عربى21
الأحد، 07 مارس 2021 / 23 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • 5 أمور تساعد على حياة خالية من الأمراض.. تعرف إليها
  • حملة تطالب بالإفراج عن الشيخ الحوالي.. ألف يوم على اعتقاله
  • تغريدة مثيرة لتركي الحمد عن اتهام ابن سلمان بقتل خاشقجي
  • انطلاق التصويت على رئيس برشلونة.. هل ينتصر صديق ميسي؟
  • رغد صدام تنفي صحّة صور لابنتها وتنشر الحقيقية (شاهد)
  • أكبر معمرة باليابان ستحمل شعلة الأولمبياد.. عاصرت جائحتين
  • الحكم المغربي يعتذر للاعبي الأهلي على احتسابه ركلة جزاء
  • انتحار مدير مؤسسة الشهداء في محافظة البصرة العراقية
  • معلمة سعودية تنقذ طالبة من لص خلال درس عن بعد (فيديو)
  • وفاة الدكتور أكرم الخروبي.. رائد تحويل سجون الاحتلال لجامعات
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    هيّا إلى الانقسام مرة أخرى

    منير شفيق
    # الخميس، 19 نوفمبر 2020 10:28 ص بتوقيت غرينتش
    1
    هيّا إلى الانقسام مرة أخرى

    لا تعني عودة محمود عباس إلى التنسيق الأمني، والعودة عن كل الالتزامات التي سبق وأعلن عدم الالتزام بها، غير العودة إلى الانقسام الفلسطيني. 

    على أن الانقسام، في هذه المرة، لن يأخذ شكل انقسام بين "حماس" و"فتح"، أو بين سلطة رام الله وقاعدة المقاومة في قطاع غزة، لأنه انقسام أعلنه محمود عباس بتحدٍ سافر لكل الأمناء العامين في لقاء بيروت ـ رام الله في 3 أيلول/ سبتمبر 2020، طبعاً باستثناء الأمناء العامين الذين حوله في رام الله. أي انقسام يشمل "حماس" و"الجهاد" والجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية والفصائل السبع في دمشق. 

    كيف يمكن أن تفسَّر العودة عن كل ما كان سبباً لالتقاء الأمناء العامين، وفي مقدمها وقف التنسيق الأمني. وإعلان عدم الالتزام بكل ما قام من اتفاقات مع الكيان الصهيوني، ابتداء من اتفاق أوسلو، وجر الحبل إلى تداعياته؟ 

    لا شك هذا "الانقلاب" الذي قام به الرئيس محمود عباس (ولا تعني شيئاً كلمة الرئيس هنا)، كان متوقعاً من الكثيرين، وقلّ من صدق، وإن كارهاً، أن مصالحة ستتم، وأن سعياً لتصعيد المقاومة ضد الاحتلال والاستيطان، أو نصرة للقدس سوف ينطلق. ولكن الكثيرين لم يتوقعوا أن يحدث هذا "الانقلاب" بهذه السرعة، قبل أن يجف الحبر الذي أعلن فيه وقف التنسيق الأمني، أو الإعلان عن عدم الالتزام بكل الاتفاقيات التي عقدت مع الكيان الصهيوني. 

     

    كلمة للأخوة الأمناء العامين: الجواب أن تعلنوا موقفاً موحداً، وموقعّاً منكم جميعاً. وعندئذ ترون ردة الفعل. وذلك، في الأقل، حتى لا يظن الرئيس محمود عباس أنكم لا تجتمعون إلاً تحت رئاسته. وأنكم لا تتوافقون، أو تتحدون إلاّ تحت رئاسته. فهو الذي أخل بما توافقتم عليه، وهو الذي عاد إلى الانقسام معكم جميعاً

     



    وكيف يمكن توقع الانقلاب بهذه السرعة ولم يجدّ جديد، أو يلوح بالأفق جديد؟ فما قدم من تفسير اعتمد على رسالة لا تعني شيئاً، ولا علاقة لها بموضوع العودة للتنسيق الأمني، أو الرجوع إلى الالتزامات التي أُعلن الحِلّ منها. إن التفسير الذي قدمه حسين الشيخ رسالة، وأي رسالة، كتبها إليه الميجور كميل أبو ركن منسق الأنشطة الحكومية في المناطق، قال فيها: "إن إسرائيل أقرت سابقاً بأن الاتفاقات الثنائية الإسرائيلية ـ الفلسطينية ما زالت تشكل الإطار القانوني المعمول به، والذي يحكم سلوك الفريقين، فيما يتعلق بالقضايا المالية وغيرها". 

    هذا يعني أن الكيان الصهيوني لم يتنصل مما أقرّ سابقاً، وفعل سابقاً، ولهذا يتابع الميجور "استمرت إسرائيل في تحصيل الضرائب لصالح السلطة الفلسطينية، لسوء الحظ".. (أنتم الذين قررتم عدم تسلم الضرائب التي تم تحصيلها). 

    كل هذا يعني أن لا شيء جديداً، حصل من جانب الكيان الصهيوني لا تراجع عن موقف، أو إقرار جديد بموقف، وإذا بحسين الشيخ يصرخ مفتخراً "إن هذه هي المرة الأولى تعلن "إسرائيل"، برسالة مكتوبة وموثقة، الالتزام بالاتفاقيات الموقعة بيننا وبين "إسرائيل". 

    تصوروا أن هذه الرسالة تعني من الآن فصاعداً أن الكيان الصهيوني سيلتزم بالاتفاقيات فهي أقوى "قانونياً" و"دولياً" من التوقيع الرسمي نفسه على تلك الاتفاقيات، وأقوى من تجربة ربع قرن مع حكومة الكيان الصهيوني منذ اتفاق أوسلو إلى آخر اتفاق في عدم التزامها بأي اتفاق عدا ما أخذته منه من تنازلات. الآن وقعت بالفخ الذي نصبته رسالة حسين الشيخ في 7 تشرين أول/ أكتوبر من خلال الرد عليها في رسالة الميجور المؤرخة في 17 تشرين الثاني/ نوفمبر 2020. فلم يعد بمقدورها ألاّ تلتزم بالاتفاقات!

    يا ليت حسين الشيخ ينشر رسالته، المؤرخة في 7 تشرين أول/ أكتوبر والتي أوقعت بالكيان الصهيوني في رده عليها، لتكون درساً، ولتصبح نموذجاً يحتذى، لكن بالتأكيد لن ينشرها أبداً. حقاً لماذا لم ينشرها؟

    وبناء عليه قرر محمود عباس أن تعود السلطة إلى التنسيق الأمني والالتزام بالاتفاقيات. 

    هل هذا معقول، وبأي منطق يمكن أن يكون معقولاً؟ 

    حقاً إنه استهتار بالشعب الفلسطيني أولاً، واستهتار بفتح إذا بقي هنالك فتح، ثانياً، وثالثاً هو تحدٍ لأمناء الفصائل الذين عضوا على جرحهم، وشاركوا في لقاء الأمناء العامين برئاسة محمود عباس. 

    هذا التراجع، هذا التخاذل، المجاني، والذي لا معنى له كان يمكن أن يقدَّم لجو بايدن تحت حجة حدوث متغيّر ما بالتخلص من دونالد ترامب؛ حتى يجيء رفضنا سياسياً، ويتعامل بجدية، في الاعتراض، والذهاب إلى الانقسام. أما أن يحدث هذا الانقلاب بالحجة التي قدمها حسين الشيخ، ويفرض انقساماً جديداً بسبب القرار الذي رتب عليها، فإننا أمام كارثة جديدة. وأمام مهزلة مبكية مضحكة غير لائقة.

    وبكلمة للأخوة الأمناء العامين: الجواب أن تعلنوا موقفاً موحداً، وموقعّاً منكم جميعاً. وعندئذ ترون ردة الفعل. وذلك، في الأقل، حتى لا يظن الرئيس محمود عباس أنكم لا تجتمعون إلاً تحت رئاسته. وأنكم لا تتوافقون، أو تتحدون إلاّ تحت رئاسته. فهو الذي أخل بما توافقتم عليه، وهو الذي عاد إلى الانقسام معكم جميعاً بعودته إلى التنسيق الأمني ونهج اتفاق أوسلو.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    احتلال

    فلسطين

    علاقات

    رأي

    #
    عدوان أمريكي على سوريا

    عدوان أمريكي على سوريا

    السبت، 27 فبراير 2021 11:32 ص بتوقيت غرينتش
    صوت خارج التوافق الانتخابي

    صوت خارج التوافق الانتخابي

    الجمعة، 12 فبراير 2021 07:54 م بتوقيت غرينتش
    انتخابات وتسوية أم انتفاضة ثالثة؟

    انتخابات وتسوية أم انتفاضة ثالثة؟

    الأربعاء، 27 يناير 2021 09:23 م بتوقيت غرينتش
    أيّ مصير لدونالد ترامب؟

    أيّ مصير لدونالد ترامب؟

    الجمعة، 15 يناير 2021 04:59 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: عبد الحميد الجزائري

      الخميس، 19 نوفمبر 2020 11:07 ص

      بكلمة للأخوة الأمناء العامين: الجواب أن تعلنوا موقفاً موحداً، وموقعّاً منكم جميعاً. وعندئذ ترون ردة الفعل. وذلك، في الأقل، حتى لا يظن الرئيس محمود عباس أنكم لا تجتمعون إلاً تحت رئاسته. وأنكم لا تتوافقون، أو تتحدون إلاّ تحت رئاسته.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • أحدث ظهور للظفيري عبر "كلوب هاوس".. وتفاعل واسع (شاهد)

        أحدث ظهور للظفيري عبر "كلوب هاوس".. وتفاعل واسع (شاهد)

        سياسة
      • ما واقعية حديث إعلام النظام السوري عن تغيير العملة؟

        ما واقعية حديث إعلام النظام السوري عن تغيير العملة؟

        اقتصاد
      • أنباء عن التحقيق مع عائض القرني بسبب قصيدة هدد بها أمريكا

        أنباء عن التحقيق مع عائض القرني بسبب قصيدة هدد بها أمريكا

        سياسة
      • مجلة فرنسية تكشف ما جرى مع زوجة بوتفليقة السابقة في باريس

        مجلة فرنسية تكشف ما جرى مع زوجة بوتفليقة السابقة في باريس

        صحافة
      • مكافأة أمريكية لجمع معلومات عن "بوسورة".. ما علاقة مصر؟

        مكافأة أمريكية لجمع معلومات عن "بوسورة".. ما علاقة مصر؟

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      عدوان أمريكي على سوريا عدوان أمريكي على سوريا

      مقالات

      عدوان أمريكي على سوريا

      إن استخدام إدارة جو بايدن للطائرات بهذا العنف على سوريا، يعطي مؤشراً مهماً يناقض السياسة مع إيران، بل هو عدوان موجّه إلى إيران، بصورة غير مباشرة. طبعاً هنالك الرسالة التي تلقتها روسيا منه فوراً، وردت عليها فوراً. وذلك باعتباره عدواناً على دولة مستقلة، ومخالفاً للقانون الدولي..

      المزيد
      صوت خارج التوافق الانتخابي صوت خارج التوافق الانتخابي

      مقالات

      صوت خارج التوافق الانتخابي

      هنالك التحدي الداخلي الذي تجسّد في الانقسام الفلسطيني من جهة، وفي السياسات التي يتبعها محمود عباس من جهة أخرى

      المزيد
      انتخابات وتسوية أم انتفاضة ثالثة؟ انتخابات وتسوية أم انتفاضة ثالثة؟

      مقالات

      انتخابات وتسوية أم انتفاضة ثالثة؟

      المشكلة ليست في المجلس الوطني سواء بالتوافق الصعب أو بالانتخابات العامة غير الممكنة، ولكن الحالين لا يتمان إلاّ بقرار عربي ودولي، وهذا القرار لا يصدر إلاّ لضمانة تزوير الإرادة الشعبية إذا تكرر اتفاق أوسلو

      المزيد
      أيّ مصير لدونالد ترامب؟ أيّ مصير لدونالد ترامب؟

      مقالات

      أيّ مصير لدونالد ترامب؟

      ماذا سيحدث لهذا التيار (القطاع الواسع من "الواسبس") الذي مثله دونالد ترامب؛ في حالة انهياره وخروجه من ساحة الصراع دون أن يترك وراءه من يمكن أن يوفر قيادة سياسية لجمهور متطرف عنيف ويائس، والذي يعتبر نفسه وريث الآباء المؤسسين؟

      المزيد
      تصحيح ثلاثة مصطلحات تصحيح ثلاثة مصطلحات

      مقالات

      تصحيح ثلاثة مصطلحات

      تسمع في البيانات والتصريحات الرسمية عبارات من نوع تأييد الحقوق الفلسطينية، أو دعم الحقوق الفلسطينية، أو عدم التخلي عن الحق الفلسطيني

      المزيد
      ترامب وأيامه الأخيرة رئيساً ترامب وأيامه الأخيرة رئيساً

      مقالات

      ترامب وأيامه الأخيرة رئيساً

      إذا صح ما تقدم أعلاه فهذا يعني أن ترامب بعد خروجه من البيت الأبيض، ولن يخرج إلاّ وأنفه راغم، سيتواصل الانقسام العامودي في المجتمع الأمريكي والسياسات الداخلية الأمريكية. ولا شك في أنه ظاهرة تعبّر عن تراجع في الوضع الأمريكي، وليست تعبيراً عن صعود أو نهوض

      المزيد
      المغرب والتطبيع مع الكيان الصهيوني المغرب والتطبيع مع الكيان الصهيوني

      مقالات

      المغرب والتطبيع مع الكيان الصهيوني

      المهم ما جرى ويجري حتى الآن من هرولة لم يغيّر في ميزان القوى، ولسوف يواجِه عزلة من الشعب الفلسطيني ومن شعوبنا، ومصيره إلى أن يتحول إلى فقاعات إعلامية عابرة، أو إلى دمامل في الجسد العربي

      المزيد
      نتيجة الانتخابات الأمريكية فرصة للانتفاضة نتيجة الانتخابات الأمريكية فرصة للانتفاضة

      مقالات

      نتيجة الانتخابات الأمريكية فرصة للانتفاضة

      يمكن القول "خسرناك يا ترامب" إذا كان مجيء بايدن سيعيد "حليمة إلى عادتها القديمة"، أو يعيد القضية إلى مشاريع التسوية والمفاوضات

      المزيد
      المزيـد