هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ثماني سنوات من الانقلاب الدموي وخرق سفينة الوطن والإفساد في الأرض بكل صوره
احتفى دبلوماسي إسرائيلي بزعيم النظام المصري، عبد الفتاح السيسي، معتبرا أن دولة الاحتلال ترى فيه "لاعبا إقليميا"، لأنه "يتفهم احتياجاتها الأمنية"..
الحديث عن عجز التيار العلماني عن تنظيم صفوفه لا ينطلق من حالة شماتة سياسية بل من رغبة حقيقية في تنظيم هذا التيار لقواه الحية، ليمثل إضافة حقيقية لمعركة التغيير والديمقراطية، وتوظيف الطاقات العاطلة فيه وهي كثيرة لصالح الوطن، وخاصة أنه في غالبه يرفض حتى الآن الانضواء في مظلة مشتركة مع الإسلاميين
تمر اليوم السبت، الذكرى الثامنة للانقلاب العسكري في مصر، الذي قاده عبد الفتاح السيسي ضد الرئيس الراحل محمد مرسي. تمر اليوم السبت، الذكرى الثامنة للانقلاب العسكري في مصر، الذي قاده عبد الفتاح السيسي ضد الرئيس الراحل محمد مرسي.
شارك ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد آل نهيان، السبت، في افتتاح قاعدة عسكرية بحرية في منطقة جرجوب، على الساحل الشمالي الغربي لمصر.
يحمل تاريخ 30 حزيران/ يونيو من كل عام الكثير من الوعود على لسان رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي، وحكومته ومحافظيه، وهو تاريخ المظاهرات التي خرجت ضد الرئيس الراحل محمد مرسي، تمهيدا للانقلاب عسكريا على أول رئيس مصري مدني منتخب.
نفذت مصلحة السجون في مصر إعدام سبعة مساجين في قضايا جنائية، داخل سجن برج العرب في الإسكندرية، بحسب ما أكدته وسائل إعلام مصرية محلية..
في الوقت الذي تحتاج فيه مصر إلى توحيد صف أبنائها وحشد كل طاقاتها لمواجهة الأزمة المصيرية الخاصة بشريان الحياة (نهر النيل)، فإن النظام الحاكم يواصل خطواته لنشر الكراهية و"المكارثية" في البلاد..
"بلادي وإن جارت علي عزيزة، وأهلي وإن ضنوا علي كرام"، كانت تلك آخر كلمات الرئيس الراحل محمد مرسي المقتبسة، قبل وفاته داخل قفص زجاجي بقاعة محكمة جنايات القاهرة، الذي كان شاهدا على آخر لحظات حياة أول رئيس مصري منتخب ديمقراطيا في 17 حزيران/ يونيو 2019..
علق ياسين أقطاي مستشار رئيس حزب العدالة والتنمية في تركيا، على أحكام الإعدام الصادرة في قضية "فض اعتصام رابعة".
آخر هذه الجرائم المتلبسة في ثوب القضاء، صدور أحكام نهائية "حضورية" بالإعدام على بعض قيادات جماعة الإخوان، وهي أحكام لا تقبل الطعن عليها بأي وجه، وبات أهل هؤلاء المعتقلين بانتظار تنفيذ أحكام الإعدام عليهم في أي لحظة
كل المؤشرات السياسية تتجه إلى عزله من النفوس ثم من النفوذ، خاصة بعد فضيحة الخطة الانقلابية التي وصلت مكتبه وسكت عنها حتى تسربت من داخل القصر. لقد تحركت الحكومة والبرلمان في اتجاه حلحلة الأزمة الاقتصادية، ونستشعر حركة اقتصادية تدب في أوصال البلد رغم الوباء، كما نستشعر حالة تفهم خارجية للوضع في تونس
تبقى النقاط ذات الأولوية ليس في إسقاط النظام حتى لا نحلق في سماء الأوهام، ولكن في بناء وعي تيار جديد لا يسقط هو أمام الأحداث بالارتباك والاشتباك، ولا يسقط أمام الواقع باليأس والاستسلام، ولكن يعمل وفق الممكن المتاح في نشر الوعي وتوضيح الرؤى..
هل بالفعل للسيسي إنجازات حقيقية؟ وإذا كانت كذلك، فلماذا يحرص على أن يكون همه الأول والأخير أن يصورها "بالجرم المشهود" رغم ضآلتها؟
نعتقد أنه صار واجباً على كل شرفاء العالم، الإعلان عن مجابهة سلطة "السيسي"، وداعميه السيئيين
الهوجة كان لها أثرها المعاكس لدى كثير من المصريين، حين راجعوا ما تعرضوا له من قرارات مجحفة اقتصادية وسياسية واجتماعية، وزيادات بأسعار السلع والخدمات، وتزايد سيطرة الجيش على النشاط الاقتصادي على حساب القطاع الخاص، وتراجع مستوى الخدمات..