عربى21
الثلاثاء، 05 يوليو 2022 / 05 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • لابيد يبحث مع ماكرون في باريس الملفين الإيراني واللبناني
  • التقرير الأمريكي حول اغتيال شيرين أبو عاقلة
  • حادث إطلاق نار جديد في أمريكا وبايدن "مصدوم" (شاهد)
  • صحيفة عبرية تتحدث عن تفاهمات سرية بين الرياض وتل أبيب
  • تقدير: "مسيّرات" حزب الله بالبحر ستشعل الجبهة الشمالية تدريجيا
  • "هآرتس": واشنطن أرادت إغلاق ملف أبو عاقلة قبل زيارة بايدن
  • هل يتفق الحزب الكردي مع المعارضة بشأن مرشح الرئاسة بتركيا؟
  • مراسل إسرائيلي جديد يزور السعودية ويتجول في مساجدها
  • توقيف لاعب إنجليزي دولي بشبهة اغتصاب فتاة
  • NYT: سقوط ليسيتشانسك يسقط أمل أوكرانيا في إقليم لوغانسك
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    التطبيع واجتماع النقب الصادم

    محمود النجار
    # الأحد، 10 أبريل 2022 10:50 ص بتوقيت غرينتش
    9
    التطبيع واجتماع النقب الصادم

    وصفَ الشيخ كمال الخطيب نائب رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني الوزراء العرب المشاركين في قمة النقب، بـ"الأنذال وأشباه الرجال". وهو وصف غاضب، فمن استمع إلى كلماتهم التي ألقوها على مسامع يائير لابيد وزير خارجية الكيان الصهيوني، يحس بإحساس غريب هجين، بعيد عن قيم العربي وشيمه؛ حيث يتجلى الهوان في أجلى صوره الممكنة..
     
    لم يعد الأمر مجرد موالاة للعدو، بل تجاوزه إلى الاستسلام، وبذل كل دنيّة ممكنة في سبيل إرضاء العدو التاريخي، ومن ذلك معاداة الأخ الضحية والتنكر له، والتضحية بقضيته، لا بل المشاركة الفاعلة في كسر شوكة المقاومة وتثبيت المزاعم الصهيونية في حقها باغتصاب ما تبقى من أرض يقف عليها الفلسطينيون، بعد أن ابتلع الكيان الغاصب الغالبية العظمى من أراضيهم، وبعد أن اعتدى على المقدسات ودنسها وقتل المدافعين عنها أو اعتقلهم أو منعهم من الصلاة في ثالث أقدس الأقداس في العقيدة الإسلامية.

    أريد فقط أن أفهم حالة الخذلان التي حملتها كلمة وزير الخارجية الإماراتي، وأن أستطيع إقناع نفسي بأن ذلك ممكن الحصول بكل هذا القبح وهذه الرداءة؛ حيث لم يسبق لمسؤول عربي من أي مستوى أن أبدى مثل هذا التواطؤ على نفسه وشعبه وأمته وعلى القضية المركزية للأمتين العربية والإسلامية، على المكشوف، وبكل هذا التنكر الباعث على الاشمئزاز وقشعريرة الضلوع.

     

    إن مجرد قبول وزراء الخارجية العرب الأربعة عقد الاجتماع في النقب يؤشر على انهيار قيمة العروبة بكل ما تحمل من أرث ومعنى وقيمة. أما الدين، فقد ودّعوه منذ زمن، ولم يعد ثمة وجود له في قلوبهم التي طمس الله عليها؛ جراء ما طبعوا وخانوا وهانوا وأهانوا..

     



    مهما تكن الدوافع وراء ما كان في اجتماع النقب؛ فلا شيء يبرر كل هذا الانبطاح.. فما كان من كلمات الوزراء العرب أهان الأمة جمعاء، وأعطى انطباعا كارثيا عن العربي وإمكانية استسلامه وانهيار قيمه دفعة واحدة وبكل هذه البساطة؛ فما فعله الوزراء العرب هو تماما ما يمكن أن يفعله حاكم هزيل بعد أن يحتل عدوٌّ وطنه، فينهار ويقر بالسيادة للعدو، ويقدم فروض الطاعة، ثم يرجو المحتل أن يحفظ عليه حياته وحياة أهله وبنيه..!!

    هكذا بدا وزراء الخارجية العرب مستسلمين دفعة واحدة، وهم يقدمون فروض الطاعة، وبذل ماء الوجه على مذبح التطبيع المهين، بكل ما يحمل ذلك من معان ودلالات..
     
    أحاول البحث عن مبررات حقيقية لما حدث، فأتساءل: هل هو الاستنجاد بالكيان الصهيوني في مواجهة استحقاقات دولية جراء المؤامرات والتحركات غير القانونية التي لعبتها الإمارات في الولايات المتحدة وأوروبا من تنصت على هواتف مسؤولين وإعلاميين، ومن رشاً وُضعت في كل جيبٍ سياسي ممكن، ومن تدخل في قرارات بعض الساسة الغربيين بالإغراء بالمال؟ فهل المطلوب من لابيد أن يعمل على تحسين صورة أبوظبي في الولايات المتحدة؟ أم هو طلب الحماية من إيران لحفظ أمن الإمارات والبحرين؟ أم هو استحقاقات يفرضها الانخراط في جمعيات سرية دولية؟ وهنا أعني الماسونية تحديدا تلك الجمعية السرية التي بات كثيرون يهربون من الإشارة إليها علانية، مع أنها وراء كل كوارث أمتنا وخيانة حكامنا، وخراب بلادنا.. وهل المطلوب لتحقيق بعض المصالح أن يصل الأمر هذا الحدّ من الهوان الذي لم يكن أحد يتخيل حدوثه؟!

    لقد استضاف لابيد وزراء العار العربي في منطقة النقب الفلسطينية التي تتعرض لأسوأ عملية تهويد، وتواجه عدوانا صهيونيا ضد الأرض والهوية، في محاولة لتهويد المنطقة وطرد أهلها منها على مرأى من العالم ومسمع.. إن مجرد قبول وزراء الخارجية العرب الأربعة عقد الاجتماع في النقب يؤشر على انهيار قيمة العروبة بكل ما تحمل من أرث ومعنى وقيمة. أما الدين، فقد ودّعوه منذ زمن، ولم يعد ثمة وجود له في قلوبهم التي طمس الله عليها؛ جراء ما طبعوا وخانوا وهانوا وأهانوا..

    كانت البداية بلقاء الوزيرين يائير لابيد وعبد الله بن زايد، وقد كان لقاء حميما، كأنه لقاء أخوين توأمين بعد غياب طويل، فقد تعانق الاثنان عناق الود والوئام والحميمية؛ ليعلق مواطن إماراتي على صورة العناق بالقول: "سيدي سمو الشيخ عبدا لله بن زايد آل نهـيان وزير الخارجية والتعاون الدولي والوزير الإسرائيلي حفظهم الله ورعاهم"، فقد وصلت الفاجعة إلى أن يدعو الإماراتي لواحد من أعدى أعداء الأمة من لصوص التاريخ والجغرافيا بحفظ الله ورعايته؛ فأي مصيبة هي؟!

    وفي كلمته قال عبد الله بن زايد: "من المؤسف أن الإمارات خسرت 43 عامًا منذ أن قامت مصر بتطبيع علاقاتها مع إسرائيل"، وأضاف قائلا للابيد: "أنت صديق ولست مجرد شريك"، وفي البيان الختامي للاجتماع سيئ الذكر دان وزراء خارجية الإمارات ومصر والبحرين والمغرب العملية الفدائية التي أدت إلى مقتل شرطيين على أيدي فلسطينيين، بينما لم يشر البيان ولا تصريحات أي من الوزراء (العرب) إلى جرائم قوات الاحتلال الغاشم. أو إلى الكارثة التي يعاني منها أهل النقب أين عقد الاجتماع الآثم، حيث يخوض بدو المنطقة صراعا وجوديا مع قوات الاحتلال التي تعمل على طردهم من أراضيهم التي يقيمون فيها منذ العام 1948.

     

    ها نحن اليوم نرى بأم أعيننا نتائج هذا التقارب المذل، حيث التنكر لكل القيم العربية والإسلامية، بعد أن تم إلقاء بوصلة (النوخذة) الخليجي في مياه المتوسط، لتنضم إلى عشرات البوصلات التي رميت في البحر المتوسط منذ النكبة الأولى حتى اليوم..

     



    لم تكن مواقف الوزراء الآخرين بأقل سوءا من موقف وزير الخارجية الإماراتي، فقد حلق الجميع في فضاء الارتهان لإرادة العدو بشكل مؤسف ومريع، يؤشر على كواليس وخلفيات تواطؤ وانحدار يصعب فهمه، خصوصا حين يكون بهذا المستوى المفاجئ والصادم، فما كان من لقاءات واجتماعات وتحركات سبقت اجتماع النقب لم تكن كافية للتقليل من حجم الصدمة التي أصابت المراقبين للحدث.

    حين بررت دولة الإمارات التطبيع والتطور المتسارع في علاقاتها الاستثنائية بالكيان الصهيوني بأنها جاءت لتذليل العقبات أمام الفلسطينيين والصهاينة وأنها تصب في صالح القضية الفلسطينية؛ طبل المهرج الإعلامي الخليجي وبعض العربي لهذا الهذيان، وتم استغلاله من قبل الذباب الإلكتروني بشكل يبعث على السخرية. وقد ضحكنا وقت إذْ على هذه التبريرات وسخافة المنطق الذي جاءت في سياقه.

    وها نحن اليوم نرى بأم أعيننا نتائج هذا التقارب المذل، حيث التنكر لكل القيم العربية والإسلامية، بعد أن تم إلقاء بوصلة (النوخذة) الخليجي في مياه المتوسط، لتنضم إلى عشرات البوصلات التي رميت في البحر المتوسط منذ النكبة الأولى حتى اليوم..

    نحن لا يمكن لنا أن نتفهم مطلقا أية عملية تطبيع تقوم بها أية دولة عربية، وكل ما يمكن أن نفهمه أن ثمة شعوبا عربية عصية على الاستسلام لإرادة الخونة. ومن يظن أن شعب الإمارات أو البحرين أو مصر أو المغرب أو السعودية راض عما يحدث فهو واهم ولا يعرف طبيعة المجتمعات العربية والخليجية جيدا، حيث يظن كثيرون أن الشعب الخليجي منهمك بالرفاهية ودعة العيش، ولا تعنيه قضية فلسطين، ويظنون أن بضعة مئات من الذباب الإلكتروني هم الشعب الخليجي؛ ذلك أنهم لا يعرفونه عن قرب لأنهم لم يعيشوا في الخليج، ولم يتعرفوا إلى وعي أبنائه وعزة أنفسهم وسمو أرواحهم وثبات مواقفهم. ولو أتيح للشعب الخليجي التعبير عن نفسه في استطلاع محايد آمن، لعرفنا أنه أجلّ بكثير مما يتصور بعضنا.

    وفي حين ترفض الغالبية العظمى من الشعب العربي عملية التطبيع التي بتنا نفهم طبيعتها، ورأينا مخرجاتها في التطبيع المصري والأردني سابقا، حيث اعتدنا على مضامينها ومقتضياتها، إلا أن التطبيع الإماراتي والبحريني والمغربي مختلف عن كل ما كان، فهو ليس مجرد تطبيع، بل هو انصهار سياسي ومحاولة لإلحاق الاجتماعي به، ليصبح التطبيع تلطيخا لكل قيمة عروبية أو إسلامية لصالح الفكر التلمودي.

    لقد بلغ السيل الزبى، وآن أن يعود إلى مساره الطبيعي.. وآن للشعوب العربية أن تنتفض من جديد، فلم يعد السكوت ممكنا..!!


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    احتلال

    فلسطين

    تطبيع

    عرب

    رأي

    #
    مصر بين أزمة الاقتصاد وأزمة الأخلاق

    مصر بين أزمة الاقتصاد وأزمة الأخلاق

    الثلاثاء، 28 يونيو 2022 12:25 م بتوقيت غرينتش
    بريطانيا التي لا تستحي..

    بريطانيا التي لا تستحي..

    الثلاثاء، 21 يونيو 2022 11:37 ص بتوقيت غرينتش
    ألا خزى الله المجتمع الدولي ومجتمع الخيانة العربي

    ألا خزى الله المجتمع الدولي ومجتمع الخيانة العربي

    الثلاثاء، 14 يونيو 2022 11:54 ص بتوقيت غرينتش
    السيسي والإيقاع النشاز للاقتصاد المصري

    السيسي والإيقاع النشاز للاقتصاد المصري

    الثلاثاء، 07 يونيو 2022 12:48 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: عيسى ابو مقدم

      الأحد، 10 أبريل 2022 05:00 م

      من المعيب والمؤسف حقا هذه الهرولة نحو العدو الصهيوني ولكن أقول أن هذه الهرولة والتطبيع كانت منذ زمن بعيد ولكن كانت تحت الطاولة وعندما تم تدمير الدول العربية من العراق وسوريا واليمن وليبيا ولا يوجد رادع لمثل هؤلاء الدول ظهرت وتبجحت بعلاقتها مع العدو الصهيوني ولو كان العراق بعز قوته هل تجرؤ تلك البلدان نحو التطبيق ولكن الرد المزلزل من ابطال فلسطين أعتقد انهم سوف بعيدون حساباتهم

      بواسطة: مغربي

      الأحد، 10 أبريل 2022 05:03 م

      هؤلاء المطبعون هم أنذال وأشباه رجال بالتأكيد. لقد صافحوا الايدي المطلحة بالدماء والمتورطة في السرقة التاريخية علنا وبدون حياء. حسبنا الله ونعم الوكيل

      بواسطة: سمية عوني

      الأحد، 10 أبريل 2022 05:36 م

      نعم لقد بلغ السيل الزبى كما قال الكاتب المحترم.. الخيانة وصلت إلى ما لم يتوقع أحد وصولها إلى هذا المستوى المستهجن، فإلى أين يريدون منا أن نصل في علاقتنا مع العدو التاريخي لأمتنا؟ لا نامت أعين الجبناء، ولا قرت لهم عين.. ألا لعنة الله على الظالمين، ولا حول ولا قوة إلا بالله. على أمتنا وشعوبنا العربية أن تصحو من كبوتها، فقط تعبنا مما نحن فيه من ذل وهوان.

      بواسطة: Youssef

      الأحد، 10 أبريل 2022 09:40 م

      يقول الحق سبحانه وتعالى. ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم. صدق الله العظيم. أألله اصدق ام انتم . هده القمة ،ماهي الا مشروع استراتيجي امريكي.في الشرق الاوسط. تخدم مصالحهم ومصالح الكيان الصهيوني،حيت تزداد اخطار هدا الكيان ،مع تنمية قواه في العلاقات الاستراتيجية،بين الكيان الصهيوني والولايات المتحدة الأمريكية.

      بواسطة: من متابع

      الأحد، 10 أبريل 2022 10:39 م

      احذروا الحركه الصهيونيه فانها تذبحكم و تسلب عقلكم و حياتكم و اعراضكم بابتسامه و كلمه معسوله، ياتونك باسماء كاسمك و الوان كلونك، يضعون السم بالعسل و يقدمونه على طبق من ذهب و باليد اليمنى و يسالونك ان تسمي بالله. لو قدر لهولاء ان يختاروا بين ان تختفوا عن وجه الأرض او ان تحيوا لاختاروا الأولى و عملوا ما بوسعهم ليسلبوا منكم الثانيه، و لو استطاعوا لحرقوكم احياء كرها لكم و لجنسكم و تاريخكم و لأوطانكم و دينكم و قوميتكم و لغتكم و لكل ما تنتمون اليه. بسم الله الرحمن الرحيم و من الناس من يعجبك قوله فى الحياة الدنيا ويشهد الله على ما فى قلبه و هو ألد الخصام(203) صدق الله العظيم

      بواسطة: بسام المعلواني

      الأحد، 10 أبريل 2022 11:47 م

      الصحيح أن المقال كفى ووفا وشرح مستفيض رائع لكن الذي أود قوله أن الله سبحانه وتعالى قد وصف في كتابه الكريم وخص بالوصف العرب بقوله تعالى الأعراب أشدُ كفراً ونفاقاً وهذه حقيقة دامغة لا لبس فيها فلعنة الله عليهم جميعا من وقع وطبع ودمتم أخي محمود النجار

      بواسطة: درة

      الإثنين، 11 أبريل 2022 11:26 ص

      فعلا لقد انهارت قيمة العربية للأسف، شكرا على هذا المقال الذي نقل لنا الواقع بمصداقية

      بواسطة: غزاوي

      الإثنين، 11 أبريل 2022 11:09 م

      مجرد تساؤل. ما هي أصول الصهاينة !!!؟؟؟ جاء في المقال ما نصه: " إلا أن التطبيع الإماراتي والبحريني والمغربي مختلف عن كل ما كان، فهو ليس مجرد تطبيع، بل هو انصهار سياسي ومحاولة لإلحاق الاجتماعي به." انتهى الاقتباس ما قاله وزير خارجية المغرب يؤكد ما ذهب إليه المقال بانصهار المطبعين مع الصهاينة، حيث جاء في كلمته ما نصه: "إن الإسرائيليين لهم أصول مغربية، وإن المقولة الإسرائيلية بأن في كل عائلة إسرائيلية شخص على الأقل بدماء مغربية أمر صحيح" انتهى الاقتباس. لذلك أطلقت على المطبعين تسميتهم الجديدة: " البنغوريون".

      بواسطة: ام يحيى

      الثلاثاء، 10 مايو 2022 01:52 ص

      لم نبكي على اطلالا لم تكن قائمة الا عند الشعوب ولكن رؤساء وملوك هؤلاء الشعوب سقط لانهم اخذين العمالة من اباؤهم الاوائل الءين باعو فلسطين واهل فلسطين من قديم الزمان فأن هؤلاء الجراو من ذات الكلاب فلا تحزن مازالت الشعوب تعلم الذي يحدث وان الله على نصرهم لقدير والله المستعان. ووصفك ايها الكاتب المخضرم الرائع في هذه القضايا ابدعت فيه ويستاهلون اكثر من ذلك الوصف وشكرا على هذه الاثارة وبوركت جهودكم

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • صدمة فلسطينية بعد التقرير الأمريكي حول اغتيال أبو عاقلة

        صدمة فلسطينية بعد التقرير الأمريكي حول اغتيال أبو عاقلة

        سياسة
      • تركيا تهدد بعرقلة انضمام السويد وفنلندا إذا لم تفيا بالوعود

        تركيا تهدد بعرقلة انضمام السويد وفنلندا إذا لم تفيا بالوعود

        تركيا21
      • ناشط مغربي يحذّر: سعي لتوطين أكثر من مليوني صهيوني ببلادنا

        ناشط مغربي يحذّر: سعي لتوطين أكثر من مليوني صهيوني ببلادنا

        سياسة
      • 7 مرشحين لخلافة عباس.. بعضهم تربطه علاقة بتل أبيب وواشنطن

        7 مرشحين لخلافة عباس.. بعضهم تربطه علاقة بتل أبيب وواشنطن

        صحافة
      • "ثورة 30 يونيو".. الأبوّة بالتبني!

        "ثورة 30 يونيو".. الأبوّة بالتبني!

        مقالات
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مصر بين أزمة الاقتصاد وأزمة الأخلاق مصر بين أزمة الاقتصاد وأزمة الأخلاق

      مقالات

      مصر بين أزمة الاقتصاد وأزمة الأخلاق

      لقد كشف السيسي ظهر مصر ومسح بكرامتها الأرض، ولا أحد يستطيع أن يخمن ما الذي سيفعله من بعد، في ظل الانهيار الأخلاقي قبل الاقتصادي، وفي ظل استقواء دول الخليج عليه، أولئك الذين باتوا يشعرون بالعظمة أمام ضعف مصر وانهيار اقتصادها وهشاشة حاكمها

      المزيد
      بريطانيا التي لا تستحي.. بريطانيا التي لا تستحي..

      مقالات

      بريطانيا التي لا تستحي..

      مع كل محاولات الصهاينة في الشرق والغرب، إلا أن الرأي العام العالمي بدأ ينتبه لجرائم الصهيونية، وخصوصا لدى الجيل الجديد المتعلم الذي خدمت وعيه شبكات التواصل الاجتماعي والفضاءات المفتوحة بشكل كبير إضافة إلى الأنشطة الاجتماعية والسياسية والفكرية التي نشط فيها الفلسطينيون والعرب..

      المزيد
      ألا خزى الله المجتمع الدولي ومجتمع الخيانة العربي ألا خزى الله المجتمع الدولي ومجتمع الخيانة العربي

      مقالات

      ألا خزى الله المجتمع الدولي ومجتمع الخيانة العربي

      إن كنتم حقا تفهمون معنى الإنسانية؛ فما تلك التفرقة المفرطة في التعاطي مع الحرب الأوكرانية والجرح الغائر للقضية الفلسطينية؟ وما ذلك الانحطاط في التعاطي مع الاعتداءات المتكررة على المسلمين في كثير من مناطق العالم؟..

      المزيد
      السيسي والإيقاع النشاز للاقتصاد المصري السيسي والإيقاع النشاز للاقتصاد المصري

      مقالات

      السيسي والإيقاع النشاز للاقتصاد المصري

      مصر السيسي ذاهبة إلى المجهول، والثورة قادمة لا محالة.. وهو يدرك ذلك جيدا، ويحسب له ألف حساب، لكنه لن يستطيع وقف الموج البشري القادم، لأنه لا يمتلك الحلول السحرية بعد أن أنفق آخر مليم في جيب مصر على خيباته ومقامراته الخاسرة..

      المزيد
      مسيرة الأعلام العنصرية وتداعياتها مسيرة الأعلام العنصرية وتداعياتها

      مقالات

      مسيرة الأعلام العنصرية وتداعياتها

      الأخطر فيما يقوم به المحتل من استفزاز للفلسطينيين أن تتحول المعركة إلى حرب دينية بين مسلم ويهودي، وهو ما يعززه بقوة الحراك الديني الذي يكاد يسيطر على المشهد السياسي الصهيوني، بعد أن تمكنت الأحزاب الدينية والمنظمات المتطرفة من اختراق الحكومات المتعاقبة، وبات صوت التطرف يزداد تأثيره يوما بعد يوم

      المزيد
      تاريخ فلسطين القديم بين العجز والارتهان تاريخ فلسطين القديم بين العجز والارتهان

      مقالات

      تاريخ فلسطين القديم بين العجز والارتهان

      لماذا لا يقوم المؤرخون العرب بأخذ المبادرة؛ فيخرجون بنظرية جديدة تفسر التاريخ تفسيرا موضوعيا من خلال مؤسسات ومراكز بحث فاعلة يكون بمكنتها إيصال صوتها إلى حيث يوصله أدعياء العلم وأصحاب نظريات التفسير الفاسدة للتاريخ؟!

      المزيد
      شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان" شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان"

      مقالات

      شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان"

      ستظل شيرين مصدر إلهام للصحافة الحرة، ولحرية الإنسان، وهي التي قالت: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان".. لقد كانت حقا قريبة من الإنسان، فلم يكن صوتها صيحة في واد، ولا نفخة في رماد، بل كان الإعجاز والصدق والحقيقة في أجلى صورها..

      المزيد
      الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!! الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!!

      مقالات

      الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!!

      ما تقدمه الإمارات للكيان الصهيوني من تنازلات وخدمات لا يمكن أن تجد له تفسيرا منطقيا، ولا تاريخيا ولا فلسفيا، ولا سياسيا؛ فما يحدث لا يمكن التخمين بأسبابه، فهو فوق كل خيال مبدع، ولا يمكن أن أتخيل شخصيا بأن ثمة شيئا يمكن أن يدفع الإمارات إلى هذا التقارب..

      المزيد
      المزيـد