هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أجرى موقع زمن إسرائيل استطلاعا للرأي بين عدد من الخبراء الإسرائيليين للبحث في موقف "حماس" من العدوان الأخير على غزة..
وتمكن الفنانون من تزيين 100 متر من شاطئ غزة بأسماء وصور الشهداء الأطفال، وذلك بمشاركة 22 من المؤسسات الرسمية الحكومية والمجتمعية والحقوقية والإعلامية الفلسطينية..
تحول المتحف الذي يقع في بلدة القرارة والذي اشتق اسمه منها والكائنة شرقي مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، إلى مزار تراثي يؤمه المئات من الفلسطينيين يوميا للاطلاع على مئات القطع الأثرية والتراثية التي يحتضنها..
قالت صحيفة "إسرائيل اليوم" إن الدوائر السياسية والأمنية في تل أبيب لم تنس لأردوغان اتهام إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين..
قالت عارضة الأزياء من أصول فلسطينية، بيلا حديد، إن لا مشكلة لديها بخسارة مهنتها في عرض الأزياء، من أجل مواصلة دعمها للقضية الفلسطينية.
قرر المركز الدولي للعدالة للفلسطينيين "ICJP" تقديم شكوى إلى الجنائية الدولية، بسبب سياسات الاحتلال الإسرائيلي بحق ممتلكات الفلسطينيين، والاستيلاء عليها دون وجه حق.
نقلت صحيفة هآرتس العبرية، عن مصدر عسكري للاحتلال قوله، إن المزايا والتصاريح الممنوعة للفلسطينيين في قطاع غزة، من أجل العمل في المناطق المحتلة عام 1948، سياسة من أجل الضغط على حركة حماس.
إسرائيل شنت هجومًا جويًا "كإجراء وقائي" على غزة أسفر عن مقتل 46 شخصا بينهم 16 طفلا. لكن كيف يمكن اعتباره "وقائيا" طالما لم تحدث أي هجمات في إسرائيل ولم يتم إطلاق أي صواريخ على أراضيها لأسابيع..
لا تزال وسائل الإعلام الإسرائيلية تهاجم عارضة الأزياء الأمريكية ذات الأصول الفلسطينية بيلا حديد، بسبب مواقفها المناصرة للقضية الفلسطينية ورفضها سياسة الاحتلال..
الواقع للحال المعاش الآن في الشرق الأوسط.. تغيير للمناهج الدراسية العربية، تغيير في الدساتير والقوانين خاصة العائلة والأسرة وما يختص ببنيوية المجتمع العربي، حتى خطب صلاة الجمعة باتت تبعد عن إدانة إسرائيل وإجرامها!..
هذا المشهد، ومشاهد كثيرة متراكمة في ذاكرة الفلسطينيين، تؤسّس وتعمّق حالة الصراع الوجودي
حالة الانكسار التي تندفع إليها السلطة الفلسطينية مع انهيار عربي متصهين وموغل بالاستبداد والطغيان في فرض القهر والظلم، لا تترك مجالاً أمام الإرادة الفلسطينية سوى بالانفجار مجدداً في وجه المأساة
كان الشغل الشاغل لدولة الكيان الإسرائيلي وحكوماتها المتعاقبة منذ إنشائها في 15 أيار/ مايو 1948؛ طمس الهوية الوطنية وتغيبها، لفرض الرواية الصهيونية حول احتلال فلسطين وتعميمها؛ فكانت عملية ملاحقة الأدباء والفنانين والإعلاميين الفلسطينيين واغتيالهم سياسة إسرائيلية ممنهجة؛
تتعلق الاحتجاجات الإسرائيلية بارتفاع تكلفة المعيشة، بما في ذلك رسوم التعليم والصحة والمواصلات، فضلا عن الزيادة الحادة في أسعار المواد الغذائية، واتهام الحكومة ووزرائها بأنهم في حالة من إظهار اللامبالاة تجاه الإسرائيليين، إضافة لإنكار الواقع الكارثي..
نفذت قوات الاحتلال حملة اعتقالات في مدن الضفة الغربية وأنزلت أحكاما بحق عدد من الأسرى..
وعقدت محكمة الاحتلال جلستها للنظر باستئناف عواودة بعدما تأجيل الجلسة الأسبوع الماضي