هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نور الدين العلوي يكتب: نهضويون بدون نهضة وبدون قياداتهم التاريخية المؤسسة هو الأفق الباقي والأفق الواعد، وإذا كان أمكن للنهضويين البقاء بعد بن علي فإن بقاءهم بعد الانقلاب احتمال قابل للتحقق بثمن أقل.
تعكرت الحالة الصحية للقيادي بحركة النهضة التونسية الصحبي عتيق بعد إضرابه عن الطعام لمدة 18 يوما دون انقطاع احتجاجا على توقيفه من قبل السلطات.
جددت حركة النهضة رفضها لاستمرار غلق مقرها المركزي من قبل السلطات التونسية التي اقتحمت المقر عقب اعتقال رئيس الحزب راشد الغنوشي الشهر الماضي.
اعتقال الغنوشي بمثابة "خنق الديمقراطية في تونس"، مضيفا أن ما حدث بحق زعيم حركة النهضة "ظلما وعدوانا، نذير شؤم لخصوم الاستبداد".
نور الدين العلوي يكتب: هذا بلد وصل إلى أدنى درجات العجز الاقتصادي، ومنواله توقف عن الإنتاج وهو يستهلك نفسه بسرعة الضوء، وفقدان المواد المعيشية الآن هو علامة أو مقدمات لفقدانها الدائم ولو في وضع محكوم بديمقراطية شكلية..
عادل بن عبد الله يكتب: لا تكمن خطورة خطاب "التطهير" فقط في كونه يمهّد لتدجين الإدارة واستلحاقها بقصر قرطاج كما حصل مع العديد من القطاعات الأخرى، بل إن خطورته تكمن في أنه سينقل الصراع السياسي إلى الإدارة وسيزيد في ترسيخ حالة الانقسام المجتمعي
يعد شورو قياديا بارزا في حركة النهضة وهو سجين سياسي سابق
قالت حركة النهضة التونسية؛ إن جهة غير معلومة استخدمت هاتف رئيسها راشد الغنوشي رغم وجوده في السجن منذ 17 نيسان/ أبريل الماضي.
عادل بن عبد الله يكتب: نتساءل عن كيفية جعل الديمقراطية مشروعا ممكنا في واقع تهيمن عليه "أقليات أيديولوجية" لا تؤمن بصناديق الاقتراع -ولا بحق المخالفين ممن لا يُرضون النخب اليسارية والفرنكفونية- في إدارة الدولة بعيدا عن الوصاية والابتزاز والوصم. كما نتساءل عن مدى صلابة أي مشروع ديمقراطي يهيمن عليه من ديدنه ممارسة العنف الرمزي (أو تبرير العنف المادي ومنطق الاستئصال) على أساس "الهوية"، أو على أساس ما تفرضه المصالح الشخصية والفئوية الضيقة
تستعد حركة النهضة التونسية لتسلم مقرها المركزي من جديد خلال ساعات بعد انتهاء عملية التفتيش التي تقوم بها قوات الأمن منذ اعتقال رئيس الحزب راشد الغنوشي خلال شهر نيسان/ أبريل الماضي.
استعرضت منظمة هيومن رايتس ووتش عددا من الممارسات التي يقوم بها قيس سعيد في تونس، من أجل تفكيك حركة النهضة.
بحري العرفاوي يكتب: ظل الرجل يردد أنه يفضل أن يكون شهيدا على أن يتحمل أمام الله مسؤولية فتنة يكون فيها ضحايا من التونسيين، وهم يتقاتلون لأسباب سياسية أو أيديولوجية..
نور الدين العلوي يكتب: لقد تقلص حجم الحضور الجماهيري في وقفات جبهة الخلاص الأخيرة وسمعت عبارات التذمر واليأس وفقدان الأمل. سبب هذا التقلص هو مقدار الشماتة في اعتقال الغنوشي؛ ليس من داخل أنصار الانقلاب بل من داخل أطياف معارضة أخرى
تناول عياض بن عاشور أوجه فشل وقصور الحكومة التونسية الحالية تحت حكم قيس سعيد.
نور الدين العلوي يكتب: يظن البعض أن الموقف المعلن يوم عيد الشغل هو موقف نضالي مشغول بحال البلد، لكن الحقيقة أنه جوهر عمل المنظمة ومهمتها التاريخية. لقد مهدوا الطريق ثم تركوا الانقلاب والأجهزة الصلبة تنهي وجود الإسلام السياسي، والآن وجبت تهدئة الأوضاع له ليكمل مهمة الإعدام بطرقه الخاصة، وكلما توفر له الهدوء في الشارع كانت المهمة أسرع وأنجع. لقد أرسلوا إشاراتهم أن امض في طريقك أيها الانقلاب فنحن من خلفك
اعتبرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، أن حملة الاعتقالات في تونس التي شملت رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي ونائبه علي العريض، الذي كان وزيرا للداخلية ثم رئيسا للوزراء، تعكس مدى هجوم الرئيس قيس سعيد على الديمقراطية..