عربى21
الجمعة، 06 ديسمبر 2019 / 08 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • الحريري "يطلب العون" من مجموعة دول لتأمين الغذاء للبنان
  • عودة الهدوء للأسواق ينعش أسهم أوروبا بعد أسبوع مضطرب
  • هل نجحت قمة حلف الناتو.. وماذا حقق ترامب منها؟
  • NYT: هكذا سعت الإمارات للتأثير على انتخابات 2016 الأمريكية
  • "مؤشرات سلبية مخيفة" واجهت المجتمع المصري في حصاد 2019
  • إشادات بطالبة أمريكية مسلمة تصرفت ببطولة في أثناء هجوم (فيديو)
  • الاحتلال يعتقل طاقم تلفزيون فلسطين وأسيرا محررا من القدس
  • السيستاني يدعو لاختيار رئيس وزراء دون تدخلات خارجية
  • كيف تضامن جمهور العراق مع لاعب أهدر ضربة جزاء؟
  • فنان مصري: ما يفعله محمد رمضان نوع من الإرهاب (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    العرب وانتفاضة إيران الشعبية: بين السياسة والنكاية!

    فراس أبو هلال
    # الإثنين، 18 نوفمبر 2019 04:45 م بتوقيت غرينتش
    7
    العرب وانتفاضة إيران الشعبية: بين السياسة والنكاية!

    منذ انطلاق الاحتجاجات الشعبية في إيران على خلفية رفع أسعار البنزين، انطلق جدال لا ينتهي عربيا حول الموقف من هذه الانتفاضة الشعبية، وهو أمر طبيعي بلا شك في ظل اشتباك الحالة الإيرانية مع مثيلتها العربية، وبفعل انقسام الشارع العربي سياسيا وطائفيا تجاه الموقف من إيران، خصوصا بعد دورها السلبي في دعم نظام الاستبداد السوري.

    الموقف الشعبي العربي

    يبدو أن حالة الاستقطاب السياسي والطائفي التي تعمقت بعد انطلاق الثورة السورية باتت تسيطر على الموقف الشعبي العربي تجاه أي حدث مهم، ولذلك فقد انقسمت معظم المواقف الشعبية العربية من انتفاضة الشعب الإيراني بناء على هذا الاستقطاب، بين فئة ترى في إيران حاضنة سياسية واجتماعية لها، وبين فئة -وهي الأغلبية برأيي- تعتقد أن إيران محكومة من نظام طائفي يلعب دورا سيئا في سوريا والعراق واليمن، وبالتالي فإن أي ثورة شعبية ضده هي في صالح العرب.

     

     

    يمكن أن يكون دعم الانتفاضة الشعبية هو خيار أخلاقي بالدرجة الأولى، ولكن أيضا يجب التنبيه إلى أن ثمة أبعادا سياسية مهمة في الاحتجاجات قد تكون ذات طابع سلبي


    ثمة بالطبع موقف آخر، نعتقد أنه الموقف الأكثر أخلاقية، وهو دعم الانتفاضة الشعبية الإيرانية، باعتبارها حق للشعب الإيراني الذي يعاني من سياسات نظامه، والذي يشتكي أوضاعا اقتصادية بائسة بفعل الحصار الأمريكي الغربي من جهة والفساد وسوء الإدارة من جهة أخرى.

    من حق الشعب الإيراني أن يحدد خياراته السياسية، وأن يحتج ضد فساد قياداته السياسية والعسكرية، وأن يتظاهر ضد خيارات هذه القيادة الكارثية في سوريا واليمن والعراق. ولهذا فقط، يمكن أن يكون دعم الانتفاضة الشعبية هو خيار أخلاقي بالدرجة الأولى، ولكن أيضا يجب التنبيه إلى أن ثمة أبعادا سياسية مهمة في الاحتجاجات قد تكون ذات طابع سلبي، خصوصا المخاوف من بروز تيار مستغرب يميل لتحويل اتجاه سياسة إيران نحو التوافق التام أو الخضوع للولايات المتحدة.

    وعندما نتحدث عن هذه المخاوف، فهذا يجب أن لا يؤثر بالتأكيد على موقف الشعوب العربية من انتفاضة إيران، ففي نهاية الأمر الشعب الإيراني هو من يجب أن يحدد خياراته ومستقبله السياسي والاقتصادي، ولكننا كعرب نتمنى أن تكون هذه الخيارات في صالح المنطقة، وبعيدا عن الارتماء في المحور الأمريكي، لأن المنطقة العربية تؤثر وتتأثر بإيران بفعل التاريخ والجغرافيا والعوامل السياسية والديمغرافية.

     

     

     

    كعرب نتمنى أن تكون هذه الخيارات في صالح المنطقة، وبعيدا عن الارتماء في المحور الأمريكي، لأن المنطقة العربية تتأثر وتؤثر بإيران بفعل التاريخ والجغرافيا والعوامل السياسية والديمغرافية


    الموقف العربي الرسمي بين النكاية والسياسة

    إذا كان من الطبيعي أن يشكل الرأي العام العربي تجاه إيران بناء على التجربة السيئة معها خلال السنوات الماضية، فإن المفترض أن لا تنساق حكومات المنطقة وراء النكاية في مواقفها، فالحسابات السياسية هي أعقد بكثير من مناكفات "الضرائر" كما يقال!

     


    يحتاج العرب أن يبنوا مواقفهم على قراءة سياسية واستراتيجية معقدة، لأن العلاقة مع إيران كانت ولا تزال معقدة بسبب التداخل متعدد المجالات بين العرب والإيرانيين. ولكن المتتبع للمواقف الرسمية العربية وما يتبعها من مواقف إعلامية في الوسائل التابعة بشكل مباشر لسياسات الدول الممولة، يلحظ أن الموقف من الانتفاضة الشعبية الإيرانية يتلخص بمنطق المناكفات، ولهذا فإن ما يجري هو مجرد تأييد إعلامي، دون التفكير بإمكانية الاستفادة من التطورات لتحجيم الخطر الإيراني على الدول العربية.


    وإذا كان بعض العرب يعتقد إن إيران التي ولدت بعد "الثورة الإسلامية" عام 1979 هي التي تمثل مشكلة بالنسبة للدول العربية فهم واهمون، لأن العلاقة بين العرب وإيران لم تكن مثالية قبل الثورة، بل إن إيران طالما نظرت للعرب نظرة استعلائية تحت وهم التفوق الحضاري والتاريخي، كما أن إيران كانت قبل "الثورة الإسلامية" حليفا بل تابعا قويا للولايات المتحدة، وكانت تتصرف بناء على هذه العلاقة، وإيران ما قبل الثورة هي التي احتلت الجزر الإماراتية الثلاثة دون أي رد فعل دولي يذكر.

     

     

    العلاقة مع إيران كانت ولا تزال معقدة بسبب التداخل متعدد المجالات بين العرب والإيرانيين. ولكن المتتبع للمواقف الرسمية العربية وما يتبعها من مواقف إعلامية في الوسائل التابعة بشكل مباشر لسياسات الدول الممولة، يلحظ أن الموقف من الانتفاضة الشعبية الإيرانية يتلخص بمنطق المناكفات


    إن الموقف السياسي العقلاني العربي تجاه "انتفاضة إيران" يجب أن ينطلق من محاولة استثمار التراجع الإيراني في المنطقة بالتزامن مع الغضب الشعبي، وذلك من خلال الضغط عليها للتوصل لتسويات "كبرى" في المنطقة، في كافة الملفات التي تشهد صراعا عربيا إيرانيا، وخصوصا سوريا واليمن والعراق ولبنان، بدلا من الاكتفاء بتمني سقوط النظام الإيراني، دون بذل أي جهد لمعرفة مستقبل إيران في حال سقوط هذا النظام، وهو سقوط مستبعد في المرحلة الحالية على أية حال.

    وإذا كانت الدول العربية المناهضة لإيران تعتقد أن سقوط نظام طهران يصب تلقائيا في مصلحتها، فإنها ترتكب خطأ جسيما، إذ أن قيام نظام إيراني تابع للولايات المتحدة كما يتمنى بعض العرب هو ليس في مصلحة هذه الدول، بل إنه على العكس سيفقد دول الخليج أية ميزة استراتيجية لدى الغرب.

    وختاما، فإن الطريقة الوحيدة لمواجهة إيران، بغض النظر عن نوع النظام الذي يحكمها، إسلاميا كان أم علمانيا، مناهضا للغرب أو حليفا أو تابعا لهم، هي في وجود مشروع عربي قادر على مواجهة القوة والمشروع الإيرانيين، أما انتظار الشعب الإيراني ليحقق هذا التوازن فهو ليس سوى وهم كبير. 
    نؤيد انتفاضة الشعب الإيراني لأنه الموقف الأخلاقي في احترام حق هذا الشعب باختيار مستقبله وقياداته وسياسة بلاده، أما سياسيا فلا حل لمواجهة إيران إلا بمشروع عربي مقابل، وهو ما لن يصنعه الإيرانيون، بل نحن العرب!

     

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    العراق

    إيران

    الثورة

    كتاب عربي21

    فراس أبو هلال

    #
    العرب وانتفاضة إيران الشعبية: بين السياسة والنكاية!

    العرب وانتفاضة إيران الشعبية: بين السياسة والنكاية!

    الإثنين، 18 نوفمبر 2019 04:45 م بتوقيت غرينتش
    كيف تنجح تركيا وإيران في ما يفشل به العرب؟!

    كيف تنجح تركيا وإيران في ما يفشل به العرب؟!

    الإثنين، 28 أكتوبر 2019 06:15 م بتوقيت غرينتش
    كلن يعني كلن.. جوهر الربيع العربي الذي لم ينته!

    كلن يعني كلن.. جوهر الربيع العربي الذي لم ينته!

    الإثنين، 21 أكتوبر 2019 05:37 ص بتوقيت غرينتش
    انتفاضة الشعب العراقي.. رسائل الداخل والخارج

    انتفاضة الشعب العراقي.. رسائل الداخل والخارج

    الإثنين، 07 أكتوبر 2019 05:47 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: adem

    الإثنين، 18 نوفمبر 2019 07:14 م

    عقائديا، أخلاقيا، استراتيجيا أنتم محقّون يجب الوقوف مع الشعب الإيراني و حقوقه السياسية و الاجتماعية لكن في اعتقادي المتواضع يجب على الإيرانيين البناء على ماتمّ انجازه من قبل في كلّ المجالات و ليس هدمه ، رغم ما لحق بنا من سياسات إيران الحمقاء . المشكل الذّي وقعت فيه إيران الرّسمية سوء تقديرها لاستراتجيات و م أ المتمثلة باختصار في تفتيت و تدمير الجميع كلّ بأجله و ما يحدث في لبنان و العراق المتشيّعتين سياسيا خير دليل على ذلك ، كلّ ذلك من أجل هدف واحد هو إسرائيل .

    بواسطة: الرقيم

    الإثنين، 18 نوفمبر 2019 10:31 م

    ولماذا لا تؤيد الإنتفاضة البحرينية من منطلق أخلاقي .. كل مقالك من أول كلمة إلى آخر كلمة مقال طائفي لا أخلاقي ولا بطيخ ..أخلاقي هههههههههههههههههه

    بواسطة: أخلاق أم نفاق

    الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019 07:20 م

    أخلاق حكام إيران هو أنهم مع حرية فلسطين و ضد حرية سوريا إنهم لا يستحون من أنفسهم، نؤيد إخواننا في إيران و ثورتهم و نتمنى لهم حكام غير منافقين

    بواسطة: مهيب النجار

    الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019 10:23 م

    يا استاذ وهل تعتقد ان امريكا تعادي ايران عن جد واليست امريكا هي من سلمت العراق لميشليات ايران التي حاربت صدام واليست امريكا وافقت على المالكي بعد نجح علاوي بالانتخابات ولكن ايران رفضت واليست امريكا واسرائيل هي من عمت عيونها عن وصول ايران للجولان ودرعا <br>امريكا تريد ان تنهي الملف النووي والبرنامج الصاروخي مقابل اعتراف امريكا بنفوذ ايران بسوريا واليمن لان ايران بالاساس هي من تحكم العراق وغم وجود امريكا اليست امريكا هي سلحت الحشد الشيعي لمحاربة داعش لان ايران رفضت تسليح العشائر السنية لمحاربة داعش <br>المشكلة فقط انهم شركاء متشاكسون <br>الاختلاف هو ان صفقة القرن تقرر ان اسرائيل هي صاحبة النفوذ بهذه المنطقة وتطلب من ايران ان تسمع كلام اسرائيل مقابل اعتراف اسرائيل بنفوذ ايران ولكن تحت سيطرة اسرائيل <br>وانت فلسطيني تصدق ان ايران ستحرر فلسطين ........... تحتل ايران فلسطين بدل اسرائيل <br>لكي تعرفوا الفرق بين الاحتلالين

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      سياسة
    • هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)

      هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)

      من هنا وهناك
    • لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟

      لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟

      سياسة
    • أردوغان يفتتح أول مسجد "صديق للبيئة" في أوروبا (صور)

      أردوغان يفتتح أول مسجد "صديق للبيئة" في أوروبا (صور)

      سياسة
    • رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رياضة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    عن أهمية الشيخ رائد صلاح وفلسطينيي 48 عن أهمية الشيخ رائد صلاح وفلسطينيي 48

    مقالات

    عن أهمية الشيخ رائد صلاح وفلسطينيي 48

    ليس المقصود بالحكم الأخير الظالم الصادر بحق الشيخ رائد صلاح أن يعاقب الرجل لشخصه، بل إن هذا الحكم يأتي ضمن إجراءات متسلسلة ومتلاحقة..

    المزيد
    لماذا تغير الموقف الأمريكي من ليبيا.. وما تأثيره على "الثورة المضادة"؟ لماذا تغير الموقف الأمريكي من ليبيا.. وما تأثيره على "الثورة المضادة"؟

    مقالات

    لماذا تغير الموقف الأمريكي من ليبيا.. وما تأثيره على "الثورة المضادة"؟

    تتحرك واشنطن في الشرق الأوسط ضمن محددات ثلاثة رئيسية: دعم الاحتلال الإسرائيلي، وحماية مصالح النفط، ومحاربة الإرهاب..

    المزيد
    كيف يمكن استثمار تقرير الأمم المتحدة عن قتل مرسي تعسفيا؟ كيف يمكن استثمار تقرير الأمم المتحدة عن قتل مرسي تعسفيا؟

    مقالات

    كيف يمكن استثمار تقرير الأمم المتحدة عن قتل مرسي تعسفيا؟

    سيطر سؤال الجدوى على بعض تعليقات مؤيدي الثورة على تقرير الأمم المتحدة المهم حول وفاة الرئيس محمد مرسي، والذي أشار بشكل واضح إلى أن موته يرقى إلى درجة القتل التعسفي..

    المزيد
    كيف تنجح تركيا وإيران في ما يفشل به العرب؟! كيف تنجح تركيا وإيران في ما يفشل به العرب؟!

    مقالات

    كيف تنجح تركيا وإيران في ما يفشل به العرب؟!

    مقال رئيس التحرير فراس أبو هلال: كيف تنجح تركيا وإيران فيما يفشل به العرب؟!

    المزيد
    كلن يعني كلن.. جوهر الربيع العربي الذي لم ينته! كلن يعني كلن.. جوهر الربيع العربي الذي لم ينته!

    مقالات

    كلن يعني كلن.. جوهر الربيع العربي الذي لم ينته!

    الربيع العربي في جوهره هو صراع بين الشعوب وبين نخب الدولة الوطنية التي فشلت في تحقيق أهدافها الرئيسية..

    المزيد
    عن انتخابات تونس وقيس سعيّد.. وجريمة الثورة المضادة! عن انتخابات تونس وقيس سعيّد.. وجريمة الثورة المضادة!

    مقالات

    عن انتخابات تونس وقيس سعيّد.. وجريمة الثورة المضادة!

    يحق لكل المؤمنين بالثورات الشعبية العربية وأهمية التغيير في المنطقة، أن يفرحوا بانتخابات تونس التي فاز فيها حسب المؤشرات الأولية قيس سعيّد فوزا كاسحا..

    المزيد
    انتفاضة الشعب العراقي.. رسائل الداخل والخارج انتفاضة الشعب العراقي.. رسائل الداخل والخارج

    مقالات

    انتفاضة الشعب العراقي.. رسائل الداخل والخارج

    ثمة حراك جماهيري عظيم يشهده العراق، وهو البلد الذي كان يظن الكثيرون أنه بعيد عن الالتحاق بمسيرة الانتفاضات الشعبية العربية، ولكن الأحداث تظهر يوما بعد يوم أن "الصراع" بين الشعوب وبين الأقليات الحاكمة منذ دولة "الاستقلال" في المنطقة لن يتوقف لا زمانيا ولا مكانيا، حتى حسم الصراع لمصلحة أحد الطرفين..

    المزيد
    الثورة المضادة تتراجع.. فهل تهزمها مصر بالضربة القاضية؟ الثورة المضادة تتراجع.. فهل تهزمها مصر بالضربة القاضية؟

    مقالات

    الثورة المضادة تتراجع.. فهل تهزمها مصر بالضربة القاضية؟

    تيارات ودول "الثورة المضادة" التي حاربت حق الشعوب العربية بالتغيير، تترنح الآن في أكثر من ساحة، وعلى أكثر من صعيد..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب