هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هشام عبد الحميد يكتب: استرعى انتباهنا موقف الفنانين الموالين للأسد؛ هل سيغيرون قناعاتهم.. أم سيظلون على ولائهم للنظام السابق؟.. فمنهم من صمت وترقب ما ستؤول إليه الأمور، ومنهم من أكد على إخلاصه للنظام القديم، وأنه لن يعود إليها مرة أخرى أبدا، ومنهم من أراد أن يغير آراءه وقناعاته، وتحجج بعدم اتضاح الرؤية، ولكنه الآن مع الثورة قلبا وقالبا..
توفي نجل فنانين مصريين شهيرين غرقا في الساحل الشمالي للبلاد..
هشام عبد الحميد يكتب: أليس الأجدر بنا أن تتكاتف كل أطراف الأمة، بدلا من الاهتمام والتركيز على فضائح ورغبات لا طائل من ورائها سوى ذهاب الوقت والعقل معا؟
هشام عبد الحميد يكتب: حكايات تشبه حكايات ألف ليلة وليلة، ولكن بنسخة مرقعة رخيصة، لا ناقة لنا ولا جمل فيها. وأي كان الصدق أو الكذب، فهذه الحكايات مكانها ساحات المحاكم وأقسام البوليس
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: في ظل دولة الضد هذه التي يؤسس فيها الفن للانقسام والتفرقة، نجد أن الدولة الاستبدادية تدير مثل هذه الملفات بالعديد من الآليات والأدوات التي تحاول أن تسيطر من خلالها على المجال العام، شأنها في ذلك شأن هيمنتها التامة على المجال الإعلامي. فالفن والرياضة هما المكملان للمجال الإعلامي في قيامه بكل ما من شأنه إسناد النظام ودعمه وتبرير وتمرير سياساته
أتمنى أن يتم تدارك مثل هذه الأمور، فمهرجان القاهرة السينمائي الدولي ولد كبيرا، وهكذا نتمنى لإدارته الحالية أن تكون على نفس المستوى من الرقي والحكمة
سعيد صالح فنان قيمة وقامة لا تخطئها العين، وهو موهبة استثنائية كبيرة لم تُستثمر كما يجب أن يكون
هذا اسم مسرحية للكاتب المسرحي أوجين يونسكو، وهو من كتّاب العبث الذين أثروا حياتنا الثقافية والمسرحية، ومن الذين أكدوا على عبثية التواصل الإنساني واللغة، فكان عنوان مسرحيته العبثي الذي يؤكد على معنى تحصيل حاصل..
نريد توضيحا مباشرا من آمال أنها بخير ولا تتعرض لضغوط، وأن حالتها الصحية والنفسية بخير، فلم يحدث ذلك بل على العكس حدثت مجموعة من الأمور زادت من الشكوك حول تورط تركي آل الشيخ المباشر في اختفائها.
استطاعت خلال حياتها وعبر مراحلها الفنية المختلفة أن تقدم لنا تحفا فنية هائلة؛ تتراوح بين التباين والتنوع والاختلاف فيما يتعلق بتناولها الفني للشخصيات الدرامية التي جسدتها؛ مستخدمة في ذلك تكنيكا وطريقة سبقت بهما زمانها وعصرها
بدأت حالة مكيوي النفسية في التدهور السريع، وبدأ في اعتزال الناس والوسط الفني؛ حتى شوهد في أحد شوارع مدينته الإسكندرية ملتحفا السماء، مقتاتا على بقايا نفايات الطعام، وأحدهم قام بتصويره وهو على هذه الحالة الرثة..
يرحل مصطفى سعد في صمت لا يليق أبدا بموهبته الكبيرة، ولكن يبدو أن من أراد له العيش على الهامش، أراد له أيضا الرحيل على الهامش.
النجم محمد خيري؛ ذلك الاسم الذي كان لامعا في أواخر الستينيات وكل السبعينيات
أن يتطور هذا الخلاف إلى مهاترات على صفحات الجرائد ومواقع السوشيال ميديا وغيرها من المواقع الصفراء والحمراء؛ بل ويصل الخلاف إلى ساحات المحاكم فهذا غير مقبول ولا معقول
ما يدهشني حقاً هو أن البيانات التي أصدرتها النقابات الفنية، وهي بيانات تحمل استنكاراً واعتذاراً عما فعل. ما أدهشني أكثر وأكثر؛ أن تلك البيانات صدرت باسم جموع الفنانين. وإن لم تكن في الواقع كانت قد وقِّعت باسم كل فنان على حدة. حتى يتسنى أن نعرف الأسماء الموقعة بعينها؛ ضد ما فعله إيمان
من منا ينسى استعراضاته المميزة والممتعة بأفلامه في السبعينيات؟ السبعينيات هي المرحلة الأهم في تاريخ سمير