انتخابات الكنيست المقبلة في 17 من أيلول (سبتمبر) والمنافسة هي بين ليكود برئاسة الإرهابي بنيامين نتانياهو وحزب الأزرق والأبيض برئاسة رئيس الأركان السابق بيني غانتز. استطلاعات الرأي العام تجعل حظ كل من الفريقين قريبا جداً من الفريق الآخر.
المحقق الخاص في تدخل روسيا في انتخابات الرئاسة الأمريكية سنة 2016 روبرت مولر مثل أمام الكونغرس للحديث عن تقريره المشهور، إلا أنه قال إن كلامه لن يتجاوز ما ورد في التقرير.
المستوطنون لا يريدون نتنياهو، وهم تخلوا عن ليبرمان فدراسة لآخر أربع انتخابات نيابية إسرائيلية في 2009 و2013 و2015 و2019 تظهر أن المستوطنين لا يؤيدون ليبرمان الآن..
الرئيس دونالد ترامب لا يحب مستشاره للأمن القومي جون بولتون، وهذا قد يستقيل أو يرغمه الرئيس على الاستقالة قبل انتخابات السنة المقبلة في تشرين الثاني (نوفمبر)..
أنصار إسرائيل في الولايات المتحدة يهاجمون عضو الكونغرس الفلسطينية الأصل رشيدة طليب كل يوم، والرئيس دونالد ترامب معهم ومع حكومة إسرائيل الإرهابية ضد الفلسطينيين، خصوصاً في «صفقة القرن» المقبلة.
ترامب ادعى أمام ناخبيه انتصارات لم تحدث، ووعد بمزيد منها عندما ينتخب لولاية ثانية، وهذا ممكن إلا أنه ليس أمراً قاطعاً، فهناك منافسون، وأحد الديموقراطيين سيكون ضده في انتخابات الرئاسة فلا أحكم بفوز ترامب، أو منافسه، وإنما أقول: ننتظر لنرى.
الرئيس دونالد ترامب زعم أنه نال تبرئة كاملة في تقرير المحقق روبرت مولر الذي جاء في 448 صفحة ترسم صورة لرئيس خارج على القانون، وعلى المشرعين الأمريكيين أن يدرسوا كيف يحاسبونه.
في الولايات المتحدة الرئيس ليس فوق القانون. في 1997 المحكمة العليا اتخذت قراراً بالإجماع يؤيد بولا جونز بملاحقة بيل كلينتون في تهم تتعلق بالتحرش الجنسي. مثل هذه التهم يلاحق دونالد ترامب الآن.
السياسة الأمريكية تؤيد عدوان إسرائيل على الفلسطينيين وقتل الإرهابي بنيامين نتنياهو الأطفال مع أهلهم. في المؤتمر السنوي للجنة الشؤون العامة الأمريكية - الإسرائيلية تنافس الجمهوريون والديمقراطيون على تأييد إسرائيل.
لو شئت لكتبت كل يوم عن عصابة إسرائيل في الميديا الأميركية فلها ألف جمعية وجمعية، وقد تابعت أخيراً المؤتمر السنوي للوبي ايباك وهو بين «أنجس» مؤيدي دولة الاحتلال والقتل، لو فعلت هذا لتوقف القراء عن قراءة هذه الزاوية، ولخسرت قراء كسبت إقبالهم على هذه الزاوية عبر سنوات من العمل.
الرئيس دونالد ترامب يشن حربا اقتصادية على الصين، وفرض أو سيفرض أرقاماً ضرائبية قياسية على صادراتها إلى الولايات المتحدة. حربه التجارية على بقية العالم أدت إلى ارتفاع الخسائر الأمريكية في التجارة السنة الماضية إلى 891.3 بليون دولار.
عصابة إسرائيل تتحدث عن التجارة بين الصين والولايات المتحدة وطبعا تتهم الصين بأن عصابة شيوعية تقودها وأنها تهدد أمن الولايات المتحدة. الواقع إنه كان هناك أخيرا اجتماع مهم جدا بين البلدين عن التجارة بينهما وما قرأت هو أن المجتمعين توصلوا إلى نتائج إيجابية لا تراها عصابة إسرائيل.
المحافظون من أنصار الرئيس دونالد ترامب رفضوا محاولة الحكومة الفيديرالية تحسين «اللمبة» في البيوت والمصانع، مع أن هذا المشروع يعني توفير قدر هائل من الطاقة للاستعمال في مشاريع أخرى. محاولة تغيير «اللمبة» بدأت مع إدارة أوباما، والمحافظون يعارضون ذلك، ولا يريدون أي تغيير.