هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في الأسبوع الماضي أجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مقابلة مع تلفزيون قناة الجزيرة قال فيها إنه يفهم ويحترم مشاعر الأسى الذي يسببها في العالم الإسلامي نشر الرسوم المسيئة للنبي محمد..
قالت المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، إن بلادها ودول أوروبا ليست في صراع ضد الإسلام، وإنها تقف ضد أي نوع من كراهية الدين..
اقترح رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، الاثنين، إنشاء معهد لتدريب الأئمّة المسلمين في أوروبا..
قالت صحيفة "الفايننشال تايمز"، إن فرنسا تناقض قيم الحرية، في الحرب التي تتبناها على ما يسمى "الانعزالية الإسلامية".
تزداد المخاوف في أوساط المسلمين في النمسا من تصاعد العداء لهم، على إثر اعتداء فيينا، وذلك في بلد يزدهر فيه اليمين المتطرف..
اعتبر رئيس الوزراء الفرنسي، جان كاستيكس، خلال تأبين لضحايا هجوم "نيس"، أن "العدو" تم تحديده، وهو "الإسلاموية الراديكالية"..
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أحدث من أثار غضب المسلمين حينما أساء للنبي محمد عليه الصلاة والإسلام
الخبرة التاريخية تمنحنا قدرا من التوصيف يجعلنا على يقين بأن ما حدث لم يكن جديدا، وإنما هو تكرار لحوادث حدثت من قبل مع شعوب العالم الإسلامي، في فترة سادت فيها المظالم والنهب الاستعماري وكانت فرنسا في المقدمة
نشر رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون مقالا في صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية، تراجع فيه بالمضمون عن تصريحات سابقة، انتقد فيها الإسلام، وموضحا أن تصريحاته "جرى تحريفها عن مقصدها ".
"المسلم الجيد عندكم هو ذاك الذي لم يعد مسلما" (الباحث الفرنسي فرانسوا بورغا)
قال رئيس منظمة عدالة وحقوق بلا حدود، الحقوقي الفرنسي، الدكتور فرانسوا دوروش، إن "الرسومات المسيئة للنبي محمد جرمتها المحكمة الأوربية لحقوق الإنسان، حيث قررت سابقا أن السخرية والإهانة لنبي الإسلام ليست مما يُطلق عليه حرية تعبير"...
نشرت صحيفة "الغارديان" تقريرا للمحرر الدبلوماسي باتريك وينتور قال فيه إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يفكر بتعيين مبعوث خاص له إلى الدول الإسلامية.
إن رجلاً عظيماً كرَّس حياته وجاهد بكل قوته حتى النفَس الأخير، لهداية الناس واستقامتهم وإقامة العدل؛ لهو جدير بأن تبلغ دعوته مشارق الأرض ومغاربها
يجب البحث عن القواسم المشتركة بين كل القوى التي تواجه المشروع الصهيوني- الأمريكي، وفي الوقت نفسه الرد على الإساءات التي تستهدف الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بالوسائل والطرق المؤثرة، دون الانجرار إلى العنف والتطرف
إن الخطاب العدائي للإسلام الذي كان سائداً في الحقبة الاستعمارية، والذي اتخذ ذريعة لغزو العالم الإسلامي وتفكيك الخلافة الإسلامية، في القرن التاسع عشر، يستعيده اليوم "ماكرون"، ليوحد به القوى الغربية تحت لوائه، حالماً بأن يقودها ويعيد مجد الإمبراطورية الفرنسية
في ضوء القوانين الدولية التي تجرم التحريض على الكراهية، فإننا نؤكد أننا لسنا أعداء لحرية التعبير، ونطالب بضمان حرية التعبير المشروعة بكل الطرق والأساليب باعتبار هذه الحرية حقا أصيلا من حقوق الإنسان، وباعتبارها جزءا لا يتجزأ من شريعتنا التي حثت على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر