هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انطلقت حملة تبرعات كبيرة، لصالح متضرري الزلزال في تركيا، عبر أغلب وسائل الإعلام والقنوات الفضائية.
اعتمد محتالون على شبكات التواصل الاجتماعي لسرقة المساعدات المقدمة لمتضرري زلزال سوريا تركيا من خلال إنشاء حملات تبرع وهمية
تحاول وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) مساعدة فرق الإنقاذ في سوريا وتركيا التي تحاول الوصول إلى عالقين تحت الأنقاض بعد الزلزال الذي ضرب البلدين فجر الإثنين 6 شباط/ فبراير الجاري.
جمع لاجئ سوري في الولايات المتحدة، أكثر من 186 ألف دولار أميركي لإغاثة المتضررين من الزلزال في تركيا وسوريا.
تعمل منظمة بلجيكية على تدريب فئران من أجل المساعدة في جهود العثور على ناجين تحت أنقاض المباني التي تنهار بفعل الزلازل.
قال دير الفرع الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية إن كارثة زلزال تركيا وسوريا أكبر كارثة طبيعية خلال قرن في أوروبا، مشيرا إلى أن 26 مليون شخص بحاجة للمساعدة عقب الزلزال
دعت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى فتح تحقيق بشأن تأخر دخول المساعدات الأممية والدولية إلى شمال غرب سوريا بعد الزلزال
قال الشاب التركي باقي ينينار، الذي تم إنقاذه من تحت أنقاض الزلزال بعد 198 ساعة، إنه تمسك بالحياة تحت الركام عبر شرب مسحوق البروتين.
إسماعيل ياشا يكتب: الكارثة التي تعرضت لها تركيا كشفت أن المعارضة كانت تستعد لأي كارثة من أجل استغلالها ضد الحكومة. وبعد لحظات من وقوع الزلزال الأول، أطلقت المعارضة حملة واسعة لتحريض الشعب التركي ضد الحكومة؛ تتهمها بالإهمال والتقصير، بهدف تحويل آلام المنكوبين إلى أصوات لصالحها في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية القادمة
الزلزال زاد من توتر الأعصاب لدى اللاجئين السوريين الذين فروا من صدمة الحرب، إلى الهزات الأرضية
أميرة أبو الفتوح تكتب: وجد الانتهازيون من أصدقاء السفاح بشار في كارثة الزلزال فرصة ذهبية لاقتناصها واستغلالها والاستفادة منها بتوظيفها سياسياً لصالح النظام الفاشي..
قال خبير زلازل أردني إن زلزالا عنيفا قادم إلى المنطقة قد تصل قوته إلى 7.5 درجة على مقياس ريختر..
غرضي من هذه الكتابة هو لفت الأنظار إلى حاجتنا لاتخاذ كارثة الزلزال في سوريا وتركيا، باعثاً لإنشاء نظام عربي مشترك
تحول مئات الأطفال السوريين إلى أيتام، جراء الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا، خلف عشرات آلاف القتلى.
تتواصل القصص المأساوية، جراء الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا، مع تكشف قصص لأشخاص فقدوا عائلاتهم بالكامل جراء الكارثة.
عوني بلال يكتب: يقال بأن الزلازلَ تُسّوي الأرض، ولا أعرف تعبيرا أكثر كذباً من هذا. لم يُسوِّ الزلزال الأخيرُ شيئا، بل زاد في تباين كل شيء، وعمّق الفوارق حيثما ضرب، وأكّد أن قوة الدولة تأتي لك بمشاعر أكثر ومعدات حفر أكبر. ليس الأمر وقْفاً على فارق المعونة بين جانبي الحدود، التركي والسوري، وإنما حتى ضمن الحدود الواحدة