هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحدثتا بصوت مسموع وشجاع وخارج سرب الاتحاد الأوروبي فيما يتعلق بالحرب الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة.
كانت حكومات 14 دولة، من بينها كندا وفرنسا وألمانيا وهولندا والسويد والولايات المتحدة والمملكة المتحدة، قد أصدرت بياناً مشتركاً الخميس الماضي، عبّرت فيه عن قلقها مما وصفته بـ"تصاعد المؤامرات الإيرانية للاغتيال والخطف والإيذاء ضد أفراد على أراضينا".
وفق نتائج الاستطلاع، أقرّ 61% من الإسرائيليين بأنهم يخشون التعرض لاعتداءات إذا سافروا إلى أوروبا، في انعكاس مباشر لما وصفه مراقبون بـ"الانهيار المتسارع لصورة إسرائيل عالميًا"، وسط تزايد الانتقادات الدولية لحرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة منذ أكثر من عشرين شهر.
اعتبر المفكر العربي وأستاذ علم الاجتماع السياسي الدكتور برهان غليون أن إعلان عدد من الدول الأوروبية نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية في سبتمبر المقبل ليس تعبيرًا عن صحوة ضمير أو تغيير جوهري في السياسة الغربية، بل رد فعل متأخر يهدف لتفادي تهمة التواطؤ في حرب إبادة جماعية يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في غزة، مؤكداً أن أوروبا كانت ولا تزال شريكة في هذه الجريمة من خلال التسلح والصمت والتغطية السياسية، وأن هذا الاعتراف يأتي بدوافع سياسية باردة تهدف لغسل اليدين من دماء الفلسطينيين بعد صمت طويل عن المأساة التي يواجهونها.
قام هاكر يُطلق على نفسه اسم "نيفربيتو" بعرض ما يزعم أنه حوالي 1 تيرابايت من بيانات مجموعة نافال للبيع على الشبكة، مقدمًا "عينة" مجانية من المحتوى بحجم 13 جيجابايت في منشور على منتدى سري للقرصنة الإلكترونية.
قال رئيس استخبارات الحرس الثوري الإيراني، مجيد خادمي إن "الأوروبيين أنفسهم سيكونون الخاسر الأكبر في حال تفعيل آلية الزناد".
اعتبر ساعر أن هولندا "حوّلت صداقتها التاريخية مع الاحتلال الإسرائيلي إلى موقف عدائي صريح، بدوافع سياسية"، وهدد بأن هذا القرار "لن يمر دون رد".
أثار الاتفاق التجاري الأخير بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، والذي وُقّع في منتجع ترامب باسكتلندا، موجة واسعة من الجدل والانقسام داخل أوروبا، إذ اعتبرته باريس استسلامًا مهينًا لابتزاز إدارة ترامب، بينما رأت فيه برلين وروما حلاً اضطراريًا لتفادي حرب تجارية مدمّرة؛ وبينما التزم الرئيس الفرنسي ماكرون الصمت، تصدّر المشهد وزراء كفرانسوا بايرو وبنجامين حداد ولوران سان-مارتان، معبرين عن رفض فرنسي شديد، في مشهد يعكس أزمةً أعمق تتعلق بمستقبل العلاقات عبر الأطلسي، وتوازن القوى المتحوّل بين بروكسل وواشنطن في زمن عودة النزعة القومية الأمريكية.
ماهر حسن شاويش يكتب: بات واضحا أن الفلسطيني لم يعد فقط من يصرخ "أنقذوا شعبي"، بل إن الأوروبي أيضا بدأ يقول: "أنقذوا ديمقراطيتنا من أدوات التضليل والتدخل الخارجي"
دافع الاتحاد الأوروبي الإثنين عن الاتفاق التجاري الذي أبرمه مع الولايات المتحدة رغم ردود الفعل المتباينة التي أثارها بين العواصم الأوروبية والقطاعات الصناعية الكبرى.
ينتظر العالم، الأربعاء، رأيا استشاريا من أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة لها بشأن الالتزامات القانونية للدول في ما يتعلق بالحدّ من التغير المناخي.
كشفت دراسة أمريكية جديدة أنّ: "بعض منتجات النظافة النسائية القابلة لإعادة الاستخدام (مثل سراويل الدورة الشهرية) تحتوي على "ملوثات دائمة" قد تتراكم في الجسم والبيئة". الباحثون حذّروا من مخاطرها الصحية، خاصة على المراهقات، ودعوا لضمان سلامة هذه المنتجات.
قالت المجلة، طالما أن البضائع لا تزال تتحرك، فإن البحر الأحمر ليس من أهم أولويات الاتحاد الأوروبي فبعض السفن تسلك الطريق الأطول بكثير حول إفريقيا، مما يضيف 20 يوما من السفر.
تجتمع إيران مع الدول الأوروبية الثلاث (ألمانيا، فرنسا، بريطانيا) الجمعة المقبلة في إسطنبول، في محاولة لإحياء المفاوضات النووية وسط أجواء سياسية متوترة وغموض بشأن فرص النجاح، حيث تسعى العواصم الأوروبية للضغط على طهران من أجل فرض قيود جديدة على برنامجها النووي، بينما تأمل إيران أن تُفضي المحادثات إلى تخفيف العقوبات الخانقة التي تضرب اقتصادها، في وقت تُحذّر فيه تقارير غربية من أن طهران باتت على أعتاب امتلاك قدرة نووية كاملة.
سلمت فرنسا رسميا الخميس آخر قواعدها العسكرية للسلطات السنغالية، وذلك بعد أكثر من 6 عقود على الوجود العسكري الفرنسي في هذا البلد الغرب أفريقي.
في قرار أثار موجة استنكار حقوقي واسع، رفض الاتحاد الأوروبي تعليق اتفاقية الشراكة مع إسرائيل رغم الأدلة المتزايدة على تورطها في انتهاكات جسيمة للقانون الدولي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وهو ما وصفته منظمة العفو الدولية بأنه "خيانة قاسية وغير مشروعة" تمثل لحظة عار في تاريخ الاتحاد، وتكشف عن تواطؤ سياسي صارخ يمنح إسرائيل ضوءًا أخضرًا لمواصلة سياساتها القمعية والإبادة في قطاع غزة.