عربى21
الأحد، 24 يناير 2021 / 10 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • قراءة في تعديلات عباس القضائية والقانونية قبل الانتخابات
  • دعوات دولية لموسكو للإفراج عن معتقلي احتجاجات "نافالني"
  • إغلاق 131 منظمة خيرية بالسودان ومصادرة مشاريع زراعية
  • اعتداءات واعتقالات بالضفة.. ووفاة عامل على حاجز للاحتلال
  • لجنة أممية تقبل شكوى فلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي
  • إصابات كورونا تقترب من الـ100 مليون حول العالم
  • أمريكي يفوز بجائزة "يانصيب" قدرها مليار دولار
  • مسلحو البوليساريو يقصفون منطقة الكركرات الحدودية بالمغرب
  • ماذا وراء إلغاء قرار إغلاق مركز لتأهيل ضحايا التعذيب بمصر؟
  • الحوثي: التحالف شن غارات على محطات للاتصالات بصعدة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    توقيت "مناسب" لتمرير العدوان على غزة

    نزار السهلي
    # السبت، 16 نوفمبر 2019 02:14 م بتوقيت غرينتش
    0
    توقيت "مناسب" لتمرير العدوان على غزة

    العدوان على غزة ليس بحاجة لمزاعم أو تبريرات صهيونية، فهو مستمر بكل الأشكال والأساليب ولم يتوقف سواء في الضفة أو غزة، وعلى سكان فلسطين الأصليين في الـ 48 وعلى عموم الشعب الفلسطيني، والجولة الأخيرة من العدوان إن كانت مرتبطة بحسابات نتنياهو وخصمه بيني غانتس، فإنها تشير إلى حصة الدم التي يراهن على جبايتها الإرهاب الصهيوني من الجسد الفلسطيني في كل مرة، تحقيقاً لمكاسب انتخابية أو نزولاً عند فتاوى تلمودية، أو مزاعم مثبت الغرض منها ومن أهدافها. 

     

    بيئة عربية وإقليمية مواتية

    توقيت التصعيد ورفع وتيرة العدوان، مرتبط بظروف محلية وإقليمية و دولية، "تناسب" تماماً تمرير أي جريمة، وبأي حجم وبأبخس الأثمان، ما وفرته وتوفره بيئة عربية وإقليمية، منسجمة تماما مع سلوك المحتل، تدفعه للتفاخر بإنجاز جولات عدوان دون تكلفة "التنديد" بها، بل هناك جرأة للبوح عن رضى عربي، يتذرع أنه يستهدف أذرع إيرانية في غزة، أو أنه يحمل الشعب الفلسطيني مسؤولية الاعتداء على نفسه، هذه البيئة السائدة منذ سنوات الزحف نحو تطبيع علني مع المحتل، ومع سياسة رسمية فلسطينية باتت مخجلة في إدارة الصراع مع الاحتلال، لا يمكنها صياغة بدائل تمكنها من حماية شعبها بشكل لائق.

    فإذا كانت "حماس" أو "الجهاد" وكل الفصائل خارج غزة، فالعدوان قائم، والاحتلال قائم منذ أكثر من سبعة عقود وعليه يجب على الفلسطينيين صياغة مقاومتهم بالشكل الذي يناسبهم ويناسب عدوهم، هذه بديهيات الصراع.

    لكن المفقود دوماً هنا، الرؤية التي يبحث عنها الجميع، وتم تخصيص أطنان من المحابر لتدوينها وإخراجها بأفكار وبرامج ورؤى، سرعان ما يتم إدارة الظهر لها، دون الاستفادة من كل الدروس التي عصفت بالقضية والشعب الفلسطينيين، حوادث الاغتيال لم تتوقف لقادة الصف الأول والثاني من حركة التحرر الوطني الفلسطيني، ومن مختلف الشرائح، وهنا لا علاقة للانتماء الفصائلي بالاغتيال المستهدف لمقاومين أو كتاب وفنانيين وصحفيين ولأطفال ونساء وشيوخ، فضلاً عن استهداف المنازل وتدمير البنية التحتية للمجتمع الفلسطيني واستهداف اقتصاده، وممارسة حصار جائر على 2 مليون فلسطيني  وتقطيع أوصال المدن والقرى الفلسطينية، هذه طبيعة الاحتلال التي يحاول البعض وهماً النظر إليه بطريقة مختلفة.

     

    العدوان على غزة ليس بحاجة لمزاعم أو تبريرات صهيونية، فهو مستمر بكل الأشكال والأساليب ولم يتوقف سواء في الضفة أو غزة،


     
    تم رصد رد فعل على تصعيد العدوان، بعد اغتيال القائد العسكري للجهاد الإسلامي، بهاء أبو العطا، "أن حادثة الاغتيال تستهدف نسف جهود المصالحة الفلسطينية وتنظيم الانتخابات"، من بعد ذلك سارع الوسيط المصري لإجراء اتصالات تُجنب غزة تصعيدا خطيرا، هذه أفكار باتت ممجوجة وسخيفة، إذا كان أصحاب القضية والرأي، ينتظرون وسيطاً بوزن رجل مخابرات السيسي، كي يضمن تنفيذ بنود المصالحة، وتنظيم شؤون البيت الفلسطيني، فلنا أن نعرف لماذا تستمر جولات العدوان بهذه الأجواء العربية! 

     

    النظام السوري والعدوان على فلسطين


    الحالة العربية لم تكن مقتصرة في عمل الجانب المصري على ملف حصار غزة والمصالحة، واتصالات درء العدوان عنها، هناك حالة عربية تدفع الحكومة الصهيونية كما قلنا لتمرير أي جريمة، النظام السوري مثل صارخ ومهم لضرب بنية وعمق المجتمع الفلسطيني والسوري وتدميره عن بكرة أبيه، استخدام كل وسائل القتل والتدمير الممنهج للمجتمع السوري والفلسطيني، يسمح بتمرير حوادث اغتيال، وخفوت أصوات التضامن مع مآسي فلسطين وغزة، هكذا يقرأ الإسرائيلي سلوك النظام في دمشق لاستثماره في ميدان العدوان، والذي اعتبر سلوك النظام في دمشق بالنسبة له بنكا وذخيرة "أخلاقية " يمكن الاستعانة والمفاضلة بها لتمرير العدوان بجرأة غير مسبوقة إن تعلق بحوادث الاغتيال أو الحصار أو التهجير والتدمير الشامل وحتى استخدام مختلف أنواع الأسلحة المحرمة.

    بمعنى كل المؤسسة العسكرية للنظام في سوريا، ليست هدفا ولا تشكل خطرا على أمن المحتل، بدلائل كثيرة، أهمها أن هذه المؤسسة حققت لإسرائيل ما عجزت عنه آلتها العسكرية والأمنية، هل لنا أن نتصور براميل وصواريخ للمحتل تدك مدن سوريا من الشمال إلى الجنوب دون مقاومتها، وهل باستطاعة الآلة العسكرية الصهيونية تهجير ملايين السوريين، في القرن الحادي والعشرين.

    يقرأ العقل الصهيوني أيضا، شلل المواقف وتأثيرها، من دمشق إلى بيروت والقاهرة وطهران وموسكو، وهل تستطيع إحداث غير الفاجعة التي أحدثتها في المجتمع السوري والفلسطيني والعربي سلوكاً ومواقف، بالطبع لا، من يريد مواجهة جرأة العدوان والتصعيد، عليه أن لا يستعين بعضلات موسكو وطهران والنظام العربي، عضلات الفلسطينيين وحدهم وعزيمتهم تبقى العدو الحقيقي لكل المشروع الصهيوني، لا شيء آخر في المنطقة يرعب ويقلق المحتل، لا عنتريات الأنظمة وأكاذيبها، ولا زحف البعض نحو التصهين يرفع له قيمة وشأن، وحدها عزيمة ووعي الشباب العربي تبقى عمق وجوهر الصراع مع الاحتلال التي ستشكل سداً مانعاً لتماديه في العدوان.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    احتلال

    فلسطين

    عدوان

    رأي

    توقيت

    #
    المثقف إذ يستأصل أخلاقه

    المثقف إذ يستأصل أخلاقه

    الثلاثاء، 05 يناير 2021 04:29 م بتوقيت غرينتش
    عام فلسطين والعرب.. نهاية "منطقية" لتصهين قديم

    عام فلسطين والعرب.. نهاية "منطقية" لتصهين قديم

    الثلاثاء، 29 ديسمبر 2020 11:55 ص بتوقيت غرينتش
    منع الفلسطيني من انتقاد التطبيع ودعم الثورات: مواءمة للانحدار

    منع الفلسطيني من انتقاد التطبيع ودعم الثورات: مواءمة للانحدار

    الثلاثاء، 22 ديسمبر 2020 01:27 ص بتوقيت غرينتش
    أذكياء التصهين وبُلهاء الدكتاتور

    أذكياء التصهين وبُلهاء الدكتاتور

    الثلاثاء، 15 ديسمبر 2020 01:44 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • انفراد: تزوير حكم تحكيم دولي بمصر بـ 18 مليار دولار (وثيقة)

        انفراد: تزوير حكم تحكيم دولي بمصر بـ 18 مليار دولار (وثيقة)

        سياسة
      • تعليقات ساخرة بعد حديث السيسي ووعوده الجديدة (شاهد)

        تعليقات ساخرة بعد حديث السيسي ووعوده الجديدة (شاهد)

        سياسة
      • قتلة خاشقجي جهزوا حقيبة حملت جزءا من جثته للنقل للرياض

        قتلة خاشقجي جهزوا حقيبة حملت جزءا من جثته للنقل للرياض

        سياسة
      • إدارة بايدن تعلق حصانة "الببلاوي" بقضية تعذيب محمد سلطان

        إدارة بايدن تعلق حصانة "الببلاوي" بقضية تعذيب محمد سلطان

        سياسة
      • أردوغان يدشن فرقاطة محلية الصنع.. وسلاح جديد على متنها

        أردوغان يدشن فرقاطة محلية الصنع.. وسلاح جديد على متنها

        تركيا21
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مأزق الانتخابات الفلسطينية: بين سهولة المرسوم وصعوبة تنفيذه مأزق الانتخابات الفلسطينية: بين سهولة المرسوم وصعوبة تنفيذه

      مقالات

      مأزق الانتخابات الفلسطينية: بين سهولة المرسوم وصعوبة تنفيذه

      هل تريد السلطة وفصائلها إنجاز مصالحة حقيقية بالعودة لجذورها في الشارع الفلسطيني والعربي؟ أم تقر بانتخابات شكلية لنهاية مطاف استعصائي، لطلب ود أمريكي إسرائيلي، والرهان على إدارة أمريكية جديدة وحكومة اسرائيلية جديدة؟

      المزيد
      الشعبوية وإرث الترامبية في العالم العربي الشعبوية وإرث الترامبية في العالم العربي

      مقالات

      الشعبوية وإرث الترامبية في العالم العربي

      سلوك الترامبية الشعبوي للسلطة، والتفجير في الجمر، وجد حدوده أمام السلطة والقضاء والمؤسسات الديمقراطية، بينما تستمر الشعبوية العربية في الاصطدام بجثث ضحاياها وجدران المدن المحطمة من الاستبداد

      المزيد
      المثقف إذ يستأصل أخلاقه المثقف إذ يستأصل أخلاقه

      مقالات

      المثقف إذ يستأصل أخلاقه

      في الأسبوع الأخير من نهاية العام الماضي، أصدر "اتحاد أدباء وكتاب فلسطين" في رام الله بيانا باسم زعيمه "مراد السوداني"، وُصف بالتوضيحي لواقعة موت روائي فلسطيني معتقل، ينكر فيه صفة الروائي للمتوفى وعدم معرفة الاتحاد به مسبقاً، ولا يدين واقعة الاعتقال لربع قرن من أجل مخطوط رواية تتعلق بالأسد الأب

      المزيد
      عام فلسطين والعرب.. نهاية "منطقية" لتصهين قديم عام فلسطين والعرب.. نهاية "منطقية" لتصهين قديم

      مقالات

      عام فلسطين والعرب.. نهاية "منطقية" لتصهين قديم

      سنطوي عاماً بعد آخر نسجل عدد الخيبات المستمرة والهزائم المتتالية، التي أُريد للعربي التشرنق بها كقدرٍ أبدي، لكن تبقى النهاية المنطقية والتاريخية تلك التي عرفتها البشرية في كل حقبها بدحر الطغاة والمحتلين، وهي آتية لا ريب فيها..

      المزيد
      منع الفلسطيني من انتقاد التطبيع ودعم الثورات: مواءمة للانحدار منع الفلسطيني من انتقاد التطبيع ودعم الثورات: مواءمة للانحدار

      مقالات

      منع الفلسطيني من انتقاد التطبيع ودعم الثورات: مواءمة للانحدار

      خرج قبل أيام قرار من الرئاسة الفلسطينية، يمنع توجيه أي انتقادات للدول العربية التي تطبّع مع إسرائيل، وأن تعليمات شفهية ومكتوبة وصلت من الرئاسة الفلسطينية إلى منظمة التحرير وحركة "فتح" ووزارة الخارجية بالامتناع عن نقد الدول المطبّعة

      المزيد
      أذكياء التصهين وبُلهاء الدكتاتور أذكياء التصهين وبُلهاء الدكتاتور

      مقالات

      أذكياء التصهين وبُلهاء الدكتاتور

      دوماً كانت حسابات الواقع العربي حسابات تحدٍ، فالشعوب التي واجهت القمع والقهر والفقر والاستبداد والطغيان والتآمر، والتي تقف اليوم مناهضة ورافضة للتطبيع مع المؤسسة الصهيونية، إنما تخوض كل معاركها مجتمعة لتصنع مستقبلها

      المزيد
      المصالحة الخليجية.. ما قبلها وبعدها واحد المصالحة الخليجية.. ما قبلها وبعدها واحد

      مقالات

      المصالحة الخليجية.. ما قبلها وبعدها واحد

      إطلاق رصاصة على هذا التماسك الظاهري بإعلان حصار قطر أدى لكشف كم هائل من الانهيارات المرافقة له، وانعكس على عموم المواقف العربية وتجاذبات السياسة القائمة على مصالح المحاور

      المزيد
      معضلة التعاطف مع إيران.. وصفة الهلاك معضلة التعاطف مع إيران.. وصفة الهلاك

      مقالات

      معضلة التعاطف مع إيران.. وصفة الهلاك

      انتظار ذرف الدموع من ضحايا إرهاب طاغية وعصاباته، على ضحية سقط بفعل إرهاب عدو، لا يعول عليه كثيراً في حماية الأوطان وأمنها الوطني

      المزيد
      المزيـد