هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هذه البراجماتية المقيتة تسقط ورقة التوت التي تستر بها فرنسا وغيرها من دول الغرب عورتها ، ولتسقط معها الادعاء بدعم الديمقراطية في العالم
الشعوب التي تتحرر من الاستبداد ولا تتحرر من آثاره الثقافية والتربوية ستظل شعوبا مهددة بإعادة إنتاج الاستبداد والفساد، بما يجعلها شعوبا مهيأةً لأن تكون مجالا للاختراق والتطويع والتوجيه، بعد أن أضاعت بوصلتها ونسيت قضاياها الكبرى
تناقلت منصات التواصل الاجتماعي على مواقعها الالكترونية أسماء كثيرة عن شخصيات جديرة بقيادة المرحلة الانتقالية، نحو إعادة بناء شرعية السلطة ومؤسسات الدولة.
نشر مؤخرا السيد جيسون غرينبلات، مساعد الرئيس دونالد ترامب والممثل الخاص في المفاوضات الدولية، مقالا في صحيفة نيويورك تايمز، حول الأوضاع المأساوية في غزة ودور حماس في هذه الكارثة الإنسانية التي يعيشها سكان القطاع.
على الرغم من المعنى الغني بالدلالات والعِبر عن الصراعات ووسائلها وأهدافها وأشخاصها وتحولاتها ونهايتها، والتي تقدمها لنا حالة الصراع على الدولة في أيار/ مايو 1971، إلا أن قليلا مَن يستعيد هذا الملف الذي يشرح دهاليز السلطة في الدولة ومراكز تأثيرها وأركان قوتها
من الواضح أن سلطات الاحتلال تستخدم أسلوب التصعيد التدريجي نحو هدف عقائدي احتلالي معلن منذ زمن بعيد، وهو إقامة "هيكل يهودي" مكان المسجد الأقصى أو في جزء منه
التحرك الأمريكي الجديد ضد الجماعة يحمل درجة أعلى من الجدية للتنفيذ هذه المرة، عبر إصدار قرار إداري من وزارة الخارجية مباشرة، دون الحاجة إلى انتظار موافقة الكونجرس على أي من المشروعات المعروضة عليه
رغم أهمية موقع القيادة في هيكلة الجماعة، واختلافي الشديد مع كثير من مواقفها، إلا أن الإشكالية الحقيقية فكرية بالدرجة الأساس، إذ لم يحدث أي تطور ملموس على فكر الجماعة منذ زمن مؤسسها..
لعل هذه القدرة الفائقة على التوظيف الأيديولوجي، لأيديولوجيات مختلفة؛ هي ما يجعل من الإيراني كائنا يجنح (ولو نظريّا) للطوباوية بشكل مُريع..
تشكّل تحوّلات السياسيات الدولية في الشرق الأوسط عاملا مهما وفاعلا في التحوّلات السياسية داخل المنطقة، وفي العلاقات والصراعات والتحالفات التي تتشكل فيها
علاج تلك الآفات يكون بالعمل الجادّ والمستمرّ وحملة إصلاحيّة وطنيّة شاملة، وليس بالتصريحات التي لا تجدي نفعاً ولا تغيّر منكراً!
الفتوى كانت مفاجئة وبالغة الأهميّة من أوجه عدّة، منها: تعليلُ الحكم، وزاوية التّناول التي لم يتحدّث عنها أحد في هذا العصر قبلَ الشّيخ الغرياني فيما أعلم، وكذلك صدورها عن شخصيّة علميّة راسخة وقامة سامقة في العلم الشرعي
على حركة النهضة أن تعيد تدبر خيارها الاستراتيجي بالتموقع داخل الدولة لا ضدها، انطلاقا من النقد السياسي الذي يوجه لها على أساس أدائها في الترويكا وفي مرحلة التوافق
غريزة التوحش البدائية هي التي قادت حفتر إلى هذا العدوان المجنون على ما يقارب من مليونين ونصف المليون من سكان العاصمة، وإمطارها بكل أنواع الصواريخ وقذائف الراجمات، مدعوما من دول إقليمية لا يروق لها ويقض مضجع حكامها أي سلام.. أي سلام فقط في المنطقة
من المرجح أن تكمتل الثورات في العقد القادم وتحقّق أهدافها، فمن المستحيل أن تقبل المجتمعات العربية العودة للوراء، كما أن الأنظمة خسرت جزءا كبيرا من طاقتها، ولن تعود قادرة على خوض جولات صراع جديدة، وباتت خياراتها بين تقديم التنازل والسقوط.
رغم أهمية ما يطرح في المعالجات المرتبطة بظهور زعيم تنظيم الدولة ورغم نظريات المؤامرة المثيرة التي يصعب تناولها في مقال؛ إلا أن هناك أسئلة مهمة تتعلق بالتداعيات المترتبة عن عودته لصدارة المشهد..