هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عبد السلام فايز يكتب: انتهزوا عذابات الفلسطينيين في القطاع المدمّر، ليسوّقوها كما يريدُ منهجهم السياسي، ولتمرير أفكارهم، وقبل كل شيء لتبرير تقصيرهم
ماهر البنا يكتب: القرآن الكريم هو الكتاب الأكثر قراءة في السجن، سواء كانت القراءة فردية أو جماعية، ويزداد الإقبال على القراءة في رمضان والمناسبات الدينية
امحمد مالكي يكتب: من اللافت للانتباه تزايد تآكل منسوب قوة الطبقة الوسطى في العقود الأخيرة من القرن العشرين، مقارنة مع النصف الأول من القرن نفسه، حيث كان لهذه الطبقة دور بارز في تنشيط الحياة السياسية والدستورية والاقتصادية
بحري العرفاوي يكتب: الأفعال الحرة إنما هي أفعال تنبع من وعي صاحبها بأهدافه وبوسائل تحقيق أهدافه، وما من إنسان واع إلا وهو إنساني في تفكيره وفي أهدافه، فلا يفعل ما يحقق رغباته على حساب حرية الآخرين
ألطاف موتي يكتب: دور الحكومة الأمريكية في تسهيل هذه المبيعات يتجاوز مجرد السعي إلى الربح، فتعتبر صادرات الأسلحة أداة حاسمة في السياسة الخارجية الأمريكية، ما يسمح للولايات المتحدة بتعزيز التحالفات، والحفاظ على النفوذ في المناطق الاستراتيجية، وتشكيل المشهد الأمني العالمي..
ياسر القادري يكتب: تعددُ الفاعلين في الملف السوري وتضارب مصالحهم هو أحد أهم أسباب الاستعصاء السياسي..
محمود الحنفي يكتب: تواجه فرنسا اليوم تحديات كبيرة تتعلق بمصداقيتها الدولية، حيث يُنظر إلى بعض مواقفها على أنها تناقض بين المبادئ والمصالح، وتراجعها عن تنفيذ قرارات المحكمة الجنائية الدولية، مثل موقفها من مذكرة اعتقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يعكس ازدواجية في التعامل مع قضايا حقوق الإنسان. هذا التراجع لا يضعف فقط صورة فرنسا كرمز عالمي للعدالة، بل يشجع دولا أخرى على التملص من التزاماتها الدولية، ويُشجع على الإفلات من العقاب.
حسين صالح عمار يكتب: مصر وشعبها وأمة قُدر لها أن يرتبط مصيرها ونصرها بمصرها؛ بحاجة إلى لم الشمل وإغلاق صفحة ليس لها مثيل في تاريخنا من مظالم وشتات وسجون وغربة وأبواب مفتوحة على مصراعيها في كل تربة، بحاجة إلى مصالحة يتوقف معها نزيف الطاقات وتجريف الكوادر وتُجبر بها الخواطر وتلتئم معها الجروح التي تتجدد وتنزف
قطب العربي يكتب: ليست هذه المرة الأولى التي تطرح فيها فكرة المصالحة -حتى لو بصورة مخادعة- وفي المرات السابقة كان السيسي يدعي أن المصالحة ليست قراره، وإنما قرار الشعب المصري، زاعما أن الشعب هو الذي يرفضها، والآن ثبت أن هذا الكلام لم يكن صحيحا..
إنني ضد اعتقال الكاتب الجزائري بوعلام صنصال، الذي منحه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجنسية الفرنسية، قبل أشهر قليلة رغم أنه لا يتوفر، مثله مثل "أخيه" الكاتب الجزائري الآخر، المثير للدجل (عفوا الجدل!)، كمال داود على شروط ذلك وخاصة الإقامة الدائمة.