هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قطب العربي يكتب: في مواجهة مطالب التغيير أو حتى الإصلاح الجزئي، حرص النظام على تشديد قبضته القمعية كرسالة أنه لا يخشى هذه الدعوات، وأنه سيواجهها بكل حزم، وشنت الشرطة المصرية حملة اعتقالات جديدة في العديد من الأماكن، شملت أيضا الكثيرين ممن سبق اعتقالهم..
كشف وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي عن عدد من القضايا التي تشغل الدول العربية تجاه الأوضاع في سوريا والتي تم التعبير عنها للإدارة السورية الجديدة خلال مؤتمر الرياض بشأن سوريا.
التقى رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي باللواء الليبي المتقاعد، خليفة حفتر، الذي يوصف بـ"الرجل القوي في شرق ليبيا"، وذلك لأول مرة منذ أيلول/ سبتمبر 2021.
تستقبل السلطات الأمنية المصرية الذكرى الـ14 لثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، بزيادة قبضتها الأمنية وتوقيف عدد من المعتقلين المصريين السابقين، واعتقال بعض الشخصيات المعروفة وإحالة ناشطين وحقوقيين إلى المحاكمة في قضايا جديدة، محدثة جدلا كبيرا في الشارع المصري..
دخلت حكومة رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي عقدها الثاني في السلطة وسط مواصلة سياسة القمع الشامل، حيث واصلت اعتقال ومعاقبة المنتقدين والنشطاء السلميين بشكل ممنهج، وتجريم المعارضة السلمية عملياً.
رحب رئيس النظام المصري، عبدالفتاح السيسي، بالوصول لهذا الاتفاق، مؤكدا عبر صفحته بموقع "إكس"، على أهمية الإسراع في إدخال المساعدات الإنسانية العاجلة لأهل القطاع.
تم اقتياد سلمى وشيماء إلى جهة غير معلومة منذ اعتقالهما، ولم تُعرضا على أي جهة تحقيق قضائية حتى اللحظة فيما تأتي هاتين المأساتين الإنسانيتين في ظل معاناة ممتدة للأسرتين، حيث، جرى اعتقال الأبوين منذ سنوات.
بحسب مصدر سوري فإن سبب التوقيف يعود إلى عدم وجود موافقة رسمية من الحكومة السورية الجديدة على تأسيس أي كيان سياسي جديد قادم من الخارج. يأتي ذلك بعد إطلاق المنصور "حركة ثوار 25 يناير" من سوريا.
في الوقت الذي ظهرت في جماعة ثورية تدعو للتغيير المسلح لنظام الحكم في مصر على الطريقة السورية، فقد ظهرت دعوات مناهضة لتلك الفكرة مؤكدة أن مصر ليست سوريا، وداعية رأس النظام عبدالفتاح السيسي، إلى الاستجابة لمطالب المعارضة..
واصل الإعلامي المصري المحسوب على النظام إبراهيم عيسى إرسال رسائل تهديد للشعب المصري من الخروج في تظاهرات مناهضة للنظام..
أعلن المنصور في تدوينة عبر منصة "إكس"، السبت الماضي، عن تشكيل "حركة ثوار 25 يناير"، بهدف إسقاط رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي..
شريف أيمن يكتب: هذا الذي استأثر بحكم مصر دون رقيب أو شريك، وعبث بأمنها وباع أرضها ولم يشرك معه أحدا في أي قرار أخذه، ولا يزال يصدر القوانين دون أي مشاركة اجتماعية، ويحبس عشرات الآلاف، ويقتل معارضيه بالرصاص مباشرة أو بالتعذيب أو بالإهمال الطبي، يتحدث عن شراكة سياسية!
وطالب نقيب الصحفيين المصريين النيابة العامة باتخاذ إجراءات عاجلة، تتمثل في: الإفراج الفوري عن الصحفيين الذين تم تجاوز فترات حبسهم الاحتياطي، مع ضمان مثولهم أمام المحكمة عند الحاجة. وإخلاء سبيل جميع الزملاء المحبوسين الذين أمضوا الحد الأقصى المقرر قانوناً لفترة الحبس الاحتياطي. ومراجعة فترات الحبس الاحتياطي للمحكوم عليهم، وضمان احتسابها ضمن مدة العقوبة النهائية.
ينظم معتقلون سياسيون مصريون إضرابا عاما عن الطعام في ظل تعنت السلطات المصرية في هذا الملف المؤلم لكثير من المصريين، وذلك بالتزامن مع حراك لمعارضين وناشطين حول هذا الملف قبل أيام من الذكرى الـ14 لثورة يناير 2011..
أحمد عبد الحليم يكتب: كان مسلسل الاختيار دليلا قويا على أن السيسي مصرّ على إعادة حكاية التاريخ بسرديته التي تبرئه من انقلابه العسكري، ومن جرائمه بحق الشعب المصري، وفشله في إدارة البلاد سياسيا واقتصاديا وأمنيا
تواصلت الحكومة المصرية مع الإدارة السورية الجديدة لأول مرة بشكل رسمي ومُعلن، من خلال اتصال هاتفي بين وزيري الخارجية في 31 كانون الأول/ ديسمبر الماضي.