عربى21
الأربعاء، 03 مارس 2021 / 19 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • واشنطن: السعودية ثرية ولا يجب معاملتها بصورة خاصة بمنظمة التجارة
  • دولة عربية تنافس على شراء نادي إنتر الإيطالي
  • الجنائية الدولية تعلن بدء التحقيق بجرائم حرب بالأراضي الفلسطينية
  • عون يطلب تحقيقا من البنك المركزي في انخفاض العملة اللبنانية
  • أكسيوس: ضغوط لفرض قانون العملاء الأجانب على "الجزيرة" بأمريكا
  • "ميل أون صنداي" تدفع لميغن ماركل 620 ألف دولار عن دعوى ربحتها
  • غوارديولا يشيد بأداء الجزائري محرز.. "إنه يرقص بالكرة"
  • ضرر الأيادي الخارجية..
  • أنجلينا جولي تبيع لوحة "جامع الكتبية" لتشرشل بـ7 ملايين جنيه
  • تركيا: قد نتفق مع مصر حول الحدود البحرية وفقا لمسار علاقاتنا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    ثورة يناير منا ونحن منها

    أسامة جاويش
    # الإثنين، 25 يناير 2021 03:00 ص بتوقيت غرينتش
    1
    ثورة يناير منا ونحن منها
    عيش حرية عدالة اجتماعية، كانت هذه الهتافات الثلاثة هي أول ما صدع به الشباب المصري في مثل هذا اليوم منذ عشر سنوات.

    حقا! مرت عشر سنوات، لا زلت أذكر هذا اليوم جيدا وكأنه البارحة، حشد قليل من الشباب لا يعرفون بعضهم، تجمعهم نظرات الخوف الممزوج بالحماسة، يوحدهم هذا القلق المختلط بالثقة في النصر، تربطهم لحظات الترقب والصمت الذي يسبق الانفجار، كل منهم يرى نفسه في الآخر يطمئنه إذ يقلق، يثبته إذ يتردد، يشجعه إذ يحبط.

    كنت هناك ولم يتجاوز عمري الخامسة والعشرين عاما، تتسارع أنفاسي كلما اقترب الموعد، أهدأ كلما علا صوت الهتاف، لأطمئن نفسي كلما ازدادت الأعداد من حولي. رويدا رويدا بدأ الخوف يتبدل بالشجاعة، وحلت الثقة محل القلق، وازداد اليقين في أننا هنا نستطيع أن نفعلها، حتى اخترق هذا الهتاف آذان الحاضرين: "يسقط يسقط حسني مبارك".. "الشعب يريد إسقاط النظام"، عندها أيقن ميدان التحرير ونحن معه أننا على موعد تاريخي مع أعظم ثمانية عشر يوما في تاريخ مصر.

    هل يبكي الإنسان على ذكريات مر عليها عقد من الزمان؟ ولماذا؟


    في كل مرة أكتب عن ثورة يناير وذكراها، تغلبني دموعي، وفي كل مرة أستضيف فيها ضيفا في الأستديو أو أجري مقابلة صحفية حول ذكرى الثورة، أشعر بنفسي هناك على هذا الرصيف البارد في صقيع يناير، بالقرب من ميدان عبد المنعم رياض أحد أهم مداخل ميدان التحرير. في كل مرة وفي كل عام نقترب فيه من يوم الخامس والعشرين من كانون الثاني/ يناير أجد نفسي أقلب في الصور، أتفحص الوجوه، أشاهد مقاطع الفيديو مرة تلو الأخرى، فأبكي تارة وأغضب تارة أخرى، أحزن تارة على مرارة الهزيمة وأفرح كثيرا أن منّ الله عليّ وشاركت في ثورة يناير.

    جيل الشباب المصري الذي ولد في أواخر السبعينيات وبداية الثمانينيات من القرن الماضي، عاش ثلاثة عقود من عمره تحت بطش مبارك. كنا نلوم الأجيال الأكبر أنها عاشت مرارة ظلم حقبة جمال عبد الناصر ولم تتحرك ولم تنتفض ولم تثر. أذكر جيدا في كانون الأول/ ديسمبر 2010، بعد تزوير انتخابات مجلس الشعب بشكل فج لصالح الحزب الوطني، قابلت أحد قيادات جماعة الإخوان المسلمين وقلت له غاضبا: المشاركة في الانتخابات لم تعد تجدي نفعا، لا بد من بديل آخر.

    عقد من الزمان، تغيرت فيها أمور كثيرة وتحولت فيه مواقف الكثيرين من أبناء يناير إلى النقيض تماما، ولكن هناك أيضا من لا زال على عهد الثورة الأول، يحييها في كل عام، يحكيها لأبنائه، يخاطب بها العالم الغربي بإعلامه وساسته. هناك من يصيبه الاكتئاب الشديد مع كل ذكرى ليناير، وهناك من ينعزل عن العالم أجمع في هذه الأيام، ولكن هناك أيضا من لا زال يكتب في كل عام "لساها ثورة يناير".

    لقد فعلناها مرة وأسقطنا حسني مبارك، أحد أعتى الطغاة في العالم العربي لثلاثة عقود، نعم حرمنا جمال مبارك من أن يكون وريثا لأبيه ليحكم البلاد ثلاثين عاما أخرى، يحق لمن شارك في يناير أن يفخر بذلك ويحكيه للعالم أجمع. كنا جزءا من لحظة تاريخية لم يتوقعها أحد، ويمكننا أن نكون جزءا من لحظة مشابهة لو تمسكنا بالأمل، وبقينا على عهدنا مع الثورة وأهدافها ومبادئها.

    في حوار لي مع بعض رموز ثورة يناير ممن أصبح حالهم مثل حالي، وانتهى بهم المطاف كلاجئين سياسيين في المملكة المتحدة بعد عقد من الزمان على ثورة يناير، قال لي أحدهم إن إرث الثورة هو الأمل، وأن الشعب المصري ومن قبله النظام العسكري الحالي يعلم يقينا أن الثورة باتت حلا بديلا لدى الشعوب إذا ما جاءتها فرصة لذلك، وهذا يفسر حالة الاستنفار التي يفعلها النظام في كل ذكرى للثورة.

    عشر سنوات ليست بالمدة الطويلة في عمر الثورات، فالثورة موجات وجولات نخسر بعضها ونكسب الأخرى، وما يقع على عاتقنا الآن أن نواجه محاولات النظام المستمرة لتشويه الثورة ووصفها بالمؤامرة، وبأن الثورة ما جاءت إلا لتهدم الدولة لا لتغير حالة الشعب المصري للأفضل.

    بعد عشر سنوات من ثورة يناير، فليسمعها مني الجنرال عبد الفتاح السيسي: ثورة يناير منا ونحن منها، ولو عاد بنا الزمان لعدنا.

    twitter.com/osgaweesh
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    الإنقلاب

    مبارك

    الثورة

    25 يناير

    #
    كلوب هاوس ونقاشات الحالة المصرية

    كلوب هاوس ونقاشات الحالة المصرية

    الأحد، 28 فبراير 2021 11:57 ص بتوقيت غرينتش
    تامر أمين ليس وحده

    تامر أمين ليس وحده

    الأحد، 21 فبراير 2021 09:10 م بتوقيت غرينتش
    "الاختيار 2" و"التمثيل" بالجثث

    "الاختيار 2" و"التمثيل" بالجثث

    الجمعة، 05 فبراير 2021 08:16 م بتوقيت غرينتش
    ثورة يناير منا ونحن منها

    ثورة يناير منا ونحن منها

    الإثنين، 25 يناير 2021 03:00 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: الكاتب المقدام

      الإثنين، 25 يناير 2021 07:14 ص

      *** يغفل كثير من أنصار ثورات الربيع العربي، بأنهم قد استدرجوا إلى وصف الثورة المصرية بأنها ثورة الشباب في ميدان التحرير، ولا يدركون بأنهم بوصفهم هذا ينزعون عنها صفتها الحقيقية بكونها ثورة شعبية شاملة ومستمرة، اشتعلت في كل أرجاء محافظات مصر، وشارك فيها كل طوائف وفئات وأجيال الشعب المصري بشبابه وشيوخه ورجاله ونساءه، دون تمييز أو تغليب لفئة دون أخرى، كما أن غالبية شهداء الثورة وضحاياها قد سقطوا في أحياء بعيدة عن ميدان التحرير وفي مدن وقرى في كافة أنحاء مصر، ودون تقليل من شأن شباب التحرير، فليس لهم فضل على سائر المواطنين الثائرين في كافة أنحاء مصر، وهم لا يستطيعون الادعاء بأن المتجمعين في التحرير هم الذين كانوا يحركون الثوار أو يوجهون المظاهرات، بل أن تحركات الجماهير كانت عفوية وتلقائية، وبرزت من أوساطهم قيادات ميدانية توجه حراكهم، ولولا ذلك الحراك الشعبي الشامل، لتمكنت قوات شرطة قمع المواطنين من تصفية شباب التحرير في ساعات قليلة، كما يعلم المتجمهرون في الوقفة الاحتجاجية التي تمت يوم 25 أنهم لم يخططوا لثورة شعبية شاملة لإسقاط النظام، ولا توجد ثورة تستمر لأيام قليلة، وهناك من ينكر أن الخروج العفوي للمصريين من المساجد الجامعة في كافة انحاء مصر بعد صلاة يوم الجمعة 28 يناير مثلت الهبة الكبرى الأولى الحقيقية للثورة، ولنجاح الثورة التونسية في إزاحة بن على أثر أكبر في حفزهم، ويعود ذلك الإنكار من جانب العلمانيين وأهل الطوائف لإخفاء هوية الثورة الإسلامية، التي هي هوية غالبية المصريين، ولو كره العلمانيون والليبراليون والاشتراكيون المتطرفون والقوميون العنصريون في الداخل والخارج، الذين جاءوا بشاب أخرق مغمور لا يعرفه أحد، وادعوا كذباُ وبهتاناُ بأنه أيقونة الثورة ومفجرها، وفعلوا ما هو أضل وأنكى مع الموجة الثورية الثانية التي هبت في وجه الانقلاب العسكري، والظهير الداعم للانقلاب الذي تحلق حول ما سمي بجبهة الإنقاذ من أدعياء الثورة، ولكن ثورات الربيع العربي ومنها مصر مستمرة، وإن بدت لبعض ضعاف النفوس أنها قد خبت، وسنشهد لها قريباُ موجات جديدة أوسع نطاقاُ وأكبر تأثيراُ، والله أعلم.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • لهذا السبب رونالدو وصديقته جورجينا يخضعان للتحقيق

        لهذا السبب رونالدو وصديقته جورجينا يخضعان للتحقيق

        رياضة
      • الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟

        الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟

        اقتصاد
      • اعتقالات في الحرس والديوان الملكي السعودي بتهم فساد

        اعتقالات في الحرس والديوان الملكي السعودي بتهم فساد

        سياسة
      • انتقادات لحمدين صباحي بعد حديثه عن اعتقال "الجمل"

        انتقادات لحمدين صباحي بعد حديثه عن اعتقال "الجمل"

        سياسة
      • مشروع قانون في الكونغرس الأمريكي لمعاقبة ابن سلمان

        مشروع قانون في الكونغرس الأمريكي لمعاقبة ابن سلمان

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      كلوب هاوس ونقاشات الحالة المصرية كلوب هاوس ونقاشات الحالة المصرية

      مقالات

      كلوب هاوس ونقاشات الحالة المصرية

      لماذا تستمر النقاشات بنفس القدر من الحدة والانفعال في كل مرة بعد مرور هذه السنوات الطويلة؟

      المزيد
      تامر أمين ليس وحده تامر أمين ليس وحده

      مقالات

      تامر أمين ليس وحده

      ما فعله تامر أمين هو جريمة كبيرة في حق قطاع يمثل الأغلبية السكانية من الشعب المصري، وهم أهل الصعيد والفلاحين في الأقاليم والأرياف، هؤلاء هم ملح الأرض المصرية وأصلها وتراثها وحضارتها

      المزيد
      في ClubHouse الأذن تعشق قبل العين في ClubHouse الأذن تعشق قبل العين

      مقالات

      في ClubHouse الأذن تعشق قبل العين

      ما لمسته خلال الأسبوع الماضي هي حالة حماسة كبيرة لخوض غمار كلوب هاوس والبحث عن آليات استخدامه والاستفادة القصوى من أدواته

      المزيد
      "الاختيار 2" و"التمثيل" بالجثث "الاختيار 2" و"التمثيل" بالجثث

      مقالات

      "الاختيار 2" و"التمثيل" بالجثث

      ظهر على الساحة نوع جديد من "التمثيل" بالجثث، وهو ما يفترض أن نطلق عليه الفن بما يشمله من دراما وتوثيق للأحداث وسرد للتاريخ، والوقوف عند أحداث هامة وإيصالها للمشاهد بشكل يلمس العاطفة ويخلد الذكرى في أذهان وعقول وقلوب المشاهدين

      المزيد
      كورونا إذ يصيبك كورونا إذ يصيبك

      مقالات

      كورونا إذ يصيبك

      كورونا سيصيبك ولكن لن يقتلك، كان هذا رأيي في العام الماضي، ولكن وبعد مروري بالتجربة أقول، لكل أجل كتاب، ولكن هذا الفيروس خطير وربما يقتلك بالفعل ولو كنت في العقد الثاني أو الثالث من عمرك، لم يعد يفرق بين صغير وكبير، وبات انتشاره أسرع من ذي قبل

      المزيد
      ترامب الرئيس المحظور ترامب الرئيس المحظور

      مقالات

      ترامب الرئيس المحظور

      ترامب كان يتعامل مع حسابه في تويتر بأنه قناته الفضائية التي طالما تمنى أن يمتلكها، كان يكتب في بعض الأيام أكثر من 100 تغريدة حول موضوعات مختلفة، كان تويتر هو ملاذه الآمن كي يعبر فيه عن طبيعته الشخصية وآرائه الغريبة في هذا العالم الافتراضي.

      المزيد
      العناية المركزة بلا أكسجين العناية المركزة بلا أكسجين

      مقالات

      العناية المركزة بلا أكسجين

      السيسي يبني قصورا رئاسية، وينفق ما يقارب ثلاثة مليارات جنيه كتأمين لطائرته الرئاسية، ويقترض مليارات الجنيهات منذ بداية هذا الوباء ولا يعلم أحد عنها شيئا. ولو أنفق السيسي ونظامه جزءا بسيطا من تلك القروض على تجهيز المستشفيات وتوفير اللازم للفريق الطبي، لما توقف الأكسجين داخل غرف العناية المركزة في مصر

      المزيد
      إسقاط الجنسية المصرية إسقاط الجنسية المصرية

      مقالات

      إسقاط الجنسية المصرية

      السيسي يتعامل مع المصريين وكأنه هو الدولة التي امتلكت حياتهم، فيقرر منح هؤلاء الجنسية مقابل حفنة من الأموال، ويقرر إسقاط الجنسية عن هؤلاء استنادا على تهم ملفقة وقضاء غير مستقل..

      المزيد
      المزيـد