هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ذكرى شبابنا الأطهار الذين أُزهقت أرواحهم ظلماً وعدواناً وأُريقت دماؤهم الزكية بغير حق
أرسل الرئيس الروسي رسالة تعزية لنظيره المصري بعد حريق كنيسة "الشهيد أبو سيفين" التي أسفرت عن 41 قتيلا.
اعتمد على "النوتة الزفرة"، فتشابهت الأسماء فعين المصرفي "أحمد عيسى" وزيراً للآثار، ليتلقى التهاني "أحمد عيسى" أستاذ الآثار المصرية بجامعة القاهرة، ويضطر الرجل إلى إصدار بيان يشكر فيه من قدموا له التهنئة ويلفت النظر إلى أنه ليس "أحمد عيسى" الوزير!
كشف رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة اللواء أركان حرب هشام السويفي، أن السيسي أصدر توجيهاته للهيئة بإعادة إعمار الكنيسة المحترقة..
بنظرة موضوعية على الواقع المصري وتمهيدا لتناول فكرة الرعاية الصحية القائمة على القيمة؛ فمن الأولويات الإشارة إلى أهمية الالتزام بما ورد في الدستور المصري حول حق كل مواطن في الرعاية الصحية وفقا لمعايير الجودة..
اتهم المستشار الإعلامي السابق لحزب البناء والتنمية خالد الشريف، السلطات المختصة بالإهمال الجسيم الذي تسبب في وفاة 41 مصريا في كنيسة إمبابة، مطالبا بمحاسبة كل مسؤول يثبت إهماله..
أدرجت محكمة في مصر 42 شخصا على قوائم "الإرهاب" لمدة 5 سنوات في قضية تشكيل تنظيم مسلح عقب الانقلاب.
تكونت حركة نقدية لا تعترف بالفن إلا إذا كان مؤدلجا، وما دون ذلك لا تعيره أي اهتمام.
خلال تسع سنوات يخيم الصمت الدولي على المشهد بصورة مكنت المسؤولين عن مجزرة رابعة من الإفلات من العقاب حتى الآن، وشجعتهم على ارتكاب المزيد من الجرائم التي لم تتوقف منذ الثالث من تموز/ يوليو 2013.
من المؤكد تصاعد الدين العام الداخلي لمستويات غير مسبوقة تاريخيا حاليا، في ضوء استمرار إصدار أذون وسندات الخزانة الحكومية والاقتراض الحكومي المستمر، لكن الجهات الرسمية سواء البنك المركزي أو وزارة المالية أو وزارة التخطيط، تمتنع عن نشر بيانات الدين العام الداخلي منذ أكثر من عامين!
استطاع السيسي وبالمخالفة للدستور وقانون الأزهر ورأي مجلس الدولة، أن يحقق الاستقلال لدار الإفتاء ويفصلها عن الأزهر، ويجعلها خاضعة لقرارته بشكل كامل، ليستخدم فتاوى المفتي الخصوصي
ويعتقد غريم أن مذابح رابعة والنهضة شكلت "ليس فقط نقطة تحول بالنسبة للمتظاهرين ضد الانقلاب، ولكن أيضاً بالنسبة لمخالفيهم، فلا المتظاهرون ولا السلطات تمكنوا من اتخاذ خطوة إلى الوراء وتقديم تنازلات للخصوم".
ما طرحه السيد مدبولي يتناسب مع الأوضاع المصرية المزرية، لكن مصروفات الحكومة لا تتفق مع الواقع المصري؛ فنحن أمام بذخ لا حصر له في النفقات غير الضرورية..
هي المجزرة الأبشع في تاريخ مصر، لكن الفارق مع ما قبلها أنها وقعت على يد وبسلاح عساكر مصريين، وبأوامر من قادة مصريين يفترض بهم حماية الشعب وأمنه ومقدراته، وحماية حقه في التعبير عن رأيه وفقا للدستور الذي أقسموا على احترامه..
وقالت وزارة الصحة المصرية إنها أحصت 41 قتيلا، متحدثة عن نحو 55 حالة تم نقلها إلى المشفى.
الإجابة ترونها في قيمة الاستثمارات الأجنبية الفعلية والحقيقية قبل رابعة وبعدها إذا تم حذف قيمة الاستثمارات الخليجية التي تمت كمكافأة لنظام الانقلاب على انقلابه ودعما له من السقوط..