عربى21
الأربعاء، 21 أبريل 2021 / 09 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تغريم نائب نقيب المعلمين بالأردن بسبب "صلاة عشاء" قبل شهر
  • أردوغان يقرّ تعديلا حكوميا في تركيا ويستحدث وزارة جديدة
  • الأردن ينفي مزاعم حصوله على مساعدات طبية من الاحتلال
  • خبراء أمميون يطالبون الإمارات بكشف مصير ابنة حاكم دبي
  • "أمن الدولة" تعلن انتهاء التحقيقات بقضية الأمير حمزة
  • ماذا يعني بيان مصر الأخير حول أضرار ملء سد النهضة الثاني؟
  • بعد السيتي.. أندية البريميرليغ تنسحب من دوري السوبر الأوروبي
  • إدانة الشرطي قاتل فلويد بالتهم الموجهة ضده.. واحتفالات (شاهد)
  • السيتي يصدم بيريز بقرار رسمي حول دوري السوبر الأوروبي
  • بعد لقاء بغداد.. هل وجدت الرياض بديلا للتحالف مع إسرائيل؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح كي لا نظل نجري في المكان (1-5)

    أحمد عبد العزيز
    # الثلاثاء، 22 ديسمبر 2020 01:16 م بتوقيت غرينتش
    1
    ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح كي لا نظل نجري في المكان (1-5)
    ما هي الثورة؟ أو ما الثورة؟!

    سؤال يبدو ساذجا في نظر البعض، لا سيما إذا طُرح بعد عشر سنوات من "انتفاضات" الربيع العربي! وقد يأتي الجواب عنه، في صورة سؤال استنكاري: هل معقول أننا لا نعرف ما هي الثورة وماذا تكون، بعد كل هذه السنوات من الحديث عن الثورة، وبعد هذه "الخبرة الطويلة" في "العمل الثوري" بكل صوره وأنماطه؟!

    حسنا.. لنتابع، ثم نرى إذا كان السؤال ساذجا حقا، أم أن طرحه قد تأخر كثيرا، بل كثيرا جدا، وقد آن الأوان للإجابة عنه بدقة، كي نُتِمَّ ثورتنا التي لم نتجاوز "عتبتها" حتى كتابة هذه السطور.

    كلمة "الثورة" ودلالاتها في الإنجليزية

    كلنا يعرف أن كلمة ثورة في الإنجليزية هي: Revolution.. غير أن القليل منا، يعرف أن الكلمة كانت دلالتها "فَلَكِيَّة" بحتة في الأساس، ولم تكن لها أية دلالة سياسية، حتى تمّت استعارتها لوصف "حركة الجماهير" التي تنتهي بتغيير الوضع السياسي "عُنوة" وهو (في رأيي) وصف مُحْكم، مطابق لمقتضى الحال، كما يقول أهل البلاغة من العرب.

    فكلمة Revolution تعني في أصلها:

    • الزمن الذي يستغرقه جُرم سماوي [شمس/ كوكب] لإتمام دورة كاملة في مداره.

    • دوران جُرم سماوي على محوره دورة كاملة.

    وكأن أصحاب الاشتقاق الإنجليز، أرادوا أن يقولوا لنا بلغة "اصطلاحية" ما يلي:

    بما أن حركة الأجرام السماوية تتم في الفضاء البعيد اللامتناهي، فهي بعيدة (كل البعد) عن سيطرة الإنسان، ومن ثم فإن "كل حركة جماهيرية على الأرض تخرج عن سيطرة السلطة، ويستحيل إخمادها أو إيقافها، هي Revolution.. أي ثورة".

    وبما أن الكلمة تشير إلى "دورة كاملة"، فهي تعني (بالضرورة) عودة "كل" جُرم سماوي (في لحظة ما) إلى النقطة التي بدأ منها حركته، في مداره "الخاص"، ومن ثم، فإن هذا المعنى يحمل دلالة "حتْميّة" مفادها: أن إنهاء الجُرم السماوي لدورة "كاملة" في مداره، أو حول نفسه، يعني (حتما) بداية "دورة جديدة" له.

    وبإسقاط هذا المعنى على الأرض، فإنه يعني: "حتمية تكرار الثورة" كلما انتهت صلاحية النظام القائم، أي "انتهت دورته" وبات عاجزا (تماما) عن القيام بدورة جديدة، أو بالأحرى، عاجزا عن القيام بمسؤولياته، أو فاسدا لدرجة التحلل، فيهُب الشعب (بدافع غريزة البقاء) فيثور عليه، ويقيم نظاما جديدا (إذا استطاع)؛ ليبدأ "دورة جديدة" في حياة الأمة.

    كلمة "الثورة" ودلالاتها في العربية

    أما دلالة كلمة "الثورة" في العربية، فنجدها على النحو التالي:

    الثورة.. مِنْ "ثَارَ" أي "هَاجَ".

    واستعمالاتها في اللغة متنوعة ومتعددة..

    نقول مثلا:

    ثار الماءُ: فَارَ، نَبَعَ بقوَّةٍ وشِدَّة.

    ثار البركانُ: قذَف الحُمَمَ والمواد المنصهرة من باطنه.

    ثَارَ الغُبَارُ: انْتَشَرَ.

    ثارَتْ نَفْسُهُ: اضْطَرَبَتْ مِنْ أَمْرٍ مَّا.. مَاجَتْ.. هَاجَتْ.

    ثَارَ مِنْ ظُلْمٍ لَحِقَهُ: هَاجَ.. اِسْتَطَارَ غَضَبُهُ.

    الخلط بين المسميات في عقلنا الجمعي

    وللأسف، فقد توقف عقلنا الجمعي العربي، عند "الدلالة اللغوية" للكلمة، ولم يتجاوزها (أبدا) إلى معناها "الاصطلاحي"، فأصبح (في نظرنا) كل هِياج ثورة! وهذا (لعمري) تسطيح مُخل، أو قُل "فهلوة سياسية"، أنتجت مفهومنا "المُشَوَّه" للثورة! الأمر الذي جعلنا (حتى الساعة) لا نفرق بين الانتفاضة والثورة، ولا بين العصيان والثورة، ولا بين الانقلاب والثورة، رغم أن لكل لفظ (من هذه الألفاظ) دلالته المنطقية، فضلا عن الاصطلاحية، التي تختلف عن الأخرى.

    وقد ترتب على هذا الخلط بين المسميات (في عقلنا الجمعي) أننا سَمّينا ما قام به أحمد عرابي سنة 1881م "ثورة"، رغم أنها لم تغير شيئا ذال بالٍ في الواقع، وسمّينا الأحداث التي اجتاحت مصر في 9 آذار/ مارس سنة 1919م واستمرت ثلاث سنوات؛ "ثورة"، رغم أنها لم تحقق الاستقلال "التام" الذي كانت تنادي به، ولا حتى "المنقوص"!

    إن فَهمنا "المُشوَّه" لكلمة الثورة، جعلنا نرى "عصيان عرابي" ثورة! وجعلنا نعتقد بأن "انتفاضة 1919" ثورة! وجعلنا نصدق أن "مؤامرة الجيش" أو "حركة الجيش" في ليلة 23 تموز/ يوليو سنة 1952م، التي قادها اللواء محمد نجيب صوريا وقادها البكباشي (المقدم) جمال عبد الناصر فعليا، كانت "ثورة"! وما كانت إلا "تمردا مسلحا" تحول إلى "انقلاب عسكري" أطاح بالنظام القائم، في "غياب الشعب".

    وجعلنا ننظر (بإعجاب) إلى الملازم أول معمر القذافي، حديث التخرج؛ لأنه صنع "ثورة الفاتح" من أيلول/ سبتمبر سنة 1969م، ضد النظام الملكي السنوسي، في ليبيا، ثم أسس "نظاما جمهوريا" ظل يحكمه على مدى "44 سنة" بالتمام والكمال، وشرع في توريث ابنه سيف الإسلام "عرش" الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية العظمى (هكذا كان اسمها الرسمي)! لولا انتفاضة الشعب الليبي في 14 شباط/ فبراير 2011م، التي قُتِل خلالها القذافي بصورة بشعة، يستحقها كل طاغية ألَّهَ نفسه وأذل شعبه واستهان به.

    وجعلنا (أيضا) نؤمن بأن "انتفاضة 25 كانون الثاني/ يناير 2011م" المصرية، التي استمرت حتى 11 شباط/ فبراير من العام نفسه؛ كانت "ثورة"!

    "عتبة الثورة" التي لم نتجاوزها أبدا

    إن فهمنا المشوَّه للثورة جعلنا نقف (دائما) عند "عتبتها"، التي هي "الانتفاضة"، فلم نتجاوزها (أبدا) في تاريخنا كله، وجعلنا نُصر إصرارا على وصف كل حراك (شعبي أو عسكري) بـ"الثورة"! وكأن كلمة الثورة هي "علامة الأيزو" التي ستعطي لحراكنا ضد السلطة المستبدة "قيمة"! بينما العكس هو الصحيح تماما، فوصف الانتفاضة بالثورة، يعني أننا لم ننجز الثورة بعد، أو لم ننجح في إتمام الثورة.. أي أننا لم نحقق ما كان ينبغي أن نحققه، وهذا يُفضي إلى الإحساس بالفشل الذريع، ذلك الإحساس الذي يسبب (بالضرورة) إحباطا وانكسارا عميقين لدى كثير من الناس، لا سيما "الثوار" منهم.. أما بلوغنا مرحلة الانتفاضة (التي هي عتبة الثورة)، فيعني أننا خطوْنا خطوة هائلة، نحو التغيير، وأننا لم نفشل (تماما)، وأنه ينبغي علينا أن نعيد الكرّة، ونشرع (بلا يأس ولا كلل) في الإعداد لانتفاضة جديدة، بعد دراسة الأسباب التي حالت دون نجاح الانتفاضة السابقة، أو اجتياز "عتبة الثورة".

    كتبة التاريخ وتشويه مفهوم الثورة

    ولعل نشأة هذا الفهم المشوَّه لكلمة الثورة (بالإضافة إلى ما تقدم) تعود إلى ما أُشرِبناه في قلوبنا، منذ الصغر، عن الثورة ومعناها، إذ دأبت كتبُنا المدرسية على وصف كل حراك شعبي أو عسكري بالثورة، وصوَّرته لنا (دائما) عملا وطنيا، بطوليا، جليلا! في حين أن الثورة (في حقيقتها) مجرد "فعل" يستحق الحمد أو الذَّم؛ لدوافعه ومآلاته، والمآلات أهم بكثير من الدوافع، ولا يصح أن نعتبره "محمودا" لكونه "ثورة" وحسب.. فإذا كانت دوافع الثورة محمودة، ومآلاتها محمودة، فهذه "الثورة التي نريد".. وإذا كانت دوافعها محمودة، ومآلاتها مذمومة، فهي (في نظرنا) ثورة مذمومة، إذ أن العبرة (هنا) بالمآلات لا بالدوافع.. وإذا كانت دوافعها طائفية، أو عرقية، أو فئوية، أو قومية، فهي مذمومة ابتداءً، ولا يمكن أن تكون مآلاتها محمودة؛ لأنها قامت منذ البداية على التمييز بين أبناء الوطن.

    (يُتبع)!

    twitter.com/AAAzizMisr
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    الثورة

    الديمقراطية

    العالم العربي

    الاستبداد

    #
    لماذا كانت جماعة الإخوان؟ وما أهمية بقائها؟ وإلى متى؟ (2– 5)

    لماذا كانت جماعة الإخوان؟ وما أهمية بقائها؟ وإلى متى؟ (2– 5)

    الثلاثاء، 30 مارس 2021 03:36 م بتوقيت غرينتش
    لماذا كانت جماعة الإخوان؟ وما أهمية بقائها؟ وإلى متى؟ (1-5)

    لماذا كانت جماعة الإخوان؟ وما أهمية بقائها؟ وإلى متى؟ (1-5)

    الثلاثاء، 16 مارس 2021 11:28 ص بتوقيت غرينتش
    "جماعة الإخوان ماتت يا سيادة المستشار!"

    "جماعة الإخوان ماتت يا سيادة المستشار!"

    الثلاثاء، 02 مارس 2021 03:22 م بتوقيت غرينتش
    ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح كي لا نظل نجري في المكان (5- 5)

    ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح كي لا نظل نجري في المكان (5- 5)

    الثلاثاء، 16 فبراير 2021 01:48 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: عربيتي هويتي

      الأربعاء، 23 ديسمبر 2020 05:40 ص

      الصواب عَنوة بفتح العين

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • جيش تشاد يعلن مقتل الرئيس إدريس ديبي خلال معارك

        جيش تشاد يعلن مقتل الرئيس إدريس ديبي خلال معارك

        سياسة
      • ممثل أمريكي: لا وطن للإسرائيليين حتى يحصل عليه الفلسطينيون

        ممثل أمريكي: لا وطن للإسرائيليين حتى يحصل عليه الفلسطينيون

        صحافة
      • نائب تونسي يعد بنشر أدلة على تلقي حملة سعيّد أموالا أمريكية

        نائب تونسي يعد بنشر أدلة على تلقي حملة سعيّد أموالا أمريكية

        سياسة
      • لوحة بمكتب ابن سلمان تثير تفاعلا بين مغردين (شاهد)

        لوحة بمكتب ابن سلمان تثير تفاعلا بين مغردين (شاهد)

        سياسة
      • المرزوقي لـ "عربي21": الدستور قصر الأمن على رئيس الحكومة

        المرزوقي لـ "عربي21": الدستور قصر الأمن على رئيس الحكومة

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      لماذا كانت جماعة الإخوان؟ وما أهمية بقائها؟ وإلى متى؟ (2– 5) لماذا كانت جماعة الإخوان؟ وما أهمية بقائها؟ وإلى متى؟ (2– 5)

      مقالات

      لماذا كانت جماعة الإخوان؟ وما أهمية بقائها؟ وإلى متى؟ (2– 5)

      أهذا مجرد "تلميذ" في المرحلة الابتدائية، أم مشروع "مصلح عظيم" يعرف (تماما) كيف ينكر المنكر ويمحوه؟!

      المزيد
      لماذا كانت جماعة الإخوان؟ وما أهمية بقائها؟ وإلى متى؟ (1-5) لماذا كانت جماعة الإخوان؟ وما أهمية بقائها؟ وإلى متى؟ (1-5)

      مقالات

      لماذا كانت جماعة الإخوان؟ وما أهمية بقائها؟ وإلى متى؟ (1-5)

      يعتقد السواد الأعظم من أبناء جماعة الإخوان المسلمين بـ"أبدية الجماعة"، أي أنها قامت لتبقى

      المزيد
      "جماعة الإخوان ماتت يا سيادة المستشار!" "جماعة الإخوان ماتت يا سيادة المستشار!"

      مقالات

      "جماعة الإخوان ماتت يا سيادة المستشار!"

      القول بأن "جماعة الإخوان ماتت"؛ لأنها تعرضت (في مصر) للسحق والإبادة، علي يد ذاك الجنرال المنقلب، وحلفائه الإقليميين والدوليين، هو تقييم شديد السطحية لـ"الحالة الإخوانية"، قد يكون باعثه الصدمة مما آلت إليه الأمور بعد الانقلاب على الشرعية، أو اليأس وفقدان الأمل في خلاص قريب

      المزيد
      ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح كي لا نظل نجري في المكان (5- 5) ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح كي لا نظل نجري في المكان (5- 5)

      مقالات

      ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح كي لا نظل نجري في المكان (5- 5)

      ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح كي لا نظل نجري في المكان

      المزيد
      ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح؛ كي لا نظل نجري في المكان (4-5) ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح؛ كي لا نظل نجري في المكان (4-5)

      مقالات

      ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح؛ كي لا نظل نجري في المكان (4-5)

      يمكننا حصر صور الفعل ضد النظام المستبد، في ثماني حالات، تبدأ بالاحتجاج وتنتهي بالثورة

      المزيد
      ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح كي لا نظل نجري في المكان (3 – 5) ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح كي لا نظل نجري في المكان (3 – 5)

      مقالات

      ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح كي لا نظل نجري في المكان (3 – 5)

      الإصرار على أن 30 يونيو كانت "ثورة"، فهو محض ادعاء فارغ، لا يستقيم عقلا؛ لأن النظام الذي تمت الإطاحة به كان نظاما منتخبا انتخابا حرا نزيها، جاء تعبيرا عن إرادة الشعب "صاحب السيادة"

      المزيد
      ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح كي لا نظل نجري في المكان (2-5) ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح كي لا نظل نجري في المكان (2-5)

      مقالات

      ما هي الثورة؟ تحريرا للمصطلح كي لا نظل نجري في المكان (2-5)

      قد يرى البعض في هذا الطرح زعزعة لـ"الثوابت"! أو "انقلابا" على المسلمات الراسخة! إلا أنه في الواقع "ثورة تصحيحية" كان لا بد منها، إذا جاز التعبير؛ كي نسير نحو "الثورة التي نريد" على هُدَىً وبصيرة..

      المزيد
      الحلزونة الخليجية! الحلزونة الخليجية!

      مقالات

      الحلزونة الخليجية!

      المصالحة (الحقيقية) في الخليج تتحقق (فقط) عندما يعترف الجميع (بصدق) بحقوق الجميع، وهذا الاعتراف لا يصدر إلا عن قلوب سليمة، انحاز أصحابها للأمة وقضاياها، لا إلى أعدائها وأطماعهم..

      المزيد
      المزيـد