هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار بيان نائب الرئيس رئيس الوزراء اليمني المقال خالد بحاح الرافض لقرار الئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الذي قضى بإقالته من منصبيه وتعيينه مستشارا الكثير من ردود الأفعال والغضب في الأوساط الصحفية والسياسية وفي مواقع التواصل الاجتماعي اليمنية التي حفلت بالكثير من المواد الغاضبة والساخرة والناقدة لبيا
أبدى رئيس الوزراء ونائب الرئيس اليمني السابق خالد بحاح، الثلاثاء، رفضه لقرار إطاحة الرئيس عبدربه منصور هادي له، من المنصبين، وتعيين الجنرال علي محسن الأحمر، والقيادي بحزب المؤتمر الشعبي العام بديلان عنه.
برز كرجل دولة قوي في بداية حكم علي عبد الله صالح بعد إفشاله الانقلاب العسكري ل"الحزب الناصري" في اليمن قبل أن تمضي مائة يوم على تولي صالح منصبه، وحال دون استيلاء "الانقلابيين" على صنعاء حين كان الرئيس في زيارة لمدينة الحديدة.
حضر محمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا بمصر، جلسة محاكمته الأربعاء، في القضية المعروفة إعلاميا بـ"التخابر مع قطر"، بعد تغيبه جلستين أحدهما في ذات القضية، والأخرى في "إهانة القضاة".
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الجمعة، أن "بلاده لا تتعاون مع مليشيا الحوثي، والرئيس السابق علي عبد الله صالح، وتقف إلى جانب الحكومة الشرعية، ومع تطبيق قرار مجلس الأمن رقم 2216".
استطاع تنظيم "القاعدة" توسيع جغرافيا نفوذه في عدد من محافظات جنوب اليمن، كان آخرها السبت، عندما سيطر مقاتلوه على مدينة "أحور" المطلة على بحر العرب، في محافظة أبين (50) شرق عدن، كبرى محافظات الجنوب.
تقدمت قوات المقاومة والجيش الوطني المؤيد للشرعية من جهة، في المعارك الدائرة بينها وبين مسلحي جماعة "أنصارالله" (الحوثيين) وقوات الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح من جهة أخرى، في ريف العاصمة اليمنية صنعاء.
في لقاءات متكررة جمعت المخلوع صالح بدبلوماسيين روس، أعرب صالح عن تطلعه لدور روسي؛ من أجل رعاية تسوية سياسية مع خصومه في حكومة الرئيس منصور هادي، لكن بعد إيقاف التحالف بقيادة السعودية عملياته العسكرية في البلد.
بدت متغيرات الصراع بين قوات الجيش الوطني الموالي للحكومة الشرعية باليمن، ومسلحي جماعة "أنصارالله" (الحوثيين) وقوات المخلوع علي عبدالله صالح، تشير إلى أن قوات الشرعية عازمة على استعادة العاصمة صنعاء عسكريا.
دار قتال عنيف بين قوات المقاومة والجيش الوطني المؤيد للشرعية، ومسلحي جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) المدعومين بقوات موالية للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، مساء الأربعاء، في مناطق متفرقة من ريف العاصمة اليمنية صنعاء، وسط تقدم محدود لقوات الشرعية، فيما تواصلت المعارك بين الطرفين جنوب شرق مدينة تعز.
شهدت اليمن، الخميس، انكسار الحوثيين وقوات الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، في عدد من الجبهات، كان أبرزها التقدم النوعي الذي أحرزت القوات الموالية للحكومة اليمنية، في محافظة حجة (شمال غربي البلاد)، وتكبدها ـ قوات الحوثي وصالح ـ خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
كشف صلاح سلام، عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان (هيئة حكومية)، النقاب عن أن هناك حالات مزمنة وصعبة للغاية لمسجونين لديهم سرطان متقدم، وحالات تعاني من الويل للحصول على جلسات الكيماوي، وأخرى تعاني من فشل كلوي، واستسقاء فى المعدة والبطن، في السجون المصرية، على حد قوله.
جدد التحالف الداعم لـ"محمد مرسي" أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا بمصر، مساء الخميس، دعوته للنزول في الذكري الخامسة لثورة يناير/ كانون الثاني 2011، داعيا لأسبوع مظاهرات جديد تحت عنوان "الثورة جامعة"، اعتبارا من الجمعة.
قرأت مقال الأخ الكبير العزيز د. محمود عاكف المنشور على موقع عربي 21 يوم الثلاثاء الماضي، وعنوانه: الأستاذ عبد القادر عودة الشهيد المفترى عليه، والمقال رد على مقال سابق لي كنت أتحدث فيه عن أخطاء الإخوان في السياسة، وقابلني بعدها يخبرني برده، وأنه سيكتب، ويخالفني في الرأي، خاصة في حادثة الأستاذ عبد ال
ظلت محافظة المهرة، في أقصى الشرق اليمني، خارج دائرة الصراع الحالي في البلاد، منذ أكثر من تسعة أشهر تقريبا، إلا أن محللين وخبراء يمنيين يؤكدون أنها لا تزال تحت سيطرة قوات موالية للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، وتشكل متنفسا لتهريب الأسلحة إلى تلك القوات وحلفائها الحوثيين في مناطق الوسط اليمني.
يرى محللون يمنيون أن فشل (جنيف2) وارد، في ظل غياب أي ضمانات لاستمرار الهدنة المفترضة، نتيجة عدم التزام الحوثيين وحلفاءهم بقرار وقف إطلاق النار، وفي حال حدوث أي تقارب بين الشرعية والحوثيين، فإن الهوة في الميدان عميقة.