هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أطلقت السلطات الفرنسية، سراح مؤسس تطبيق "تليغرام" و الملياردير الروسي بافيل دوروف، بعد 4 أيام من توقيفه، وذلك بشرط الرقابة القضائية وكفالة مالية قدرها 5 ملايين يورو، مع حظر مغادرته لفرنسا..
قال الرئيس الإيراني، إنه "في حال كانت الولايات المتحدة ودول الغرب تسعى بحق إلى تجنب اندلاع حرب في المنطقة، فلا بد أن تجبر هذا النظام (دولة الاحتلال الإسرائيلي) على وقف الإبادة الجماعية والهجمات على غزة وقبول وقف إطلاق النار".
امحمد مالكي يكتب: رسالة الرئيس "ماكرون"، المُعلنة رسميا عن الاعتراف بالحل المغربي لقضية صحرائه، سيكون لها ما بعدها..
قال علاء مبارك في تدوينة عبر حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، إن "مشاهد ومناظر مقززة شاهدناها في حفل افتتاح أولمبياد باريس بالأمس، إن كانت تدل على شيء فهي تدل على ما وصل إليه الغرب من تدهور في القيم الدينية والأخلاقية"..
وفي 7 تموز/ يوليو الحالي، جدد رئيس حزب فرنسا الأبية جان لوك ميلينشون، أحد زعماء تحالف الجبهة الشعبية الجديدة اليساري، وعده بالاعتراف بدولة فلسطين، وذلك في خطابه بعيد إعلان فوزهم في الانتخابات، مشيرا إلى أن ذلك سيكون من الأمور التي ينفذونها في "أسرع وقت ممكن".
قبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الثلاثاء استقالة حكومة رئيس الوزراء غابريال أتال بعد فشله في الحصول على غالبية للمعسكر الرئاسي في الانتخابات التشريعية المبكرة، كما أعلنت الرئاسة في بيان.
احتدم الخلاف بين الأحزاب اليسارية في فرنسا الثلاثاء بشأن اختيار رئيس الوزراء الجديد، ما دفع زعيم الحزب الشيوعي فابيان روسيل إلى التحذير من أنهم يخاطرون "بإغراق السفينة"، رغم نجاحهم في الانتخابات..
كشفت وسائل إعلام عبرية، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اتصل برئيس وزراء دولة الاحتلال للاعتراض على تصريحات إسرائيلية حول الانتخابات التشريعية الأخيرة في فرنسا، ونتيجتها.
استدارت فرنسا بشكل غير متوقع نحو اليسار بعد أن كانت تسير مسرعة نحو اليمين المتطرف، لكنها الآن تحولت إلى "بطة عرجاء" بعد أن تقاسمت ثلاثة أطياف مختلفة البرلمان دون غالبية مطلقة لأي منها؛ حيث حل اليسار المتطرف في المرتبة الأولى، يليه معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون الوسطي، وثالثا اليمين المتطرف الذي كان يحلم قبل أيام بتشكيل حكومة "تعايش" لإدارة البلاد.
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قال إنه يريد إبقاء الاستقرار في البلاد، بعد نتائج الانتخابات التي أفضت إلى خسارة اليمين المتطرف، وفوز تحالف اليسار، فيما حل معسكره في المرتبة الثانية..
يستعد المنتخب الفرنسي لخوض نصف نهائي كأس أمم أوروبا "يورو 2024" أمام إسبانيا، ورغم ذلك فقد ركز لاعبوه مع الانتخابات التشريعية، وأظهروا موقفا حازما ضد وصول اليمين المتطرف إلى السلطة..
سلطت مجلة نيويوركر، الضوء على ما وصفته بالمقامرة الضخمة للرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بدعوة الفرنسيين للانتخابات والتي أدت إلى فوز اليمين المتطرف.
كثف معارضو حزب التجمع الوطني الفرنسي اليوم الثلاثاء محاولتهم لمنع الحزب من الوصول إلى السلطة مع اتفاق مزيد من المرشحين على الانسحاب من الجولة الثانية من الانتخابات المقرر إجراؤها مطلع الأسبوع المقبل لتجنب انقسام الأصوات المناهضة للحزب اليميني المتطرف.
"الديمقراطية الفرنسية تتحدث وتثير الرعب"، هكذا كتبت صحيفة "لوتون" السويسرية اليومية، في افتتاحيتها على صفحتها الأولى، موضّحة أنه مع صعود حزب اليمين المتطرف تبتعد فرنسا عن المبادئ الجمهورية.
وفقًا لشركة إيبسوس لاستطلاعات الرأي، فإن النتائج الأولية للانتخابات الفرنسية المبكرة، كانت كتالي: حزب الجبهة الوطنية بزعامة لوبان قد حصل على المركز الأول بنسبة 34.2 في المئة من الأصوات. وجاء حزب الجبهة الشعبية الجديدة، وهو تحالف يساري مكون من أربعة أحزاب بقيادة حزب جان لوك ميلينشون، في المرتبة الثانية بنسبة 29.1 في المئة، يليه حزب التجمع، حلفاء ماكرون بنسبة 21.5 في المئة، من الأصوات.
حقق حزب التجمع الوطني الفرنسي الأحد، فوزا ساحقا في الجولة الأولى من التصويت للجمعية الوطنية الفرنسية، جالبا بذلك علامته السياسية القومية المناهضة للمهاجرين، والتي كانت منبوذة لفترة طويلة إلى عتبة السلطة للمرة الأولى.