سياسة دولية

كورونا حول العالم في 24 ساعة (ملخص إخباري)

الوتيرة في تراجع أوروبيا بينما تزداد في الولايات المتحدة، ومعها التوتر بين واشنطن وبكين- جيتي
الوتيرة في تراجع أوروبيا بينما تزداد في الولايات المتحدة، ومعها التوتر بين واشنطن وبكين- جيتي

أودت جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" بحياة أكثر من 160 ألف شخص حوال العالم، نحو 40 ألفا منهم في الولايات المتحدة، الأكثر معاناة في العالم.

 

وسجلت في الولايات المتحدة أيضا ثلث الإصابات المؤكدة بالفيروس عالميا، بواقع 741 ألفا و230، من أصل مليونين و371 ألفا و666، حتى الساعة 16:00 بتوقيت غرينتش، الأحد.

 

وتواصل وتيرة تسجيل الإصابات والوفيات بالتراجع في إيطاليا وإسبانيا، اللتين شهدتا مأساة جراء الجائحة خلال آذار/ مارس الماضي.

 

وتاليا قائمة بالدول العشر الأكثر تضررا حتى اليوم، ويمكنكم الاطلاع على تفاصيل إضافية عبر صفحة "عربي21" الخاصة بمتابعات إحصاءات الجائحة حول العالم.

 

 

مواجهة مستمرة بين أمريكا والصين


وفي فصل جديد من المواجهة بين واشنطن وبكين، قال مدير المختبر الذي اتهمه الإعلام الأميركي بأنه مصدر انتشار فيروس كورونا المستجد: "يستحيل أن نكون مصدر الفيروس".

 

وندد "يوان زيمينغ" في مقابلة مع قناة حكومية بالاتهامات، التي شدد على أنها تصدر "من دون أدلة" بهدف "خداع الناس".

ويرجح غالبية العلماء أن الفيروس الجديد انتقل من الحيوان إلى الإنسان، وتحديدا في سوق شعبية في ووهان تبيع حيوانات حية.

 

لكن وجود المختبر على بعد بضعة كيلومترات من السوق ساهم في زيادة التكهنات حول احتمال تسرب الفيروس من هذه المنشأة الحساسة.

وهاجم ترامب الصين مجددا السبت، قائلا إنه "كان يمكن أن يتم إيقافه (الوباء) في الصين قبل أن يبدأ، وهذا لم يتم". وأضاف: "والآن، العالم كله يعاني من جراء ذلك".

وأضاف: "إذا كانوا مسؤولين عن عمد، نعم، لا بدّ إذا أن تكون هناك عواقب".

من جانبها دعت أستراليا الأحد إلى إجراء تحقيق مستقل في طريقة الاستجابة العالمية لوباء كوفيد-19 وكيفية معالجة الأزمة من جهة منظمة الصحة العالمية، التي تتعرض هي أيضا لانتقادات من جانب البيت الأبيض لقربها المزعوم من بكين.

 

إيطاليا تتنفس الصعداء

 

قالت وكالة الحماية المدنية في إيطاليا إن وفيات وباء فيروس كورونا في البلاد زادت 433 حالة اليوم الأحد وهو أدنى مستوى يومي منذ أسبوع بينما تباطأ عدد حالات الإصابة الجديدة إلى 3047 من 3491 في اليوم السابق.

وكان عدد الوفيات أمس السبت 482 نزولا من 575 يوم الجمعة.

ويشير العدد اليومي للوفيات والإصابات إلى استمرار الوضع المستقر على نطاق واسع في الأسبوعين الماضيين.

 

اقرأ أيضا: تاريخيا.. هل مر على المسلمين رمضانات بمثل جائحة كورونا؟

وارتفع إجمالي عدد الوفيات منذ ظهور المرض في 21 فبراير شباط إلى 23660 وهو ثاني أعلى عدد في العالم بعد الولايات المتحدة. وبلغ إجمالي حالات الإصابة المؤكدة 178972.

 

وفي أوروبا عموما، بدأت بعض الدول مثل النمسا والدنمارك بتخفيف إجراءات العزل بحذر. وأعلنت برلين أن الوباء بات "تحت السيطرة"، في وقت تبدو ألمانيا الدولة الأوروبية التي تعاملت مع الأزمة على أفضل وجه إذ بقي عدد الوفيات فيها دون أربعة آلاف، وذلك بفضل إجرائها فحوصا على نطاق واسع لكشف الإصابات.

 

بريطانيا: لم نبلغ الذروة بعد

 

قالت جيني هاريس، نائب كبير المسؤولين الطبيين في إنجلترا، الأحد إن من السابق لأوانه القول إن بريطانيا بلغت ذروة تفشي فيروس كورونا، "لكن هناك مؤشرات على تحسن الوضع".


وأضافت هاريس لصحفيين: "من غير الصائب القول إننا تجاوزنا الذروة لكني أعتقد أن الأمور تسير فيما يبدو في الاتجاه الصحيح".


وتابعت أنه يتعين على الناس عدم القفز إلى استنتاجات إيجابية استنادا إلى حصيلة وفيات اليوم الأحد التي أظهرت أقل زيادة في نحو أسبوعين.


وأشارت هاريس إلى أن الأرقام التي تعلن في يومي عطلة نهاية الأسبوع عادة ما تظهر انخفاضا في الوفيات.

 

وأعلنت بريطانيا في تحديثها اليومي لإحصاءات وفيات كوفيد-19 اليوم الأحد إنها سجلت 596 حالة جديدة بالمستشفيات مما رفع الإجمالي بالبلاد لأكثر من 16 ألفا. وقال وزير إن الحكومة ما زالت تستهدف إجراء 100 ألف فحص يوميا.


وشهدت بريطانيا خامس أعلى حصيلة وفيات بسبب الوباء الذي أودى بحياة نحو 160 ألف شخص في العالم.

 

وأفادت وزارة الصحة بأن الوفيات في المستشفيات ارتفعت إلى 16060 حتى 1600 بتوقيت جرينتش أمس السبت وذلك بعد أقل زيادة سجلت منذ بداية نشر البيانات في السادس من ابريل نيسان.

 

وفي وقت سابق من اليوم الأحد أبدى وزير شؤون مجلس الوزراء البريطاني مايكل جوف ثقته في أن

الحكومة ستصل إلى هدفها بإجراء 100 ألف فحص يوميا للكشف عن الإصابات بحلول نهاية الشهر.

 

وقالت وزارة الصحة إنه تم إجراء 21626 فحصا أمس السبت.

 

وفيات فرنسا تقارب الـ20 ألفا

 

سجلت فرنسا 395 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا أمس السبت، ليصل عدد الوفيات الإجمالي إلى 19718 واستمرت وتيرة زيادة الوفيات في التباطؤ كما تراجع عدد الأشخاص في العناية الفائقة.


وقال مدير هيئة الصحة العامة جيروم سالومون في إفادة صحفية إن العدد الإجمالي للأشخاص في وحدات العناية الفائقة انخفض لليوم الحادي عشر على التوالي إلى 5744 وهو أدنى مستوى منذ 30 آذار/مارس.

 

وفي سياق متصل، كشف الجيش الفرنسي عن انتقال عدوى فيروس كورونا المستجد إلى حاملة الطائرات النووية "شارل ديغول" أثناء توقفها في ميناء "بريست" غرب البلاد.

وفي حديث لإذاعة "فرانس انتر"، قال رئيس أركان الجيوش الفرنسية، الجنرال فرنسوا لوكوانتر، الأحد، إن الفيروس الذي فتك بثلثي طاقم السفينة العملاقة انتقل إليها إثر عملية تبديل عناصر في "بريست"، منتصف آذار/ مارس الماضي.

وأثبتت الفحوص إصابة حوالى ثلثي أفراد طاقم حاملة الطائرات، أي 1046 بحارا من أصل 1760.

ولم يكن الطاقم الذي يقوم بمهمة منذ نهاية كانون الثاني/يناير على اتصال مع أي عامل خارجي منذ توقف حاملة الطائرات في بريست حيث صعد نحو خمسين شخصا إلى السفينة في إطار عملية تبديل ونزل مئات البحارة إلى البر.

 

تركيا تتجاوز إيران والصين

 

تجاوز عدد الإصابات المسجلة بالفيروس في تركيا ما أعلنت عنه كل من إيران والصين، إذ بلغ الأحد 86 ألفا و306 حالة، بزيادة 3977 حالة خلال الساعات الـ24 الماضية.

 

وأعلن وزير الصحة التركي فخر الدين كوجا عبر تويتر تسجيل 127 وفاة جديدة، لتبلغ الحصيلة 2017 وفاة.

 

 

يأتي ذلك مع قرب انتهاء حظر تجوال كامل في 31 ولاية بالبلاد، بدأ ليل الجمعة/السبت، وهو الثاني من نوعه، فيما يبدو أن البلاد ستكرر الخطوة نهاية كل أسبوع حتى احتواء الموقف.

 

إيران.. يوم سادس بأقل من 100 وفاة

 

سجلت إيران الأحد 87 وفاة إضافية بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الـ24 الماضية، لترتفع حصيلة الضحايا الاجمالية إلى 5118 تزامنا مع تخفيف القيود على التجارة.

وهذا اليوم السادس على التوالي الذي تسجل فيه إيران أقل من 100 وفاة في اليوم، رغم أن حصيلة الأحد تزيد عن السبت بـ14 حالة وفاة. 

وقال المتحدث باسم وزارة الصحة كيانوش جيهانبور إنه تم تسجيل 1343 إصابة جديدة، ما يرفع حصيلة الإصابات إلى 82211. 

ومن بين مجموع الحالات التي أدخلت إلى المستشفيات، تعافى 57023 مصابا وعادوا إلى منازلهم، ولا يزال 3456 مريضا في العناية المركزة. 

وشكك بعض المسؤولين وخبراء الصحة داخل إيران وخارجها في الحصيلة الرسمية. 

وسمحت البلاد السبت باستئناف نشاط بعض القطاعات الاقتصادية "منخفضة المخاطر" في العاصمة طهران، وجاء ذلك بعد تطبيق القرار قبل أسبوع في محافظات أخرى.

 

اقرأ أيضا: تعرف على عمالقة الدواء.. أيها يحصد عوائد كورونا؟ (إنفوغراف)

وقال الرئيس حسن روحاني خلال اجتماع للجنة مكافحة فيروس كورونا المستجد الأحد إنه يمكن للأنشطة "متوسطة المخاطر" استئناف نشاطها اعتبارا من يوم الاثنين. 

لكنه لم يحدد القطاعات المعنية بالقرار وإن كان يشمل كامل البلاد أم مناطق بعينها. 

وضمن مساعيها للحد من انتشار الوباء، أغلقت إيران الأنشطة الاقتصادية غير الضرورية ومنعت التنقل بين المدن، لكنها تجنبت فرض إغلاق رسميّ. 

وانتقد خبراء صحيون وبعض المسؤولين الرسميين قرار إعادة تنشيط الاقتصاد.

 

الإصابات في الصين تتراجع مجددا

 

سجلت الصين الأحد 16 إصابة جديدة بفيروس كورونا ولم تسجل أي حالات وفاة بينما ظلت السلطات على حذرها من احتمال عودة قوية لتفشي المرض وواصلت مراقبة الوضع في إقليم هيلونغجيانغ بشمال شرق البلاد.


وأصدرت لجنة الصحة الوطنية في البلاد الأحد مذكرة تطلب تطوير القدرات الخاصة بإجراء الفحوص وجودتها في عموم البلاد.

 

وأظهرت بيانات لجنة الصحة الوطنية أن تسعا من بين حالات الإصابة الجديدة في الصين أمس هي لأشخاص جاءوا من الخارج.


ووصل إجمالي عدد الإصابات المؤكدة بكورونا في بر الصين الرئيسي إلى 82735 حالة فيما بلغ عدد وفيات الفيروس 4632 وفاة وذلك حتى 18 نيسان/أبريل .

 

وشهد إقليم هيلونغجيانغ بشمال شرق الصين ارتفاعا في عدد المسافرين المصابين القادمين من روسيا خلال الأسابيع القليلة الماضية ويسعى جاهدا الآن لاحتواء قفزة في عدد الإصابات المحلية.


وسجل هيلونغجيانغ 39 من حالات الإصابة المحلية الجديدة في الأيام العشرة الأخيرة أي أكثر من 50 بالمئة من الحالات المحلية الجديدة المسجلة في البر الرئيسي خلال نفس الفترة والبالغ عددها 73.

 

ومعظم الإصابات لها علاقة بحالة إصابة وافدة من الخارج في مدينة هاربين عاصمة الإقليم.

 

وعاقبت السلطات 18 مسؤولا في هاربين يوم الجمعة من بينهم نائب رئيس بلدية المدينة.

 

وتعتبر حاليا كل المناطق في إقليم هوبي بوسط البلاد بما يشمل مدينة ووهان، حيث ظهر المرض للمرة الأولى، مناطق منخفضة المخاطر.

 

لكن مجلس الدولة الصيني قال على مواقع للتواصل الاجتماعي إن حيا في وسط العاصمة بكين يعتبر حاليا مرتفع المخاطر.

 

وسجلت العاصمة في 15 نيسان/أبريل  ثلاث حالات محلية جميعها مرتبطة بعدوى من الخارج.

 

وقالت لجنة الصحة إن الحالات الجديدة التي تم اكتشافها لأشخاص لم تظهر عليهم أعراض بلغت 44 انخفاضا من 54 حالة قبل يوم. وِأضافت أن ثلاثا من هذه الحالات الجديدة واردة من الخارج. ولا تحتسب تلك الأعداد ضمن الحالات المؤكدة.

 

وفي دعوتها لتحسين آليات إجراء الفحوص قالت لجنة الصحة الوطني إن كل المستشفيات العامة الكبرى تحتاج لأن يكون لديها معامل تحاليل تفي بمعايير معينة ويمكنها أن تجري فحوص كورونا بشكل مستقل.

 

دول أخرى


وفي البرازيل، يبدو الوضع الصحي مقلقا بشكل خاص في الأحياء الفقيرة. وجدد الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو معارضته لفرض أي حجر منزلي وقال السبت "يجب ألا نتخاذل أمام هذا الفيروس، بل أن نواجهه مرفوعي الرأس، الله معنا".

وفي بنما، عزلت السلطات حوالى 1700 مهاجر غير قانوني كانوا متوجهين إلى الولايات المتحدة، في منطقة أدغال رطبة بعد اكتشاف إصابة نحو عشرين من بينهم.

وفي روسيا، احتفل الرئيس فلاديمير بوتين بالفصح وفق التقويم الشرقي في كنيسة صغيرة في مقره الرسمي. لكن العديد من الكنائس فتحت أمام المصلين في البلاد المترامية الأطراف، والتي سجلت 42853 إصابة بالفيروس بينها 361 وفاة.

وافقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي على تخفيف التدابير الاحترازية الصارمة التي كانت أقرتها لاحتواء جائحة كوفيد -19 اعتبارا من الأحد، في إطار خطة "مسؤولة وتدريجية" تسمح باستئناف بعض العمال لنشاطهم.

 

اقرأ أيضا: أنباء غير سارة من الصين.. إصابات بحمى الخنازير الأفريقية

 

أفريقيا

 

سجلت دول أفريقيا، الأحد، 55 وفاة بفيروس كورونا خلال، لترتفع الحصيلة إلى 1080.


وأظهرت معطيات المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها، أن الإصابات بالفيروس في عموم القارة ارتفعت إلى 21 ألفا و317، إثر تسجيل 1047 إصابة جديدة.

 

وتعد الجزائر الدولة الأفريقية الأعلى في الوفيات (375) تليها مصر (239) والمغرب (137) وجنوب إفريقيا (54).

ووفق معطيات المركز، تتصدر جنوب إفريقيا قائمة الدول الأكثر إصابة بكورونا، تليها مصر، والمغرب، ثم الجزائر والكاميرون وغانا.

 

عربيا..

 

سجلت عدد من الدول العربية قفزات قياسية في معدل إصاباتها، بفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"، مع تواصل الجهود العالمية، من أجل وقف تفشي هذه الجائحة.

وبدأت الكويت الأحد، بإجلاء مواطنيها من الخارج، ضمن "أكبر خطة إجلاء في تاريخ البلاد"، بحسب ما أعلنه وزير الخارجية أحمد ناصر المحمد الصباح بموقع "تويتر".

وسجلت وزارة الصحة الكويتية الأحد، 164 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع الإجمالي إلى 1915 حالة، إضافة إلى تسجيل حالة وفاة جديدة ليبلغ الإجمالي بالبلاد 7 وفيات.

 

اطلع هنا على بقية تفاصيل تغطينا الخاصة بالمنطقة العربية


مخاوف على الصحة العقلية!

 

ترى منظمة الصحة العالمية أن الوباء لا يزال بعيدا عن السيطرة مع تسجيل "أرقام ثابتة أو متزايدة" في أوروبا الشرقية وبريطانيا حيث قررت الحكومة تمديد الحجر "لثلاثة أسابيع على الأقل".


ومع تمديد إجراءات العزل، تُطرح أكثر فأكثر مسألة تأثير ذلك على الصحة العقلية.

 

ويرى الخبراء "ارتفاعاً مقلقاً لحالات القلق والاكتئاب" لدى السكان الذي يخضعون لتدابير عزل صارمة كانت قد أصبحت طي النسيان منذ عقود في مجتمعاتنا المعاصرة.

وذكرت عاملة في مجال الرعاية الصحية في بلجيكا أن في دور العجزة "يمكن أن يموت البعض من الوحدة". وأضافت "إذا كان العزل سيدوم بضعة أشهر، نواجه احتمال خسارة أرواح نتيجة الوحدة أكثر من جراء كوفيد-19".

 

أعراض جديدة

 

تتمثل الأعراض الأكثر شيوعا لمرض كورونا المستجد "كوفيد-19"، في الحمى والإرهاق والسعال الجاف، إلى جانب معاناة بعض المرضى من الآلام والأوجاع، أو احتقان الأنف أو الرشح أو ألم الحلق أو الإسهال، إلا أن عددا من الأطباء الأمريكيين كشفوا عن أعراض جديدة، لم تكن مرتبطة بالفيروس على نطاق واسع.


وذكر موقع "abc7news" في تقرير ترجمته "عربي21"، أن "الطفح الجلدي" ظهر كأعراض محتملة لفيروس كوفيد-19، لافتا إلى أن ذلك دفع إلى إجراء المزيد من الأبحاث من قبل بعض الأطباء، وتوجيه من الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية.

 

 

طالع بقية التفاصيل هنا

 

جديد اللقاح..

 

شككت منظمة الصحة العالمية في فعالية لقاح مرض التدرن الرئوي"السل" بالوقاية من الإصابة بفيروس كورونا.


وانتشرت مؤخرا مزاعم وشائعات تفيد بأن القاح المعروف بـ"بي سي جي"، ويستخدم ضد السل، يمكن أن يحمي من الإصابة بفيروس كورونا.

 

واستنادا لما قالته منظمة الصحة العالمية، فإنه لا دليل على أن لقاح "بي سي جي" يحمي من حصل عليه من الإصابة بفيروس كورونا. بحسب ما أورده موقع "بي بي سي".

وينتاب المنظمة القلق من أن ازدياد الطلب المفاجئ على هذا اللقاح قد يحرم الأطفال المعرضين للإصابة بمرض السل من الحصول عليه.


وتجري الصحة العالمية حاليا تجربتين على هذا اللقاح الذي مازال مستخدما في بعض البلدان كسوريا، وسيجري نشر النتائج حال الوصول إليها.

 

اقتصاد الوباء..

 

 

في ظل الحظر..

 

وفي ظل الحظر المفروض في العديد من الدول، نشرت "عربي21" عددا من المواد التفاعلية المفيدة والمسلية في الوقت ذاته، إلى جانب عدد من النصائح الطبية التي تساعدك على البقاء بصحة جيدة لحين انتهاء الأزمة.

 

6 نصائح تغذوية وصحية مهمة خلال فترة الحجر الصحي (شاهد)

 

Quiz | تعرف على نسبة التوتر لديك خلال الحجر الصحي (اختبار)

 

Quiz| هل أنت خائف من كورونا؟.. اختبر معلوماتك (اختبار)

6 نصائح تغذوية وصحية مهمة خلال فترة الحجر الصحي (شاهد)

 

 تعرف على الكوكا.. الحيوان المبتسم "الأسعد" في العالم (شاهد)

 

7 نصائح حتى لا تتلف بشرتك مع استخدام معقمات الأيدي الكحولية

 

"عربي21" تطلق منصة خاصة بإحصائيات كورونا (شاهد)

 

Quiz | اختبر معلوماتك العامة عن العالم الذي تعيش فيه (اختبار)


الدولة العربية المنسية.. ماذا تعرف عن جزر القمر؟ (اختبار)

 

11 معلومة ربما تعرفها عن المغرب لأول مرة (Quiz)

 

Quiz | معالم سياحية عربية.. هل تعرف أين تقع؟ (اختبار)

 

وللاطلاع على الإحصاءات الأخيرة لانتشار وباء كورونا عبر صفحتنا الخاصة اضغط هنا

التعليقات (0)