هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محسن محمد صالح يكتب: ليس كل من يعمل لمصلحة أتباع دينه أو "أمته" مُتديّن بالضرورة، لأن هناك من يخدم أبناء دينه بدوافع الانتماء القومي أو الحضاري.. وقد يكون "علمانياً" في المعايير الدينية لملته..
جوزيف مسعد يكتب: بخلاف هذه الطروحات، فقد كان الصهاينة العلمانيون دائماً هم الذين يرتكبون أفظع المجازر بحق الفلسطينيين، وهم من يحتل أراضيهم ويستعمرونها، ومَن يميز ضد اليهود الشرقيين، ومَن تربطهم صداقات حميمية مع الأنظمة والقوى المعادية للسامية في جميع أنحاء العالم
هادي الأحمد يكتب: هو ليس نهجا أو سلوكا عابرا أو لحظيا، لا إنه مقيت لأنه عن سبق إصرار وترصد وتخطيط مسبق يطبق اليوم على فلسطين تحديدا وعلى أبنائها وتشتد ضراوته وقسوته في وقت الصيام وشهر رمضان المبارك من كل عام. نفس النهج الصهيوني لكنه يختلف في الشدة فهو اليوم أشد من ذي قبل
جوزيف مسعد يكتب: لطالما كان هذا الادعاءُ متداولاً من قبل المسؤولين الإسرائيليين وأنصارهم اليهود الأمريكيين. ولم يكن سموتريتش وحده من بين قادة إسرائيل الحاليين في زعمه هذا في الآونة الأخيرة
قال الوزير المنطرف سموتريتش، إنه "لا يوجد شيء اسمه شعب فلسطيني" معتبرا أنه "اختراع وهمي" اخترعه العرب..
إن قتل الفلسطيني جزء من إنجاز المشروع الصهيوني؛ لذا فإن البحث عن سلام معه ليس إلا استراحة من أجل مواصلة عمليات التطهير العرقي التي لم تتوقف يوما.
اعتبر الباحث الإسرائيلي مايكل ميلستين أن تصريحات وزير المالية في حكومة الاحتلال، بتسلئيل سموتريتش، بشأن "محو حوارة" جزء من برنامج "الصهيونية الدينية"..
هادي الأحمد يكتب: زادت المؤتمرات والحوارات والندوات والدعوات سابقا وحاليا ومستقبلا للتطبيع مع الصهاينة، لكن الواقع للحياة يؤكد أن لا شيء سيتغير إلا لمصلحتهم
الهدف النهائي للمخطط هو “تغييب التناقض الوجودي بين المشروع الاستيطاني الاستعماري الصهيوني العنصري وبين الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني والعربي عموماً في المنطقة”.
لن ينتهي مسلسل الأفعال العنصرية الصهيونية الجديرة بالمقارنة بأفعال النازيين سوى بزوال التمييز العنصري المؤسسي على كامل أرض فلسطين التاريخية
حجاي إلعاد يكتب: يقدم روبنشتاين مسارا تاريخيا لكنفاني، يتتبع حياته كلاجئ في دمشق، كمعلم في الكويت، كصحفي في بيروت، وككاتب، ليستعرض كتاباته في السياق، مع تركيز خاص على اثنين من أعماله: "عائد إلى حيفا" و"رجال في الشمس". والعبارة المشهورة من الرواية الأخيرة، "لماذا لم تدقوا جدران الخزّان؟"، هي عنوان كتاب روبنشتاين
قال المؤرخ والأكاديمي الإسرائيلي المناهض للصهيونية آفي شلايم إن اليهود العرب تعرضوا للتمييز عندما هاجروا إلى "إسرائيل" بعد حرب 1948، معتبرا أن معاداة السامية ظاهرة أوروبية بحتة بخلاف ما تروج له الرواية الرسمية الصهيونية.
حسن أبو هنيّة يكتب: حكومة نتنياهو الفاشية عَرَض للصهيونية كحركة استعمارية استيطانية، وهي استجابة لمجتمع إسرائيلي فاشي، فوصف إسرائيل بدولة فاشية أو دولة شر هو نتاج قراءة تجزيئية، فالفاشية والشر هما عرضان لجوهر الصهيونية باعتبارها حركة استعمارية..
جوزيف مسعد يكتب: ادعاءات زائفة راسخة بالفعل في التقاليد الدينية والعلمانية الغربية، لدرجة أن بعض مؤيدي النضال الفلسطيني ضد الاستعمار يقبلونها كحقائق حتى وإن رفضوا الحجة الصهيونية بأنها تبرر احتلال اليهود الصهاينة الحديث لفلسطين..
اعتبر الكاتب الإسرائيلي المعروف جدعون ليفي أن بن غفير يمثل "الصهيونية" الحالية، بسبب مواقفه المتطرفة بشأن الفلسطينيين..
نزار السهلي يكتب: بلوغ الرعاية الفعلية للمشروع الصهيوني في فلسطين ليس كما كان يشاع من القوى الغربية والإمبريالية فقط، بل احتفاء بانضمام محاور عربية تعبر عن دعم وإسناد وتكاتف للفاشية الصهيونية الدينية وتتخذها مظلة لحماية نفسها من شعوبها، وبنفس الوقت ترفع سيف محاربة "الإسلاموية والأخونة وتيارات التطرف" مع أنها تبارك وتصافح يد الإجرام القائمة على تعاليم وأسس تلمودية فاشية