هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في حادثة هي الثانية من نوعها في أقل من شهر، تم إشعال النار برجل مسلم في بيرمنغهام بعد خروجه من مسجد، ما أدى إلى حروق في وجهه. وتبحث الشرطة عن رابط محتمل بالحادثة المماثلة التي وقعت في غرب لندن الشهر الماضي..
عماد الشدياق يكتب: هذه التفاصيل تكشف بما لا يدع للشكّ مكانا، أنّ الودّ القائم بين أنقرة وموسكو، خلفه الكثير من الاختلاف في وجهات النظر في بعض الأمور العالقة بين الطرفين..
رامي عزيز يكتب: الدولة ليست وحدها في فرنسا، التي تستهدف الإسلام والمسلمين، بل الأحزاب السياسية والسياسيين من التيارات الشعبوية المختلفة، يشاركون الدولة في نفس الهدف، من خلال الترويج للكراهية و"رهاب الإسلام"، والدعوات إلى تضييق الخناق عليهم..
هادي الأحمد يكتب: انحسار إحساس الشعور الدافئ في داخل الجسد العربي بصورة عامة، يفتح الباب على مصراعيه مشرعا للأطماع وما أكثرها.
قاسم قصير يكتب: ما يجري من هزات وزلازل طبيعية وسياسية يجب أن يدفعنا جميعا للتفكير بعقل جديد ومقاربة جديدة للأوضاع، فهل تكون هذه الكوارث رسالة لنا للخروج من هذا المأزق وإعادة بناء أوطاننا ودولنا على أسس جديدة؟ أم إنها الإشارة إلى أن ما وصلنا إليه من أزمات هو نتيجة لممارستنا وأعمالنا، ونحن بحاجة لهزات أخرى تعيدنا إلى وضعنا الطبيعي كأمة واحدة لا تقف الحدود السياسية مانعا أمام توحد وتعاون شعوبها فيما بينها؟
عبد الرحمن أبو ذكري يكتب: الجهل بالذات ونمطها الثقافي -في قسمه الأكبر- هزيمة نفسيَّة، وضعف عن الأخذ بمقاليد الثقافة المحليَّة، واستسلام للثقافة الغازية تحت وطأة الانبهار؛ حتى صار المثقف المُنْبَتّ ألعوبة ومطية في أيدي من يوظفه ويستعمله لهزيمة قومه..
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن إيلون ماسك أصدرت عفوا عن حسابات تعود لمتطرفين قوميين هنود، معادين للمسلمين، وسبق لهم أن أطلقوا حملات لمهاجمتهم.
محمّد خير موسى يكتب: ضرورة اليقظة من جانب النّخب والشعوب والمجاميع الغاضبة لأجل دينها ونبيّها ألّا تتحوّل إلى أداة تنفيسٍ ولفت أنظارٍ عن الكوارث الدّاخليّة للدول الإسلاميّة؛ من غلاء وفشل سياسيّ وتدهور اقتصادي وقمع الحريّات واعتقال المصلحين، أو تغدو أداة تبادل وتنفيذ رسائل سياسيّة بأيدي السلطات الحاكمة تحت عنوان الانتصار للقرآن الكريم أو الانتصار للنبيّ صلى الله عليه وسلّم
إبراهيم الديب يكتب: عملية إزاحة ظاهرة وتيار التعويق عملية مركبة من جهد فكري كبير يقترب من 70 في المئة من جهد المرحلة الحالية، يستكمله جهد خططي وتنفيذي يقترب من 30 في المئة تقريبا، حتى نتمكن من التخلص والتحرر من هذه الظاهرة البليدة المتكررة في تاريخنا الإسلامي
إبراهيم الديب يكتب: نعيش الآن المرحلة الخطيرة، التي نريد لها أن تنتهي سريعا، مرحلة صراع الأجيال بين جيل الأمل الجديد، وجيل الهزيمة واليأس والإحباط والتعويق
طارق الشريف يكتب: أهي مزحة أن نسأل هكذا سؤال؛ ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين؟ فالإجابة ينبغي أن تكون بديهية؛ بالتأكيد لا شيء. لكن وبعد مرور ثمانين عاماً تقريباً من طرح هذا السؤال لأول مرة، وبعد أن نستعرض ما شهده العالم خاصة في العقود الثمانية الفائتة، سنتأكد من عدم صحة تلك الإجابة
إبراهيم الديب يكتب: حان الوقت، لنصنع الفرصة ونتحول من المنتدى إلى المؤسسية الفكرية العالمية. ونعتقد بأن التنوع والاختلاف في الفهم والتنفيذ سنّة كونية، وأن وحدة المرجعية النصية والفكرية الواحدة للأمة الإسلامية الواحدة سنة وقانون إلهي ملزم لنجاح العاملين للتمكين لكلمة الله الواحد لتكون هي العليا
الكاتب عزام التميمي قال "شتان بين صاحب المظلمة وحامل الرسالة"، مشيرا إلى أن الحركة الإسلامية الغاية الأساسية لها هي مقاومة محاولات سلخ المسلمين عن دينهم ثم النهضة بالأمة، وأخطر ما يلاحظ في سلوكيات بعض قيادات الحركات الإسلامية في العلاقات الدولية أنهم يسعون لبناء الجسور وإبرام التفاهمات، ينسون أو يتجاهلون الغاية التي من أجلها قامت حركاتهم في المقام الأول.
قاسم قصير يكتب: أسئلة جديدة ومشاريع جديدة حول دور الحركات الإسلامية في هذه المرحلة، وعلاقة الدين بالنزعات الإنسانية والفكر الإنساني والقيم الإنسانية العليا، إضافة إلى إعادة قراءة نقدية لما كانت تطرحه الحركات الإسلامية من أهداف ومشاريع في العقود الأخيرة
إبراهيم الديب يكتب: أضع دليلا لأهم الأسئلة الكبرى للأمة الإسلامية، ثم نجدول فيه أهم الاسئلة التي يتناولها المؤتمر لتكون بمثابة دليل فكري للعاملين لإحياء ونهضة أمتنا الإسلامية، خاصة أن العالم يمر بحالة صراع ساخن وسيولة ستحدث تحولات كبيرة متوقعة..
إبراهيم الديب يكتب: لكل أمة رؤيتها ورسالتها الخاصة في الحياة، يتبعها نظام قيمي وتربوي خاص يعبر عن شخصيتها وهويتها الخاصة، يترجم في مشروع وطني للقيم والهوية مسؤول عن صناعة القوة البشرية للأمة، اللازمة لتحمل مسؤولية تحقيق هذه الرسالة.