عربى21
الأحد، 17 يناير 2021 / 03 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • ضبط مئات المراكز لإنتاج العملات الرقمية بإيران بعد أزمة كهرباء
  • مثلّجات ملوثة بكورونا بالصين وتحقيقات واسعة
  • السيسي: تهديدنا بشأن سرت كان هدفه صون المسار السياسي
  • مباراة بتركيا تخلق الحدث.. لاعبون "لا يظهرون" فوق الملعب
  • إعدام أمريكي أدين بـ"الأمر بالقتل" قبل 20 عاما.. وجدل متزايد
  • الاحتلال يسجل 13 حالة "شلل خفيف بالوجه" إثر تلقي لقاح كورونا
  • أقطاي: حان وقت محاسبة الإمارات بقضية "أوزتورك"
  • مرشح لرئاسة برشلونة يزف خبرا سارا عن ليونيل ميسي
  • إنتاج اليورانيوم بإيران يثير قلقا أوروبيا.. ودعوة لإحياء المحادثات
  • إندونيسيا تخالف العالم: لقاح كورونا للصغار أولا
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    هل تفتقر حركات "الإسلام السياسي" إلى الحنكة السياسية؟

    بسام ناصر
    # السبت، 28 نوفمبر 2020 02:48 م بتوقيت غرينتش
    3
    هل تفتقر حركات "الإسلام السياسي" إلى الحنكة السياسية؟
    آداء الإسلام السياسي بعد ثورات الربيع العربي.. أين نجح وأين أخفق؟ (الأناضول)

    بعد إخفاق العديد من حركات "الإسلام السياسي" في تجارب سياسية معاصرة، تتباين الآراء حول تحديد أسباب ذلك الإخفاق، وتتراوح التقييمات بين من يشيد بتلك التجارب ويثني عليها ويدافع عنها، وبين من ينتقدها بقسوة ويدعو إلى مراجعتها للإفادة من أخطائها المتكررة، ولتحاشي الوقوع فيها في قادم الأيام.

    وفي الوقت الذي ينزع فيه خطاب تلك الحركات ومؤيدوها إلى تعليق أسباب ذلك الفشل على السياسات القمعية التي تنتهجها الأنظمة الاستبدادية ضدها، تذهب تحليلات أخرى إلى التركيز على أسباب ذاتية، يأتي في مقدمتها افتقار غالب قيادات تلك الحركات إلى الحنكة السياسية، مع عدم تمرسها في الدهاء السياسي ما يفضي في نهاية المطاف إلى مآلات موجعة. 
     
    ومع أن تجارب تلك الحركات ليست على نسق واحد في الفكر والممارسة، إذ تتباين في بعض رؤاها الفكرية، وتختلف في ممارساتها ومواقفها السياسية، إلا أن كثيرا من تلك التحليلات تقع في آفة تعميم أحكامها عليها، من غير أن تأخذ بعين الاعتبار تلك الفروقات في الفكر والممارسة السياسية، ما يجعلها تقييمات وأحكام غير موضوعية بحسب منتقديها من قيادات تلك الحركات ومنظريها.

    ويشير الباحث في شؤون الحركات الإسلامية، الدكتور غازي العواودة إلى "صعوبة تعميم التحليل على جميع حركات الإسلام السياسي، إذ لا بد من تحديد من هي تلك الحركات المعنية بالتحليل، وكذلك فإن المقام يتطلب توضيح من هي الحركات المقصودة بإطلاق وصف التجارب الفاشلة عليها. 

     


     
    وتساءل في حديث مع "عربي21": "فهل المعني بذلك مثلا حركة الإخوان المسلمين.. وهي كبرى الحركات الإسلامية العالمية؟ أم الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الجزائر وتجربتها الثورية بعد نجاحها في الانتخابات الجزائرية والانقلاب عليها لاحقا، وثبوت وقوف فرنسا والعسكر وبعض الأنظمة العربية وأمريكا في تشكيل الدموية الجزائرية العشرية"؟

    وتابع: "أم أن المقصود بذلك الحركة السلفية بتفريعاتها الجهادية والسياسية وتجاربها في سوريا مثلا، أم المعني بذلك مثلا تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا والعراق وما أطلق عليه (داعش) وجبهة النصرة كذلك؟ أم المراد بذلك حزب التحرير ورؤيته السياسية.. أم حركة طالبان وتجربتها في الجهاد والحكم"؟.


    وقال العواودة "إن كان المقصود بذلك حركة الإخوان المسلمين، فكيف تم التعميم على أن قياداتها تفتقر للفهم السياسي والحنكة السياسية، وهل عانت الحركة من فشل متواصل حتى توصف بذلك"؟ مشيدا بما أنجزته الجماعة عبر عشرات السنين في الجوانب التربوية والتعليمية والدعوية والخيرية، حتى استطاعت أن تربي جيلا من الشباب والقادة المحترفين إداريا وسياسيا وتربويا وعلميا"، على حد قوله.

    ووفقا للعوادة فإن "الجماعة كانت في تلك الفترة مقبولة في كل العالم الإسلامي، وتُركت لأعمالها الخيرية والتربوية والمشاريع التعليمية، حتى إذا ما بدأت تقترب من العمل السياسي الاحترافي في الانتخابات البرلمانية العربية والإسلامية، الذي حققت فيه تقدما على كل الأحزاب العربية الشيوعية والقومية والليبرالية والحكومية بدأ التخطيط لإيقاف هذه الجماعة عن سيرها وتحقيق غاياتها في العمل على تطبيق شرع الله". 

    وأشار إلى النجاحات التي حققتها جماعة الإخوان في الانتخابات البرلمانية في كثير من الدول العربية كالأردن ومصر واليمن وفلسطين والمغرب وتونس والكويت، ومشاركتها في السلطة كما في التجربة المغربية، ولاحقا تجربة إخوان مصر بعد تولي الرئيس محمد مرسي منصب رئاسة الجمهورية".

    ورفض العواودة وصف مرسي وقادة الجماعة بأنهم يفتقرون إلى الحنكة السياسية، واصفا إياهم بأنهم "من محترفي السياسية، وكثير منهم من خريجي الجامعات الأمريكية في تخصصاتهم المتنوعة، محُملا "وزر ما حدث للجماعة فيما بعد للانقلاب وليس لقصورهم السياسي أو افتقارهم للحنكة السياسية". 

    وانتقد العواودة من يصفون القيادات الإخوانية بالضعيفة سياسيا وتفتقر إلى الحنكة السياسية، موجها سؤاله لهم "أرأيتم حكام العرب وبعضهم لا يحسن قراءة صفحة مكتوبة، أو الحديث المرتجل لخمسة دقائق، هل هؤلاء محنّكون سياسيا ام محميّون صهيونيا وأمريكيا وبريطانيا وفرنسيا؟ وعندما رفعت الحماية عن بعض تلك الزعامات سقطوا بين ليلة وضحاها، فأين ذهبت حنكتهم السياسية وماذا نفعهم احترافهم السياسي؟". 

    من جهته قال الداعية والباحث الشرعي المصري، الدكتور محمد الصغير "لعل من الأسباب التي تُظهر الحركات الإسلامية بمظهر المفتقر إلى الحنكة السياسية، حرص الأنظمة الاستبدادية على عزل الإسلاميين عن العمل السياسي، بل والتضييق عليهم في العمل الخير والاجتماعي كذلك" مضيفا أن "حالة ضعف التقييم والمحاسبة داخل بنية تلك التيارات وفي صفوفها هو ما يسمح بتكرار أخطاء التجارب السابقة".

     


     
    وأرجع الصغير "قلة وجود العدد الكافي من القادة السياسيين في أوساط الحركات الإسلامية إلى عدم الاهتمام بالتخصص بشكل كاف، حتى تتوزع المسؤوليات على ذوي التخصص والكفاءات، ليعمل كل فيما يحسنه ويجيده، وعدم الاعتماد الكلي على القيادة التي ربما ترى نفسها أهلا لكل عمل، والتي لا تعرف التقاعد، وتظل على منصة التوجيه بشكل دائم من غير أن تفسح المجال أمام القيادات الصاعدة".

    وتابع لـ"عربي21": "ومن الملاحظ أن غالب الحركات لا تقوم بتدوين تجاربهاالسابقة، حتى تتم دراستها بتأن وموضوعية، والإفادة منها، وتحاشي الوقوع في ذات الأخطاء التي وقعت فيها، وهو  ما أظهرهم في صورة قليلي الخبرة أو أصحاب تجربة حديثة، لا يستفيدون من أصحاب الخبرات السابقة". 

    وبخصوص ما تحتاجه الحركات الإسلامية لدرء ما يقال عنها بأنها قليلة الخبرة، وأن قياداتها تفتقر إلى الحنكة السياسية لفت الصغير إلى "ضرورة قيام الحركات الإسلامية بتوضيح وسائلها تماما كضرورة تحديد مبادئها ومنطلقاتها، لأن التأرجح بين الأمرين أو الخلط بين المسارين جعل المتابع يحكم في نهاية المطاف بأن الإسلاميين لا يجيدون إدارة اللعبة السياسية وفق أصولها وقواعدها". 

    بدوره رأى أستاذ علم الاجتماع السياسي بجامعة صنعاء، الدكتور عبد الباقي شمسان أن "تقييم أداء الحركات الإسلامية بعد كل الذي تعرضت إليه من ملاحقة ومطاردة، أدّت إلى الزج بالآلاف من قياداتها وكوادرها في السجون، وأخرجت المئات منهم خارج الجغرافيا الوطنية ما زال مبكرا".

     



    وأضاف "لا يمكن بحال التغاضي عن كون تلك الحركات باتت مستهدفة بشكل مباشر، وبالتخطيط والتنسيق الدوليين، ما يعني أن المطلوب إضعافها وإخراجها من الحياة العامة، وهو ما يتزامن مع توجهات دولية لتعميم إسلام رخو، ليس له ملامح واضحة، ولا يكون له مواقف من القضايا العربية والإسلامية، ولا من الحكام والسلطات الحاكمة، إسلام شكلاني يسمح له بالاهتمام بالطقوس والشعائر الفردية، من غير أن يتدخل في الشأن العام إلا بما تريده السلطات منه".

    وواصل حديثه لـ"عربي21" بالقول "من الواضح أن المعركة كبيرة جدا، وهناك توجه لإيجاد (ناتو سني) لمواجهة إيران وإحلالها محل إسرائيل كعدو للعالم العربي، وهو ما تتوافق عليه بعض الأنظمة العربية، لكنه محل رفض تلك الحركات المعروفة بمواقفها الرافضة لتلك السياسات، ما يعني أن حصار الأنظمة لتلك الحركات سيشتد، وملاحقة قياداتها وكوادرها ستزداد ضراوة". 

    وطبقا لأستاذ علم الاجتماع السياسي شمسان فإن "تلك الحركات لم تحسن استغلال الفرصة التي أتيحت لها حينما كانت في السلطة لتحسين صورتها، من خلال بث الطمأنينة لدى الأحزاب والقوى الوطنية والقومية الأخرى، وكان ينبغي عليها وضع استراتيجية بما يشبه حملات العلاقات العامة بين الدول لإنجاز تلك المهمة". 

    وأردف "من المعروف أن تلك الحركات كانت تعمل بالسر لعقود طويلة، وفي أطر مغلقة، والحداثيون ينظرون إليها كجماعة تقليدية، ومن المؤكد أن لتلك الحركات خصوم يثيرون القلق في المجتمعات من وصولها إلى السلطة، ويحذرون من تأثيرها السلبي على الحياة العامة، خاصة الأوضاع الاقتصادية". 

    وختم حديثه بالإشارة إلى أن ما تحتاجه تلك الحركات في مثل هذه الظروف الصعبة والقاسية، ضرورة مراجعة مسارها وإعادة ترتيب أوراقها، وتصعيد قيادات شابة، وإدراك ما الذي يحتاجه الشباب العربي، والاستفادة من التجربة التركية والتجربة المغربية لتقديم خطاب منفتح، لا سيما وهي تمر بأقسى وأشد ظروفها حلكة بعد استهدافها دوليا بشكل مباشر، مع دعم السلطات الحاكمة وغض الطرف عن كل ممارساتها القمعية، وهو ما سيزيد حملات محاصرتها ومطاردتها ضراوة".

    #

    سياسة

    العالم العربي

    اسلاميون

    آراء

    أداء

    #
    تجربة إسلاميي الأردن في التداول على المواقع القيادية (2من2)

    تجربة إسلاميي الأردن في التداول على المواقع القيادية (2من2)

    الثلاثاء، 24 نوفمبر 2020 12:31 م بتوقيت غرينتش
    تجربة إسلاميي الأردن في التناوب على المواقع القيادية (1من2)

    تجربة إسلاميي الأردن في التناوب على المواقع القيادية (1من2)

    الإثنين، 23 نوفمبر 2020 03:39 م بتوقيت غرينتش
    إسلاميو تونس والديمقراطية التنظيمية.. مراجعة هادئة 2من2

    إسلاميو تونس والديمقراطية التنظيمية.. مراجعة هادئة 2من2

    الثلاثاء، 17 نوفمبر 2020 02:48 م بتوقيت غرينتش
    إسلاميو تونس والديمقراطية التنظيمية.. مراجعة هادئة1من2

    إسلاميو تونس والديمقراطية التنظيمية.. مراجعة هادئة1من2

    الإثنين، 16 نوفمبر 2020 01:34 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: ارفعوا أصواتكم فالشعوب معكم

      السبت، 28 نوفمبر 2020 04:18 م

      نعم تفتقر لكل شيء اما أن تكون قويا وفاعلا ومؤثرا واما أن تبتعد عن الواجهة خصوصا وأن الكل يدافع عنهم ويريد أن تعلوا كلمة الحق وهم في فلك آخر

      بواسطة: عبدالله المصري

      السبت، 28 نوفمبر 2020 05:26 م

      اتحدث عن مصر الإخوان مثلا عمرهم أكثر من ثمانين عاما و لم يقصروا في شئ و نجحوا و لكن مصر رأس العرب و المسلمين فكل الملاحدة و الكفرة و الصليبية و العلمانية و الصهيونية و مافيا الداخل و الخارج كانوا ضدهم يعني العالم كله تقريبا بما فيهم جيش مصر و شرطته و إعلامه وقضائه اشتراهم ابن صهيون الخليج و فشل مع قادة جيش تونس الشرفاء فكل العالم عدا تركيا و قطر كانوا ضد الاخوان بذل الإخوان كل شيء أرواحهم و ارواح أولادهم و أموالهم و أعمارهم و لم يستخدموا السلاح ضد أحد حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من ظلمهم فقد كانوا في الصف الأول هم فعلوا ما عليهم و الباقي عمل الله فهذه أرضه و سمائه و خلقه و راضيين بقداء الله و قدره البعض سيقول اخواني و الله العظيم اتمنى ان انال هذا الشرف العظيم.

      بواسطة: المهندس/ أحمد نورين دينق

      الثلاثاء، 01 ديسمبر 2020 09:40 ص

      سؤال الراهن السياسي هو:هل الأفضل لحركة الإسلام في المجتمع أن ينخرط المسلم الراغب في ممارسة السياسة في أحزاب ذات واجهات إسلامية?أم الأفضل أن ينخرط في الأحزاب الموجودة في وطنه بغض النظر عن توجهاتها? أقول:[ لا يمكن حظر فكر أيدلوجي بقانون،ولكن صاحب الفكر الأيدلوجي المعين هو الذي يحظر نفسه طواعية بتنازله عن حقوقه الدستورية لغيره].تكفل الدساتير المحترمة لجميع مواطنيها الإلتحاق بالكيانات الحزبية المتاحة،لأن الهدف الرئيس للأحزاب هو تحقيق الصالح العام،و هي نقطة إلتقاء بين جميع عناصر الحزب،يحدث الإختلاف في الأهداف المرحلية،فيظهر اليمين المتطرف و اليسار المتطرف،و الوسط المؤمن بتوجهات الحزب..ففي الوقت الراهن أرى أن الأفضل لحركة الإسلام أن ينتظم من يرغبون في الممارسة السياسية في الأحزاب القائمة في أوطانهم،تأكد لي أهمية ذلك في شدة الإستقطاب بين الكيانات الإسلامية و السلطات في بلدانهم ، و في التضييق على المسلمين في فرنسا بلد الحريات..عبر الأحزاب المتاحة يمكن خدمة الحريات الدينية لكل المجتمع عبر الوزارات المختصة و كذلك رفع مستويات الرعاية الصحية و الإجتماعية؛فالطبيعة لا تقبل الفراغ،قاعدة تصح في علم السياسة أيضا .

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • نائب أردني يطفئ سجائره بمقعده في البرلمان (صور)

        نائب أردني يطفئ سجائره بمقعده في البرلمان (صور)

        سياسة
      • ما دوافع السيسي من مشروع قطار سريع بتكلفة 23 مليار دولار؟

        ما دوافع السيسي من مشروع قطار سريع بتكلفة 23 مليار دولار؟

        اقتصاد
      • نشر مشاهد من اللقاء الأخير بين نصرالله وسليماني (فيديو)

        نشر مشاهد من اللقاء الأخير بين نصرالله وسليماني (فيديو)

        سياسة
      • القبض على مصري برتبة "عميد" مزيف.. بعد 32 عاما

        القبض على مصري برتبة "عميد" مزيف.. بعد 32 عاما

        من هنا وهناك
      • CNN تكشف أحوال ترامب بأيامه الأخيرة.. غاضب وخائف ومعزول

        CNN تكشف أحوال ترامب بأيامه الأخيرة.. غاضب وخائف ومعزول

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      خبير دولي: الدول العربية بحاجة لتقاسم الثروة والسلطة خبير دولي: الدول العربية بحاجة لتقاسم الثروة والسلطة

      أفكار

      خبير دولي: الدول العربية بحاجة لتقاسم الثروة والسلطة

      الإحصائيات تكشف في تونس نفسها أن موازنات الدفاع والداخلية تضاعفت حوالي 3 مرات بعد 2015 ارتفعت موازنتا الدفاع والداخلية.. لكن من حسن حظ تونس أن أعطيت الأولوية مجددا إلى قطاعات التربية والتعليم والصحة والشؤون الاجتماعية الصحة..

      المزيد
      لماذا تراجع العرب والمسلمون؟ أبو يعرب المرزوقي يجيب لماذا تراجع العرب والمسلمون؟ أبو يعرب المرزوقي يجيب

      أفكار

      لماذا تراجع العرب والمسلمون؟ أبو يعرب المرزوقي يجيب

      تعريف السياسة بوصفها فنا للمكن لو صح لكان يعني أنها فن الانفعال الإنساني بظرفة وليس فن الفعل بمظروفه ما لم نعرف الممكن بواقع أمره لننفعل به بل بإيقاع أمره لنفعله أي إن السياسي لا يكون فن فعل إلا بفعله في جعل الممكن تمكنا في المكان وتزمنا في الزمان..

      المزيد
      التوغل في القراءات الفلسفية هل يخدم العلوم الشرعية أم يفسدها؟ التوغل في القراءات الفلسفية هل يخدم العلوم الشرعية أم يفسدها؟

      أفكار

      التوغل في القراءات الفلسفية هل يخدم العلوم الشرعية أم يفسدها؟

      تشير بعض الأبحاث والدراسات إلى تزايد الاهتمام بدراسة الفلسفة، والانكباب على دراسة إنتاج الفلاسفة على اختلاف مدارسهم واتجاهاتهم في أوساط إسلامية، خاصة الشبابية منها، وهو ما كان له أثر واضح في طريقة تعاملهم مع النصوص الشرعية، وتعاطيهم مع المفاهيم الشرعية.

      المزيد
      المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (2من2) المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (2من2)

      أفكار

      المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (2من2)

      أردت أن أتقاسم مع الكاتب هذه المقالة التفاعلية، وإن كنت أحجمت كثيرا عن ذكر نصوص لبعض القيادات السابقة للجماعة، والتي ذهبت في توصيف الأزمة مذهبا أقسى مما ذهب إليه الكاتب، وذلك حينما وصفت بعض خيارات الجماعة ومقترحاتها بأنها "تبتعد بها شيئا فشيئا عن مربع السياسة"..

      المزيد
      المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (1من2) المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (1من2)

      أفكار

      المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (1من2)

      وصفنا وفاة الشيخ بكونها صدمة للجماعة، و"إيذانا بدخول براديغمها الحركي إلى دائرة الشك والمساءلة، إن لم نقل بلوغه إلى منتهاه"، فلم نتحدث عن أزمة الجماعة أو أزمة خطها السياسي، وإنما تحدثنا عن أزمة براديغها الحركي..

      المزيد
      دعوة شيخ الأزهر لإلغاء أهل الذمة رأي مرذول أم اجتهاد مقبول؟ دعوة شيخ الأزهر لإلغاء أهل الذمة رأي مرذول أم اجتهاد مقبول؟

      أفكار

      دعوة شيخ الأزهر لإلغاء أهل الذمة رأي مرذول أم اجتهاد مقبول؟

      دعا شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب مؤخرا إلى عدم إطلاق مصطلح أهل الذمة على مسيحيي اليوم، لأنه لم يعد يتناسب مع أوضاعنا الحالية، ولا بد من استبداله بالمواطنة التي تكفل الحقوق والواجبات للجميع بشكل متساوٍ.

      المزيد
      أبو يعرب المرزوقي يعرض لماهية الوجود بين الفلسفة والدين أبو يعرب المرزوقي يعرض لماهية الوجود بين الفلسفة والدين

      أفكار

      أبو يعرب المرزوقي يعرض لماهية الوجود بين الفلسفة والدين

      لغة العلم ليست نظاما من الرموز هي النظريات العلمية بل هي كذلك نظام من الأجهزة التي تجعل تلك النظريات مبدعة لأدوات الإدراك نفسه بحيث إنها لا تتجاوز المدارك الحسية بالأقوال فسحب بل هي تتجاوزها بالمدارك الفعلية.

      المزيد
      تعريب المناهج التربوية وسؤال الهوية.. أي علاقة ممكنة؟ تعريب المناهج التربوية وسؤال الهوية.. أي علاقة ممكنة؟

      أفكار

      تعريب المناهج التربوية وسؤال الهوية.. أي علاقة ممكنة؟

      إن تجذير الهوية والاعتزاز بالذات وتعميق الولاء للوطن السبيل الأمثل لخلق مواطن متوازن مسؤول. أما سبله فكثيرة منها تعريب الإدارة والقوانين وفرض التواصل في المنتديات السياسية خاصة باللغة العربية. ومنها التعويل على التنشئة السياسية،

      المزيد
      المزيـد