هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مواطنة أردنية علّقت على القصة مستذكرة مقولة الكاتب محمد الماغوط: صار فم الإنسان العربي مجرد قنّ لإيواء اللسان والأسنان لا أكثر
من حق الأسرى الحصول على نظام حماية اجتماعية هم وعائلاتهم؛ بشكل يحرص على التعامل مع الحالات التي تقتضي الرعاية الطبية الملحة، وكذلك ضرورة وضع برامج من أجل إعادة التأهيل النفسي والصحي لهم من جديد ضمن مجتمعهم
يجزم السيسي وينبه: "المعلومات عورة"، مستدعيا، بلا مواربة وبالضرورة، في ذهن البعض دلالاتها المعنوية وليس الحسية. فمن سينفي عن المعلومات هذا الوصم فكأنه يرد عليه: "إن يريد إلا فرارا"، فمما يفر السيسي؟
تغير العالم وكان من الطبيعي أن يتغير الآخرون.. تغيرت إثيوبيا، فهي التي كانت تشكو طيلة قرن من الزمان من سطوة النفوذ السياسي والاقتصادي ومنظومة العلاقات الدولية والإقليمية؛ التي مكنت مصر من أن تكون لها اليد العليا في منطقة حوض النيل وإعاقة تنفيذ مشروع السد.. أصبح الوضع الآن معكوساً تماماً
الضغط الشديد الذي يتعرضون له، والبيئة غير المناسبة للعمل، وغياب التقدير المادي والمعنوي.. من أبرز الأسباب التي تدفع الأطقم الطبية إلى البحث عن وجهات بديلة للعمل والاستقرار خارج مصر، وهو ما يستدعي إعادة النظر في أحوالهم، لإيقاف هذا النزيف المتواصل في الكفاءات الطبية
يهدف تناول ملف المراجعات والتعديلات لفكر وتنظيم ورسالة الجماعات إلى تصحيح الواقع القائم وإرشاد وتنبيه وتحذير المستقبل القادم..
لأن الشيطان يكمن في التفاصيل، لا يستبعد أن يفجر هذا الشيطان خلال المستقبل القريب المباحثات برمتها، خاصة أن المواقف لا تزال متباعدة تماماً، على الرغم من تأكيد الجميع على ضرورة إحياء الاتفاق النووي
قبل عامين قام موقع "يوتيوب" بمسح آلاف الفيديوهات الموثقة لجرائم عصابات الأسد. ترافق الخبر مع جملة مواقف عربية وإقليمية ودولية تركز على تجاوز مطلب إسقاط ورحيل الأسد، وتطبيع العقل السوري مع جلاديه الذين وثق السوريون ما يمكن إن يقال إنها الجرائم الأكثر وحشية في القرن الحادي والعشرين
المتأمل في نظام الكفيل في أنحاء دول الخليج، يجد أنه أقل ما يقال عنه أنه إرث استعبادي بامتياز، واسترقاق عمالة بأساليب حديثة
نهاية الأمر هي أن ناصر ومعتز سيعودان قريبا إلى الشاشات، بنفس النهج ونفس اللغة ونفس السقف المرتفع في انتقاد السيسي ونظامه
تنامي النفوذ الإيراني في المنطقة يهدد دول الخليج، ولقد ظن الخليج أنه سينهي مخاوفه من جمهورية كبيرة في الجوار، لكنه بيده هدم حائط الصد ضد الأطماع الإيرانية
الرسالة الأخيرة التي وجهها الفارون من الجحيم أنه لا بد للجميع في مناطق العصابة أن يضعوا أيديهم بأيدي بعض من أجل الانتفاض عليها، فقد أصبحنا "مسخرة" بحسب توصيف مجد؛ "حين ارتضينا القبول بهذا النظام وهذا الذل الذي نعيشه، ولا بد أن نعمل شيئا من أجل الخلاص من هذا الوهم"
قد يبدو عنوان هذا المقال مفاجئاً للوهلة الأولى، ولكن قد تكون هذه هي الحقيقة كما سنرى في السطور التالية. فرغم العداء المعلن بين السعودية وسائر دول الخليج مع إيران، فقد ساهمت هذه الدول حسب ظني بدفع إيران نحو الصين، عندما اختارت أن تقف مع المعسكر الأمريكي الإسرائيلي..
المشهد في تونس مختلف عما هو في مصر، فالمؤسسة العسكرية لا تقبل بأي دور خارج مهامها المحددة منذ نشأتها، والقوات الأمنية تتعافى وتتجه نحو عقيدة الأمن الجمهوري، والمسار الديمقراطي في تونس يترسخ والبرلمان هو مدار العملية السياسية، فالشعب التونسي الذي تنفس بعمق في أجواء الحرية، لن يسمح بعودة الاستبداد.
تتوجس أطراف خارجية أن القناة الجديدة لن تخضع للاتفاقية المذكورة، وإن حدث ذلك فإن تركيا لن تكون ملتزمة بتوفير الحماية المجانية والمرور المخفض للسفن تبعا للاتفاقية المذكورة
الاحتلال من "ساسه لراسه" هو من يتحمّل المسئولية الكاملة، وكلّ من يغض الطرف عنه فإنه يتنكّر لحقائق أوضح من الشمس رابعة النهار وشواهد شاهدها مئات الألوف من الأحرار الذين دخلوا السجون وعاينوا الأمر بأمّ أعينهم، منذ قام كيان هذا المحتلّ