هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عادل العوفي يكتب: ليس من المقبول التغاضي عن هذه الهفوة "القاتلة" وتجرع مبرراتها الواهية دون بحث في الحيثيات ولا من يقف خلف هذه الإساءة المشينة بحق مؤسسة الأزهر الشريف وأبنائها وتاريخها الطويل. ولعل في البلاغ الصادر عنها لاحقا لشرح الخطوة ما يجعلنا نشك أكثر ونتساءل بحدة أكبر عن الضغوط التي تمارس عليها، ومن يقف خلفها، ولماذا ارتأت "المهادنة"؟
مصر وقطر أكدتا إحراز بعض التقدم في جولة المفاوضات المكثفة الأخيرة التي استمرت لمدة ثلاثة أسابيع
في هذا الحوار، يقدم محمد عصمت سيف الدولة تشريحا دقيقا لحالة التخاذل الرسمي العربي، ويضع النقاط على الحروف في ما يتعلق بطبيعة العلاقة بين الأنظمة والشعوب، ودور المقاومة، وأهمية استعادة الاستقلال الوطني والتحرر من اتفاقيات التبعية. وهي دعوة لإعادة الاعتبار للموقف العربي الموحَّد الذي طالما حلمت به الشعوب ولم تجده بعد.
حطّت طائرة تابعة لشركة "إير فرانس" عند الساعة الثانية والنصف ظهراً في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، حيث كان في استقباله العشرات من المواطنين والناشطين، إضافة إلى عدد من النواب اللبنانيين الذين حضروا لاستقباله شخصياً.
السلطات الأمنية في سجن "أبوزعبل 2"ترفض إجراء جراحة عاجلة للخبير الاقتصادي المصري رغم وضعه الصحي بالغ التعقيد والخطورة
يُستخدم النظام حاليا من قِبل 13 دولة، وتم دمجه ضمن منظومة الدفاع الجوي لمنطقة العاصمة الوطنية الأمريكية منذ عام 2005.
أصدرت وزارة الخارجية المصرية بيان ردا فيه على الاتهامات التى نالت مصر بالمشاركة في حصار غزة حيث شهدت الأيام الماضية العديد من التظاهرات والفعاليات أمام السفارات المصرية في عدة عواصم أوروبية
يكتب النظام السياسي في مصر، يعيش أزمة أخلاقية، أكثر من كونها أزمة سياسية، جعلت الاتهامات تحوم حوله، بالكثير من الشبهات، التي كان في غنى عنه.
تظاهر العشرات أمام القنصلية المصرية في إسطنبول، احتجاجا على استمرار الحصار المفروض على قطاع غزة، وتنديدا بموقف النظام المصري من فتح معبر رفح
كشفت مصادر لموقع "ميدل إيست آي" البريطاني عن موقف النظام المصري من بيان الأزهر عن التجويع في غزة
أثار حذف بيان الأزهر الداعي لإنقاذ غزة من المجاعة ردود فعل واسعة، وسط تكهنات بضغوط سياسية على الإمام الأكبر. البيان الذي ركز على الجانب الإنساني دون انتقاد الموقف المصري اختفى بعد ساعات من نشره، مما أظهر توتراً بين المؤسسة الدينية والسلطة الحاكمة في مصر.
أصدر الأزهر أول أمس بيانا قويا ومعبرا عن غزة، والحال التي وصلت إليه من الجوع والإبادة بالتجويع، بعد أن شاهد الناس مشاهد يندى لها الجبين، من رؤية أطفال يموتون جوعا، وأشخاصا من أهل غزة جلد على عظم، لا تكاد ترى لهم جسدا يكسوه أي مسحة من اللحم.
أكدت الأسرة أنها لا تعلم حتى الآن الوجهة التي تم ترحيله إليها، وهو ما زاد من قلقها على مصيره.
طالبت الجمعية الحقوقية بضرورة إعادة النظر فوراً في قرار "التحذير الأمني" الموضوع على اسم عبد الحفيظ السماح له بالدخول إلى الأراضي التركية دون قيد أو شرط٬ وتأمين استمراره في العيش بأمان مع أسرته داخل تركيا.
رأى العديد من المشاركين في المبادرة رمزية تعكس يأس الشعوب من أنظمتها ومجتمعها الدولي، واستعدادهم لبذل أي جهد، ولو كان عبر زجاجة في البحر، من أجل إنقاذ حياة المدنيين في غزة.
الإفراج جاء عقب فحص ملفات النزلاء على مستوى الجمهورية لتحديد مستحقي الإفراج بالعفو عن باقي مدة العقوبة