هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الذي يتعثر هو مشروع تحرير فلسطين من المشروع الصهيوني، والسبب انكشاف الصهيونية العربية في خندق المستعمر الإسرائيلي، وهو بعد جديد في الصراع
بالنظر إلى العلاقات السعودية المحفوفة بالشك مع إدارة بايدن، فإنه لم يكن للسعودية،أن تمنح هذه الإدارة ورقة العلاقة بـ"إسرائيل" لتعود بها إلى الولايات المتحدة، إذ يمكن ادخار هذه الورقة لأوقات أخرى قد تكون المنفعة فيها أكبر، وما جرى تقديمه من خطوات معلنة محسوب للغاية
قفز حجم التجارة بين الاحتلال والإمارات بنسبة 438% خلال عام واحد فقط، ووصل إلى 3.7 مليار شيكل (1.1 مليار دولار)، أي أكثر من حجم التبادل التجاري بين دولة الاحتلال ومصر..
عندما تحوّل قمة جدة المطلب الأمريكي الملح في ما يتعلق بزيادة إنتاج الغاز والنفط، لضبط الأسعار العالمية التي أفلتت من عقالها بسبب الحرب في أوكرانيا، إلى منظمة الأوبك، فمن شأنه زيادة الفشل الأمريكي
قالت "هآرتس" في افتتاحيتها الأحد، إن "الصواريخ التي أطلقت من غزة نحو إسرائيل وقصف سلاح الجو الإسرائيلي، كل ذلك حطم دفعة واحدة نشوة التطبيع الهزيل مع السعودية"..
نجحت دولة الاحتلال فعلاً في جني ثمار مخططها بتحويل وجهة عداء دول عربية مهمة نحو إيران
لفت الكاتب الأمريكي إلى أن تطبيع الاحتلال مع السعودية يحسن من صورته داخليا وخارجيا.
باتت الولايات المتحدة تنظر للقضية الفلسطينية باعتبارها أحد ملحقات الشأن والأمن الصهيوني الداخلي، ولم تعد القضية المركزية واجبة الحضور على الأجندة العالمية
ستستفيد من أموال البترول، وتزيد من تصدير الأسلحة والبرمجيات التجسّسية الى الأنظمة العربية، وتستغل التطبيع لتكسر حاجز عزلتها على المستوى الإسلامي. ولمّا كان هذا الوضع هو السائد، فمن الطبيعي أن تقود إسرائيل الدول العربية في نهاية المطاف
أرسلت 27 مؤسسة من مؤسسات المجتمع المدني بالكويت رسالة إلى أمير دولة الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، أكدت فيها رفضها التام والقاطع للتطبيع..
لا يريد السعوديون تقليص العلاقات مع الصين وروسيا، وغير قادرين بعد على إقناع الشارع السعودي بقبول التطبيع.
وصفت الصحف العبرية قرار السعودية السماح لطيران الاحتلال بالعبور من أجوائها بأنه "تاريخي".
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الخميس، إنه سيكون أول رئيس أمريكي، يسافر من إسرائيل إلى مدينة جدة السعودية.
تتجه السعودية وإسرائيل في نهج واحد نحو تطبيع العلاقات عبر مراحل، فالتغييرات التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط في السنوات الأخيرة أوضحت أن قطار التطبيع قد يصل إلى "رياض" ابن سلمان، وفقا للصحيفة البريطانية..
زيارته لن تحمل جديدا في مسار التسوية، ولن تكون سوى تكرار لزيارات سابقة، إلا أنها ستعمل بكل قوة على تسريع وتيرة اندماج الكيان الصهيوني في المنطقة العربية
نحن امام تطور جديد سواء في العلاقات الأمريكية- السعودية، أو على صعيد مشروع التطبيع بين الكيان الصهيوني وبعض الدول العربية، والأخطر في هذا التطور مشاركة السعودية في هذا المشروع بعد أن كانت سابقا متحفظة على اتفاقات أبراهام التطبيعية