عربى21
الأحد، 28 فبراير 2021 / 16 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • رويترز: أمريكا تسعى لتحجيم ابن سلمان حاليا
  • شباب بلوزداد الجزائري يسقط بحصة عريضة بدوري الأبطال
  • أمير قطر يهاتف ابن سلمان.. والدوحة تدين هجمات الحوثي
  • صحيفة تركية: بايدن فشل بأول اختبار دولي له بعد تقرير خاشقجي
  • اعتقال أكاديمي سعودي بالمغرب.. ومطالب بعدم ترحيله إلى بلده
  • بتكوين عند أدنى مستوى في 3 أسابيع.. ما سر الهبوط المتواصل؟
  • بورصة السعودية تكتسي باللون الأحمر بعد "تقرير خاشقجي"
  • نائب الرئيس الإيراني يقر بإهمال حقوق السنة في بلاده
  • وفاة الفنان المصري يوسف شعبان متأثرا بكورونا
  • أرسنال يحقق فوزا ثمينا خارج الديار
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    المواطن المقهور.. المواطنة من جديد (27)

    سيف الدين عبد الفتاح
    # الثلاثاء، 17 نوفمبر 2020 08:41 م بتوقيت غرينتش
    1
    المواطن المقهور.. المواطنة من جديد (27)
    لم يمر عام على حادث انتحار طالب كلية الهندسة في جامعة حلوان من أعلى برج القاهرة حتى شهد ميدان التحرير (القريب من البرج) حادث انتحار مواطن آخر حرقا. وقد سبق هاتين الحادثتين وما بينهما العديد من حالات الانتحار، حيث بات من المؤكد أن هذه الظاهرة لن تتوقف في المدى القريب، وفي حال استمرار النظام الانقلابي الحاكم فقد لا تتوقف أيضا في المدى المتوسط.

    ونحن هنا لا نقول ذلك استرسالا ولا مبالغة ولكن اتهاما؛ لأن أسباب الانتحار في تلك الحالات وشبيهاتها تؤكد أن الاستبداد جعل الخروج من الدنيا أيسر الخيارات أمام الناس من الانخراط في الشأن العام الذي أُغلق بالضبة والمفتاح كما يقول أهل مصر.

    ولأن كل المسالك تضيق في الاستبداد إلا الموت، لأنه يحظى برعاية طغاة الاستبداد ومن يدعمهم، فالموت أو القتل هم محترفوه، فقد جاءت مصر وفقا لتقرير "فرانس 24" الصادر عام 2019؛ الأولى عربيا في حالات الانتحار، رغم أن بعض الدول العربية تشهد نزاعات مسلحة وحروبا أهلية، حيث شهدت مصر 3799 حالة انتحار في عام 2016، ومن المتوقع وفقا للرائج في وسائل الإعلام عن حالات الانتحار في مصر مؤخرا أنها قد زادت بشكل لافت. فهناك أنماط متعددة للانتحار، فبالإضافة للحالتين السابق الإشارة إليهما، هناك أيضا الانتحار أسفل مترو الأنفاق والغرق في المياه (النيل والبحر). أما المحافظات الأخرى والأرياف فتشهد تكرار حالات الانتحار، بواسطة تناول أقراص حفظ الغلال السامة المعروفة بـ"الحبة الفسفورية".

    وبعيدا هذه الأنماط، فإن معظم الأسباب بما فيها الاجتماعي والسياسي - حالة ميدان التحرير - تؤكد على مدى تضييق الاستبداد على معاش الناس وأمور حياتهم ودفعهم دفعا للتخلص من حياتهم، حتى ولو لم يقولوا أن السبب سياسي. فالفقر، والعنف الاجتماعي، والبطالة، وارتفاع سن الزواج.. كلها أمور مترتبة على ما فعله ويفعله الاستبداد في المجتمع المصري والنيل من شبكة علاقاته الاجتماعية.

    عرفت مصر في ظل هذا الانقلاب الدامي ظاهرة الانتحار الجماعية سواء لأفراد من الأسرة (شهدت مدينة كفر الدوار بالبحيرة في نيسان/ أبريل 2019 انتحار ثلاث فتيات من أسرة واحدة بتناول أقراص حفظ الغلال السامة)، أو لأسرة كاملة (شهدت محافظة الإسماعيلية في حزيران/ يونيو 2020 شروع أب في قتل أسرته بالكامل ذبحا ثم انتحر، بعد اعتقاده بوفاة الجميع، بينما جرى إنقاذ حياة الضحايا، وهم زوجته وابنتاه وزوجة شقيقه). وسبق ذلك في عام 2018 وقوع حادثة مماثلة، حيث أطلق رجل أعمال الرصاص من مسدسه على أبنائه الثلاثة وزوجته ثم انتحر.

    هذا النظام الانقلابي الفاشي مسؤول عن ذلك ليس فقط بالتضييق على المواطنين في المجالات العامة والخاصة والسياسية والشخصية، ولكن بالاستخفاف في استخدام العنف والتوسع في ممارسته في المجتمع. فما حدث من جانب هذا النظام في مجازر رابعة والحرس الجمهوري والنهضة وغيرهم، وما يفعله مع المواطنين في أقسام الشرطة والسجون، سوّغ للناس ممارسة العنف على أنفسهم وأهليهم.

    ومن جانب آخر مسؤولية الانقلاب سياسية، حيث أن مفهوم السياسة إلى جانب حرية التعبير والتظاهر والممارسات السياسية يشمل أيضا معاش الناس وحياتهم اليومية، ولكن تضييق الانقلاب على الناس أورثهم الكبت والاكتئاب، خصوصا أن هذا النظام لم يترك حتى الأموات في قبورهم فتعدى على المقابر في طول البلاد وعرضها.

    تشكل حادثة حرق المواطن محمد حسني لنفسه في ميدان التحرير حالة من القهر المركب في سياق حكم العسكر وطبعته الانقلابية، لتعبر عن شواهد متعددة من فقدان المعايير واضطراب الحياة الاجتماعية عند عموم الناس، كمؤشر على أن المجتمع يشهد مجموعة من الظواهر الانقلابية - أيضا - خصوصا وأن هذا المواطن ووفقا للصحف المصرية نفسها لم يترك أي طريق إلا وسلكه في سبيل الحفاظ على أموال الدولة المصرية، وقدم الشكاوى ووقف بمفرده متظاهرا من أجل كشف السرقات وفضح الفساد. ولكن النتيجة أنه هو من تعرض للفصل من عمله، وتشريد أسرته وإجبارهم - لاحقا - للإساءة إليه حتى قبل أن يكشفوا عن مصيره.

    في المقابل، نجد أن نادي قضاة مصر يستنفر ويصدر البيانات ويهدد ويرغي ويزبد في الدفاع عن والد (الحريقة) "الابن المدلل" الذي نال من رجل المرور ومن المجتمع ومن القانون ومن الدولة نفسها. فقد أكد نادي القضاة في بيانه وتصريحات قياداته أن والد الطفل قد اعتذر وقام بما عليه في هذه المسألة، ولا أحد يستطيع أن يمس هيبة القضاة ممثلة في شخص حريقة ووالده.

    ضمن هذه الحال من القهر المركب، يبدو المواطن المقهور في جمهورية الخوف فاقدا للحقوق يائسا من أن يصل إلى أي حالة من حالات الإنصاف، ثم نجد بعد ذلك إعلام الانقلاب وبشكل فج يحاول أن يجعل من تلك الحادثة - كعادته - شماعة لفشل الانقلاب، فينسبها إلى عنصر إخواني مهتز نفسيا، ويتحدث البعض منهم بأن مثل هذه الحوادث تدبر بليل في محاولة لتدوير الثورات، على حد قول بعضهم في صناعة "بوعزيزي" آخر.

    بل إن ذلك الإعلام القميء يصل به الأمر ليمارس أقصى ضغوطه منتهكا حرمة الأسر والتجرؤ على جوهر العلاقات الإنسانية، فيجبر الزوجة أو الابنة على الحديث عن الزوج أو الأب على نحو معين يجعله متهما أو فاقد العقل، كل ذلك في سياق محاولة الانقلاب إعفاء نفسه من المسؤولية عن مثل تلك الظواهر التي نراها تتكرر من فترة لأخرى.

    هكذا يتضح انقلاب المعايير في المجتمع واضطرابها من جراء التحريض الانقلابي على أنماط من السلوك خالية من القيم الاجتماعية، والمساواة بين المواطنين وانسداد الأفق والتمييز بين مواطن وآخر في سياقات من ضيق المعايش، وزيادة معدلات البطالة وغلاء وتغول الأسعار على معاش الناس وعدم القدرة على سد ضروراتهم، في ظل بيئة لم تعد تهتم بالأمن الإنساني في جوهره، ضمن نظرة طغيانية تهتم بالأمن السياسي؛ بمعنى تأمين السلطة الباطشة على حساب الحدود الدنيا للأمان النفسي للمواطنين، وتأتي الأحداث لتدلل على أن مسألة المواطنة تحت سيطرة الانقلاب مهددة في جوهرها وفي الصميم، ذلك أن تلك الحوادث التي كنا نراها أمرا استثنائيا صارت مع تلك الحالة الانقلابية حدثا متكررا؛ يوصف باعتباره ظواهر خطيرة تمس المجتمع وتنبئ بالوصول بذلك المواطن المقهور إلى طريق مسدود، تنسد فيه السبل فيكون نهبا لليأس والإحباط، بما يوصله في نهاية المطاف إلى إنهاء حياته لأسباب مختلفة.

    كنا قد أكدنا أن السياسة هي معاش الناس، وأن معاش الناس مع استراتيجيات الترويع والتفزيع والإفقار والتجويع قد تضرر في أساسياته وضروراته، وهذا من شأنه أن يحدث تصدعا كبيرا في بروز ما يمكن تسميته الإنسان المقهور. ويمكن لنا هنا تعريفه وفقا للكتاب المهم في سلسلة كتابات الدكتور مصطفى حجازي المهمة حول الإنسان وفي مقدمتها "التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور": "هذا الإنسان الذي تبدو حياته مشتتة تذهب في كل اتجاه، وأن تصرفاته ونظرته ومواقفه واستجاباته يبدو عليها التفكك؛ ضمن وضعية مأزقية هي أساسا وضعية القهر الذي تفرضه عليه الطبيعة التي تفلت من سيطرته وتمارس عليه اعتباطها، والممسكون بزمام السلطة في مجتمعه الذين يفرضون عليه الرضوخ.. سيكولوجية الإنسان المقهور تنبت علاقات القهر والتسلط من ناحية، وردود الفعل عليها من رضوخ أو تمرد من ناحية ثانية، وما يولده ذلك من قلق جذري وانعدام الشعور بالأمن والإحساس بالعجز أمام المصير، هذه الحالة التي تزلزل توازنه الوجودي"، وتدفعه إلى نهاية بائسة يائسة.. هذا حال المواطنة المقهورة النابعة من الإنسان المقهور.

    twitter.com/Saif_abdelfatah
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    السيسي

    الاستبداد

    #
    المواطن ليس مادة استعمالية.. المواطنة من جديد (39)

    المواطن ليس مادة استعمالية.. المواطنة من جديد (39)

    الثلاثاء، 09 فبراير 2021 10:50 م بتوقيت غرينتش
    المواطنة بين الشعب والشعبوية.. المواطنة من جديد (38)

    المواطنة بين الشعب والشعبوية.. المواطنة من جديد (38)

    الثلاثاء، 02 فبراير 2021 11:10 م بتوقيت غرينتش
    أمل يناير.. والمواطن العبء: المواطنة من جديد (37)

    أمل يناير.. والمواطن العبء: المواطنة من جديد (37)

    الثلاثاء، 26 يناير 2021 08:20 م بتوقيت غرينتش
    مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36)

    مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36)

    الثلاثاء، 19 يناير 2021 09:10 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: الكاتب المقدام

      الأربعاء، 18 نوفمبر 2020 01:17 ص

      *** المصدر الأفضل توثيقاً لإحصاءات الانتحار هو منظمة الصحة العالمية، ووفقاً لويكيبيديا فآخر إحصاءات عن الانتحار في دول العالم لمنظمة الصحة العالمية هي عن عام 2016، وقد جمعت تلك الإحصاءات وقدرت عن 183 دولة، ووفقاً لنسبة حالات الانتحار لكل مئة الف من السكان، وتحتل مصر المركز 152 بين دول العالم في تلك القائمة بنسبة 4.4 حالة انتحار لكل مئة ألف من السكان، وبالتالي فهي من أقل دول العالم في معدلات الانتحار، كما هو الحال في غالبية الدول الإسلامية، كما أنها ليست النسبة الأكبر بين الدول العربية، وكمثال للمقارنة فروسيا التي ينتشر فيها الإلحاد تقع فيها 26.5 حالة انتحار لكل مئة الف من سكانها، كما أن فرنسا فرغم تقدمها وغناها تحتل المركز 48 بين دول العالم في نسب الانتحار التي تبلغ فيها 12.1 لكل مئة الف من السكان، أي حوالي ثلاثة أضعاف نسب الانتحار في مصر، "وفرانس 24" التي تنقل عنها المقالة، هي محطة تليفزيونية تابعة للحكومة الفرنسية، وهي كمثلها من المحطات التليفزيونية الأجنبية التي تبث باللغة العربية مستهدفة العالم العربي، وهي في أحيان كثيرة تتناول موضوعات بطريقة منحازة تحقيقاُ لأهداف خبيثة، والانتحار ظاهرة إنسانية مأساوية، ولكنها مرتبطة بالعقائد الدينية والقيم الاجتماعية والصحة النفسية، أكثر من ارتباطها بالأوضاع الاقتصادية والاجتماعيةوالاضطرابات السياسية والحروب ، وذلك لا ينفي تأثير تلك الأخيرة، فالمظالم التي تشيع في الدول الخاضعة للحكومات الدكتاتورية الاستبدادية، يصيب اليأس فيها كثير من مواطنيها الأكثر ضعفاً، مم يؤدي إلى زيادة نسب الانتحار بينهم، وذلك مبرر آخر لكون الثورة على تلك الحكومات الفاسدة وتغييرها ضرورة وفرض عين على كل مواطن للحفاظ على النفس البشرية التي حرم الله قتلها إلا بالحق.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • صورة صادمة للأكاديمي حازم حسني بعيد إطلاق سراحه (شاهد)

        صورة صادمة للأكاديمي حازم حسني بعيد إطلاق سراحه (شاهد)

        سياسة
      • لماذا على السيسي أن يقلق بعد نشر بايدن تقرير قتل خاشقجي؟

        لماذا على السيسي أن يقلق بعد نشر بايدن تقرير قتل خاشقجي؟

        سياسة
      • هيرست: أهم مستشاري بايدن للمنطقة مرتبطون بالإمارات

        هيرست: أهم مستشاري بايدن للمنطقة مرتبطون بالإمارات

        سياسة
      • السلطات المصرية تعتقل الكاتب جمال الجمل لدى عودته للقاهرة

        السلطات المصرية تعتقل الكاتب جمال الجمل لدى عودته للقاهرة

        سياسة
      • رئيسة أيرلندا السابقة تعتذر عن موقف مع لطيفة نجلة حاكم دبي

        رئيسة أيرلندا السابقة تعتذر عن موقف مع لطيفة نجلة حاكم دبي

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع.. المواطنة من جديد (41) سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع.. المواطنة من جديد (41)

      مقالات

      سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع.. المواطنة من جديد (41)

      سلطة التخويف والتطبيع ومواطنة الإلهاء والتطويع

      المزيد
      المواطنة المسجونة في مصر المحبوسة.. المواطنة من جديد (40) المواطنة المسجونة في مصر المحبوسة.. المواطنة من جديد (40)

      مقالات

      المواطنة المسجونة في مصر المحبوسة.. المواطنة من جديد (40)

      الأمر هنا بين مصر المحبوسة كسجن كبير وبين النفي الإجباري أو الاختياري، وهكذا وصل حال المواطنة المصرية لأن تُنعت بصدق وبحق بأنها "المواطنة المسجونة"

      المزيد
      المواطن ليس مادة استعمالية.. المواطنة من جديد (39) المواطن ليس مادة استعمالية.. المواطنة من جديد (39)

      مقالات

      المواطن ليس مادة استعمالية.. المواطنة من جديد (39)

      وعي المواطن في حقيقة الأمر خطر على المستبد وأعوانه ونظامه ومنظومته، وكل الصفات السلبية التي تتعلق بالإنسان والمواطن هي محل اعتبار لتلك المنظومة حتى تصطنع المواطنة على عينها، فتقدم شكلا من أشكالها المفضلة وتسميه ضمن رؤيتها الانقلابية

      المزيد
      المواطنة بين الشعب والشعبوية.. المواطنة من جديد (38) المواطنة بين الشعب والشعبوية.. المواطنة من جديد (38)

      مقالات

      المواطنة بين الشعب والشعبوية.. المواطنة من جديد (38)

      هذه المفردات الشعبوية نالت في حقيقة الأمر من مفهوم المواطنة وأخذت في تقويضه في أساسه؛ حينما يستخدم من قبل نظام طاغية مستبد لا يعرف إلا لغة الفرقة والكراهية، ولا ينظر إلا لتمكين نفسه على كرسيه وحال طغيانه واستبداده

      المزيد
      أمل يناير.. والمواطن العبء: المواطنة من جديد (37) أمل يناير.. والمواطن العبء: المواطنة من جديد (37)

      مقالات

      أمل يناير.. والمواطن العبء: المواطنة من جديد (37)

      كيف يمكن النظر إلى المشكلة السكانية وإعادة تعريفها من منظور التنمية؛ والقيمة النوعية المضافة؟

      المزيد
      مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36) مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36)

      مقالات

      مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36)

      كل ذلك إنما يعبر عن رؤية لهذه السلطة المستبدة ضمن التعامل مع أصول هذا الوطن والتفريط في مقدراته في هذا السياق، ومن الخطير حقا أن ترى كل ذلك في إطار عملية ممنهجة لبيع مقدرات هذا الوطن

      المزيد
      الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35) الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35)

      مقالات

      الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35)

      ستظل تلك اللحظات النماذجية في أشكالها المختلفة وبآثارها السلبية واختلالاتها الهيكلية تطل علينا من هنا أو هناك، وعلينا في الحقيقة أن نعالج الأمور من جذورها ولا نقف عند عتباتها ولا نعالج فقط ما يتعلق بداخل المنظومة الوطنية داخل الدولة فحسب؛ بل ضرورة استشراف مفهوم جديد للعالمية الإنسانية

      المزيد
      مواطنة الاستخفاف.. المواطنة من جديد (34) مواطنة الاستخفاف.. المواطنة من جديد (34)

      مقالات

      مواطنة الاستخفاف.. المواطنة من جديد (34)

      إنّ من قتلوا في مستشفى الحسينية أو من قتلوا في ربوع مصر منذ الانقلاب؛ في رقبته ومسؤوليته وسيحاسب على ذلك

      المزيد
      المزيـد