هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وجه المجلس العسكري الحاكم في بورما دعوة إلى التعاون للمجموعات المسلّحة المناوئة له، مع اقتراب موعد انتخابات ينوي تنظيمها.
أدهم حسانين يكتب: كان الوعد بـ"جمهورية جديدة"، اقتصاد مزدهر، تعليم عالمي، صحة متطورة، وسياسة ديمقراطية تحترم الإنسان. لكن بعد 12 عاما، ها نحن نقف على أنقاض تلك الوعود: اقتصاد منهار، تعليم متداعٍ، صحة متهالكة، سياسة مقموعة، وسمعة دولية في الحضيض
تأتي الذكرى الثانية عشرة لبيان "الانقلاب العسكري" الذي أطاح بأول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر، الراحل محمد مرسي، في ظل تساؤلات ملحة حول مصير البنود التي جاءت ضمن "خريطة الطريق" التي أعلنها عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع آنذاك ورئيس النظام الحالي للبلاد، خلال ظهوره في الثالث من تموز/ يوليو 2013.
أداء الإعلام السيساوي يشعرك بأن حدثا جللا سيحدث غدا، وهو ما يهدد عرش السيسي، وكأن الإخوان عائدون للحكم غدا، هياج غير طبيعي من الإعلام تجاه جماعة يزعم هذا الإعلام منذ سنوات، أن السيسي قد قضى عليهم قضاء مبرما، ولا أمل في عودتهم.
رغم مرور 12 عاما على الانقلاب العسكري الذي ضرب مصر بقيادة وزير الدفاع حينها ورئيس النظام الحالي عبدالفتاح السيسي، يتساءل المصريون: هل حقق النظام الاستقرار السياسي الكامل، أم لا يزال خائفا من الجيش والدولة العميقة، أو شركائه وداعميه الإقليميين؟.
حمزة زوبع يكتب: دخل الجيش إلى عالم السياسة فترك العسكرية فلم يدافع عن مصالح مصر في أي من القضايا التي كانت تستأهل تدخله، مثل سد النهضة الإثيوبي، أو التمرد الذي تدعمه الإمارات في السودان، أو التمرد العسكري في ليبيا
أحمد عبد العزيز يكتب: بعد اثني عشر عاما من "هزيمة" 30 يونيو، لم يعد هناك مجال للشك بأنها هزيمة نكراء، ألحقها بمصر الرباعي النَّكِد بالتواطؤ مع قيادة الجيش المصري، ممثلة في وزير الدفاع المنوط به الحفاظ على سلامة الوطن أرضا وشعبا، من أي عدوان خارجي!
سليم عزوز يكتب: كما كان يمكن لمبارك أن يُفشل ثورة يناير في اليوم الأول بحل مجلس الشعب المزور، فقد كان يمكن تجاوز الأزمة بعزل وزير النقل، لكن سوء التقدير هنا وهناك لعب ضد النظام نفسه، فمبارك تمسك بالمجلس؛ والسيسي تمسك بالوزير، الذي اندفع في حديث تلفزيوني كاشفا عن مستوى بائس
قطب العربي يكتب: الفزاعة الجاهزة دوما لتخويف حلف 30 يونيو هي فزاعة الإخوان التي يسهب النظام في استخدامها، رغم ادعاءاته المتكررة بالقضاء عليهم قضاء مبرما، بين قتل وحبس وتشريد وفصل ومطاردة في الداخل والخارج، فحين تعجز كل محاولات لملمة حلف 30 يونيو، يستدعي النظام فزاعة الإخوان لتذكير هذا الحلف بعداوته لهم، ويحذره من انتقام واسع ينتظره حال عودتهم
أعلن رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان إحباط "تحضيرات لعمل إرهابي" لمجموعة يقودها رئيس الأساقفة باغرات غالستانيان المتهم بالتخطيط لانقلاب على الحكومة.
حلت الثلاثاء، الذكرى السادسة لوفاة الرئيس المصري الراحل محمد مرسي، في ظروف غامضة في مثل ذلك اليوم من عام 2019، في ظل تجاهل تام لملف وفاته مع انشغال الحقوقيين والسياسيين وجل المصريين بأزمات تردي أحوالهم السياسية والأمنية والمالية والاقتصادية والاجتماعية.
أصدر المجلس العسكري الحاكم في مالي مرسومًا رئاسيًا يقضي بحل جميع الأحزاب السياسية والمنظمات ذات الطابع السياسي، ومنع اجتماعاتها، في خطوة مثيرة للجدل أثارت مخاوف المعارضة منذ أسابيع. القرار، الذي أُعلن عبر التلفزيون الرسمي، ألغى أيضًا الميثاق المنظم لعمل الأحزاب، وجاء بعد لقاء تشاوري قاطعه معظم المعارضين، واقترح تعيين الجنرال أسيمي غويتا رئيسًا للبلاد دون انتخابات. تأتي هذه الخطوة وسط انتقادات لعدم التزام المجلس العسكري بوعوده بنقل السلطة للمدنيين، في ظل أزمة أمنية واقتصادية خانقة تمر بها البلاد.
في رسالة نادرة وجه معتقلون سياسيون مصريون في سجن "بدر 3" نداء استغاثة لمن أسموهم بالشرفاء والوطنيين والمحبين لمصر، للمساهمة في الإفراج عنهم.
نور الدين العلوي يكتب: حالة الانسداد الاقتصادي والسياسي تتفاقم والقوى الخارجية المحيطة تراقب وتقيس وتقدر أن الانقلاب وصل إلى نهايته، أو فقد أسباب البقاء، وستكون هناك حركة في الداخل مدعومة ومخططة من الخارج لاستبدال حصان متعب بآخر نشط ضمن نفس المخطط
أغلقت الجزائر مجالها الجوي أمام الرحلات من وإلى مالي، ردًا على ما وصفته بـ"الانتهاكات المتكررة" لأجوائها، في ظل تصاعد التوتر عقب إسقاط طائرة مسيّرة مالية قرب الحدود. ونفت الجزائر مسؤوليتها عن الحادث، واعتبرت اتهامات باماكو "ادعاءات باطلة" تهدف لصرف الأنظار عن فشل الحكومة الانقلابية في مالي.