسعى في ذمة أدناهم وهم يد على من سواهم

      المزيد
      ترامب إذ يبيع دكتاتوره المفضل! ترامب إذ يبيع دكتاتوره المفضل!

      مقالات

      ترامب إذ يبيع دكتاتوره المفضل!

      ترامب يعلم توجه بايدن تجاه دكتاتوره المفضل في القاهرة، فأراد بهذا الموقف من المعونة العسكرية أن يقطع الطريق عليه، فلا يكون أي دور يقوم به ضده له قيمة كبيرة، وكذلك فعل في كل الملفات الأخرى ومن الصين، إلى تركيا، وبدرجة أقل روسيا

      المزيد
      موجة اعتقالات واسعة.. ماذا هناك؟! موجة اعتقالات واسعة.. ماذا هناك؟!

      مقالات

      موجة اعتقالات واسعة.. ماذا هناك؟!

      إن على النظام العسكري في مصر أن يدرك أنه بحملة اعتقالاته الواسعة لن يحبط الثورة القادمة، إن كانت ثمة ثورة في الطريق

      المزيد
      خريف الجنرال! خريف الجنرال!

      مقالات

      خريف الجنرال!

      الهاجس الذي يسيطر على الجنرال دائماً، أن هامش الحرية الذي كان في عهد مبارك في سنوات حكمه الأخيرة هو الذي أغرى المصريين بالثورة والخروج عليه، ومن هنا قرر أن يحكم بالحديد والنار

      المزيد
      السيسي يهرب إلى فرنسا.. ماذا يملك ماكرون؟! السيسي يهرب إلى فرنسا.. ماذا يملك ماكرون؟!

      مقالات

      السيسي يهرب إلى فرنسا.. ماذا يملك ماكرون؟!

      لقد فقدت القاهرة مكانتها كمقاول معتمد للتطبيع والعلاقات العربية- الإسرائيلية، وإسرائيل ومعها الزعماء الجدد للمنطقة، أكثر انشغالاً بمصالحهم الخاصة من تقديم يد العون للسيسي ولو من باب تحقيق الحد الأدنى لدعم المركز الأدبي له، باعتباره من زعماء القبائل من خلال الحضور ولو كان شكلياً

      المزيد
      المزيـد