هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
علق المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، على اقتراب ذكرى الثورة المصرية التي تحل في الخامس والعشرين من يناير الجاري، مطالبا بتقديم كل من تورط في قتل شهداء الثورة للمحاكمة.
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا للصحفيتين فيفيان يي وهويدا سعد، تقولان فيه إن النساء في شرق حلب كن قليلا ما يخرجن قبل الحرب، لكنهن اليوم أصبحن يشكلن السلام المرير..
في موسم انتحار الثوار.. أقول انتحر كما شئت وانسحب كما تريد، قد تكون الرياح قوية والموجة عالية لكن ثورتنا لا ترضى بالضعفاء لأن العدو قوي، لا شك، فالمعركة كبيرة والخدع لا تتوقف، والمكائد مستمرة
المشكلة هنا أن الدعاية، إذ لخصت الفضل في الثورة لموقع "فيسبوك" فقد اختزلته في صفحة "خالد سعيد"، بالشكل الذي أعطى أهمية لمن يقومون عليها بأنهم أصحاب الثورة، فلما تنكبوا الطريق، كان الهتاف "واثوراتاه"!
"من أجل سما"؛ فيلم وثائقي، كوارث، ملحمي، رومانسي، سوري من إخراج وكتابة وعد الخطيب. يروي الفيلم قصة كارثة غرق الثورة السورية في أولى رحلاتها عبر بحر الدم..
لا أحد يملك مفاتيح الصواب، ولا أحد فوق النقد والمراجعة، ودفاعنا عن ثورة يناير وعن أوطاننا سيستمر، إنه دفاع عن الأمة، وعن ذواتنا، إنه دفاع عن تاريخ مصر، وعن تاريخنا الشخصي الذي صنعناه نحن كملايين الأفراد
إن الشعب المصري محتقن بالثورة وينتظر الإشارة، ويبدو أنها انطلقت بالفعل في نفس يوم ذكرى الثورة، ولا مانع أن تسبق اليوم الموعود مسيرات ثورية في أماكن مختلفة بالدولة، كتمهيد ليوم الغضبة الكبرى.
المشهد السياسي اليوم في تونس وبعد تسعة أعوام من نعمة الحرية؛ بدأ يفقد الكثير من مقومات العمل السياسي، وكأنه بدأ يغرق في أوحال بيئة ملوثة سياسيا وثقافيا وأخلاقيا، حتى افتقد الناس المعايير والضوابط وانطمست أمامهم العلامات التي يمكن الاهتداء بها
أخفقت حكومة الحبيب الجملي السبت، في الحصول على ثقة البرلمان التونسي، وذلك بعد شهرين من مشاورات حثيثة مع الأحزاب السياسية..
الأحداث الدولية المتشابكة، والمصالح المعقدة تستدعي من الشعوب العربية أن تخرج من دائرة المحلية، وتنتفض لتصير انتفاضة عربية موحدة تحطم كافة الأسوار التي وضعها الاستعمار وحرص على بقائها، لتفرض واقعا جديدا سوف يجبر العالم على احترامه وتقديره ووضعه في الحسبان
إنها المعارضة المصرية البائسة التي لا ترى أبعد من أنفها!!... لعل من المفيد (عزيزي القارئ) استدعاء واستعراض الأحداث التي مرت بها سلطة الانقلاب، منذ 20 أيلول/ سبتمبر، وحتى اليوم؛ لتتأكد من صحة "ادعائي" هذا..
مع نسائم كانون الثاني/يناير التي عادت تهب من جديد محملة ببشريات الموجة الثانية للربيع العربي، أجد لزاما عليّ أن أتوجه لشبابنا وقطاعات شعبنا كافة، بضرورة استثمار ذكرى الثورة العطرة والتأهب، لإنقاذ بلادنا وشعبنا من الأوضاع السياسية الفاسدة التي أضرت بسمعة مصر ومكانتها.
هل نحن مستعدون للمساعدة في توجيهها والوصول إلى الأهداف المطلوبة، أم أنها سوف تضيع أو تسرق كما حدث من قبل في 11 شباط/ فبراير 2011؟
وثيقة محمد علي في النهاية ليست دستورا ولا قانونا، ولا هي كتاب سماوي لا يمكن مخالفته، لكن مواقف القوى الوطنية هي الحاكم في العمل الثوري المنتظر، لذا فإن العمل لا يزال كثيرا، والمشوار طويل والتكوين صعب والتدريب أصعب..
لم تكن وثيقة التوافق الوطني التي أعلنها يوم الجمعة الفنان والمقاول المصري محمد علي هي أول وثيقة من نوعها، وقد لا تكون آخر وثيقة، لكنها في كل الأحوال حجر في بركة سياسية راكدة
حقيقة لا تحتاج لبرهان، هي أن ثورة السوريين وميلادهم الجديد من رحم القمع والقهر، لم يعد بحاجة لتحليل. فالنفاق الدولي والعربي لمباركة قيامتهم، بُني أساسا على تجاهل مصالحهم وتطلعاتهم، وعدم السماح لأي ترتيبات من شأنها ظهور السوري بولادته الجديدة، ذلك أن مثل هذه القيامة شكلت خطرا جديا على وظيفة الطاغي