عربى21
السبت، 06 مارس 2021 / 22 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • عائلة العلماء والشعراء الفلسطينية.. محمد أسعد أفندي الإمام
  • الحكومة الليبية تكشف عن تشكيلتها.. تتكون من 27 حقيبة
  • السعودية تخفف قيود كورونا وتسمح بعمل مرافق ترفيهية
  • طهران تعلق على تصريح "رضائي" بشأن استئناف المحادثات النووية
  • الصين تعلن تفشي حمى "الخنازير الأفريقية"
  • راكيتيتش يكشف عن تصريح سابق مثير ضد ميسي
  • تصويت بسويسرا لحظر تغطية الوجه بالأماكن العامة بينها النقاب
  • عشرات آلاف الفلسطينيين يحتجون ضد عنف شرطة الاحتلال وتقاعسها
  • "ديزني" ومتنزهات ودور سينما تعود للافتتاح الجزئي بأمريكا
  • حراك يوناني لمنع تقارب محتمل بين تركيا ومصر بشرق المتوسط
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الجزائر والمغرب وتجربة سوريا والعراق

    عبد الستار قاسم
    # الخميس، 09 يوليو 2020 10:19 ص بتوقيت غرينتش
    1
    الجزائر والمغرب وتجربة سوريا والعراق

    تقدم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بخطوة جيدة نحو المغرب داعيا إلى ترطيب العلاقات بينهما وتجاوز كل الخلافات التي عصفت بعلاقات الدولتين على مدى طويل من الزمن. لكن سبق للرئيس الجزائري أن تجاهل تهنئة الملك المغربي بمناسبة فوزه بالانتخابات الجزائرية وتنصيبه رئيسا للجزائر. وها هو الرئيس تبون تجاهل التجاهل وبادر إلى موقف جديد، والمطلوب من المغرب أن تتجاهل التجاهل السابق وتخطو خطوتين نحو الجزائر.

     

    وإذا كانت مصالح الشعبين الجزائري والمغربي تتطلب التفاهم وتجاوز العقبات فإننا نتوقع من الرئيس الجزائري والملك المغربي أن يتقدما أميالا كل واحد منهما نحو الآخر ولو كان ذلك على حساب عزة النفس الذاتية. وإذا كانت عزة النفس الذاتية هي التي تتحكم بصياغة العلاقات بين الدولتين فإن الاثنين لا يصلحان لقيادة شعب.

    وكان ملايين العرب يرجون نجاح الاتحاد المغربي علّ وعسى أن تنتقل العدوى إلى بلاد الشام والعراق، وإلى مصر والسودان واليمن. ومن ثم إلى الأمة العربية جمعاء. لم تتبلور موجة دومينو وساء حال الأمة العربية بالمزيد. وفي حال اندمجت الدولتان فإنهما ستشكلان ثقلا عربيا كبيرا، وستوفران قيادة للأمة العربية في حال تبنى الاندماج هموم العرب وقضاياهم. إذ في حال الاندماج ستكون مساحة الدولة الجديدة حوالي 3000000 كم2، ويكون عدد السكان حوالي ثمانين مليونا.

    كنا نتطلع إلى الاتحاد المغاربي الذي أفشله قادة دول المغرب لأن يكون فرصة عظيمة أمام الأمة العربية لتبدأ عملية التغيير والنهوض في مختلف مجالات الحياة، والاندفاع نحو وحدة عربية تنقذ الإنسان العربي من المهانة والفقر والظلم والاستعباد. لكن الأصالة العربية المتمثلة بقبلية التفكير والسلوك طغت على العقل والوجدان، ولم يتقدم الاتحاد خطوة إلى الأمام. وكنا دائما نقول إن القيادات هي المعوق الأكبر أمام الوحدة العربية وأمام انطلاق الإنسان العربي نحو الحرية والإبداع والحياة الأفضل التي يمكن أن تؤهله لمواجهة التحديات التي تعصف دائما بالأمة العربية.

     

    كنا نتطلع إلى الاتحاد المغاربي الذي أفشله قادة دول المغرب لأن يكون فرصة عظيمة أمام الأمة العربية لتبدأ عملية التغيير والنهوض في مختلف مجالات الحياة، والاندفاع نحو وحدة عربية تنقذ الإنسان العربي من المهانة والفقر والظلم والاستعباد.

     



    من المفروض أن تتعلم الجزائر والمغرب من تجربة سوريا والعراق اللتين حكمهما حزب البعث العربي الاشتراكي. كان من المفروض أن تسارع الدولتان إلى الوحدة بناء على تخطيط علمي ونظرية سياسية واجتماعية جديدة، لكن قادة البلدين فضلا التناحر والتنابز والمؤامرات المتبادلة حتى أضاعا فرصة تاريخية كانت ماثلة أمام الأمة العربية.

     

    وقد كان واضحا أن قيادتي البلدين كانتا حريصتين على مصالح الحكام وليس على مصالح الشعبين والأمة العربية عموما. واستمرت الدولتان بالتناحر حتى تم فتح ثغرات واسعة للتدخلات الأجنبية التي أودت بالدولتين إلى نهايات بشعة جدا يدفع ثمنها الشعب. كان بإمكان سوريا والعراق لو توحدتا، أو لو كانت علاقاتهما تعاونية وتكاملية لنهضت الأمة العربية ولتم التأثير على أنظمة سياسية وشعوب لتبحث عن طرق التجمع لا الافتراق.

    هكذا هو شأن المغرب والجزائر. لا تضيعا فرصة أمام الأمة العربية لكي تتبلور لها قيادة ومثل أعلى يمكن أن يحتذى به حتى لو كان ذلك على حساب القيادات والحكام. والحاكم يجب أن يسأل نفسه دائما: هل لدي الاستعداد أن أضحي بمنصبي وامتيازاتي وسلطتي إذا تطلبت مصلحة الشعب ذلك؟ الحاكم البائس هو الذي يرى استحالة التضحية، والحاكم المحترم أمثال السوري شكري القوتلي والسوداني عبد الرحمن سوار الذهب لديه الاستعداد المستمر لخدمة شعبه واتخاذ الخطوات المتناسبة مع هذه المصلحة. وهنا لا بد من القول إن الحكام العرب هم الصخرة الكبيرة الصلدة المانعة لتقدم العرب وخروجهم من حالات الذل والتخلف.

    عمل المغرب والجزائر معا يفتح آفاقا جديدة أمام الأمة العربية، وأمام الشعوب. لكن يجب الانتباه إلى أن بناء علاقات التعاون والعمل معا، أو إقامة وحدة لا تتم عن طريق الحكام والسياسيين. الحكام والسياسيون هم أفشل الناس في الأمة العربية. المفروض أن تعمد كل دولة إلى تشكيل فرقة خبراء يتم الاتفاق على عدد أعضائها أصحاب علم ومعرفة وتفكير منطقي وتحليلي ونقدي ليقرروا هم بعد دراسات واستشارات الأسس والمبادئ التي يجب أن تتم وفقها الوحدة. الخبراء وأصحاب العلم يقررون وفق أسس علمية ومنطقية، وهم الأدرى بهموم الناس وآلامهم وتطلعاتهم نحو المستقبل، ولا يقررون إلا وفق ما يخرج الناس من أزماتهم وآلامهم. وعلى الحكام والقيادات أن يطيعوا وينفذوا.

     

    أعلم أن هذا شبه مستحيل تحت الظروف الحالية، لكن لا يمكن للأمة أن تقف على أقدامها بدون عقول. المفكرون والخبراء يعملون دائما على بعث الحياة بالناس، بينما يعمل القادة على قتل النفوس وإرهاق المعنويات.

    وإذا كان لذلك أن يحصل فإنه من المتوقع أن يركز أصحاب الخبرة والمعرفة والتفكير العلمي على كيفية محاصرة عوامل الافتراق العربي قبل التركيز على عوامل الاجتماع العربي. فقد ثبت مع الزمن أن عوامل الافتراق أقوى بكثير من عوامل الاجتماع. وهذا ما شرحته في مادة طويلة منفصلة في نظرية الوحدة العربية.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    المغرب

    الجزائر

    علاقات

    رأي

    #
    انعكاس المصالحة الخليجية على القضية الفلسطينية

    انعكاس المصالحة الخليجية على القضية الفلسطينية

    الخميس، 07 يناير 2021 11:41 ص بتوقيت غرينتش
    مناورات المقاومة الفلسطينية في غزة

    مناورات المقاومة الفلسطينية في غزة

    الخميس، 31 ديسمبر 2020 12:23 م بتوقيت غرينتش
    التلاعب بالدين الإسلامي

    التلاعب بالدين الإسلامي

    الخميس، 24 ديسمبر 2020 10:26 ص بتوقيت غرينتش
    دم اليمنيين يغلي

    دم اليمنيين يغلي

    الخميس، 10 ديسمبر 2020 11:54 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: ناقد لا حاقد

      السبت، 11 يوليو 2020 07:19 م

      تبون لا يمثل الشعب الجزائري بل هو وكيل العصابة الحاكمة من فئة جنرالات فاسدة و مفسدة

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • شهادة سفير سعودي سابق لدى مصر حول رئاسة مرسي (شاهد)

        شهادة سفير سعودي سابق لدى مصر حول رئاسة مرسي (شاهد)

        سياسة
      • وزير إسرائيلي يتحدث عن استبدال ابن نايف بـ"ابن سلمان"

        وزير إسرائيلي يتحدث عن استبدال ابن نايف بـ"ابن سلمان"

        صحافة
      • عدد المواطنين بدبي يثير استهجان أكاديمي إماراتي.. وردود

        عدد المواطنين بدبي يثير استهجان أكاديمي إماراتي.. وردود

        سياسة
      • مباراة كرة قدم بسوريا تتحول إلى "نزال عنيف للمصارعة" (شاهد)

        مباراة كرة قدم بسوريا تتحول إلى "نزال عنيف للمصارعة" (شاهد)

        رياضة
      • صحيفة: بايدن ألغى ضربة على سوريا قبل 30 دقيقة من التنفيذ

        صحيفة: بايدن ألغى ضربة على سوريا قبل 30 دقيقة من التنفيذ

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      انعكاس المصالحة الخليجية على القضية الفلسطينية انعكاس المصالحة الخليجية على القضية الفلسطينية

      مقالات

      انعكاس المصالحة الخليجية على القضية الفلسطينية

      من ناحية المقاومة الفلسطينية في غزة وبالتحديد حركة حماس ستجد نفسها أمام خيارين: إما أن ترفض تطبيع قطر إن حصل وتقف ضده وتفقد بذلك الدعم المالي القطري الحيوي لقطاع غزة، أو أن تصمت وتقبل به دون إعلان رسمي..

      المزيد
      مناورات المقاومة الفلسطينية في غزة مناورات المقاومة الفلسطينية في غزة

      مقالات

      مناورات المقاومة الفلسطينية في غزة

      أشد ما يحتاج إليه الشعب الفلسطيني الآن في كافة أماكن تواجده هو رؤية نور ساطع يرفع المعنويات ويكرس الوحدة ويرد على التدهور المستمر لدى السلطة الفلسطينية والأنظمة العربية. جزء لا بأس به من أيناء الشعب الفلسطيني تأثر معنويا بموجات التطبيع..

      المزيد
      التلاعب بالدين الإسلامي التلاعب بالدين الإسلامي

      مقالات

      التلاعب بالدين الإسلامي

      السؤال المطروح على مشيخة الأزهر هو: أيهما أكثر إرهابا الأنظمة العربية أم جماعة الإخوان المسلمين؟ أنظمة العرب أجرمت وما زالت تجرم بحق المواطن العربي، وهي تسببت بالكثير من المآسي والهزائم للأمتين العربية والإسلامية..

      المزيد
      دم اليمنيين يغلي دم اليمنيين يغلي

      مقالات

      دم اليمنيين يغلي

      القيم الأخلاقية متعبة وحملها يشكل مسؤولية توظف المرء على الدوام رقيبا على نفسه، وأنظمة العرب تفضل دوما الغوص في الأوحال. والمشكلة أن الصمت لا يقتصر على الأنظمة العربية، وإنما يمتد إلى الإعلاميين والأكاديميين والمثقفين والمحامين..

      المزيد
      بلا رادع أخلاقي السلطة تعود للتنسيق الصهيوني بلا رادع أخلاقي السلطة تعود للتنسيق الصهيوني

      مقالات

      بلا رادع أخلاقي السلطة تعود للتنسيق الصهيوني

      فجأة تعلن السلطة إعادة العلاقات وتزف انتصارا جديدا للشعب الفلسطيني. لا الانتصار كان غريبا لأن كل هزائمنا وتراجعاتنا انتصارات، ولم يكن طعن الأمناء العامين غير اعتيادي. هكذا امتدت سياسات القيادات الفلسطينية عبر عشرات السنوات..

      المزيد
      لنحمي أنفسنا من أنفسنا أولا لنحمي أنفسنا من أنفسنا أولا

      مقالات

      لنحمي أنفسنا من أنفسنا أولا

      نحن اقترفنا الجرائم ضد أنفسنا، وتعاونا مع أعدائنا الذين اغتصبوا الوطن وشردوا الشعب. وقبل أن نطلب من الآخرين كف جرائمهم عنا، علينا أن نحمي أنفنا من أنفسنا أولا. على الأقل هذه مسألة أخلاقية في الدرجة الأولى.

      المزيد
      نتائج اجتماع الفصائل الفلسطينية ميدانيا نتائج اجتماع الفصائل الفلسطينية ميدانيا

      مقالات

      نتائج اجتماع الفصائل الفلسطينية ميدانيا

      إذا كان للشعب من رجاء وأمل في تغيير الأوضاع فإن ذلك لا يتأتى إلا بمقاومة غزة التي بقيت صامدة قوية قادرة على التحدي ورد العدوان. وإذا كان للشعب أن يحقق وحدة، فهذه الوحدة يجب أن تتراص خلف المقاومة في قطاع غزة..

      المزيد
      الحماية بالذل والخنوع الحماية بالذل والخنوع

      مقالات

      الحماية بالذل والخنوع

      الإمارات والبحرين ومعهما دول خليجية أخرى تبحث عن الحماية وتجدها لدى أعداء الأمة العربية. فلا مانع من القبول بالاستعباد والذل والمهانة والخنوع والرضوخ والامتطاء والاسترقاق من أجل أن يبقى النظام..

      المزيد
      المزيـد