إنها حكاية عباس الذي لا يحترف سوى تلميع سيفه، وتنميق كلامه، لكنه لا يفعل غير ذلك في مواجهة عدوه رغم أن هذا العدو قد احتل الوطن واغتصب كل شيء يتعلق بساحاته ومساحاته..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie