هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إن "حالة التشظّي والتفتت التي آل إليها اليسار مع حلول التسعينات إلى ما بعد الثورة، لم تكن دليل تنوّع وثراء فكري وإيديولوجي بقدر ما كانت مؤشرات خلاف وقطيعة وضيق صدور النشطاء والغرق في الجدل الماركسي اللينيني"..
إن مشروع المجتمع الذي يصر عليه هذا اليسار، يختلف كلية عن مشروع مجتمع أب الوطنية مصالي الحاج، وعن مشروع مجتمع هواري بومدين، الذي ما زال جزء من الشعب يبكيه الى اليوم، والسبب أن أمثال مصالي وبومدين، خرجا من صلب الشعب فآمنا بمبادئه، فكانت العربية والاسلام أرضية نضال،
تصريحات ترامب هذه دفعت الأتراك إلى التعليق على العلاقة الوثيقة التي تربط حركة "أنتيفا" بحزب العمال الكردستاني، ولفتوا إلى مشاركة عدد من أعضاء الحركة في القتال شمال سوريا في صفوف وحدات حماية الشعب الكردي، كما نشروا صورا تظهر أعضاء الحركة مع عناصر المنظمة
?أجد خجلا من الكتابة في موضوع اعتصام الرحيل الثاني المزمع في تونس، فهو نكتة لا تضحك حتى منظميه، ولكن رُب نكتة تكشف حالة حزينة أو جديرة بالشفقة
للتاريخ سجلنا المواقف، وسجلنا أسماء الرجال، وسيكون لنا قرار
من المهم قراءة الحالة السياسية الإسرائيلية في السنوات الأخيرة، وخصوصا مع صعود نتنياهو لسدة السلطة عام 2009
شهدت ولاية "نيو هامبشاير" الأمريكية مناظرة بين المتنافسين على ترشيح الحزب الديمقراطي لخوض الانتخابات الرئاسية، في تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، وسط زخم كبير لليساري المخضرم "بيرني ساندرز"، الذي حقق نتائج قوية مؤخرا على حساب المؤسسة التقليدية للحزب..
تشهد الولايات المتحدة هذا العام انتخابات رئاسية، تشكل اختبارا صعبا لساسة واشنطن من كلا القطبين، وسط غياب مرشح ديمقراطي بارز، من جهة، واتهامات متعددة بتجاوز القانون لمرشح الجمهوريين، الرئيس الحالي، دونالد ترامب، من جهة ثانية..
تحاول الأحزاب الإسرائيلية الخروج من مأزق تشكيل الحكومة المتعثر منذ أبريل/نيسان 2019، عبر خوض انتخابات الجولة الثالثة من خلال تشكيل تحالفات جديدة توصلها إلى جمع 61 مقعدا، وتؤهلها لتشكيل الحكومة بأريحية.
أعلنت ثلاثة أحزاب يمينية تشكيل قائمة واحدة لخوض انتخابات الكنيست الـ23، والمقررة في 2 آذار/مارس القادم..
الديمقراطية التي سمحت للبعض بمساندة حفتر الزعيم هي نفسها التي مكنت الجمهور المجهول من السخرية منه ومنهم، وهي التي تترك صندوق الاقتراع مفتوحا لإنهاء معركة طالت حتى ضيعت أمة وثورة وقضية
المشكلة الآن هي في أن قوى الحرية والتغيير "قحت" تخوض المعارك الخطأ منذ اليوم الأول، وهي بحكم كونها تنتمي لليسار السوداني، فإنها ترى في الفترة الانتقالية فرصة مواتية للانتصار الأيديولوجي، وإفصاء التيار الإسلامي المنافس
لقد انكشف التحالف بين الأجنحة الفاشية في السيستام: جناح التجمعيين الظاهر في عبير، وجناح اليسار الاستئصالي الكامن وله أنصار من غير اليسار الصريح الذي فشل في دخول البرلمان، فحرك التجمعيون حليفهم الأبدي ووسيلتهم في حربهم الخفية والظاهرة ضد الإسلاميين. وقد فشلوا مرة أخرى
الفراغ السياسي باستئصال التيار الإسلامي تحت لافتة العزل السياسي لكل من له علاقة بالعهد البائد؛ سيستغله العسكر، ولن تستفيد منه التيارات المناوئة للإسلاميين!
الذين أسقطوا ابن علي ليسوا استئصاليين، وإن خاب ظنهم في الجميع لكنهم يثابرون على بلد بلا استئصاليين، وسيكون لهم ما يريدون ولو بعد حين
قال كاتب إسرائيلي إنه "بعد مرور عشرين عاما على انهيار اليسار الإسرائيلي، ها هو اليمين يشهد ذات العملية من التدهور والتراجع، ولأن أسباب تحطم معسكر اليسار تركزت في أنه انزاح كثيرا..