هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اغتال الاحتلال، كاتبا ومحللا سياسيا، في غزة، بعد ساعات على آخر ظهور تلفزيوني له.
نشرت كتائب القسام لقطات مثيرة لجانب من تصديها لعدوان الاحتلال على خانيونس جنوب قطاع غزة.
قالت جماعة الحوثي، إن الإمارات نشطت في تجنيد أشخاص مرتبطين بالقاعدة وتنظيم الدولة، للتشويش على عملياتها البحرية ضد سفن الاحتلال في البحر الأحمر.
ذكرت وزيرة خارجية جنوب أفريقيا ناليدي باندور، "أن قرار وقف القتال في غزة بيد الدول التي تمد إسرائيل بالمال والسلاح".
ذكرت مؤسسة سيناء الحقوقية، أن المنطقة تهدف استقبال لاجئين من غزة في حال حدوث عملية نزوح جماعي من رفح.
تبنت سرايا القدس المسؤولية عن إطلاق دفعة صاروخية من القطاع، تجاه الأراضي المحتلة.
إسرائيل تحتج على وصف الرجل الثاني بعد البابا فرنسيس ما يحدث في غزة بأنه "مذبحة" ناتجة عن رد عسكري إسرائيلي غير متناسب
سبق أن اشترط الاحتلال موافقته على تزويد قطاع غزة بخدمة "ستارلينك" المملوكة للملياردير الأمريكي أيلون ماسك.
في سياق القرارات "الحاسمة" التي يتخذها كير ستارمر، تم تجميد عضوين مرشحين عن حزب العممال للانتخابات البرلمانية بسبب انتقادهما إسرائيل
ذكر مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، أن واشنطن تضغط بشدة من أجل إدخال المساعدات للمدنيين في غزة عبر معبر رفح.
صحفي إسرائيلي في هيئة البث الإسرائيلية يقول إن فيديو السنوار الذي نشره جيش الاحتلال استمرار للفشل الاستخباراتي في إسرائيل
أعلنت الدول الغربية دعم الاحتلال بشكل مطلق منذ بداية العدوان على غزة.
شريف أيمن يكتب: الحدث اكتسب أهميته من نقاط أخرى أكثر رمزية من مجرد ضخامة العدد، أو الاختراق الأمني والمعلوماتي. البوابة الرئيسية لكل النقاط الفرعية، هي جرأة الهجوم الذي اخترق حدود القطاع ودخل إلى عمق الأراضي المحتلة، وخوض اشتباكات قوية ولمدة ساعات في قواعد عسكرية، أدت إلى إشاعة الخوف في عموم الأراضي المحتلة
نقلت المجلة عن مسؤولين أمريكيين، "إنه لا توجد خطط توبيخ قيد الإعداد، ما يعني أن القوات الإسرائيلية يمكن أن تدخل المدينة وتلحق الضرر بالمدنيين دون مواجهة العواقب الأمريكية".
منذ 7 أكتوبر منها 14 سفينة أمريكية و3 بريطانية و17 إسرائيلية، في البحر الأحمر وخليج عدن، وفق متحدث حكومة الحوثيين ضيف الله الشامي..
سلطت صحيفة "فايننشال تايمز" الضوء في افتتاحيتها على محنة الصحافيين في غزة بعد مقتل المزيد منهم في الحرب التي تسببت بمقتل وجرح العاملين في الإعلام وأكثر من أي مكان آخر.