هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سوريا لن تشارك في قمة بيروت الاقتصادية، وليس ثمة ما يدعو للتفاؤل بأنها ستشارك في قمة تونس المقبلة ... يبدو أن «موجة التفاؤل» كانت سابقة لأوانها.
يذكر الرئيس التونسي السابق «المنصف المرزوقي» أنّ الإمارات أقامت غرفة تدير من خلالها الثورات المضادة في المنطقة، وأن محاولة الانقلاب على أردوغان كانت جزءًا من عمليات هذه الغرفة!
يقنن الاستثناء ويمارس القمع على نحو ممنهج لإبعاد الناس عن التعبير الحر عن الرأي وإسكات الأصوات والمجموعات المدافعة عن الديمقراطية ومعاقبتها حال عدم الامتثال للصمت المطلوب بشأن انتهاكات الحقوق والحريات
باتت تل أبيب شبه مقتنعة بأن واشنطن تضغط اقتصاديا وسياسيا لمواجهة إيران، بينما تترك المواجهة العسكرية للأطراف في المنطقة، وهذه النقطة كانت في غاية الوضوح في خطاب بومبيو مع تشديده على أن بلاده تتوقع من حلفائها الإقليميين «تحمُّل مسؤوليات جديدة».
يحتار المرء وهو يراقب سلوك الولايات المتحدة ومساعيها لتشديد الخناق على إيران، في وقت كان فيه الرئيس ترامب نفسه سببا رئيسا في اندلاع أزمة خليجية قضت العلاقات الخليجية البينية.
«تمنيات وليست حقائق، العدو الصهيوني في أوج قوته والعرب والفلسطينيون منقسمون على أنفسهم يطبعون مع إسرائيل ويقاطعون بعضهم بعضا، كم أتمنى أن يكون كلامك صحيحا». هذا هو تعليق قارئ ليبي مشكورا تعقيبا على مقال الأسبوع الماضي «إسرائيل تعيش آخر أيام عصرها الذهبي».
من المتوقع أن يناقش وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو الأوضاع في اليمن والمسائل المتعلقة بكل من إيران وسوريا، عندما يحط الرحال في الرياض يوم الأحد. وقد يطلب بومبيو "اطلاعه على آخر مستجدات التحقيق في مقتل الصحفي جمال خاشقجي".
أسرع المطبعين مع الأسد هو أسرع المطبعين مع نتنياهو. ولأن كل هذا طبيعي ومفهوم، فقد آن الأوان حقا ليعفينا القوم من هاتيك النكتة. نكتة الممانعة والمقاومة والصمود والتصدي
عندما توقفت الطائرة التي تقل كارلوس غصن فوق مدرج مطار «هايندا» الياباني، فوجئ بمصوري التلفزيون المحلي يتدافعون قرب سلم الطائرة. وما كاد يطل برأسه حتى انهارت عليه أضواء الكاميرات، خصوصاً أثناء تقدّم الشرطة لإبلاغه أنه موقوف بموجب مذكرة جلب!
ليس أمراً قليلاً انعقاد قمّة إقليمية أو دولية في أي بلد.. بل هو أمر كبير وخطير ويدلّ على إيجابيات ومكرمات وعطايات يُعتدّ بها وخصوصاً لجهة الصيت الحسن المتأتي عن الثقة الغالية بالبلد المضيف وبقدرته على استقبال وتنظيم مناسبة فخمة وعلى مستوى القمة..
هذا العنوان ليس من ابتكاري، ولكنه توصيف انتشر في صحف ومواقع إخبارية ألمانية تعليقاً على اختفاء شابين ألمانيين عقب وصولهما لمصر الشهر الماضي، وقالت برلين إنها تتحرى واقعتين منفصلتين، لشابين ألمانيين تم الإبلاغ عن اختفائهما، أثناء زيارتهما لمصر مؤخراً.
لقد حبانا الله بثروات هائلة لا سابق لها في تاريخ أمتنا العربية، ولكن حكامنا أضاعوها وبعثروها، البعض منهم لاستجداء استرضاء أمريكا لصالح تلك الأنظمة، وشراء السلاح لمحاربة الإرهاب، فلا رضيت أمريكا ولا انتصروا على الإرهاب، الذي هم أسباب نشأته وانتشاره .
والمثير أن العنوان الذي اختير لهذه القمة، وهو «الازدهار من أجل السلام»، قد أثار نقاشا مفتعلا، على خلفية القول إن هذه القمة قد تعيد طرح «المبادرة العربية للسلام» التي أقرتها قمة بيروت عام 2002، في وقت يرتفع الحديث عن تطبيع عربي مع إسرائيل.
ليس مجرد قطعة قماش؛ بل هو أكثر من مدفعٍ ورشّاش..ليس خطوطا مستقيمة ومتعرجة وزخارف ؛ بل هو خارطة طريق في زمن المصير الغامض والقضايا المؤجّلة!
في مقابلته مع قناة سي بي إس بدا الجنرال عبد الفتاح السيسي، الذي تحول إلى رئيس، غير مرتاح وهو يكذب ويتهرب من الإجابة على الأسئلة ويهون من شأن الجرائم الكثيرة التي ارتكبها منذ أن وصل إلى السلطة..
الرئيس دونالد ترامب رجل أعمال لا علاقة له بالسياسة الخارجية الأمريكية، وهو يوماً بعد يوم يثبت أنه يعرف في السياسة الخارجية ما أعرف أنا من اللغة الصينية.