هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نفت مصادر ميدانية مطلعة، في جنوب دمشق، نشوب أي معارك بين جبهة النصرة وتنظيم الدولة في منطقة "العروبة" بمخيم اليرموك، ووصفت ما جرى في الأيام الماضية بأنها "مشادات كلامية" بينهما، في حين أرسل تنظيم الدولة عدة وفود؛ بغية تهدئة الأوضاع واستيعاب "سوء التفاهم".
بثت الهيئة العامة للتوجيه المعنوي "في جيش الإسلام" فيلما بعنوان "جنوب دمشق بين الغدر والإجرام"، ركّز فيه الحديث حول تنظيم الدولة في مناطق جنوب دمشق.
أعلن ناشطون سوريون في جنوب دمشق، مقتل "أبو يوسف الحوراني" أمير تنظيم جبهة النصرة في مخيم اليرموك بعبوة ناسفة.
أعلن لواء "عباد الرحمن"، العامل في جنوب دمشق، ولواء "البتار"، في ريف إدلب انضمامها إلى "جيش الإسلام"، بقيادة محمد زهران علوش، مع كامل أفرادهما، وعتادهما.
عرضت مجموعة من الصفحات الإخبارية الخاصة بميليشيا الحشد الشعبي صورا قالت أنها لقياديين أجانب من تنظيم الدولة تم أسرهم في مناطق متفرقة من محافظتي الأنبار وصلاح الدين في وقت أكدت مصادر محلية أن الأسرى ممن عرضت صورهم هم مجموعة من العمال الأسيويين الذين تم اعتقالهم في وقت سابق من أماكن عملهم في مناطق غرب
الجنوب الدمشقي المحاصر أشد المناطق تعقيدا على مستوى دمشق وريفها، إن لم تكن على مستوى سوريا بأكملها، لما فيها من خليط سكاني متعدد، وتوجهات مختلفة، وأخيرا فصائل وتيارات عقائدية تزيد الفرقة في المنطقة، وتسهم في زيادة تعقيد الأمور والقضايا، في ظل هذه الصعوبات والتحديات وبعد سنوات من توقف مظاهر الحياة ال
"جبهة النصرة.. قلتم أنكم أتيتم لنصرة الشام.. فها أنتم تقتلون وتسرقون وتعتدون.. فما الذي غير الحال؟".. "اتركوا الشعب المسكين يعيش وخذوا إمارتكم وانصرفوا".. بهذه الشعارات خرج أبناء بلدة بيت سحم في مظاهرتهم ضد جبهة النصرة، حيث عادت الصدامات بين الأهالي وتنظيم جبهة النصرة إلى الواجهة مجددا