هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أصيب شخصان بجروح جراء قصف النظام السوري مستشفى في بلدة سراقب بريف إدلب، بقنبلة فراغية.
انتقد هاشم الشيخ "أبو جابر" أمير حركة أحرار الشام الإسلامية ارتباط جبهة النصرة بتنظيم القاعدة بزعامة أيمن الظواهري، مبررا ذلك بأن ارتباط "النصرة" بالتنظيم الذي تحاربه جميع دول العالم يسبب الضرر للشعب السوري، وفق قوله.
نقلت وسائل اعلام لبنانية محلية عن أكثر من مصدر "جهادي" أن أسامة منصور الذي قتل في اشتباك مع فرع المعلومات في طرابلس، والذي اقترن اسمه باسم المطلوب الآخر شادي المولوي، كان "أمير طرابلس الشام" في "جبهة النصرة".
قال الرئيس السوري بشار الأسد إن الدعم العسكري واللوجستي التركي كان "العامل الرئيسي" الذي ساعد مقاتلي المعارضة في السيطرة على مدينة إدلب بشمال غرب سوريا الشهر الماضي.
قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية الدولية إن أدلة تشير بقوة إلى "استخدام القوات الحكومية السورية مواد كيميائية سامة في عدة هجمات بالبراميل المتفجرة في محافظة إدلب شمال سوريا في الفترة من 16 إلى 31 آذار/ مارس 2015"..
دشنت عناصر الأمن العسكري التابعة للنظام حملة دهم وتفتيش للمنازل في أحياء مدينة "بانياس" المعارضة، فيما تم إعفاء الأحياء الموالية من هذه الإجراءات.
أقدمت عناصر تابعة لجيش الفتح داخل مدينة إدلب على اقتحام المقاهي العامة، والمحلات التجارية التي تبيع السجائر، والمعسل، والشيشة، بعد أن كانت تلك المحلات مغلقة نتيجة المعارك التي دارت بين قوات النظام السوري من جهة، وكتائب منضوية تحت راية جيش الفتح من جهة أخرى، أدت لسيطرة الأخير عليها بعد أيام قليلة.
شنت الطائرات الحربية و المروحية التابعة للنظام السوري مايقارب 50 غارة بالصواريخ، فضلا عن إلقاء 30 برميلا متفجرا على مدينة إدلب و 27 قرية وبلدة في ريفها، منذ صباح الثلاثاء، وحتى المغيب، توزعت بين ريفها الشمالي والجنوبي وجبل الزاوية والمدن والبلدات المجاورة للشريط الحدودي مع تركيا.
شرّدت البراميل المتفجرة التي تستهدف مدينة إدلب، الآلاف من العائلات إلى البراري القريبة، وإلى مدن الريف الشمالي من المدينة، فضلا عن مخيمات النزوح على الحدود السورية التركية في تجمع مخيمات أطمة، وسط ظروف إنسانية صعبة يعيشها النازحون هناك.
أعلنت عدة فصائل ثورية في سوريا، عن إنشاء تشكيل عسكري جديد في مدينة حلب، تحت اسم كتائب ثوار الشام، ويضم ثلاثة فصائل تنشط في مدينة حلب وريفها.
مضت أكثر من أربع وعشرين ساعة بعد تحرير إدلب وعائلة الجندي "ف.ح" تنتظر على أحر من الجمر أيّة إشارة من ابنهم تدلّ على بقائه حيا، فجميع الاتصالات في محافظة إدلب كانت مقطوعة قبل تحريرها بيومين ولم يكن هناك سبيل للتواصل مع أي شخص خارج المحافظة.
دعا "جيش الفتح"، أكبر تكتل عسكري في محافظة إدلب المحررة شمالي سوريا جميع الفصائل المشاركة في معركة التحرير قبل أسبوع إلى إعادة جميع الممتلكات التي أٌخذت من دوائر الدولة المدنية.
لقي سبعة أشخاص مصرعهم بينهم أطفال، وجرح أكثر من 35 آخرين، في قصف بالقنابل الفراغية على حي سكني في مدينة سلقين شمالي محافظة إدلب السورية.
تعرضت مدينة إدلب منذ سيطرة فصائل المعارضة السورية عليها إلى قصف متواصل من قوات النظام بالصواريخ والقذائف، ما تسبب بمقتل عشرات المواطنين ودمار عدد كبير من المنازل والمستشفيات والمساجد.
كشفت وثائق أمنية عثر عليها الثوار بعد تحرير مدينة إدلب، وحصلت عليها "عربي21" عن متابعة الفروع الأمنية لأدق تفاصيل حياة السوريين، ومنها سجلات للمواظبين على صلاة الفجر في المسجد، وقضية خطيب مسجد تناول مسلسلا تلفزيونيا رآه مسيئا للإسلام.
قد يمكن القول عن معركة إدلب التي حسمها «جيش الفتح» في بضعة أيام، وانتهت بطرد قوات النظام الكيماوي وميليشياته منها، إنها توجت مساراً متصاعداً من انتصارات المجموعات المعارضة على النظام، بالنظر إلى سيطرة مجموعات معارضة أخرى على بصرى الشام في الجبهة الجنوبية، والخسائر الكبيرة التي يتكبدها حزب الله اللبن