هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت الأمم المتحدة، الاثنين، أن إسرائيل أبلغتها بـ"قرارها تعليق الواردات الخاصة من الإسمنت" التي تدخل قطاع غزة، متذرعة بأن هذه المواد لا تصل في كثير من الأحيان إلى الذين أرسلت إليهم.
أطلقت الحملة العالمية لكسر الحصار عن قطاع غزة، حملة على كافة مواقع التواصل الاجتماعي بعنوان (#بكفي_حصار)، بهدف تسليط الضوء على الحصار المفروض منذ 10 أعوام على نحو مليوني فلسطيني في قطاع غزة.
أحكمت قوات النظام السوري والمليشيات الموالية له حصارها على مناطق دمشقية، تعدّ من المدن الهادئة نسبيا خلال الأشهر السابقة، لتضاف هذه البلدات المكتظة بالسكان والنازحين إلى قائمة المناطق المحاصرة، وليُحرم السكان من المواد الغذائية وحرية التنقل، وكل هذا بينما كانت المفاوضات بين وفدي النظام السوري والمعا
لم تتعظ الشرعية اليمنية والتحالف العربي بما حدث في تعز سابقا، وتركت المدينة تواجه مصيرها أمام جحافل الحوثي - صالح، لتعيد الكرة الهمجية من جديد وتطبق الحصار على المدينة، عقب أيام معدودة من كسر المقاومة الشعبية والجيش الوطني لهذا الحصار الظالم.
على غير العادة، بدا سوق "بير باشا"، غرب مدينة تعز، الأحد، مكتظا بالمتسوقين، بعد أشهر من إحكام المليشيات التابعة للرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح والمتمردين الحوثيين، قبضتها على أطراف المدينة وفرض حصار على المدينة، قبل أن تتمكن المقاومة الشعبية من التقدم من الناحية الغربية وفك الحصار جزئيا
يقول تقرير لمنظمة "سيف ذا تشيلدرن" (أنقذوا الأطفال) البربطانية إن الهدنة لم تؤد إلى وقف وفاة الأطفال، حيث ينتظرون الأدوية التي ستنقذ حياتهم على نقاط التفتيش، فيما اضطر الكبار لتناول الحشائش وعلف الحيوانات..
تسبّب انعدام الأكسجين من مستشفيات ومراكز مدينة تعز الطبية وفاة 31 شخصا خلال الفترة الممتدة من أواخر عام 2015 وحتى منتصف كانون الثاني/ يناير الماضي.
تستضيف بلدة الرحيبة، الواقعة في منطقة القلمون بريف دمشق، آلاف النازحين، بعد أن وفّرت لها الهدنة مع قوات النظام ظروفا هادئة، منذ ما يقرب من ستة أشهر، في الوقت الذي تبدو فيه جبهاتها شبه باردة باستثناء بعض الخروقات المتمثلة في الاقتتال البيني للفصائل المسيطرة على المدينة
وضع الخياط محمد الذي لم يغادر ورشته قط إبره وكشتبانه جانبا وذهب منذ أسبوعين للالتحاق بمعسكر تدريب تابع للفصائل المقاتلة كي يتعلم الدفاع عن حيه ضد قوات النظام السوري.
تتعرض مدينة "داريا" في غوطة دمشق الغربية لحملات عسكرية متواصلة من قبل النظام السوري منذ سنوات كلفتها خسائر بشرية ومادية جعلتها أحد أكثر المُدن المدمرة في عموم الريف الدمشقي، في حين أكدت الهيئات الثورية العاملة في المدينة قدرتها على الصمود أكثر أمام هجمات الاستنزاف العسكرية رغم تزايد الضغوط المعيشية
تحولت سياسة الحصار خلال نحو خمس سنوات من النزاع السوري إلى سلاح حرب رئيسي تستخدمه قوات النظام بشكل أساسي، وكذلك الفصائل المقاتلة وتنظيم الدولة، وإن بدرجة اقل.
قتل منذ اندلاع الأزمة السورية قبل نحو خمس سنوات، أكثر من 470 ألف شخص، وذلك وفق إحصائية نشرها المركز السوري لبحوث السياسات..
نشرت صحيفة لوفيغارو الفرنسية تقريرا حول الأوضاع التي يعيشها سكان حلب، بين حصار قوات النظام السوري وقصف الطائرات الروسية، ونقلت روايات لشهود عيان حول معاناة سكان المدينة والأساليب التي يعتمدونها للصمود.
قالت الأمم المتحدة، الثلاثاء، إن مئات الآلاف من المدنيين قد تنقطع عنهم إمدادات الطعام إذا حاصر الجيش السوري المناطق التي تسيطر عليها الجماعات المسلحة المعارضة للنظام في مدينة حلب، محذرة من موجة هائلة جديدة من النازحين الفارين من العملية العسكرية التي تجري بغطاء جوي روسي.
أفادت منظمتان غير حكوميتين، الثلاثاء، أن أكثر من مليون سوري يعيشون تحت الحصار، مشيرة إلى أن الأزمة "أسوأ بكثير" مما تحدث عنه مسؤولو الامم المتحدة.
يفرض النظام السوري طوقا أمنيا على العاصمة دمشق، ويسعى لإرغام أهالي الريف الدمشقي المحيطين بها من جميع الجهات على الاستسلام، مستخدما في معظم الأحيان سلاح التجويع..