هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تؤكد كل القراءات التاريخية أن مقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه شَكَّلَ لحظة انكسار في تاريخ المسلمين. فبمقتله دخلت الأمة حالة من الفتنة نُقِضَت على إثرها عرى الإسلام عروة تلو الأخرى، وكانت أولها نقضا الحكم بعد عودة نظام التوريث القائم على العصبيات..
طواقم من وزارة الصحة قامت بدفن نحو 80 شهيدا في قبر جماعي الاثنين في مدينة خانيونس..
كتائب القسام أطلقت رشقة صاروخية باتجاه مناطق "غان يفنه" وأسدود الأحد ردا على المجازر التي يرتكبها الاحتلال..
منذ بدء عدوان الاحتلال في قطاع غزة تصاعدت عمليات هدم المنازل في الضفة والقدس..
أفرجت قوات الاحتلال عن جرار لخطورة وضعها الصحي بعد أيام من اعتقالها..
الرسالة الوحيدة التي أوصلها نتنياهو، هي أنه لا يأبه لمصير الصفقة ولا يهمه كثيرا كيف يمكن أن يؤثر هذا عليها، بل ربما يرى لذلك تأثيرا إيجابيا، من باب الضغط على "حماس"، خاصة أن الاغتيال جاء بعد ثلاثة أسابيع من عملية الاغتيال في خان يونس، التي تزعم فيها تل أبيب اغتيال قادة بارزين في الجناح العسكري لـ"حماس" بمن في ذلك الضيف.
الفلسطينيون أمام خيارين: الرضوخ للاحتلال بالاعتراف بالهزيمة والتخلي عن الأرض، أو الاستمرار في مشروع النضال بانتظار تطورات قد تزلزل التوازن القلق الذي تعيشه المنطقة.
إيران تقول؛ إن ردها على اغتيال إسماعيل هنية وفؤاد شكر، أمر حتمي لا مواربة فيه، فيما يستعد الوسطاء لإقناع الحركة بالتوصل إلى اتفاق ينهي العدوان على غزة.
تقول السلطات السعودية؛ إنها تحظر رفع أي لافتات قد تحمل معاني سياسية، وتجرم اللافتات السياسية بشكل كامل.
الولايات المتحدة استنفرت قواتها في الشرق الأوسط بشكل غير مسبوق، فيما واصلت على المستوى السياسي حراكها الملح من أجل إقناع إيران، بصرف النظر عن توجيه ضربة قوية للاحتلال الإسرائيلي ردا على اغتيال إسماعيل هنية.
رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الأسبق حمد بن جاسم، ناقش الرد الإيراني من وجهة نظر أخرى، متحدثا عن مكتسبات أهالي غزة والمنطقة من قبول إيران بصفقة قد تنهي العدوان على قطاع غزة.
صعّد حزب الله من نطاق هجماته ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي، ووسع أهدافه لتشمل مستوطنات لم يسبق له مهاجمتها منذ بدء معركة طوفان الأقصى في السابع من تشرين أول/ أكتوبر الماضي.
قال القيادي في حركة "حماس" خليل الحية؛ إن "الحركة تدار عبر مؤسساتنا، فلا فراغ باستشهاد القائد إسماعيل هنية"، متحدثا عن تفاصيل اختيار خليفة لرئيس المكتب السياسي، الذي استشهد بغارة إسرائيلية على طهران قبل أيام.
تبتز حكومة الاحتلال السلطة الفلسطينية بأموال المقاصة التابعة لها، وترفض تارة الإفراج عنها، وتريد تارة اقتطاع ضرائب مختلقة منها، في حين يكرر الوزير المتطرف بتسلئيل سموتريتش دعوته إلى "سرقة" علنية لهذه الأموال.
يترقب الاحتلال الإسرائيلي ردا عسكريا من إيران وحزب الله وحركة المقاومة الإسلامية حماس، بعد اغتيال رئيس الوزراء الفلسطيني الأسبق٬ ورئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية في طهران فجر الأربعاء الماضي، وتبني تل أبيب اغتيال القيادي البارز في حزب الله فؤاد شكر في بيروت مساء الثلاثاء الماضي..
أفادت القناة 12 العبرية الخاصة، بأن نتنياهو تشاجر، الأربعاء الماضي، مع رئيسي الموساد والشاباك وألون وقال إنهم "ضعفاء ويعملون لصالح رئيس حركة حماس بقطاع غزة يحيى السنوار"..