عربى21
الأربعاء، 20 يناير 2021 / 06 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • انفجار جديد يستهدف شاحنات للتحالف الدولي بالعراق
  • المغربي النصري يهدد ميسي في صدارة هدافي الليغا
  • جنرال إسرائيلي يتخوف من توتر العلاقة مع يهود الولايات المتحدة
  • الغارديان: نشر تقرير "CIA" عن خاشقجي يعني إدانة ابن سلمان
  • تقارير إسرائيلية تتوقع تصاعدا لعمليات المقاومة في الضفة
  • ذا كونفرسيشن: ما أهمية حفل التنصيب في الولايات المتحدة؟
  • الدفاع التونسية: جهات تحاول استغلال الاحتجاجات لضرب الاستقرار
  • فتاة جديدة بالإمارات تتهم عمرو وردة بـ"التحرش"
  • ترامب وميلانيا يغادران البيت الأبيض قبل ساعات من تنصيب بايدن
  • "الكتلة الديمقراطية" ترفض تصويتا لتعديل وزاري بتونس
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    حرب 1967.. هزيمة في الجبهة وانتصار في الإذاعات!

    علي سعادة
    # الجمعة، 05 يونيو 2020 10:03 ص بتوقيت غرينتش
    4
    حرب 1967.. هزيمة في الجبهة وانتصار في الإذاعات!
    الإعلام العربي "وصف" حرب 1967 بانتصار وهزيمة في يوم واحد! (صحف)

    هزيمة لا تحتاج إلى تجميل، فآثارها لا تزال تطارد الأمة العربية المفككة والمتناحرة التي تواجه أسوأ الكوابيس وشلل النوم ( الجاثوم).

    تشتبك الحروب العربية الإسرائيلية مع زوبعة الأسماء والمصطلحات، وتتناثر حولها مثل أوراق الشجر وقت الخريف، فهي متعددة الروايات والرواة!

    نحن العرب أسمينا حرب أيار/مايو 1948 بـ"النكبة" وأطلق عليها الصهاينة وقتها "حرب الاستقلال". وتحدثنا عن "العدوان الثلاثي" أو "حرب 1956" بينما وصفها الغرب بـ" أزمة السويس" أو" حرب السويس"، وتعرف إسرائيليا بـ" حرب سيناء" أو" حملة سيناء" أو" العملية قادش".

    حرب الخامس من حزيران / يونيو 1967 تعرف عربيا بـ" نكسة حزيران" أو" نكسة 67 " ويسميها الإسرائيليون "حرب الأيام الستة".

    حرب تشرين الثاني / أكتوبر 1973، عندنا نحن العرب، تعرف بـ" حرب أكتوبر" و "حرب العاشر من رمضان" أو "حرب تشرين التحريرية"، كما يسميها الأشقاء في سوريا، وفي الجانب الإسرائيلي تعرف بـ"حرب يوم الغفران".

    حتى الأسماء تحمل وجهات نظر، الإعلام العربي هو من سوّق للجماهير العربية مصطلح "النكسة" حتى يخفف من وطأة المصيبة التي أصيبت بها الجيوش العربية.

    يقال إن أول من أطلق مصطلح "النكسة" هو المستشار السياسي للرئيس جمال عبد الناصر في حينه الصحفي محمد حسنين هيكل، كما يقول الدكتور محمد اشتية في "موسوعة المصطلحات والمفاهيم الفلسطينية".

    بينما يرى رئيس تحرير صحيفة "العربي المصري" سابقا الكاتب عبد الله السناوي بأن عبد المنعم رياض رئيس أركان القيادة العربية الموحدة، والقائد العام للجبهة الأردنية هو صاحب المصطلح، وبحسب أقوال منقولة عن رياض يقول: "للتعبيرات قوة تأثيرها في حركة الأحداث، عندما تقول هزيمة، فإن كل شيء قد انتهى، وعليك أن تقر بما جرى وتستسلم له، بينما تعبير النكسة ساعدنا في لملمة جراحنا ".

    يضيف رياض: "كل ما فكرت فيه أن النكسة وضع مؤقت والهزيمة استسلام نهائي".

    وزير الثقافة المصري السابق جابر عصفور يؤكد في لقاء تلفزيوني أن "هيكل استخدم مصطلح النكسة لتقليل وقع الهزيمة الساحقة على الناس، ولكنه كان عالما بها"، مؤكدا أن هيكل "كان موهوب في استخدام اللغة وتوظيفها"

    ويدلا من نشوء مصطلح "حكومات وأنظمة النكسة"، نشأ بعدها، جيل جديد أطلقوا عليه "جيل النكسة" وكأن الإنسان العربي هو من هزم.

    حرب حزيران/ يونيو هي ثالث الحروب العربية الإسرائيلية التي انتهت باحتلال سيناء وقطاع غزة والضفة الغربية والجولان، وتهجير ما بين 350 إلى 400 ألف فلسطيني بما فيها محو قرى بأكملها، وفتح باب الاستيطان في القدس والضفة الغربية والجولان.

    وخلقت مشكلة لاجئين جديدة تضاف إلى مشكلة اللاجئين الذين أجبروا على ترك منازلهم عام 1948. كما أجبرت نحو مائة ألف سوري في الجولان على النزوح من ديارهم إلى داخل سوريا. كما ألحقت الحرب هزيمة نفسية بالجيوش العربية، بعد أن فقدت الكثير من ثقتها في قدراتها العسكرية وكفاءتها القتالية، في حين ارتفعت معنويات الجيش الإسرائيلي وراجت مقولته؛ "إنه الجيش الذي لا يقهر".

    وخسر العرب ما بين 15 إلى 20 ألف شهيد، ودمرت نحو 209 طائرة من أصل 340 طائرة مصرية، وهي لا تزال في المدرجات وقبل إقلاعها، ودمرت 32 طائرة سورية و22 طائرة أردنية، كما فقد العراق جزءا من سلاحه الجوي بعد أن هاجم الطيران الإسرائيلي قاعدة جوية عراقية، وحسب بعض التحليلات؛ فإن نسب الاستنزاف في المعدات العربية وصلت إلى 70 - 80% من مجمل طاقتها.

    وكان التفوق الجوي الإسرائيلي حاسما في حسم المعركة منذ اليوم الأول من الحرب.

    وطال الإحباط كذلك الشعوب العربية، وانعكس ذلك في المظاهرات والمسيرات التي اندلعت بعد الحرب، كما انعكس على ما أنتجته هذه الشعوب من أدب وفن وثقافة.

    تداعيات هذه الحرب لا تزال قائمة إلى هذا اليوم، ومع أن الدولة العبرية أعادت صحراء سيناء لمصر، إلا أنها ضمت القدس الشرقية وهضبة الجولان، كما لا تزال تحتل الضفة الغربية وتوسع الاستيطان فيها وتستعد إلى ضمها بشكل كامل، في حين انسحبت بشكل أحادي الجانب من قطاع غزة الذي تفرض عليه حصارا مطلقا منذ عام 2006.

    بالنسبة للفلسطينيين، فقد كان عام 1948 عام اللجوء وعام 1967 عام النزوح.

    لا يزال الإعلام العربي منذ ذلك الوقت وحتى اليوم يتبع أساليب الستينيات والخمسينيات نفسها، في مخاطبة الإنسان العربي في صناعة الوهم والأصنام والتضليل، دون أن يحترم عقل، مُساهِما بشكل جذري في سلسلة الهزائم العربية المتواصلة منذ ذلك التاريخ حتى اليوم.

    وحينما أعلن عبد الناصر استقالته على الملأ بعد الهزيمة، بقيت وسائل الإعلام المصرية تنشر أخبارا عن "الجيش العربي يتقدم باتجاه تل أبيب"، و"القوات العربية تحتل النقب"، وقبلها كان الإعلام العربي يقول: "عبد الناصر يعلن للعالم إننا ننتظر المعركة على أحر من الجمر".

    الخامس من حزيران كان هزيمة للنظام الرسمي العربي، مع أن المقاتل والجندي العربي قاتل ببسالة، لكنه وجد نفسه مكشوفا بلا غطاء جوي أو من نيران الدبابات، في مواجهة جيش مجهز ومستعد بشكل احترافي.

    عربيا كانت حربا لم تقع، كانت هزيمة دون أن توصف بحرب أو معركة، كانت جزءا من اللغو في الكلام والوهم؛ فحين كانت الجيوش العربية تطلب الهدنة، كان الإعلام العربي يواصل التطبيل والتزمير للنصر الذي كان عبر أثير الإذاعات وعلى أعمدة الصحف.  

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

    #

    إسرائيل

    العرب

    ذكرى

    حرب

    هزيمة

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: الخدعة الخفية

      الجمعة، 05 يونيو 2020 12:13 م

      سبع سنوات من المناورات و الإستعداد للهجوم الجوي من 1960 إلى 1967 على أرض جبل طارق و إسبانية لتدريب على الطياران المنخفض كي لا تستطيع الردارات كشف الهجوم الجوي الإسرائلي لضرب القوة الجوية المصرية على الأرض دون أن تحرك ساكناً بضربة واحدة . كما أنه كان يمتلك كل المعلومات و الخبرة اللزمة أما في الناحية الأخرى غياب الحرفية و الإستهتار بالعدو و عدم أخد الأمور بجدية و الإعلام المصري يخدع نفسه بنفسه حتى جاءت الطامة الكبر

      بواسطة: ناقد لا حاقد

      الجمعة، 05 يونيو 2020 01:10 م

      عسكر العرب هو سبب الشقاء و الهزائم و سبب كل البلاء

      بواسطة: مصري

      الجمعة، 05 يونيو 2020 11:32 م

      بعد ما قرات كثيرا عن 1967 توصلت لنتيجة واحدة ان جمال صنع هذه الهزيمة ليتخلص من الجيش الذي كان على وشك الانقلاب عليه ليس هناك اي تفسير غير ذلك

      بواسطة: مولود

      السبت، 06 يونيو 2020 05:49 ص

      الشيئ الوحيد الذي يحيرني في تلك الحقبة، هو رجل المخابرات رأفت الهجان، الذي توغل في مكاتب السياسيين الصهاينة وزا رةدفاع العدو، وزود الجيش المصري بمعلومات دقيقة، وهذا العمل بدأه بثلاث سنوات بعد العدوان الثلاثي على مصر، من سنة 1959 إلى سنة1967، ثم كان الهجوم من طرف اليهود مباغة و دمر معظم ان لم أقل كل الطائرات الحربية للقوات الجوية المصرية بسيناء، و في مدة لا تزيد وهذا حسب الخبراء عن ستة ايام، يعني هذه ليست كارثة حقيقية، لله ذرك يافلسطين، يقرأ المرأ تاريخ أمته و قلبه وعيناه تبكي.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • بلينكين: سفارتنا ستبقى بالقدس.. وينتقد تركيا وحرب اليمن

        بلينكين: سفارتنا ستبقى بالقدس.. وينتقد تركيا وحرب اليمن

        سياسة
      • وفاة الإعلامي سامي حداد

        وفاة الإعلامي سامي حداد

        من هنا وهناك
      • وفاة رئيس "السلالة العثمانية" في دمشق

        وفاة رئيس "السلالة العثمانية" في دمشق

        سياسة
      • WSJ: مبرمج فرنسي تبرع لمتطرفين مؤيدين لترامب وانتحر

        WSJ: مبرمج فرنسي تبرع لمتطرفين مؤيدين لترامب وانتحر

        صحافة
      • رحيل "أبي الهريرات".. أبرز المرابطين في المسجد الأقصى (شاهد)

        رحيل "أبي الهريرات".. أبرز المرابطين في المسجد الأقصى (شاهد)

        من هنا وهناك
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      فلسطين في رحلة المؤرخ والجغرافي الراحل مصطفى الدباغ فلسطين في رحلة المؤرخ والجغرافي الراحل مصطفى الدباغ

      فلسطين الأرض والهوية

      فلسطين في رحلة المؤرخ والجغرافي الراحل مصطفى الدباغ

      ثمة أهمية وضرورة فائقة لاقتناء أعمال الباحث الراحل مصطفى مراد الدباغ سواء من الباحثين المتخصصين في القضية الفلسطينية أو من مراكز البحث؛ فهي بمثابة كنز بحثي يمكن البناء عليه لجهة دحض الرواية الصهيونية حول فلسطين وشعبها المتجذر..

      المزيد
      حارة الياسمينة في نابلس.. دمشق الصغرى حارة الياسمينة في نابلس.. دمشق الصغرى

      فلسطين الأرض والهوية

      حارة الياسمينة في نابلس.. دمشق الصغرى

      تتميز أحياء البلدة القديمة في مدينة نابلس بطابعها المعماري الخاص والموروث من الحضارات القديمة التي تعاقبت على المدينة، ويحتل حي الياسمينة الزاوية الجنوبية الغربية من المدينة القديمة، وسمي الياسمينة بهذا الاسم لكثرة الياسمين فيه.

      المزيد
      أسماء مؤسسة للهوية وللتاريخ الثقافي الفلسطيني أسماء مؤسسة للهوية وللتاريخ الثقافي الفلسطيني

      فلسطين الأرض والهوية

      أسماء مؤسسة للهوية وللتاريخ الثقافي الفلسطيني

      إن ما جمعناه هنا من أسماء ليس لكل شعراء فلسطين. وإن هذه السلسلة هي لإثارة ودفع نفوس المهتمين إلى البحث في تلك الحقبة وشعرائها وأثرها على الشعر الفلسطيني في تهيئة المجتمع الذي شهد النهضة الأدبية الأهم في تاريخه..

      المزيد
      القضية الفلسطينية إنسانية بامتياز ونصرتها فرض عين وكفاية القضية الفلسطينية إنسانية بامتياز ونصرتها فرض عين وكفاية

      فلسطين الأرض والهوية

      القضية الفلسطينية إنسانية بامتياز ونصرتها فرض عين وكفاية

      يعاني الفلسطينيون من عذاب شديد، تؤجج نيرانه قوة أمريكا العظمى وحتى نيران بعض الدول "الشقيقة"، التي شاركت في "ورشة المنامة" المذلة المستهترة، وتلهث اليوم وراء تطبيع مجانيٍّ مع إسرائيل، التي تحدده على مقاسها وبشروطها الضاغطة القسرية، ولن يعود على المستسلمين التُّبع إلا بحصة المغبون وبالويل والثبور.

      المزيد
      الفلسطينيون يرون مدنهم بأسماء أطفالهم لإبقاء ذاكرتهم حية الفلسطينيون يرون مدنهم بأسماء أطفالهم لإبقاء ذاكرتهم حية

      فلسطين الأرض والهوية

      الفلسطينيون يرون مدنهم بأسماء أطفالهم لإبقاء ذاكرتهم حية

      لم يكتف المحامي الفلسطيني عبد الكريم أبو ضاحي بأن تكون زوجته تحمل اسم مدينة فلسطينية محتلة (بيسان)، بل أصر على أن تكون طفلته هي كذلك تحمل نفس الإسم لتبقى فلسطين مغروسة في حياته وحياة عائلته مثله مثل بقية الفلسطينيين.

      المزيد
      أريحا أقدم مدينة على الأرض.. تعيش هاجس "الضم" أريحا أقدم مدينة على الأرض.. تعيش هاجس "الضم"

      فلسطين الأرض والهوية

      أريحا أقدم مدينة على الأرض.. تعيش هاجس "الضم"

      تتمتع أريحا بمناخ مداري حار وجاف في الصيف، ودافئ وقليل الأمطار في الشتاء، ويبلغ متوسط درجة الحرارة فيها 23.5 درجةً مئوية، وتعرف هذه المدينة منذ القدم بخصوبة تربتها وغزارة مياهها، لذلك تستخدم مساحات كبيرة من أراضيها في الزراعة المروية..

      المزيد
      بذور الأدب الفلسطيني.. الشيخ سعيد بن علي الكرمي بذور الأدب الفلسطيني.. الشيخ سعيد بن علي الكرمي

      فلسطين الأرض والهوية

      بذور الأدب الفلسطيني.. الشيخ سعيد بن علي الكرمي

      ولد الشيخ سعيد الكرمي في مدينة طولكرم سنة 1852، ونسبة عائلة الكرمي تعود لاسم المدينة التي ولد ومات فيها. ويعود نسب عائلته إلى عرب اليمن -بحسب الزركلي في ترجمة ابن الشاعر (أحمد شاكر) في الأعلام- الذين جاؤوا مع حملة عمرو بن العاص إلى مصر..

      المزيد
      الرئيس التونسي السابق محمد الناصر: هذه قصتي مع فلسطين الرئيس التونسي السابق محمد الناصر: هذه قصتي مع فلسطين

      فلسطين الأرض والهوية

      الرئيس التونسي السابق محمد الناصر: هذه قصتي مع فلسطين

      أعتقد أن معضلة فلسطين اليوم هي الانقسام الداخلي بين الصفة الغربية وقطاع غزة والفصائل.. لا بد من دعم الوحدة الوطنية الفلسطينية. وفي كل الحالات أعتقد أن الإرادة الفلسطينية سوف تنتصر؛ لأن الحقوق الوطنية المشروعة تنتصر طال الزمن أم قصر".

      المزيد
      المزيـد