هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الشعب الفلسطيني يمكن أن يدخل الصراع من كل الأبواب المشروعة، والممكنة، شريطة أن يحافظ على المربع الأول للصراع، وهو تأكيد الحق الفلسطيني..
إن الفرد دائما هو داخل في وحدة أو أكثر من هذه الوحدات الجمعية، والنظام يكتسب حيويته من قيام هذه الوحدات ونشاطها وتفاعلها، إنه درس الاجتماع الذي يندرج فهم المواطنة فيه؛ ودرس وحدات الانتماء العامة والفرعية الذي لا يتعارض مع مفهوم المواطنة وأصول الجامعية فيه
التطورات الميدانية الأخيرة تدفع لأحد خيارين، إما تسريع عجلات المسار السياسي مرة أخرى بعد القناعة باستحالة الحل العسكري، وإما العودة للتفاوض الساخن في الميدان لتعديل المواقف السياسية
لم تكن المشكلة في مجرّد المعلومة صحيحة كانت أم لا، وإنّما في السياق الذي أعادت العربية فيه توظيفها في حملة مكثفة تستهدف صورة حركة حماس خصوصا، والمقاومة الفلسطينية عموما
نرجح أن اختمار فكرة ومشروع حزب ليبرالي يميني صريح لن تتأخر كثيرا، فالدولة كستار للفساد تفقد قدرتها على التغطية. هل يؤسس رأس المال حزبه الخاص أم يستعمل لها الحزب الإسلامي؟
ليست هذه السطور في رثاء "صديق العمر" الصحفي المصري الراحل محمد منير؛ فقد كتبتها وهو على قيد الحياة، عندما تم اعتقاله، وبينما أنا في نهايتها تلقيت خبر الإفراج عنه، قبل أن يعود إلى سجن جديد، في مستشفى العجوزة، لإصابته بفيروس كورونا
سينال المخرج جائزة مثل أدونيس، أما العلماء والمفكرون فيقتلون إما في سجون النظام وإما يغتالون غدرا في بيوتهم، حتى لا نتعلم فنَّ تقبيل القمر.
كيف سيستطيع الاقتصاد المصري الوفاء بسداد تلك القروض الداخلية والخارجية، والتي ستؤدي حتما إلى المزيد من فرض الرسوم والضرائب، وتأجيل تنفيذ العديد من الاستثمارات الحكومية، وتأخر سداد مستحقات الموردين للحكومة والمقاولين المتعاملين معها وأصحاب الحوافز التصديرية؟
لم تتحقق المصالحة الحقيقية التاريخية التي راهن عليها قادة حركة النهضة وانخرطت فيها جزئيا أطراف وطنية محلية وأجنبية
اليوم ثمة محاولات تعكس قوة النفوذ الإماراتي على الرياض، وتهدف إلى الإطاحة به ضمن تسوية ربما تشكل الفصل الأخير من مسلسل التآمر على الدولة اليمنية وجيشها ووحدتها ونظامها الجمهوري.
تجربة الحوارات تصب في الاتجاه "التكتيكي" المؤقت، وفي حالة التقاطع المرحلي؛ مع استمرار حالة التعارض الجذري بين مساري التسوية والمقاومة، وإصرار فتح على استمرار الهيمنة على منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية وصناعة القرار الفلسطيني..
ابتزاز الجماعة الوطنية بخدعة تافهة ساذجة مثل خدعة "اليونيفورم" فهو أمر مرفوض.. مصالحنا الوطنية واضحة.. وأمننا القومي معروف.. ولم يهدر مصالحنا سوى هؤلاء الذين يختالون بالزي الرسمي، ولم يبع أمننا القومي إلا هم..
رهان القاهرة على البرلمان والجيش التابع له ودعمها الكبير لهما أوصلها إلى مأزق أفقدها الأوراق التي كانت تتصور أنها من خلالهما يمكن أن تؤمن استقرارها والحصول على جزء من الكعكة عبر الاستفادة من الثروة الليبية..
عنوان أو سؤال يبدو غريبا للوهلة الأولى، مع أن غرائب هذه المرحلة البائسة لم تعد تحصى على كثير من الأصعدة..
لا أحسب أن هناك بلدا في العالم المعاصر يتمنى لترامب الفوز في الانتخابات المقررة في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل، فالرجل سيئ في نفسه ومسيء لغيره، ويشكل خطرا على السلم والأمن في جميع القارات: انظر كيف يسعى جاهدا لتوتير العلاقات مع الصين بذرائع سخيفة، بينما حقيقة الأمر هي أنه يغار من نجاح الصين..
الانقسام عميق ولا يهدد فقط استقرار الحكومة بل أيضا استقرار الدولة. نحن منذ أشهر أشبه بوضع "تصعيد الحرب" (war escalation) للأسف