هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الجنيه المصري هوت قيمته إلى مستوى جديد غير مسبوق؛ ما أدى إلى انفلات حاد في أسعار المواد الأساسية.
أزمة العملة الأجنبية في مصر تأتي بعد شهرين من موافقة صندوق النقد الدولي على منح القاهرة قرض إنقاذ بقيمة 3 مليارات دولار..
قالت وكالة "بلومبيرغ" إن الانخفاض الكبير لقيمة الجنيه المصري دفع الشركات المصرية إلى تخفيض الإنتاج وتقليص الوظائف، مشيرة إلى أن الإنتاج والأعمال الجديدة انخفضت بشكل حاد؛ حيث ربطت الشركات بشكل أساسي تراجع المبيعات بالضغوط التضخمية..
أعلن أكبر بنكين حكوميين في مصر، الأربعاء، إصدار شهادات إدخار بعائد 25 بالمئة، هو الأعلى على مستوى القطاع المصرفي المصري.
ممدوح الولي يكتب: انخفضت قيمة الاستثمارات الحكومية بنسبة 58 في المائة عما كان مقررا لها، مما يعني تأجيل العديد من الاستثمارات التي كانت مقررة في أنحاء البلاد من مؤسسات صحية ومرافق وبنية تحتية
ممدوح الولي يكتب: هل ينجح البنك المركزي في تحقيق أهدافه من رفع الفائدة خاصة في ما يخص سعر الصرف، خاصة أن رفع سعر الفائدة عام 1991 الذي شهد اتفاقا مع صندوق النقد الدولي قد ساهم في تحقيق استقرار سعر الصرف حين ذاك؟
ممدوح الولي يكتب: قيمة القسط البالغة 347 مليون دولار، تشير إلى أنها لن تساهم في حل أزمة نقص العملات الأجنبية المستمرة منذ آذار/ مارس الماضي وحتى الآن، مما يعزز التوقعات باستمرار السوق الموازية للدولار حتى النصف الثاني من العام المقبل
نص الكتاب الرسمي الذي نشرته الجريدة الرسمية، على أن كافة الأنشطة التي تحتاج إلى موافقة أمنية، يجب على أصحاب المحال المعنيين بها، التوجه إلى مديرية الأمن المختصة..
ارتفعت معدلات التضخم في مصر، وسط تدهور لقيمة الجنيه مقابل الدولار، الأمر الذي انعكس سلبا على أسعار المواد الاستهلاكية، ما أرهق جيب المواطن وزاد من نسبة الفقر.
الجنيه المصري تخطى الـ30 جنيها في السوق السوداء، وسط توقعات بأن ينخفض إلى مستوى جديد في ظل فشل الحكومة في اتخاذ إجراءات لوقف نزف قيمته أمام العملة الصعبة..
قال الإعلامي المصري المعارض أسامة جاويش إن حكومة بلاده عاجزة عن تقديم أجوبة للأسئلة التي يطرحها المواطنون بشأن مصير الجنيه.
توقع متعاملون في السوق أن يواصل الاجنيه المصري هبوطه مقابل الدولار خلال الأسابيع المقبلة، وسط موجة غلاء متصاعدة تجتاح الأسواق المصرية..
أظهرت نتائج للجهاز المركزي للإحصاء في مصر، عن أضرار كبيرة لحقت بالمصريين نتيجة الأزمة الاقتصادية الجارية، وارتفاع معدلات الفقر وتراجع حصة الفرد من بعض الأغذية الهامة وتعويضها بسلع أخرى، في حين ألقى محللون بالمسؤولية على نظام السيسي بسبب فشله في إدارة الاقتصاد.
قال محللون، إن قبضة السلطة على تداول العملة خارج إطار المصارف الشرعية، شهدت تراجعا كبيرا بعد العتزيم الثاني للجنيه، وهو ماأدى إلى ظهور السوق السوداء مجددا بعد اختفائها خلال فترة التعويم الأول في 2016..
لم تزد القروض السابقة للصندوق الأسعار إلا اشتعالا كما زادت الفقر انتشارا وجعلت الأمان الاجتماعي نسيا منسيا، حتى أن شهادة الثقة من الصندوق التي يتغنون بها ليل نهار لا تسمن أو تغني من جوع اللهم إلا أنها وسيلة للمزيد من الديون
قال إعلامي مصري إن الدولار سيهبط أمام الجنيه، بعد تدهور الأخير بصورة قياسية، إثر قرار التعويم.