هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة "التايمز" البريطانية مقالا للكاتب جواد إقبال، يقول فيه إن شركة "نيتفليكس" كان يجب ألا تخضع لمطلب الرقيب السعودي.
واصلت السلطات المغربية تشديد القيود على حرية الرأي والتعبير والحقوق والحريات المرتبطة بها، واستمرت في مقاربتها الأمنية وخاصة في مجال تقنين الصحافة والنشر، وتوظيف القوانين السالبة للحرية والمهددة بعقوبة السجن لقمع حرية التعبير.
حرية الصحافة ليست هي معركة مهنية قاصرة على صيانة حق الصحفيين في بيئات عمل عادلة ومتنوعة ومستقلة، ولكنها معركة المجتمعات الحالمة بالتغيير الطامحة إلى النهضة والعاشقة للحرية والكرامة.. هي حلم كل وطني حر أن يعيش في ظل صحافة حرة
?نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقالا للكاتبة كاثرين زيوبف، تشير فيه إلى المعتقلين السياسيين السعوديين، مطالبة الدول الغربية الحريصة على حقوق الإنسان بالعمل على إفراجهم..
الصراع دموي بين من يحتكرون كل شيء لأنفسهم وبين بشر خلقهم الله مجبولين على الحرية والبحث والحفاظ على حياتهم من التهلكة، لكن لماذا ينتهي الصراع بنصرٍ خسيس لصالح الجبابرة، وفي كل مرة يدفع بروميثيوس وسنودن وجمال خاشقجي الثمن؟ وهل تستطيع "تايم" وأخواتها تغيير نتيجة الصراع لصالح "حراس الحقيقة"؟
نشرت مجلة "ذا أتلانتك" مقالا للباحث حسن حسن، يقول فيه إن ما كشفه طالب الدراسات العليا البريطاني ماثيو هيجيز عن معاناة في السجن الإماراتي ليس جديدا، فقد اعتقل في أيار/ مايو، وحكم عليه بالسجن مدى الحياة؛ بتهمة "التجسس لصالح دولة أجنبية"، و"تعريضه الجيش والاقتصاد والسياسة والأمن الإماراتي للخطر"..
ذكر موقع "ميدل إيست آي" أنه تم توجيه انتقادات للداعية الأمريكي المعروف حمزة يوسف هانسون، عقب وصفه دولة الإمارات بالدولة المتسامحة..
المنطقة التي أنتمي إليها لا تعرف معظم بلدانها منصب "رئيس الوزراء"، وحتى في حال وجود المنصب فإنه يكون ديكوريا، لأن أصول الحكم عندنا تقضي بأن الرأس الكبير هو الكل في الكل، ولا سلطة لرئيس الوزراء على وزير إلا بتفويض مؤقت من الرأس الكبير.
تقيم الكاتبة والباحثة المصرية آيات عرابي، في مقالها اليوم، مقارنة بين حالة الإعلام المصري في عهد الرئيس السابق محمد مرسي ثم في عهد الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي..
يتمثل الهدف الأساسي من هذا الكتاب، في نقل صورة عن الجدل التونسي الداخلي حول التقرير وتسجيل مناخات الحوار، وتقديم مادة للفاعلين في السلطة التنفيذية وللسلطة التشريعية، وللنخب السياسية والعلمية والثقافية، ولعموم التونسيين.
قالت وسائل إعلام أمريكية إن تقارير وزارة الخارجية الأمريكية لحقوق الإنسان عام 2017 أشار إلى منع السلطات السعودية الصحفي جمال خاشقجي من ممارسة عمله في الصحافة بسبب انتقاده للرئيس دونالد ترامب.
القضية الأكبر هي تلك المعركة المستمرة منذ قرنين لتأكيد إحدى البديهيات، وهي الحق في انتقاد الحاكم
من فضلك انس تماما وتجاهل أن ما حدث للكيلاني وعشرات الآلاف منذ بداية المقال حدث في عصر الرئيس الراحل جمال عبد الناصر منذ أكثر من 40 عاما.. لتجد أن الأمر يتكرر وبصورة موسعة اليوم وللأسباب نفسها.. في مصر أيضا!
نشر موقع "ذا كونفرسايشن" الأسترالي مقال رأي تحدث من خلاله الكاتب عن تفاصيل تجربة الطالب الأجنبي ماثيو هيدجز خلال الفترة التي قضاها في إحدى الجامعات الإماراتية، قبل أن يتم اعتقاله بتهمة التجسس لصالح دولة أجنبية، مسلطا الضوء على سياسة القمع التي تنتهجها الإمارات ضد حرية التعبير.
الواضح أن المشهد الإعلامي التونسي لا يخضع لطرف مفرد، بل يخضع لجملة من الاستراتيجيات المتنازعة التي أنتجت ما يُسمّى ب"أثر النفي المتبادل"، أي إننا أمام وضعية تنفي فيها كل استراتيجية باقي الاستراتيجيات، وهو ما ولّد نوعا من العطالة المعمّمة ومنع أي إصلاح حقيقي للمشهد الإعلامي
قال المرصد العربي لحرية الإعلام إن شهر آب/ أغسطس شهد تصاعد حملة السلطات المصرية ضد الصحافة والإعلام، عبر العديد من الإجراءات المناهضة للدستور والقانون وحقوق الإنسان، تقدمها التصديق على ثلاثة قوانين، عرفت في مصر إعلاميا بقوانين "إعدام الصحافة والإعلام".