هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مع الذكرى الثامنة لثورة المصريين في 25 يناير 2011، تتبارى الأذرع السياسية والإعلامية للنظام العسكري الحاكم في تشويهها؛ فمنهم من يصفها بالمؤامرة ومنهم من يعتبرها أحداثا لا ترقي للثورة، رغم أن العالم أشاد بها..
تحدت المرأة البرد والتعب والإرهاق، وأكثر من ذلك تحدت عادات عقيمة غيبتها لعقود، وكانت قدرتها على التحمل محل إعجاب العالم؛ الذي أدرك في هذه اللحظة أن مصر وطن للنساء والرجال، وأن نجاح الثورة أمر واقع لا محالة؛ لأنها ثورة شعب شاركت فيها المرأة الميدان نفسه والهدف نفسه مع الرجل.
هذا اليوم ملحمة وطنية دفاعا عن التراب الوطني، والحاكم العسكري هو المفرط في تيران وصنافير!
كانت طبيعة الدولة وعلاقتها بالدين وبـ"النمط المجتمعي التونسي" من أهم القضايا السجالية التي حاولت القوى اللائكية أن توظفها في حربها المفتوحة ضد "الإسلام السياسي"
في الوقت نفسه، لم يعد ثمّة حلول ممكنة للشعوب العربية، ضاقت كل الخيارات، فلا الهجرة باتت ممكنة، ولا السكوت عن موت الأبناء جوعا بات محتملا. لم تعد الأسواق تولد فرص عمل، ولا الحقول تنتج ما يشبع البطون، وزحف الصدأ على خطوط المصانع والورش، ولم تعد الموانئ صالحة للسفر.
دعت جماعة الإخوان المسلمين الخميس، الشعب المصري إلى ما وصفته بالاصطفاف الوطني الثوري، واستكمال ثورة يناير، وتصحيح مسار الوطن مجددا بحماية مصر من محتليها بالوكالة..
توجه وفد فني من هيئة تنظيم الطيران المدني الأردنية الأربعاء، إلى العاصمة السورية دمشق، لدراسة الأمور الفنية المتعلقة بإمكانية إعادة استخدام المجال الجوي السوري من شركات الطيران الأردنية..
مأمورن شرعاً بمقاومة الظلم والاستبداد بكل أشكاله وصوره.. أيضاً كانت وستظل ضرورة بشرية من أجل أن ينال الشعب حقوقه وتُحفظ مقدراته، وتتوفر له الخدمات المختلفة التي يحتاجها، ويتمتع بحياة طيبة كريمة تليق بشعب عريق طيب
لقد تردد بشكل تلقائي عقب الحكم بسجن الناشط "أحمد دومة" أن الإخوان يمارسون عادتهم في الشماتة، وقد طلبت من المرددين لذلك أن يذكروا من يعرفونه من الإخوان الشامتين، لكنهم لم يفعلوا، ولعلهم فوجئوا بالسؤال، فكل الأسماء المعروفة والوهمية تنتمي لهذا التشكيل العصابي
بعد أن بينّا اللاعبين الفاعلين في المشهد الداخلي، نبدأ في هذا المقال قراءة موقف اللاعبين الفاعلين، في المشهد المصري، من الخارج، وهم في ذلك يقسمون بين لاعبين إقليمين، ولاعبين دوليين
خلف كل كلمة كتبتها توجد تفاصيل وحكايات وجهود ونجاحات وإخفاقات
يحل علينا العام الثامن منذ أخرجت تونس حميم بركان الربيع العربي، وسقوط نظام القذافي في ليبيا، كما يحل بمصر العام السابع على ثورة 25 يناير المجيدة. وطافت جمرات البركان بدول عربية في المشرق، ولكن الدولة العميقة في المنطقة احتفظت بركائز قوتها، واستطاعت مرحليا أن تطفئ نار البركان مستندة إلى قوى خارجية.
في ندوة عقدت قبل أيام في المغرب، عرّج البعض في مداخلاتهم على ما عرف بـ"الربيع العربي"، وقام بإدانته بعنف، ووصفه بأوصاف بشعة أصبحت متداولة في عديد الأوساط العربية. وهو حكم متسرع، وفيه قدر واسع من الظلم
في الذكرى الثامنة لثورة يناير ما زال أهل الميدان (وما يجمعهم كثير) يتصارعون على هراء، وما زال من حاصر الميدان وهاجمه بالجمال يحافظ على اصطفاف جماله!
من أهم المناسبات التي احتفت بذكرى الثورة، إضافة للاحتفالات الشعبية، هي محاضرة وحوار قام بهما رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي
أعلن رئيس هيئة التفاوض السورية نصر الحريري مساء الخميس، أن مبعوث الأمم المتحدة الجديد غير بيدرسون سيلتقي الهيئة الجمعة بمقرها في العاصمة السعودية الرياض..