هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت صحيفة "الغارديان" إن الحكومة المركزية في طرابلس تواجه مخاطر انتشار العنف في أنحاء جديدة من البلاد بعد سلسلة الهجمات التي قادها الجنرال المتقاعد، خليفة حفتر، على معاقل للإسلاميين في مدينة بنغازي ومقر المؤتمر الوطني في العاصمة طرابلس.
"إذا لم تنجح للمرة الأولى، فحاول ثانية، ثم حاول تارة أخرى، ثم توقف، فلا فائدة من أن تتصرف بغباء".
في تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" من العاصمة الليبية طرابلس قالت فيه إن الليبيين بدؤوا يحددون مواقفهم بعد قيام الجنرال خليفة حفتر بشن هجمات في بنغازي وطرابلس.
أشار موقع "ديبكا" الإسرائيلي المتخصص في شؤون الاستخبارات إلى علاقة كل من الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة بما يجري في ليبيا من محاولة انقلابية.
قال الرائد محمد الحجازي المتحدث باسم ما يعرف بـ"الجيش الليبي الوطني" بقيادة خليفة حفتر إن جميع "القيادات والعناصر الإرهابية" مرصودة من قبلهم وسيتم القبض عليها وإحالتها لجهات الاختصاص القضائية.
هجوم على سفارة الإمارات بليبيا وأنباء عن هروب السفير.
أبدت صحف مصرية تأييدها للانقلاب الذي يقوده اللواء خليفة حفتر، القائد السابق للقوات البرية بالجيش الليبي، في ليبيا، فيما أشارت بعض الصحف إلى أن هناك من لقّب حفتر بـ"سيسى ليبيا"، حباً له، إذ اعتبروه المنقذ لهم من الإرهاب، على حد تعبير تلك الصحف.
كلاكيت ثاني مرة لسيناريو الفريق عبد الفتاح السيسي بمصر، لكن هذه المرة في ليبيا بعد أن فشل قبل ذلك في تونس.
قالت الحكومة الليبية إنها تسيطر على الأوضاع في البلاد، بعد سلسلة من الهجمات بدأت نهاية الأسبوع الماضي واستمرت حتى يوم الاثنين.
قال الناطق الرسمي باسم المؤسسة الوطنية للنفط محمد الحراري، الاثنين، إن انتاج بلاده من النفط بلغ 210 ألف برميل يوميا.
اتهم الباحث الليبي في الشؤون السياسية محمد حسين بعيو دول الإمارات والسعودية ومصر بدعم محاولة اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر بقيادة انقلاب عسكري في ليبيا تحت يافطة الحرب على "الإرهاب" ومقاومة الفلتان الأمني، وأكد أنه "لا سبيل أمام الليبيين إلا الحوار للتوافق على معالم المرحلة المقبلة".
بدافع فرض الأمن في مدينة بنغازي "الجريحة" وتطهيرها من الإرهاب والإرهابيين أعلن خليفة حفتر عن عملية "الكرامة". الإرهابيون في نظر حفتر وأنصاره وقطاع من الرأي العام الذي مال لصالحه وأيده، هم كتيبة 17 فبراير
أعلنت وزارة الصحة الليبية، سقوط قتيلين خلال الاشتباكات الدائرة بين قوات الجيش ومسلحين، في طرابلس.
أعلنت قوات غير نظامية يقودها اللواء السابق بالجيش الليبي خليفة حفتر المسؤولية عن هجوم بالأسلحة على مقر المؤتمر الوطني العام في ليبيا (البرلمان) الذي تم إجلاء أعضائه الأحد.
استقبل رئيس الحكومة الليبية المؤقتة عبد الله الثني سفراء كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا والاتحاد الأوروبي المعتمدين لدى ليبيا حيث أحاطهم علماً بالأوضاع الجارية في ليبيا وخصوصاً في مدينة بنغازي، وفقا لوكالة الأنباء الليبية "وال".
ظهر اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر، والذي قاد العملية العسكرية، في مدينة بنغازي، شرقي البلاد، في مؤتمر صحفي مسجل ألقى فيه بيانا أكد فيه أنه العملية "ليست انقلاباً ولا سعياً إلى السلطة ولا تعطيلا للمسار الديموقراطي الذي اختاره الليبيون".