هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هذه المرّة ــ ولأوّل مرّة ــ "باريس" تتحدث "الفلسطينية" بلهجاتها العتيقة والمخلوطة بزيت الزيتون المقدسي والمعطّرة برائحة البرتقال اليافاوي! لهجاتٌ تسمّر زمانُها ستة وستين عاماً على أعتاب أيّار ما تغيّرت ولا تبدّلت